السلام عليكم
بدخل بالموضوع دووغري
أنا منذ سنوات أو قبل سنوات كنت ادعو الله عز وجل لسنوات كثيرة ودائما بتحقيق أمنيه ( دنيويه )
وبعد كل هذه السنوات حصل … عكس الدعوة تماماً …… يعني أنا كنت أبغى شي صار عكسه تماماً ……… حتى تقولين ي ليت ع أيام قبل مثلاً … << فهمتوني ؟؟ !!
اذا م فهمتوني ممكن اشرح بــ ( مثال ) يعني
أنا أخاف ربي عاقبني يمكن كانت الدعوة حرام ! يعني يمكن ابتلآني حتى اعرف اني كنت بنعمه وان دعوتي باطله أو حرام أو فيها شيء من … مدري والله
يعني شئ زي كذا ………… << أتمنى انكم فهمتوني ؟؟؟
بس انا كنت جااااااااااااااهله عشان كذا قلقانه وأسأل
وهذا الشئ محيرني ان حياتي صارت عكس م كنت ادعي تماماً وانقلبت علي وصارت تعيسه ومهانه !!!!!!!!!!
محتاجه آرآئكم
أخاف اني تجاوزت حدودي مع الله في الدعاء وانا مدري 
ي رب اغفرلي
عليكي بالصلاهـ وقيام الليل
والاستغفار وقراءة القران الكريــــــــــــمـ
وحسن النيه
وربي يفرج همك ومايبتلأ غيرررر المسلم وقوولي الحمد لله رب العالمين
على كل شي
وهذا امتحان من رب العالمينــــــــــــ عز وجـــــل
وربي معك
كتري استغفار احسن وامكن هدا اختبار لك وادا ربنا بلاكي بحاجه هو الي قادر يرفعها عنك
*حقيقة الدعاء وشروطه وآدابه*
*حقيقة الدعاء:
– الدعاء من صميم الإعتقاد .
– الدعاء أكرم شيء على الله وهو طريق إلى الصبر في سبيل الله .
– ترك الدعاء قدح في الدين وإعراضا عن رب العالمين ومن أعرض عن الله أعرض الله عنه .
وجميع هذه الشروط اشتملت عليها الآيتين55-56 من سورة الأعراف
قال تعالى : ادْعُوا رَبَّكُمْ تَضَرُّعًا وَخُفْيَةً ۚ إِنَّهُ لَا يُحِبُّ الْمُعْتَدِينَ (55)
وقال تعالى : وَلَا تُفْسِدُوا فِي الْأَرْضِ بَعْدَ إِصْلَاحِهَا وَادْعُوهُ خَوْفًا وَطَمَعًا ۚ إِنَّ رَحْمَتَ اللَّهِ قَرِيبٌ مِنَ الْمُحْسِنِينَ (56)
1- أن يكون الداعي موحدا لله في ربوبيته ، وألوهيته ،وأسمائه وصفاته.
2- أن يكون الدعاء مشروعا في أمر مشروع .
3- معتقدا الداعي أن الله سبحانه القادر وحده على إجابة دعائه ، بجلب النفع ، ودفع الضر .
4- محققا الداعي ركني العمل : الإخلاص والمتابعة .
5- متوجها إلى الله بضراعة وابتهال .
6- طيٍب المطعم ، والملبس ، والمسكن ، والمكسب ، أمًارا بالمعروف ، نهاءً عن المنكر .
7- غير معتد على نفسه في هتك المحارم ، والتلبس بالمعاصي .
8- غير معتد في دعائه بإثم ، أو قطيعة رحم .
9- غير مستعجل ، ولا مستبطيء الإجابة ، ولا قانط ، فإنه يدعو رباً كريماً .
10- مستفتحا بالدعاء بالحمد والثناء على الله تعالى بما هو أهله والصلاة على خاتم أنبيائه ورسله صلى الله عليه وسلم .
11- موقناً بالإجابة .
12- بادئاً بنفسه إذا دعا ، وكذا إذا دعا لغيره ، وهذه طريقة الأنبياء عيهم السلام .
13- مؤمنا بقدرة الله تعالى على جلب النفع ودفع الضر وكشف السوء .
14- متوسلا إليه سبحانه بتوحيده وأسمائه وصفاته وبصالح الأعمال ثم تسأل حاجتك .
15- آخذا بمجامع الدعاء وجمله .
16- مختتماً الداعي دعاءه باسم من أسماء الله الحسنى يناسب مطلوبه .
17- في حال الطهارة من الأحداث والأخباث .
18- وفي مكان طاهر لعموم الأمر بالبعد عن النجاسة كما في قوله تعالى : وَثِيَابَكَ فَطَهِّرْ (4) وَالرُّجْزَ فَاهْجُرْ (5)
19- أن يكون فمه نظيفا مزيلا تغيره بالسواك وبهذا تعلم أن الدعاء والذكر مع ملامسة الفم للخبيث كالدخان خلاف الأدب بل تحرم قراءة القرآن الكريم في مجالس الدخان للإمتهان الحاصل بذلك .
20- وفي هيئة حسنة ومستقبل القبلة داعياً بصوت منخفض خفي كما قال تعالى ادْعُوا رَبَّكُمْ تَضَرُّعًا وَخُفْيَةً ۚ إِنَّهُ لَا يُحِبُّ الْمُعْتَدِينَ) الأعرف :55
21- بدعاء غير ملحن ولا متكلف صنعة الكلام ولا مسجوع لأنه ينافي التضرع .
22- ويكون معرباً غير ملحون لأن الإعراب هو عمدة الكلام وبه يستقيم المعنى .
23- ررافعاً الداعي يديه قبالة وجهه ضاما إحداهما للأخرى فإن رفع اليدين من أسباب الإستجابة كما في قول النبي صلى الله عليه وسلم : (إن ربكم حيي ستير يستحي من عبده إذا رفع يديه إليه أن يردهما صفراً).
24- على العبد الإكثار من الدعاء حال الرخاء فقد ثبت عن النبي صلى الله عليه وسلم : ( من سره أن يستجيب الله له عند الشدائد والكرب فليكثر الدعاء في الرخاء ) رواه الترمذي
25- ملحاً في الدعاء ملازما له .
26- محسناً الظن بالله حال دعائه .
منقول من كتاب تصحيح الدعاء للشيخ بكر بن عبدالله ابو زيد رحمه الله تعالى
*حقيقة الدعاء وشروطه وآدابه*
*حقيقة الدعاء:
– الدعاء من صميم الإعتقاد .
– الدعاء أكرم شيء على الله وهو طريق إلى الصبر في سبيل الله .
– ترك الدعاء قدح في الدين وإعراضا عن رب العالمين ومن أعرض عن الله أعرض الله عنه .
وجميع هذه الشروط اشتملت عليها الآيتين55-56 من سورة الأعراف
قال تعالى : ادْعُوا رَبَّكُمْ تَضَرُّعًا وَخُفْيَةً ۚ إِنَّهُ لَا يُحِبُّ الْمُعْتَدِينَ (55)
وقال تعالى : وَلَا تُفْسِدُوا فِي الْأَرْضِ بَعْدَ إِصْلَاحِهَا وَادْعُوهُ خَوْفًا وَطَمَعًا ۚ إِنَّ رَحْمَتَ اللَّهِ قَرِيبٌ مِنَ الْمُحْسِنِينَ (56)
1- أن يكون الداعي موحدا لله في ربوبيته ، وألوهيته ،وأسمائه وصفاته.
2- أن يكون الدعاء مشروعا في أمر مشروع .
3- معتقدا الداعي أن الله سبحانه القادر وحده على إجابة دعائه ، بجلب النفع ، ودفع الضر .
4- محققا الداعي ركني العمل : الإخلاص والمتابعة .
5- متوجها إلى الله بضراعة وابتهال .
6- طيٍب المطعم ، والملبس ، والمسكن ، والمكسب ، أمًارا بالمعروف ، نهاءً عن المنكر .
7- غير معتد على نفسه في هتك المحارم ، والتلبس بالمعاصي .
8- غير معتد في دعائه بإثم ، أو قطيعة رحم .
9- غير مستعجل ، ولا مستبطيء الإجابة ، ولا قانط ، فإنه يدعو رباً كريماً .
10- مستفتحا بالدعاء بالحمد والثناء على الله تعالى بما هو أهله والصلاة على خاتم أنبيائه ورسله صلى الله عليه وسلم .
11- موقناً بالإجابة .
12- بادئاً بنفسه إذا دعا ، وكذا إذا دعا لغيره ، وهذه طريقة الأنبياء عليهم السلام .
13- مؤمنا بقدرة الله تعالى على جلب النفع ودفع الضر وكشف السوء .
14- متوسلا إليه سبحانه بتوحيده وأسمائه وصفاته وبصالح الأعمال ثم تسأل حاجتك .
15- آخذا بمجامع الدعاء وجمله .
16- مختتماً الداعي دعاءه باسم من أسماء الله الحسنى يناسب مطلوبه .
17- في حال الطهارة من الأحداث والأخباث .
18- وفي مكان طاهر لعموم الأمر بالبعد عن النجاسة كما في قوله تعالى : وَثِيَابَكَ فَطَهِّرْ (4) وَالرُّجْزَ فَاهْجُرْ (5)
19- أن يكون فمه نظيفا مزيلا تغيره بالسواك وبهذا تعلم أن الدعاء والذكر مع ملامسة الفم للخبيث كالدخان خلاف الأدب بل تحرم قراءة القرآن الكريم في مجالس الدخان للإمتهان الحاصل بذلك .
20- وفي هيئة حسنة ومستقبل القبلة داعياً بصوت منخفض خفي كما قال تعالى (ادْعُوا رَبَّكُمْ تَضَرُّعًا وَخُفْيَةً ۚ إِنَّهُ لَا يُحِبُّ الْمُعْتَدِينَ) الأعرف :55
21- بدعاء غير ملحن ولا متكلف صنعة الكلام ولا مسجوع لأنه ينافي التضرع .
22- ويكون معرباً غير ملحون لأن الإعراب هو عمدة الكلام وبه يستقيم المعنى .
23- ررافعاً الداعي يديه قبالة وجهه ضاما إحداهما للأخرى فإن رفع اليدين من أسباب الإستجابة كما في قول النبي صلى الله عليه وسلم : (إن ربكم حيي ستير يستحي من عبده إذا رفع يديه إليه أن يردهما صفراً).
24- على العبد الإكثار من الدعاء حال الرخاء فقد ثبت عن النبي صلى الله عليه وسلم : ( من سره أن يستجيب الله له عند الشدائد والكرب فليكثر الدعاء في الرخاء ) رواه الترمذي
25- ملحاً في الدعاء ملازما له .
26- محسناً الظن بالله حال دعائه .
منقول من كتاب تصحيح الدعاء للشيخ بكر بن عبدالله ابو زيد رحمه الله تعالى
اختي الحبيبة سارة:
اولا شي اعزمي على التوبه النصوح واعزمي على عدم الرجوع الى الفعل الذي فعلتيه وعلمتي انه حرررام سواء فعل او دعوه ….
واكثري من الدعاء والاستغفار واعلمي بان الله تواب رحيم يغفر الذنوب فهو ارحم بعبادة لطيف بهم
ولا تنسي قول الله تعالى (قل لعبادي اللذين اسرفوا على انفسهم لا تقنطوا من رحمة الله ان اللة يغفر الذنوب جميعا…الخ)…. ان هذه الايه تكفيكي فهي من الله عزوجل لكي فان عليكي التوبه وعليه الغفرااان
وان الله يمد يده بالليل ليتوب مسي النهااار ويمد يده بالنهاار ليتوب مسي الليل….
فمن منا لم يرتكب الذنوب والمعاصي فوالله ان لكل واحدة منا ذنوب كالجبال ولكن رحمة ربك اكبر ولكن علينا الاخذ بالاسباااب وهي كثرة التوبه والاستغفااار….اسال الله في هذا الليل ان يغفر كل ذنوبك
الله يفرج همك يارب
الله يعطيك العافيه
|
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة نهديه وافتخر
 اختي الحبيبة سارة:
اولا شي اعزمي على التوبه النصوح واعزمي على عدم الرجوع الى الفعل الذي فعلتيه وعلمتي انه حرررام سواء فعل او دعوه …. واكثري من الدعاء والاستغفار واعلمي بان الله تواب رحيم يغفر الذنوب فهو ارحم بعبادة لطيف بهم ولا تنسي قول الله تعالى (قل لعبادي اللذين اسرفوا على انفسهم لا تقنطوا من رحمة الله ان اللة يغفر الذنوب جميعا…الخ)…. ان هذه الايه تكفيكي فهي من الله عزوجل لكي فان عليكي التوبه وعليه الغفرااان وان الله يمد يده بالليل ليتوب مسي النهااار ويمد يده بالنهاار ليتوب مسي الليل…. فمن منا لم يرتكب الذنوب والمعاصي فوالله ان لكل واحدة منا ذنوب كالجبال ولكن رحمة ربك اكبر ولكن علينا الاخذ بالاسباااب وهي كثرة التوبه والاستغفااار….اسال الله في هذا الليل ان يغفر كل ذنوبك |
ي أختي أنا م كان قصدي كذا
فهمتوني غلط
أنا كان قصدي انه ممكن ان الدعوة كانت حرام أو فيها شي من عدم الرضا بقدر الله أو ماشابه
مثلاً ( شخص يدعو الله بالغنى وهو متوسط الحال ثم يبتليه الله بالفقر ) << مجرد مثال , عشان تفهمون ايش أقصد يعني ادعي بشي ثم يبتليني الله بالعكس
الله يعافيكم
يمكن الله ماحققه لحكمه او حقق عكسهآ عشآن تدري انك بنعمه ويبدلك خير منها باضعآآف بعد فتره
ويآلغلآ لآتحآآولين تفكرين دآآيم ان الله حقق عكسهآ او لم يحققهآ عشآن ماتقعين بآلآثم
والله يفرجهآ عليك