تخطى إلى المحتوى

لبنان واهم معالمها السياحيه 2024.

  • بواسطة

مناطق لبنانية
دير القمر:
دير القمر التي يزين القرميد الأحمر أسقفها، تلك البيوت التي ما زالت تحافظ قي شكلها على الطابع التراثي والتاريخي الذي يذكرك بفترة الحكم الإقطاعي حيث كان لهذه البلدة أهميتها السياسية والإدارية. وحفاظا" على مبانيها التاريخية عمدت المديرية العامة للآثار إلى إعادة ترميم مبانيها ولاسيما جامع الأمير فخر الدين وقصور آل باز وسواهم بالإضافة إلى إعادة تنسيق ساحتها وترميمها.

ألبارو ك:
تغطي جبال الأرز والصنوبر روابي جبل الباروك وتنتشر المنتزهات قرب ينابيعها الوفيرة التي تتجاوز الخمسين.

عين زحلتا:
أهم آثارها البرج المعني وكنيسة القديس نيقولاوس ودير القديس كيريلس ومناجم رمل الزجاج الأبيض ، يتدفق فيها نبع الرعيان الذي تنتشر المقاهي على ضفتيه وسط غابات ورافة من الصنوبر.

الحازمية:
في الوادي الذي تشرف عليه البلدة أطلال عبَارة رومانية أقيمت فوق مجرى نهر بيروت، فتهدم بعضها ولم يبق منها إلا بعض القناطر. وتطلق التقاليد المحلية على هذا الأثر الجليل اسم " قناطر زبيدة ".

قرطبا:
تحيط بقرطبا منطقة أثرية غنية بالكتابات المنقوشة التي تعود الى العصر الروماني. وفي البلدة مطاعم ومقاهي تؤمن للزائر الإقامة الهادئة.

العاقورة:
العاقورة بلدة أثرية غنية بالكتابات والنقوش التي تعود إلى العصر الروماني، بالإضافة إلى طريق رومانية وكنائس قديمة.
عاليه:
عاليا وهي كلمة سريانية الأصل وتعني المكان العالي. ومن خلال موقعها المميز لعبت دورا رياديا على الصعيد السياحي في المنطقة نسبة لمناخها المنعش ودورها في ربط الجبل بالساحل منذ عهد الإمبراطورية العثمانية.
بحمدون:
بحمدون من ابرز مصا يف جبل لبنان
صوفر:
تطل صوفر على الروابي والقرى المحيطة بها وقد استهوى موقعها الجميل بعض العائلات البيروتية فأموا المكان وابتنوا لانفسهم القصور والدور الصيفية ينشدون الهدوء والسكنية.
حمانا:
يرتبط اسمها باسم الشاعر الفرنسي لامارتين الذي زارها ووصف قصر المقدمين وصفا رائعا وصنفه في المرتبة الثانية بعد قصر الأمير بشير الشهابي في بيت الدين.
فالوغة:
كانة فالوغة مقرا" لللامراء اللمعيين ما تزال سرا يهم قائمة فيها حتى اليوم. تعتبر مركزا مهما لعمال الحرير، منها تنبع عين الصحة التي أصبحت مياهها شهيرة في العالم.
قرنايل:
كانت مركز الأمراء اللمعيين.من أهم منتزهاتها عين البستان في غابات الصنوبر.
شملان:
تتميز بمناظر خلابة. تكثر فيها المنتزهات بين غابات السنديان والصنوبر. مشهورة بزراعة التوت وتربية دودة
الحرير وكان فيها معملان،من أقدم معامل الحرير في البلد.

سوق الغرب:
تقع فوق رابية مشرفة على القرى المجاورة وعلى البحر، تكثر فيها غابات الصنوبر والمقاهي.
عيناب:
مصيف جميل مشهور ببيوته القديمة وهوائه العليل. قال مؤسس مستشفى الجامعة الأميركية في بيروت الدكتور فانديل لقد تجولت كثيرا" في العالم فأعجبت بلبنان وتجولت في ظ„ط¨ظ†ط§ظ† فأعجبت بعيناب.
بيت مري:
كانت قديما" مركز عبادة الإله الفينيقي بعل مرقد الذي أقيمت على أنقاضه كنيسة البلدة في القرن الثامن عشر وما تزال بعض أعمدته قائمة في موضعها وتعود الآثار العديدة المكتشفة فيها الى أيام الرومان والبيزنطيين وعلى مقربة من حمامات البلدة الأثرية كنيسة بيزنطية ما تزال أرضيتها مرصوفة بالفسيفساء. وتقام في بيت مري مهرجانات عالمية
فنية وموسيقية خلال شهري شباط واَذار من كل عام.
برمانا:
كانت في أوساط القرن التاسع عشر مقرا" لقائم قام النصارى من آل أبي اللمع، وعلى مقربة منها دير مار شعيا الذي يعود تاريخ بنائه إلى أول القرن الثامن عشر . تشتهر بغاباتها وملاهيها ومطاعمها ومقاهيها وبنشاطها الرياضي العالمي إذ تقام فيها دورة عالمية سنوية في كرة المضرب . وتعتبر برمانا مركزا" تربويا" اشتهرت مدرستها الثانوية الخاصة بمستوى تعليمي رفيع وخرجت العديد من رجالات لبنان.
بعبدات:
مشهورة بمناظرها الطبيعية وبصناعة الدمى الخشبية . في وادي العرعار ينبوعان يتدفقان من فجوة في الصخر وشلالات وفيها مطاعم ومقاه وسط غابات من الصنوبر.
ضهور الشوير:
مصيف عصري يضم مجموعة من القصور الحجرية وفيه العديد من الملاهي.
المروج:
أنشأ الأمراء اللمعيون البلدة إلى جانب بلدة قديمة العهد وأصبحت اليوم مصيفا" هادئا" يمتاز بمناخه اللطيف ويضم بعض المطاعم والمقاهي الجميلة.
قرنة شهوان:
مصيف اشتهر بينابيعه العذبة وهوائه المنعش.
بيت شباب :
بلدة مشهورة بإنتاج الفخار والمسبوكات المعدنية والزيوت والخمور وصناعة النسيج القطني الفاخر ، وتتفرد في الشرق بصناعة أجراس الكنائس. كانت مقرا" للأمراء اللمعيين. تتميز بمناخ معتدل لطيف وتكثر فيها الينابيع العذبة والصحية التي تشفي من الرمل الكلوي.
بكفيا:
تشتهر بكفيا بغزارة مياهها ولا سيما المعدنية . كما تعرف بعيد الزهور الذي يدوم أيام وكما أنها تضم أفخم المطاعم.
عجلتون :
تشتهر بالمطل الجميل الذي تقوم عليه ، وبمطاعمها الشهية ومنتزهاتها الخلابة ، وفنادقها العصرية.
كفرزبيان:
اشتهرت بقربها من أحد أوسع المجمعات الدينية الرومانية في لبنان المعروف بقلعة فقرا حيث يرتفع معبدان وبرج مكعب الشكل شبيه بهرم قاموع الهرمل ، وفيها نبع العسل واللبن ، ومن أهم منتزهاتها القناطر ، وملتقى النهرين الى جانب بعض المطاعم والفنادق.
عشقوت:
تعتبر من القرى اللبنانية القديمة التي تشتهر بكثرة اديرتها وتشكل بمجموعتها منتزها بين الصخور الناتئة والغابات الكثيفة والمناظر الخلابة.
جونية:
هي مركز قضاء كسروان خليج جمع بين روعة زرقة البحر وجمال الطبيعة . رسمته ريشة الخالق على شاطئها الذهبي لتطل عليها سيدة حريصا بتمثالها الشهير الذي شيدت بقربه كاتدرائية ضخمة ، ويحضنها مرفأ يتلألأ بأنوار نادي اليخوت وأضواء منتجعاتها السياحية ومرا بعها الليلية وفنادقها التي جذبت السياح من كافة أصقاع الارض.
زوق مكايل:
إن زوق مكايل هي واحة متكاملة التراث ، لها طابعها الخاص التراثي التقليدي والعصري معا".
تتميز بسوقها العتيق ومتحف الياس ابو شبكة (الشاعر اللبناني المعروف) وأديرتها وما فيها من أيقونات وهندسة أثرية نادرة . كما إنها تتميز بحديقتها العامة . المحامي نهاد نوفل رئيس بلدية زوق مكايل.
زحلة:
عروس البقاع أو عاصمته الرسمية والاقتصادية وقبلة أزار اللبنانيين والسياح الراغبين في تمضية اجمل الأوقات على ضفاف نهر البر دوني الذي تخترقه احدث أرقى المطاعم التي تقدم أفخم المأكولات اللبنانية الشهية . كما تضم مجموعة من الأضرحة الأثرية القديمة التي تعود إلى الاف الثاني ق.م
القرعون:
مشهورة بالسد الذي أقيم على نهر الليطاني لإنتاج الكهرباء وري الأرض وبالبحيرة الاصطناعية التي نشأت عنه والتي جعلت من القرعون قبلة السياح وهواة صيد السمك في جميع الفصول.
جبل حرمون:
يعتبر ثاني أعلى قمة في لبنان بعد القرنة السوداء في الشمال وقد أطلق عليه الفينيقيون اسم "سيريون" فيما عرف في التوراة باسم "حرمون" وفي العصور الحديثة باسم "جبل الشيخ".
بزمار:
تشرف على مناظر خلابة زفي دير تابع لها لوحة رسمها أحد تلامذة الفنان الإيطالي الشهير رافايل وتعتبر من الروائع التي يقصدها إلى البطريركية وهي من ألا ديار الغنية بمكتباتها ومخطوطاتها التاريخية الثمينة.
ميروبا:
مشهورة بقلاعها الصخرية وارتفاعها وينابيعها العذبة والمعدنية الشافية من أمراض الكبد والكلي وفيها العديد من الفنادق والمطاعم والمقاهي.

فاريا:
من أهم مراكز ألا شتاء والاصطياف المعروفة وتزخر البلدة بالفنادق والمطاعم والشال يهات الحديثة.
من أعالي "فاريا" ومن الموضع المعروف ب"المزار" يمكن للناظر أن يمتع الطرف بمشهد رائع يمتد من سهل البقاع وجبل الشيخ الى منطقة اللقلوق والأرز والساحل.

الفرزل:
مركز مسيحي قديم وآثار رومانية ولا بد لك من زيارة "وادي الحبيس" الذي يقع على بعد كيلومتر ونصف الكيلومتر من وسط البلدة ويحتوي عددا" من الأضرحة والمزارات والمغاوير المنحوتة في الصخر.
طرابلس:
الى الشمال من بيروت تقع العاصمة الإدارية والاقتصادية للبنان الشمالي طرابلس، حيث يعود تاريخ تأسيسها الى القرن التاسع قبل الميلاد وتحولت في العهد الفارسي بين القرنين السادس والرابع ق م. الى عاصمة الاتحاد الفينيقي ، كما لعبت دورا" مهما في العهدين الروماني والبيزنطي خاصة في العهد الأموي عندما أصبحت مركزا" للأسطول الحربي العربي.

الارز:
قمم شاهقة كللتها الثلوج وتوجت بغابة الأرز الخالد والتي اتخذ لبنان منها ألا رزة رمزا" وشعارا" لخلوده وصموده. قد أتقيم فيها مركزا" للتزلج مزودا" بالمصاعد الكهربائية التي تنقل المتزلجين الى قمم.
كفرزبد:
تتميز بآثارها الرومانية ، وكهف طبيعي . تقع عند أسس أحدهما منحوتة صخرية تمثل الآلهة "فينوس" أما المغارة الطبيعية فيبلغ عمقها 125 مترا" وتزينها رواسب كلسية.

الكرك:
قبر نوح من المعروف عن قصة الطوفان إن مياهه غمرت سهل البقاع وحولته الى بحيرة رست على ضفافها سفينة نوح. من هنا كانت بلدة التي ضمت في أرجائها قبر نوح.
كامد اللوز:
على مقربة من بلدة جب جنين تقع بلدة كامد اللوز كما عرفت في السابق حيث كانت تلك البقعة الخصبة من الأرض محطة لكافة الحضارات المتعاقبة على المنطقة وجمعت في أعماقها الاثارات التي يعود تاريخها للالف الثالث قبل الميلاد .

بشري:
تقع بشري على سفوح جبال الأرز . بلدة وهي بلدة جبران خليل جبران ، كانت على مدى التاريخ ملجأ للفارين من وجه الاضطهادات والحروب . وصار الوادي الذي تشرف قاديشا بمغارة الأرز الشهيرة التي ينبع منها نهر قاديشا وتضم أول مطبعة عرفها لبنان ، مطبعة عبد الله الزاخر.
إهدن:
بلدة قديمة مشهورة بنبع مار سركيس الذي يتدفق من الصخور وتنتشر حوله المقاهي والمنتزهات ، تشتهر بمهرجاناتها السياحية والأدبية والزراعية.
إقليم التفاح:
المشهورة بزراعة الفاكهة ، تشاهد مغاور وكهوفا وأقنية قديمة للمياه . يعتقد إنها من العهد الروماني ويطلق عليها الأهالي " أقنية زنوبيا" التي كانت تستخدم لجر المياه الى مدينة صيدا وجوارها.

صيدا
نشاهد عاصمة الولاية الخامسة لإمبراطورية الملك الفارسي داريوس التي تعود للقرن السادس ق.م.
قضت ذيول ثورة صيدا عام 351 ق م على دورها الحضاري الذي لم تستعيد إلا بعد زلزال حيث انتقلت مدرسة الحقوق إليها من بيروت ، وعاد بريق عزها مع الصليبيين الذي جعلوا منها إقطاعا تابعا" لمملكة الفرس وبنوا فيها عددا من المنشآت ، قلعة البحر لحماية مرفأ المدينة وقلعة البر .

جزين:
اشتهرت أيام المماليك كمقر للشيخ محمد مكي ، تضم جزين مغارة الأمير فخر الدين المعني ومغارة ابو علي وقصر سرحال الشرقي . كما تعتبر مصيفا" مهما" فيها شلالات طبيعية ومغاوير . وتشتهر بالصناعات الحرفية كالسكاكين المزخرفة والملاعق والشوك.
حاريص:
بلدة قديمة فيها الكثير من المعالم الأثرية بخاصة في المكان المعروف باسم "العين" حيث يوجد حوض ماء مستدير . وحول هذه العين معاصر قديمة وكهوف . أبنيتها فخمة ، وثروتها طائلة ، تكونت بفضل مغتربيها الذين يشكلون نسبة عالية من سكانها.
برالياس

الموقع والخصائص


برالياس قرية من قرى سهل البقاع، تتوسط محافظة البقاع، يعرفها القاصي والداني ويمر بها العابر،تتوسط المسافة بين بيروت ودمشق ،كما تتوسط المسافة ما بين شمالي البقاع وجنوبه فغدت بحكم موقعها المهم وسط السهل وعلى الخط الدولي من أهم المراكز الاقتصادية وأكبر الأسواق التجارية، تمتاز بحسنالعلاقات والجوار مع باقي القرى والبلدات والمدن في المحافظة. تصلها عبر طريق الشام بيروت الدولية وعبر طرق داخلية متعددة من كافة الاتجاهات فأي طريق سلكت في وسط البقاع لا بد وأن يقودك إلى برالياس فهي بوابة مفتوحة لكل ضيف وزائر.
تقع برالياس في قضاء زحلة على متوسط ارتفاع 900م عن سطح البحر، وعلى مسافة 51 كلم عن بيروت عبر طريق الشام-
شتورة.تمتد على جانبي الخط الدولي بين بيروت ودمشق بواجهة تزيد على 4 كلم ويمتد سهلها الأخضر مسافات مترامية تصل إلى
عنجر شرقاً وزحلة غرباً وكفر زبد والدلهمية شمالاً والمرج من جهة الجنوب.
مساحة أراضيها شاسعة تبلغ نحو 35000 دونم (3500 هكتار) منها حوالي 7000 دونم سكني والباقي زراعي.
زراعاتها: شمندر وبصل وبطاطا وتفّاح وحبوب. عدد سكانها المسجّلين نحو 25.000 نسمة من أصلهم قرابة 7500 ناخب.
شهدت برالياس بفضل موقعها على الطريق الدولية حركة تجارية نشطة بين لبنان وسوريا مما ساهم في جعلها مركزاً لفروعٍ من
المؤسسات التجارية والمالية والصناعية .

الإسم والآثار
ذكر فريحة أن المقطع الأول من الإسم " برّ" قد يكون كلمة آرامية barra ومعناها الحقل، وقد تكون barr ومعناها الحب والحنطة، ولكنه فضّل كلمة bar السريانية ومعناها " إبن" كما هي في العربية الجنوبية أيضًا. أما الياس فذكر أنها من العبرية بواسطة اليونانية أم اللاتينية: ElĬsha ومعناها " إلهي خلاصٌ ونجاة" ، وفي اليونانية elisa ، وعليه يكون معنى الإسم: إبن الياس، وحقل الياس.
وُجدت في بعض نواحي البلدة آثار حجارة أبنية قديمة وبعض البقايا الخزفية وسواها ما يدلّ على أن البلدة قد عرفت أنشطة لشعوب قديمة سكنتها قبل مجتمعها الحالي، غير أنه لم يظهر فيها ما يفيد عن أنها كانت أكثر من أرض زراعية، من هنا نميل إلى ألأخذ بالمعنى الأول الذي ذكره فريحة بالنسبة للشطر الأول من الإسم، أي " حقل" ، أما الجزء الثاني: الياس، فهو البعل الفينيقي، إله الخصب، ومن البديهي أن يطلق شعب إسم إله الخصب على أرض زراعية تبرّكاً وتيمّناً، فيكون معنى الإسم حقل إله الخصب الياس.
من أهم الأماكن التي ما تزال شاهداً على تاريخ برالياس: تل برالياس، تل السرحون (وفيه آثار قصر قديم)، تل أبو حجارة، الجبيلة،
مسجد برالياس ، كنيسة مارالياس

الله يعطيكِ آلعآفية

الله يعلفيكى سوار منوره

يسلموووووووووووووووو

الله يعطيك العافيه

الله يعافيكن

يسلمووووووووووووو

الله يسلمك

يسلمووو يالغلآ ..

يسلمو

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.