أهمية ط§ظ„ظ‚طµط© وتأثيرها
*القصة من أقدر الأساليب الأدبية التي تعمل على تنمية الفضائل الإنسانية في النفوس.
*القصة السبيل إلى الولوج إلى عالم الطفل وتعتبر جسرا للتواصل بين الآباء والأبناء.
*أثرها يبقى في عقل الطفل ووجدانه.
*الطفل يستجيب للقصة من تلقاء نفسه وبشغف.
يقول الدكتور صابر عبد المنعم من جامعة القاهرة: إنّ أحداث القصة تؤثر في نفس الطفل من خلال المشاركة الوجدانية عندما يتابع حركة الأشخاص في القصة ويتفاعل معهم حيث يضع نفسه مكان أبطال القصة على طول الخط، فإن كانوا في مواقف السمو والإيجابية تمنى لو كان في موقفهم، وإن كانوا في مواطن التدني والكراهية حمد الله أنه ليس منهم.
*يقول أحدهم: قرأت (100) قصة للأطفال في عمر (8) سنوات بالمدرسة، وكنا ندون في دفتر خاص اسم القصة، واسم مؤلفها، والهدف منها، وعدد صفحاتها، والاستنتاج، وكان لها فائدة كبيرة فقد دعمت لنا الكتابة، والإملاء الصحيح.
*ويقول: انه يعلم ابنته عن طريق القصة وعمرها سنة ونصف ظˆطھط£ط«ظٹط±ظ‡ط§ أنها:
*تحب القراءة.
*قللت من مشاهدتها للتلفاز.
م/ن