تخطى إلى المحتوى

منطاد المنطاد معلومات عن المنطاد تاريخ المنطاد 2024.

البرونزية

كان الفرنسي جوزيف ميشيل أول من أتته فكرة البالون عندما أوحى إليه تصاعد الدخان من النيران بتلك الفكرة. و بعد ذلك قام جاك شارل بتعبئة البالون بالهيدروجين و الإرتفاع به إلى 3000 متر في الهواء و العودة إلى الأرض بعد طيران أستغرق 35 دقيقة. و حتى اليوم لا توجد إلا وسيلتين للسيطرة علي البالون فإذا ألقينا أكياس الرمل من البالون خف وزنه و أرتفع و أما إذا جعلنا جزءا من الغاز يتسرب فبذلك يهبط البالون.

تعريف البالون

البالون عبارة عن كيس يُملأ بهواء ساخن أو غاز خفيف لتمكينه من الارتفاع في الهواء ويسمى البالون أحيانًا المنطاد. ويرتفع البالون في الجو، لأن الهواء الساخن، أو الغاز الموجود بداخله أخف وزنًا، وأقل كثافة من الهواء المحيط بالبالون من الخارج، ويشبه ارتفاع البالون في الهواء الجوي تمامًا طفو قطعة من الفلين فوق سطح الماء.

تصنع البالونات بأحجامٍ وأشكال وتصميمات متعددة، كما أن لها العديد من الاستخدامات. فالأطفال يلهون ببالونات الألعاب. أما العلماء، فيستخدمون البالونات لحمل معدات جمع البيانات الخاصة بالأرصاد الجوية، كذلك تستخدم البالونات المزودة بأجهزة إرسال لاسلكية، لبث الإذاعة المسموعة أو المرئية، في اتجاه المناطق النائية أو المعزولة. وتزود بعض البالونات بسلة، مثبتة أسفل الكيس، لحمل قائد البالون والركاب..

البالونات الحربية

منذ عام 1793 كان الجيش الفرنسي يستخدم البالونات في أغراض الملاحظة العسكرية و في أثناء معركة موبيج كان أحد المراقبين يتخذ مكانه داخل سلة بالون مثبت إلى الأرض ليراقب تحركات القوات النمساوية و يكتبها في ورقة و يرسلها إلى الأرض. و في عام 1794 لعب البالون دورا هاما في انتصار الفرنسيين في معركة فلوري و بعد ذلك بقليل كانت كل الجيوش الأوروبية تمتلك بالونات ، و تستخدم البالونات حاليا في الأرصاد الجوية فمن خلالها يمكن تحديد سرعة و اتجاة الرياح.

منظاد – منضاد – المنضاد – المنظاد

بحث آخر عن المناطيد

المنطاد : آلة ترتفع في الغلاف الجوي ثم تعود إلي الأرض وتتكون المناطيد من بالون يمتلأ بغاز أقل كثافة من الهواء الجوي ( غاز الهيليوم أو الهيدروجين ) ومقصورة تعلق في البالون وتحمل فيها الأثقال والقيادي

– كان أول استخدام للمنطاد في عام 1783 وقد وصل الإنسان بواسطتها الي طبقة التروبوسفير من الغلاف الجوي
– كانت البالونات الأولي صغيرة الحجم وترتفع بضعة كيلومترات وتحمل فقط مقارب صغيرة
– في عام 1964م استطاع علماء أمريكيون إرسال بالون وصل إلي ارتفاع 24كم وجهز بمقارب قوية تمكنوا من خلالها بالحصول على معلومات عن جوي المريخ والزهرة
– تطورت المناطيد وأخذت أشكالاً متعددة ومختلفة وتطورت المحركات التي يتم من خلالها التحكم بحركتها
– على الرغم من تطور المناطيد إلا أن هناك مشكلة أساسية تواجه استخدامها وهي عدم قدرتها على الارتفاع أكثر من 40كم عن سطح الأرض
– لا يمكن استخدام المناطيد في سفر الأشخاص لأنها أو نقل البضائع لأنها لا تحمل أثقالاً كبيرة
أهم استخدامات المناطيد
1- دراسة حالة الطقس والأرصاد الجوية
2- التجسس وتصوير المواقع
3- دراسة خصائص المريخ والزهرة

ما الفرق بين المناطيد والبالونات ؟

مميزات المناطيد
يمكن التحكم في حركتها وهبوطها
تحتاج قيادي
مزودة بمحرك
تستخدم أكثر من مرة

مميزات البالونات
لا يمكن التحكم في حركتها وهبوطها
لا تحتاج قيادي
غير مزودة بمحرك
تستخدم مرة واحدة

شكرا لكى

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.