هل ط§ظ„ظˆظ„ط§ط¯ط© ط§ظ„ط·ط¨ظٹط¹ظٹط© او ط§ظ„ظ‚ظٹطµط±ظٹط© طھط¤ط«ط± في ط§ظ„ط¬ظ…ط§ط¹ العلاقة الحميمية مع الزوج
الحمل والولادة مرحلة صعبة نفسياً وجسدياً بالنسبة إلى المرأة. أولاً، فدخول طفل جديد إلى العائلة يزيد مسؤولياتها، مما يؤثر في صحة المرأة النفسية التي تعاني أصلاً من أوجاع ما بعد الولادة. هذه الأمور قد تؤثر في العلاقة الحميمة، لكن هذه التأثيرات لا يجب أن تمتدّ لأكثر من أربعة أسابيع من الولادة. أما العلاقة الحميمة فترتبط ارتباطاً مباشراً بطريقة الولادة
الولادة الطبيعية
تتأثر العلاقة الحميمة عند المرأة التي خضعت لعملية الولادة الطبيعية أكثر من تلك التي خضعت للولادة القيصرية. تضرّر العجان وشقّ الفرج خلال هذه العملية يؤجلان ممارسة العلاقة الحميمة. كما أنّ معاناة المرأة من الألم في المنطقة التناسلية، تجعلها تنفر من العلاقة الحميمة، ما قد يصيبها بالبرود العاطفي.
الولادة القيصرية
في حالة الولادة القيصرية، لا تتأثر العلاقة الحميمة كثيراً. يمكن معاودة العلاقة الحميمة بعد فترة قصيرة من الولادة القيصرية، خصوصاً أنّ المرأة لا تتعرّض لأي شق أو جرح في الجهاز التناسلي. وتثبت الدراسات أنّ المرأة التي تخضع لهذه العملية تشعر بارتياح عاطفي أكثر من تلك التي تخضع للولادة الطبيعية
نصائح لممارسة العلاقة بعد الولادة
يوصي الأطباء أن يعاود الزوجان ممارسة العلاقة بعد ستة أسابيع على الولادة مهما كانت الطريقة. اليك من "أنا زهرة" بعض النصائح التي تساعدك في معاودة العلاقة بعد الولادة:
– اختاري الوقت الذي تشعرين فيه بالارتياح لممارسة العلاقة.
– تكلمي مع زوجك عن الأمور التي تزعجك والوضعية التي تناسبك.
– استخدمي الكريمات التي تساعد في تبليل المهبل إذا كنت تعانين من الجفاف المهبلي.
– حاولي الإسترخاء دوماً عبر سماع موسيقاك المفضلة.
تســلمين غلاتي