آخر صيحات موضة شبكة العروس 2024 الجديدة 2024 ولا اروع 2024.

آخر طµظٹط­ط§طھ ظ…ظˆط¶ط© ط´ط¨ظƒط© ط§ظ„ط¹ط±ظˆط³ 2016 ط§ظ„ط¬ط¯ظٹط¯ط© 2016 ولا اروع

البرونزية

لا تزال المرأة تولي أهمية كبيرة لإقتناء مختلف أنواع الذهب والتَزين بها رغم إرتفاع الأسعار بشكل غير مسبوق عن السنوات الماضية.

الإقبال على شراء هذا المعدن لا يزال على حاله لما له من قيمة معنوية لإتمام الزواج باعتباره زينة العروس وخزينتها في المستقبل. أمّا الإختلاف بين الماضي والحاضر، فيكمُن في نظرة العروس إلى الشبكة واكتفائها مع الوقت بخاتم واحد ليكون رفيق حياتها الزوجية.

في هذا التحقيق، نسلط الضوء على الذهب والماس والسوليتير أيضاً لاكتشاف ما يناسب العروس أكثر:

الذهب
يُعد شراء الشبكة من التقاليد الأساسية والقديمة المرافقة لمناسبتي الخطوبة والزواج. في الماضي، كانت لشبكة الذهب وظيفتان أساسيتان. الأولى للزينة والثانية لمساعدة العروسين على إدارة أمورهما من خلال بيع ذلك الذهب لاحقاً وفتح مشروع إقتصادي صغير يُثمر في تحسين وضعهما المادي. أمّا اليوم، فتراجعت هذه الأهمية لأسباب إقتصادية بحت. وبات العريس في الطبقات الإجتماعية المتواضعة يكتفي بشراء دبلة الخطوبة وخاتم من الذهب أيضاً إذا سمحت له الميزانية.

الماس
في الطبقات الميسورة، باتت العروس تفضل الخاتم المزين بفص من الماس حتى وإن لم يكن باهظ الثمن، كما قد يقترن مع دبلة من الذهب الأبيض. وفي حال كانت الحالة المادية أكثر من عادية للعريس، يقترن الخاتم والدبلة بمحبس من الماس أيضاً، لتبقى النتيجة واحدة: الخاتم شبكة العروس المفضلة!

السوليتير
ما زال الأكثر كلاسيكية. لطالما اعتُبر رمزاً لحب نادر يدوم إلى الأبد كونه لا يتأثر بوقت أو زمن. ويُعد السوليتير أي الخاتم الذي ترصّعه ماسة في الوسط موضة العائلات الأرستقراطية. ولأن شراء هذا النوع من شبكات العروس يعتمد فقط على طبقة إجتماعية معينة، فقد تنوعت التصاميم بين الذهب الأبيض المزين بفصوص من الماس، والبلاتين الذي يعلوه فص يختلف بحسب الحجم واللون والسعر.

الصاغة والموضة
ولتجنّب العروس ما يعتريها من توتر وحيرة أثناء البحث عما يناسبها، طرح مصمّمو المجوهرات والصاغة في السنوات الأخيرة العديد من الخواتم المتنوعة سعراً وخامةً تناسب مختلف الميزانيات. إلا أنّ اختيار الأفضل يبقى في الإعتماد على الأنسب من حيث لون البشرة وحجم الأصابع وشكل الخاتم وليس على الموضة السائدة كما ينصح بعض الباعة.

بين اليوم والأمس
باختصار، لا تزال "الدبلة" من أهم مستلزمات الارتباط. غير أنّ معناها الحقيقي قد تبدّل مع السنين ليتخطى الارتباط فقط ويوجه اليوم رسالة من العروس للآخرين تحكي سعادتها بزواجها، ناهيك بالتباهي والمفاخرة بقيمتها المادية.

شكرا لك غاليتي

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.