تخطى إلى المحتوى

موضة الأربعينات و الخمسينات الجديدة موضة ازياء الفيتاج الجميلة 2024.

  • بواسطة

موضة ط§ظ„ط£ط±ط¨ط¹ظٹظ†ط§طھ و ط§ظ„ط®ظ…ط³ظٹظ†ط§طھ ط§ظ„ط¬ط¯ظٹط¯ط© ظ…ظˆط¶ط© ط§ط²ظٹط§ط، ط§ظ„ظپظٹطھط§ط¬ الجميلة

البرونزية

موضة الأربعينات والخمسينات، بل وحتى العشرينات كما شهدناها في عروض الازياء الجديدة. فقد استلهم الكثير من المصممين تصاميمهم من هذه الحقب مضيفين إليها لمسات عصرية تجعلها أكثر من مقبولة.

فكلها تؤكد على الجمال وإبراز الصيغة الأنثوية، كإبراز الخصر والصدر وغيرهما.وهذا ما نراه الآن في محلات الفينتاج، التي تعيد إنتاج الفساتين القديمة بكل تفاصيلها الدقيقة من التنورات الضيقة والسراويل إلي تتسم بطابع أنثوي أو حتى الواسعة منها. والمعاطف ذات صفي أزرار.

فأهمية الفينتاج انتبه إليها كبار المصممين أيضا، ومن ثم بدأنا نشاهد في عروض الأزياء الكثير من القطع المستوحاة من الماضي،
فمحلات "سيلفريدجز" بلندن، مثلا، خصصت ركنا لهذه الموضة ، كذلك الأمر بالنسبة لمحلات "هارودز".
كما ظهرت المواقع الالكترونية التى يمكنك من خلالها الحصول على ما نريدي من الموضة القديمة ولكن بطابع يتناسب مع العصر الحديث ومنها موقع "أتولييه-ماير دوت كوم", atelier-mayer.com .

الأصل التاريخي للفينتاج
يعود الفضل في إعادة إنتاج موضة الفينتاج إلى جماعة عاشقة لموسيقى الروك التي تهوى موسيقى وسيارات وأزياء الخمسينات، وسرعان ما انتقل هذا التوجه إلى خط الموضة الرئيسي ملبية مطالب الجميع بدءا من المراهقات إلى النساء العاملات الساعيات إلى الحصول على ملابس محتشمة ومثيرة في الوقت ذاته، هذا إلى جانب حنين البعض إلى زمن ارتبط في الأذهان بالأنوثة والبريق وبهوليود في عصرها الذهبي.

ففي الستينات ترجمت هذه الرغبة من خلال موضة الهيبيز، والقفاطين التي روجت لها العارضة وفتاة المجتمع، ثاليتا، في مدينة مراكش وفي السبعينات أخذ التمرد شكلا آخر من خلال موضة "البانكس" ثم "الغرانج" التي لم تدم طويلا، فقد انتهت قبل أن يشتد صلبها، وفي 2024، جاءت خبيرة أزياء شابة، اسمها رايتشل زو، لتسوق لنا موضة بوهيمية جديدة، تجمع بين الفينتاج والهيبيز، وكانت الإطلالة في منتهى الروعة فهي التي كانت وراء موضة النظارات الضخمة والفساتين المنسابة الطويلة. وهي أيضا التي غيرت صور العديد من النجمات الشابات وجعلت مجلات الموضة تتسابق على نشر صورهن في صفحاتها، ونذكر من هؤلاء ميشا بارتون، نيكول ريتشي، ليندسي لوهان وأخريات. وفي ظل تأثير ثقافة النجمات على حياتنا وانتعاش سوق الفينتاج، كان لا بد أن تصل هذه الموضة إلى شوارع الموضة، والى المستهلكين تحديدا والمهتمين بكل ما هو جديد في عالم الأزياء والموضة. من البرونزية المصدر ايف ارابيا للمرأة العربية

مشكورة حبيبتي

شكرا

ابداعك فاق الكلمات والحروف والهمسات
راق لي كثيراً ما قرات
دمت بخير
احترامي لك وخالص تقديري لقلمك

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.