تخطى إلى المحتوى

كراهة الذكر في المكان المعد لقضاء الحاجة 2024.

  • بواسطة

تعلمنا منذ الصغر أن نتوكل على الله في أي عمل نقوم به، والآن وأنا في الستين من عمري ولم تعد ركبتاي تعينني على القيام بسهولة وبصورة خاصة عند القيام بعد قضاء الحاجة، فأستعين بلفظ الجلالة نتيجة التعود، وكم حاولت أن لا أقول شيئا، فهل أتحمل إثما؟. وشكراً جزيلاً.

الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعـد:
فالأولى لك أن لا تذكر اسم الله تعالى في ط§ظ„ظ…ظƒط§ظ† ط§ظ„ظ…ط¹ط¯ ظ„ظ‚ط¶ط§ط، الحاجة، فإن ذكر الله في المكان المعد لقضاء ط§ظ„ط­ط§ط¬ط© قد نص الفقهاء على كراهته، ولتراجع في ذلك الفتوى رقم: 134879، وما أحيل عليه فيها.
وهذا مكروه غير محرم ـ كما ذكرنا ـ فلا إثم عليك فيه، ولكن ينبغي لك إذا كنت ذاكراً أن لا تتعمد ذلك.
والله أعلم.

جزآآك آلله خييييير يآلغلآ

آمينِ وِيآكِ يآلغلآ

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.