تخطى إلى المحتوى

كيفية ازالة رائحة الفم الكريهة بسرعه و بشكل دائم 2024.

  • بواسطة

كيفية ط§ط²ط§ظ„ط© ط±ط§ط¦ط­ط© ط§ظ„ظپظ… ط§ظ„ظƒط±ظٹظ‡ط© ط¨ط³ط±ط¹ظ‡ و ط¨ط´ظƒظ„ ط¯ط§ط¦ظ… ، ظƒظٹظپظٹط© ازالة رائحة الفم الكريهة بسرعه و بشكل دائم ، كيفية ازالة رائحة الفم الكريهة بسرعه و بشكل دائم ، كيفية ازالة رائحة الفم الكريهة بسرعه و بشكل دائم ، كيفية ازالة رائحة الفم الكريهة بسرعه و بشكل دائم ، كيفية ازالة رائحة الفم الكريهة بسرعه و بشكل دائم

كيفية ازالة رائحة الفم الكريهة

تعتبر المحافظة على نظافة الجسم والتمتع برائحة منعشة هاجساً لدى الكثيرين بهدف ترك انطباع جيد لدى الآخرين. إلا أنه في كثير من الأحيان، تفاجئنا مشكلة نجهل أسبابها وتسبب لنا الحرج في المجتمع أثناء تحدثنا مع الآخرين فتصبح حديثهم رغم كل الجهود لمكافحتها.رائحة الفم الكريهة مشكلة يعانيها كثيرون، وأسبابها داخلية أحياناً ناتجة عن أمراض ومشاكل صحية مختلفة وخارجية أحياناً. أما الحلول فتختلف بحسب الحالة وأسبابها. أسباب رائحة الفهم الكريهة

تختلف أسباب رائحة الفم ومصادرها، فمنه ما ينتج عن مشاكل في البلعوم، وفي هذه الحالة يعتبر جفاف الفم من اللعاب هو العامل المشترك والمسبب الرئيسي في كل الحالات.
إن رائحة النفس يمكن أن تنتج من حالتين من الإلتهابات: أولهما إلتهاب الجيوب الأنفية sinusitis حين يضطر المريض إلى التنفس من فمه، ويؤدي نزول السائل المخاطي إلى البلعوم إلى انبعاث هذه الرائحة المزعجة؛ وثانيهم التهاب البلعوم pharyngitis ، إضافة إلى أمراض أخرى يمكن أن تؤدي إلى رائحة فم كريهة كالمشاكل في الهورمونات والسكري ومشكلة عدم إفراز الغدد، خصوص عند المسنين.
كما أن الأشخاص الذين تعرضو إلى الأشعة لمعالجة مرض السرطان يعانون هذه المشكلة.
بالإضافة إلى ذلك، فإن المشاكل في اللوزتين تتسبب بحد ذاتها برائحة نفس مزعجة، وفي هذه الحالة أيضاً ترتبط المشكلة بجفاف اللعاب في الفم بعد أن يستهلك. وعندما تكون تجويفات اللوزتين صغيرةً جداً والفم واسع يجف اللعاب بنسبة أكبر، خصوصاً عندما يعاني الشخص التهابات تزيد من جفاف الفم وبالتالي من رائحة الفم. كذلك، إذا كانت التجويفات كبيرة ينتج عن ذلك رائحة فم مزعجة نتيجة تكدس إفرازات اللوزتين caseum
من جهة أخرى، هناك أسباب خارجية عديدة تتسبب برائحة فم كريهة ومزعجة وأهمها كثرة الكلام وممارسة الرياضة في الهواء الطلق بسبب دخول الهواء البارد إلى الفم، والتوتر والتدخين والشخير والمشروبات الباردة والإفراط في تناول الحلويات والحوامض التي تسبب حموضة في المعدة. إضافة إلى أن بعض الأدوية، كأدوية ضغط الدم وأدوية الإكتئاب تسبب رائحة فم كونها تجفف اللعاب وتزيد التبول.
بالإضافة إلى ذلك، يزيد الطقس الحار والجاف من حدة المشكلة.
كما أن الأشخاص الذين يتنفسون من فمهم أكثر من غيرهم يعانون هذه المشكلة بنسبة أكبر.
من بعض الحلول التي يمكن اللجوء إليها لمعالجة هذه المشكلة وأهمه «الغرغرة » بـ بيكاربونات الصودا، هذا إضافةً إلى المشروبات القلوية كالخبيزة والبابونج وبعض الأدوية التي نتناولها عن طريق «المص »، والأدوية الخاصة للغرغرة.
كما يمكن اعتماد بعض الحلول البسيطة التي تساعد في مواجهة المشكلة كأن يشرب الأشخاص الذين يمارسون الرياضة الماء أولاً بكميات بسيطة لتجنب جفاف الفم.
كما أن العلكة تساعد في زيادة إفرازات اللعاب وبالتالي في تحسين رائحة الفم وإعطاء رائحة منعشة.
يمكن اعتماد هذه الحلول موقتاً، إنما تتطلب المعالجة الجذرية معالجة السبب الرئيسي إضافة إلى العلاجات الجانبية المساعدة.
من جهة أخرى، لرائحة الفم علاقة وثيقة بصحة الأسنان وسلامتها. فتخمير بقايا الأكل في فجوات الأسنان، خصوصاً الكبيرة منه في حال عدم تنظيفه بالطريقة المناسبة، تسبب انبعاث الرائحة علماً أن ذلك يحصل عند تسوّس الأسنان.
كما أن التهابات اللثة تؤدي عادةً إلى رائحة فم مزعجة، كذلك عندما يكثر الإلتهاب في السن ويزيد القيح فيه.
كما أن تزايد كمية الجير في الأسنان تسبب أيضاً رائحة فم مزعجة إذ يؤدي الجير إلى التقاط بقايا الطعام بكثرة وتزداد صعوبة تنظيف الأسنان وإزالتها.
إضافة إلى التدخين ومرض السكري الذي يؤدي إلى رائحة نفس مزعجة.
الوقاية من هذه المشكلة المحرجة

تتم بشكل أساسي من خلال التنظيف الفاعل والمناسب للأسنان في كل الأماكن دون إهمال أي سن أو أي موضع في الفم. وفي ما يتعلق بالمعالجة، تتم وفقاً لسبب المشكلة. فإذا كان التسوس هو الذي يسبب رائحة الفم، من الضروري استشارة طبيب الأسنان لتنظيف « السوسة » و «رصرصة » السن وسد الفجوة التي تتجمع فيها بقايا الطعام.
وبالنسبة إلى التهاب اللثة، الحل يكمن في تنظيف اللثة والأسنان بإزالة الجير، كما يساعد حمام الفم في مكافحة هذه المشكلة، خصوصا إذا كان الشخص يدخن.
وبالنسبة إلى مرضى السكري، فمن الطبيعي أن يعانوا مشكلة رائحة الفم، خصوصاً أنهم يعانون التهابات في اللثة أكثر من غيرهم من الأشخاص ما يزيد من حدة المشكلة. وفي هذه الحالة يكون العلاج موضعياً بواسطة حمام الفم ومعالجة اللثة والأسنان، إضافة إلى العلاج الأساسي للمرض.
المصدر : مجلة لها

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ..

شكرا لك أختي الغالية موضوعك مفيد جدا لاسيما بالنسبة لي
لأني كثيرا ما اعاني من التهاب اللوزتين البرونزية
لكنه مختلف عن الذي اقرأ عنه ..
فأني اعاني التهاب في لوزتي مع خروج بقع بيضاء عليهما واحس ايضا بألم في بعض الاحيان تسببه لي تلك البقع الملتصقة بجدران اللوزتين البرونزية
ولكني لا اشعر بفقدان بالشية ولا اي ارتفاع في درجة الحرارة .. البرونزية
بل اكون طبيعية جدا بأستثناء الالم عند البلع وخروج القيح الذي يؤلمني ويزعجني كثيرا جدا ..

واعتقد ان اول الاسباب هي لأني اشرب الماء البارد لان الجو حار احاول الامتناع قدر الامكان ولكن لا فائدة لأني ما ان ارى الماء البارد ولا سيما نحن الان في رمضان فأني لا اتحمل الا واشرب منه البرونزية

وعندما اصاب بالتهاب اللوزتين هذا فانه يستمر معي مدة طويلة جدا .. البرونزية

ولا ادري كيف اقلل الم اللوز او احاول الوقاية او الشفاء من هذا المرض واتمنى ان تخبريني عن الاجراء او نوع الدواء الذي يجب ان اخذه علما باني اخذ الكثير من الادوية التي لا تفيدني مطلقا

بانتظار ردك اختي الغالية البرونزية

وشكرا لك ولموضوع المميز ..

بارك الله فيك وجعله في ميزان حسناتك ..

اختك

يوم الحلم

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.