تخطى إلى المحتوى

هل هناك آثار جانبية لبقاء المسمار النخاعي داخل عظمة الفخذ 2024.

عمره ثلاثون عاماً وأصيب بكسر في ط¹ط¸ظ…ط© ط§ظ„ظپط®ط° قبل سنتين، تم علاجه من خلال التثبيت الجراحي باستخدام مسمار نخاعي ط¯ط§ط®ظ„ عظمة الفخذ ويسأل إذا ما كان يجب أن يزيل ط§ظ„ظ…ط³ظ…ط§ط± وإذا ما كانت ظ‡ظ†ط§ظƒ ط¢ط«ط§ط± ط¬ط§ظ†ط¨ظٹط© لبقائه في الجسم؟

– المسمار ط§ظ„ظ†ط®ط§ط¹ظٹ لعظمة الفخذ والمعروف طبياً باسم (Femoral Intramedullary Nail) هو أفضل الطرق المتوفرة حالياً لتثبيت عظام الفخذ المكسورة لأنه يؤدي إلى التئام الكسر وسرعة التأهيل وأثبت فعالية كبيرة في علاج هذه الحالات. وفي معظم هذه الحالات يستغرق الكسر من ثلاثة إلى ستة أشهر لكي يلتئم تماماً، ولكننا لا ننصح بإزالة هذه المسامير قبل مرور سنة أو سنة ونصف على الكسر حتى نضمن أن العظم قد التأم تماماً خلال هذه الفترة. وفي كثير من الحالات لا يلزم إزالة هذه المسامير لأنها لا توجد لها آثار جانبية تذكر ولا تتعارض مع وظائف الجسم ولا تصدر صوتاً عند المرور من خلال أجهزة التفتيش في المطارات. وفي حال رغب المريض في أن يزيل المسمار فإنه يجب عليه تجنب ممارسة الرياضة والقفز والتمرينات على الفخذ لمدة ستة أسابيع بعد إزالة المسمار يتمكن بعدها من العودة لممارسة حياته بشكل طبيعي بإذن الله. وعموماً فإن عملية إزالة المسمار النخاعي عادة ما تكون عملية سهلة تستغرق أقل من ساعة من الزمن ويستطيع المريض مغادرة المستشفى في نفس يوم العملية والمشي بشكل طبيعي خلال أيام قليلة بإذن الله.

تســـلمينِ يآلغلآ

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.