مرض ط§ظ„ط²ظ‡ط§ظٹظ…ط± ، ط·ط±ظٹظ‚ط© ط§ظ„طھط¹ط§ظٹط´ مع مرض الزهايمر
وأضافت: "بعض الأشخاص لا يرغبون في التحدث حول الإصابة بالألزهايمر، ويفضلون أن يظل الموضوع طي الكتمان". وفي هذه الحالات، يتعين على الأقارب أن يكونوا متحفظين أيضاً، وألا يقدموا للمريض معلومات عن المرض من دون رغبته.
وفي المراحل المتقدمة من المرض، يتعين على العائلة أن تتحلى بالمزيد من الصبر، إذ لا يجب أن نقول للمريض مثلاً: «لقد أوضحت لك هذا الأمر أكثر من مئة مرة»، فتصحيح أخطاء المريض تؤدِّي غالباً إلى أن يشعر بحالة أسوأ.
كما يجب الالتزام بالهدوء عندما يتهم مريض الألزهايمر أفراد عائلته، بأنَّهم قاموا بإبعاد الأشياء عنه. من الأفضل في هذه الحالة أن يقول المرء: تعال! لنبحث مرة أخرى سوياً.
وإذا تمَّ اكتشاف المرض في مراحله المبكرة، فينبغي أن ينصبّ التركيز على مدّ المريض بالمشاعر الإيجابية، وتشجيعه.
المصدر البرونزية المرجع انا زهرة للمرأة العربية
يعطيك العافيه غلاتي