الرياضة والاحتياجات الخاصه 2024.

هناك بعض الاسئله اعجبتني عن الرياضه بالنسبة للاحتياجات الاخاصه وكيف تاثيرها عليهم نفسيا وجسديا..
ما هي أنواع الإعاقة التي يمكن أن يمارس أصحابها ط§ظ„ط±ظٹط§ط¶ط© ؟
الرياضة في الإعاقة متعددة ومتنوعة، والحقيقة جميع فئات الإعاقة، ما عدا الإعاقات الشديدة جداً، تستطيع أن تمارس وتؤدي دوراً في مجال الرياضة، في مجال الرياضة بمستوياتها، وباستخدام المعينات المختلف في هذا الموضوع. فهنالك من الإعاقات الحركية أنواعٌ متعددة من الألعاب الرياضية، رياضية في انتظامها الرياضي، وفي قوانينها الرياضية، وفي ترتيبها الرياضي السليم فيها، ولذلك المعوق لديه الطاقات الكثيرة بالتدريب، وباستخدام المعينات يستطيع أن يؤدي أدواراً كثيرة في مجال الرياضة، وفى مجال الغير رياضة.
وضع رياضة المعاقين في العالم العربي ؟
الوضع بالنسبة إلى المعوقين وخدماتهم الحقيقة في الوطن العربي، وفي كثير من الدول العربية، قد تكون دون المستوى المطلوب حتى في مجال الرياضة، يعني الرياضة لا تختلف كثيراً عن مجالات الرعاية والخدمات الأخرى في مدى توفرها بدرجة أفضل من الأخرى.
ربما الرياضة تأتي في بعض الحالات متأخرة عن باقي الخدمات، ولكن أيضاً باقي الخدمات أيضاً فيها تأخُّر في الوطن العربي بشكل ملحوظ.
لأنها هي رياضة، لأن العقل السليم في الجسم الرياضي، الجسم السليم في الجسم الرياضي، فحتى المعوق الذي جسمه ليس سليماً إذا كان جسمه رياضياً يستطيع أن يتحرك ويتفاعل في المجتمعات بطريقة فاعلة وجيدة.
هو قضية اندماج في المجتمع، الرياضة تساعد المعوق عن الابتعاد عن الانزواء، والانكفاء في البيت، والشعور بالعبء على المجتمع ، تساعده على التأهيل الجسماني، فاللاعب الذي لديه ضمور في العضلات عندما يحرك الكرة ويتحرك على هذا، هو يعطي تمرين (Physical) جسماني

هل هناك سنٌّ معين بالنسبة للمعاقين لممارسة الرياضة التنافسية ؟

يعني على مستوى نسبة هذه الفئات لخاصة

هل الأمر كما للأصحاء هناك سنٌّ معينة أم أن هنا الأمر يختلف؟
هو رياضة المعاقين ممكن الواحد يمارسها حتى منذ الولادة كلما كان التدخل مبكر كلما كان الشيء أفضل، وخسارة أفضل سواء كان في العلاج الطبيعي، أو البدني الوظيفي.. يكون أفضل بالرياضة وسائل وقالت الأبحاث والدراسات كلما كانت مبكرة كلما كانت أفضل, لا يوجد سنٌّ، ولا يعني ممكن من الصفر للسنوات الستينات وما فوقها..يعني لا شك أن إحدى مشاكل المعاقين تتعلق بالجانب النفسي والاجتماعي بدرجة كبيرة جداً، فكيف يمكن أن تتعامل مع هذا الجانب
كيف يمكن معالجته من خلال الرياضة؟
الرياضة تعطي للإنسان أولاً الاختلاط والاندماج، ثم تعطي له –أيضاً- أن يقدم ما لديه من قدرات ومن إمكانيات، إنه أنا عندي إمكانيات، الإنسان المعوق عنده إمكانيات ليس خالي، عنده بواقي هذه الإمكانيات، إذا صقلت ستنال إعجاب الآخرين، أن يُقَدَّر من الآخرين بأن يعطوا له نوع من الإعجاب، نوع من التصفيق، نوع من إنه يستمعوا إليه، يشاهدوا لعبه، هذا في حد ذاته يعتبره بالنسبة إله تقدير واحترام ورفع من قيمته الذاتية.
الأناس الموجودين في خارج المجتمع ينظرون له من زاوية أنه لا يعمل شيء، ولا يستطيع إنه يعمل، وما رأيك لما تنقل المباراة على التليفزيون -كمان- ويصفق له التليفزيون والناس كلها، هو يخرج عند ذلك عن هذا الضعف، وعن هذه عقدة النقص والعجز اللي عنده، بأن لديه ما يعوضها في المجال الآخر، فيبني نفسه، هو بناء للنفس التي يهدِّمها الظروف الاجتماعية (..) المدمرة..
هل هناك هذه الأندية متخصصة في ذلك؟
الحقيقة فيه تفاوت كبير جداً بين الدول العربية والخليج في مستوى الاهتمام بالمعوقين بشكل عام، وبرياضة الفئات الخاصة بشكل خاص، وكل دولة لها تاريخها في هذا الموضوع..

شكرا ام وتين علي هل الموضوع انا لسة اليوم كنت بالنادي بسال مدرب كاراتية
ايه الرياضة اللي تناسب المعاقين وقال السباحة تناسب الكل باختلاف اعاقتهم
والجري لبعضهم
ولكن في الدول العربية هيهات من يهتم بجد بالمعاقين في الرياضات للمعاقين

يسلموا ع هيك موضوع

ام مصطفى
حنان

الف شكر لكم على المرور

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.