تحقيق طµطظپظٹ عن ط§ظ„ط³ظ‡ط± ظ…ظ…ظٹط² ط±ظˆط¹ظ‡ ط¬ط§ظ‡ط² كامل
«النوم بدري» مستحيل أمام مغريات السهر!
الرياض، طھطظ‚ظٹظ‚ – طلحة الأنصاري
مهما كان عدد ساعات نومك في النهار؛ فإنها لا تساوي ساعات يسيرة تغفو فيها ليلاً بعمق؛ حيث إن العلماء توصلوا إلى أن نوم ساعة في الليل تساوي ثلاث ساعات من النهار، بصرف النظر عن الخمول وحالة المزاج السيئ التي تجتاح حال النائم نهاراً، فإن الساعة البيولوجية للإنسان تحتاج إلى نوم الليل ولو لساعات يسيرة.
العولمة فتحت لنا أبواب القرية الكونية الصغيرة، وتحديداً مع انتشار مواقع التواصل الاجتماعي، حيث صار للسهر لذة لا تقاوم لدى الكثيرين، وتحديداً عندما يفرغون من يومهم مساء ويقضون ساعات الليل متجولين فيها، ويقضون أجمل أوقاتهم مع من يحبون، حتى بات السهر شائعاً لدى الأغلبية، بل إن هناك من يستغرب من أشخاص (ينامون بدري)!.
ويؤيد باحثون النوم المبكر، مشيرين إلى أنه يجعل من الإنسان حكيماً، كاشفين عن أن 70% من النوم العميق غير الحالم يحدث خلال الثلث الأول من الليل، وبعدما يتجاوز النوم منتصف الليل فإننا نفقد كثيراً من نومنا غير الحالم، مؤكدين أن الاستيقاظ مبكراً لصلاة الفجر والذهاب إلى العمل مبكراً ينتج عنه فائدة كبيرة كونه يعيد النشاط للدورة الدموية، كما كانت قبل النوم لاسيما في الوضوء والحركة، كذلك يفيد التنفس؛ كون المستيقظ باكراً يتنفس من هواء وقت الفجر الغني بغاز الاوزون الناتج عن تكاثف ثلاث ذرات من الأوكسجين، حيث إن ذلك الغاز يكون في وقت الفجر، ثم يقل حتى يغيب عند طلوع الشمس.
ويستشهد باحثون شرعيون بالحديث النبوي (يعقد الشيطان على قافية رأس أحدكم إذا نام ثلاث عقد، يضرب مكان كل عقدة: عليك ليل طويل فارقد، فإن استيقظ فذكر الله انحلت عقدة، فإن توضأ انحلت عقدة، فإن صلّى انحلت عقده كلها، فأصبح نشيطا طيب النفس، وإلاّ أصبح خبيث النفس كسلان) موضحين على أن الحديث فسّر كل شيء متعلق بالكسل والحالة النفسية السيئة التي يكون عليها النائمون عن صلاة الفجر، ومدى تأثرهم بتلك العقد التي عقدها عليهم الشيطان.
ويقول عدد من الذين أدمنوا السهر بأنهم يرغبون في النوم مبكراً إلاّ أن النوم لا يأتيهم مبكراً بحكم استيقاظهم المتأخر، حتى باتوا رهيني السهر، وأضحت أجسادهم متأقلمة معه؛ وبحكم أن الحاجة أم الاختراع؛ فقد اختراع التقنيون منبهات تساعد النائم على الاستيقاظ في الوقت المناسب، رُبط بعضها بأوقات الأذان وبرنين صوت المؤذن، وآخر صمم آلة منبه داخل وسادة بحيث يوقتها صاحبها على موعده، فعندما يحين الموعد تُصدر رنيناً قبل أن تفرغ ما بداخلها من هواء وتبدأ في (تهميز) رأس صاحبها حتى يستيقظ، بينما صمم أحدهم ساعة منبه تساعد (البخلاء) على الاستيقاظ باكراً كونها لا تعمل إلا بوضع نقود داخلها، وإذا جاء وقت رنين الموعد، ولم يستيقظ صاحبها تبدأ بتمزيق النقود، إن لم يفق صاحبها مفزوعاً للنجاة بنقوده!.
وتفيد دراسات أمريكية بأن النوم المبكر؛ يساعد في تخفيف الوزن، وإنجاح نظام الحمية المتبع للحصول على الوزن المثالي، حيث إن نجاح الحمية يعتمد على عدد ساعات النوم التي يحصل عليها يومياً؛ لأن الحرمان من النوم المريح يؤثر في إفراز هرمون التوتر "كورتيزول" المنظم للشهية، ما سيُشعر الأشخاص الذين لا يحظون بساعات نوم كافية بالجوع، حتى لو تناولوا كميات كافية من الطعام، موضحة أن الأشخاص الراغبين بتخفيف أوزانهم، يجب ألاّ يكتفوا بتغيير عاداتهم الغذائية فحسب؛ وإنما بتغيير عاداتهم في النوم أيضاً. ويتفق الخبراء الرياضيون على أن النوم المبكر يساعد عضلة القلب على أداء عملها بشكل أفضل خلال القيام بالرياضة.
وينصح باحثون بعدم الذهاب إلى النوم عند الشعور بالجوع؛ مفضلين تناول طعام خفيف قبل النوم، موضحين أن الرياضة ينبغي أن تكون قبل النوم بساعات على الأقل، بحيث لا تكون قبل النوم، كما أن تجنب القيلولة الطويلة يساهم في النوم باكراً، إلى جانب استبدال الكافيين بالبدائل الأخرى خصوصاً في المساء يساهم في النوم المبكر، ويصف الباحثون (الدش الساخن) قبل النوم وسيلة لتفادي تأخر النوم.
العولمة فتحت لنا أبواب القرية الكونية الصغيرة، وتحديداً مع انتشار مواقع التواصل الاجتماعي، حيث صار للسهر لذة لا تقاوم لدى الكثيرين، وتحديداً عندما يفرغون من يومهم مساء ويقضون ساعات الليل متجولين فيها، ويقضون أجمل أوقاتهم مع من يحبون، حتى بات السهر شائعاً لدى الأغلبية، بل إن هناك من يستغرب من أشخاص (ينامون بدري)!.
ويؤيد باحثون النوم المبكر، مشيرين إلى أنه يجعل من الإنسان حكيماً، كاشفين عن أن 70% من النوم العميق غير الحالم يحدث خلال الثلث الأول من الليل، وبعدما يتجاوز النوم منتصف الليل فإننا نفقد كثيراً من نومنا غير الحالم، مؤكدين أن الاستيقاظ مبكراً لصلاة الفجر والذهاب إلى العمل مبكراً ينتج عنه فائدة كبيرة كونه يعيد النشاط للدورة الدموية، كما كانت قبل النوم لاسيما في الوضوء والحركة، كذلك يفيد التنفس؛ كون المستيقظ باكراً يتنفس من هواء وقت الفجر الغني بغاز الاوزون الناتج عن تكاثف ثلاث ذرات من الأوكسجين، حيث إن ذلك الغاز يكون في وقت الفجر، ثم يقل حتى يغيب عند طلوع الشمس.
ويستشهد باحثون شرعيون بالحديث النبوي (يعقد الشيطان على قافية رأس أحدكم إذا نام ثلاث عقد، يضرب مكان كل عقدة: عليك ليل طويل فارقد، فإن استيقظ فذكر الله انحلت عقدة، فإن توضأ انحلت عقدة، فإن صلّى انحلت عقده كلها، فأصبح نشيطا طيب النفس، وإلاّ أصبح خبيث النفس كسلان) موضحين على أن الحديث فسّر كل شيء متعلق بالكسل والحالة النفسية السيئة التي يكون عليها النائمون عن صلاة الفجر، ومدى تأثرهم بتلك العقد التي عقدها عليهم الشيطان.
ويقول عدد من الذين أدمنوا السهر بأنهم يرغبون في النوم مبكراً إلاّ أن النوم لا يأتيهم مبكراً بحكم استيقاظهم المتأخر، حتى باتوا رهيني السهر، وأضحت أجسادهم متأقلمة معه؛ وبحكم أن الحاجة أم الاختراع؛ فقد اختراع التقنيون منبهات تساعد النائم على الاستيقاظ في الوقت المناسب، رُبط بعضها بأوقات الأذان وبرنين صوت المؤذن، وآخر صمم آلة منبه داخل وسادة بحيث يوقتها صاحبها على موعده، فعندما يحين الموعد تُصدر رنيناً قبل أن تفرغ ما بداخلها من هواء وتبدأ في (تهميز) رأس صاحبها حتى يستيقظ، بينما صمم أحدهم ساعة منبه تساعد (البخلاء) على الاستيقاظ باكراً كونها لا تعمل إلا بوضع نقود داخلها، وإذا جاء وقت رنين الموعد، ولم يستيقظ صاحبها تبدأ بتمزيق النقود، إن لم يفق صاحبها مفزوعاً للنجاة بنقوده!.
وتفيد دراسات أمريكية بأن النوم المبكر؛ يساعد في تخفيف الوزن، وإنجاح نظام الحمية المتبع للحصول على الوزن المثالي، حيث إن نجاح الحمية يعتمد على عدد ساعات النوم التي يحصل عليها يومياً؛ لأن الحرمان من النوم المريح يؤثر في إفراز هرمون التوتر "كورتيزول" المنظم للشهية، ما سيُشعر الأشخاص الذين لا يحظون بساعات نوم كافية بالجوع، حتى لو تناولوا كميات كافية من الطعام، موضحة أن الأشخاص الراغبين بتخفيف أوزانهم، يجب ألاّ يكتفوا بتغيير عاداتهم الغذائية فحسب؛ وإنما بتغيير عاداتهم في النوم أيضاً. ويتفق الخبراء الرياضيون على أن النوم المبكر يساعد عضلة القلب على أداء عملها بشكل أفضل خلال القيام بالرياضة.
وينصح باحثون بعدم الذهاب إلى النوم عند الشعور بالجوع؛ مفضلين تناول طعام خفيف قبل النوم، موضحين أن الرياضة ينبغي أن تكون قبل النوم بساعات على الأقل، بحيث لا تكون قبل النوم، كما أن تجنب القيلولة الطويلة يساهم في النوم باكراً، إلى جانب استبدال الكافيين بالبدائل الأخرى خصوصاً في المساء يساهم في النوم المبكر، ويصف الباحثون (الدش الساخن) قبل النوم وسيلة لتفادي تأخر النوم.
يعطيك العافيه
يسسسسلمو يالغلاااااا