اتيكيت الكلام ، اتيكيت فن الكلام ، اتيكيت فن الخطاب و المحادثه 2024.

اتيكيت الكلام ، اتيكيت فن الكلام ، اتيكيت فن الخطاب و المحادثه و الحديث ، اتيكيت المشي ، اتيكيت فن المشي ، اتيكيت المشي المرتب ، اتيكيت الكلام ، اتيكيت فن الكلام ، اتيكيت فن الخطاب و المحادثه ، اتيكيت الضيافة ، اتيكيت فن الضيافة ، اتيكيت الضيافة للمضيف ، اتيكيت الطعام ، اتيكيت فن الطعام ، اتيكيت الطعام ، اتيكيت التعامل ، اتيكيت فن التعامل مع الاخرين ، اتيكيت التعامل

اتيكت فن الكلامالبرونزية

*الكلام فن له اصوله وقواعده…
* والحديث الى الاخرين له آدابه ,التي يجب ان تراعيها,حتى تكسبي ثقة الاخرين واحترامهم ,وحسن انصاتهم واستماعهم إليك في ود وألفة , ودون نفور أوجفوة…
وهذه القواعد ,وتلك الاصول يمكن تلخيصها في:
*يجب ان تعلمي اولا ان حسن اصغائك واستماعك انت إلى الاخرين هو جزء من فن الحديث:
لانه يمنح الاخرين حقهم في الشعور باهمية حديثهم ,فيتولد لديهم شعور طيب تجاه من ينصت اليهم ,يمنحهم الثقه بانفسهم,ويخفف من شعورهم بالتوتر والخجل,اللذين قد يشعر بهما المتحدث…
*يجب ان تشجعي الطرف الاخر على ط§ظ„ط­ط¯ظٹط« اليك, حتى يمكنك ان تنصتي اليه… ويكون ذلك في البداية بتوجيه بعض الاسئلةالخفيفه…
مثل سؤاله عن شعوره بالتواجد في هذه المناسبه ,او تلك الحفلة…
إن مثل هذه الاسئلة تشعر الاخرين بهم فتكسر الحاجز بين المتكلم والمستمع…البرونزية
*قبل ان يحين عليك الدور للحديث في موضوع ما ,عليك ان تكون ملمة بهذا الموضوع …
*واذا لم يكن الموضوع قد اتضح في ذهنك تماما ,فلا بأس في توجيه بعض الاسئلة الى من هم اكثر خبرة ودراية منك…فهذا يعطي الطرف الاخر شعورا باهميته وخبرته وإلمامه بهذا الموضوع…قبل الحديث الى الاخرين ,في موضوع ما ,يجب ان تعطيهم بعض المعلومات عن نفسك…ودراستك
…واهتمامك…وتخصصك…وعملك…
*لان ذلك يسهل على الاخرين فهمك ,ويقوي صلتك بهم , فينكسر حاجز الجليد بين الطرفين…

*عند الحديث عن موضوع ما,من الحكمة ان تتحدثي عن تجاربك الشخصية في هذا الموضوع,وعن المشاكل التي قد تكون صادفتك فيه ,وكيق تغلبت عليها بطريقتك الخاصة…
*ومن المفيد ان تتحدثي عن احلامك وطموحاتك ومشروعاتك بالنسبة للمستقبل…
وكذلك الاحداث المهمة في محطات حياتك .
*ومن المفيد ان تخبري الطرف الاخر عما اعجبك في شخصيته لان ذلك يشعر بالالفة والثقة بين الطرفين,ويشعر الطرف الاخر بمدى اهتمام الاخرين به,ويخفف من توتره, والشعور بالخجل…
*اطراء الاخرين ومدحهم ـ دون مبالغة, أو افراط , وفي حدود ما يتمتع به الاخر من صفات فعلا ـ ليس عيبا ولا نفاقا ,وانما هو تقرير لحقيقة,واعطاء الاخرين حقهم…
*اذا شعر الانسان بانه يرتاح الى شخص ما, او ينجذب اليه ,لصفاة حميدة فيه,فلا عيب في ان نخبره بشعورنا هذا نحوه ,ما دام ذلك في حدود الادب والسلوك الحميد ,وعاداتنا وقيمنا وديننا…
أخيراً
يجب ان يكون حديثك معبرا عن شخصك انت…
فلا تحاولي تقليد اوتقمص شخص اخر…
لان هذا هو الصدق …
والصدق هو اقرب طريق للوصول الى قلوب الاخرين

فن الحديث مع الآخر يقدم له شخصيتك كاملة فاللسان يعبر عن شخصية المتحدث وما بداخله من سلوكيات،
وكثيراً ما نظلم اشخاصاً لمجرد حديثنا معهم والتعرف على طريقة كلامهم ومعاملاتهم،
ولكي لا نقع في هذا الخطأ

نقدم الأتيكيت الخاص بالحديث: –
وجه كلامك للآخر بعد أن تناديه باسمه ثم عبر عن رغبتك صراحة في التصرف السليم.
– لا تبق صامتاً من دون كلام في لقائك مع الناس وإنما شاركهم الحديث. –
كلما كان صوتك هادئاً رقيقاً كنت قريباً من القلوب وكان حديثك خفيفاً على الأسماع،
ومهما احتدت المناقشة فعليك ألا ترفع من صوتك لأن الصوت العالي لا يفرض رأياً ولا يقنع أحداً،
اجعل صوتك معتدلاً في درجته.
– إذا ما قابلت استفزازاً من أي شخص فاجتهد في عدم إثارة المشاكل وحاول الانسحاب بدبلوماسية. –
إذا كنت على المائدة أثناء تناول الطعام فاحرص على عدم فتح موضوعات تثير اشمئزاز الآخرين.
– لا تتكلم عن نفسك طوال الوقت "ما يضايقك وما يبهجك". – "من فضلك" ، "بعد إذنك" "لو سمحت" ، "إذا أمكن" وما إلى ذلك
كلمات استئذانية يجب أن تبدأ بها حديثك إذا أردت الحصول على أي شيء أو أردت مقاطعة شخص ما لأمر هام. – لالالا… لازمة غير محببة لدى بعض الناس عند اعتراضهم على رأي يختلف مع رأيهم .
لا واحدة تكفي عند الاضطرار لاستخدامها. –
لا تقل لا في بداية الإعراب عن معارضتك لرأي ما ، بل أبدأ بالإيجاب في القضية ثم اذكر رأيك المخالف.
– لا تقدم النصيحة لأحد إلا إذا طلب منك ذلك ولا تتحمس لأي شيء من نفسك. –
لا تتحدث وفي فمك قطعة لبان فهذا تصرف غير لائق، وبالمثل من تتحدث أو يتحدث وفي فمه سيجارة. –
إذا وجه لك التحية بخصوص ملابسك المناسبة فلا داعي لأن تبخس نفسك قدرها فتؤكد أنها "قديمة" أو "رخيصة" أو "لا تستحق الثناء" أو أي صفة تقلل من شأن ملابسك.
– احذر العبث بمفاتيحك واحذري العبث باكسسوارك أو حقيبة يدك أثناء الكلام، لأنه يصرف انتباه الآخرين السامعين لك ويفقدك شيئاً من الاحترام. –
إذا كنت في ضيافة أشخاص لا يتحدثون بلغات أجنبية فمن غير اللائق أن تكثر من استخدام ألفاظ أجنبية،
أو تندمج في حديث جانبي بلغة أجنبية مع شخص آخر يتقنها. –
إذا أخطأ أحد الأشخاص في حضرتك في نطق كلمة ما ثم أعاد تكرار هذا الخطأ،
فمن الأحسن ألا تذكر له شيئاً عن خطئه وتدعه يكمل كلامه لئلا تجرحه، أما إذا كان صديقاً حميماً ولا ينزعج من انتقادك، فبإمكانك أن تسأله بطريقة عادية، "هل تنطق هذه الكلمة هكذا؟ لقد سمعتها تلفظ كذا". –
إذا كنت غير راض عن الحديث لأسباب عقائدية أو سياسية أو أخلاقية، فحول موضوع الحديث بذكاء ولباقة وأدب إلى موضوع آخر قد يكون فرعاً من فروع موضوع الحوار. –
إذا كان محدثك من هواة مقاطعة الآخرين أثناء الكلام وتكررت مقاطعته لكلامك أكثر من مرة، فأفضل حل لذلك هو النظر إليه والقول له بتهذيب "لحظة من فضلك، إذا سمحت أود أن أشرح وجهة نظري ثم أترك الكلام لك" –

البرونزية

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.