شعرت ط¨ط؛ط«ظٹط§ظ† قوي في طظ…ظ„ظٹ ط§ظ„ط£ظˆظ„ ظ„ظƒظ†ظ†ظٹ ظ…ط±طھط§طط© هذه ط§ظ„ظ…ط±ط©طŒ فهل ظ‡ظ†ط§ظƒ مشكلة؟
كتبه وحرّره فريق "بيبي سنتر آرابيا"
English version
إجابات كريسي هاموندز
على الأرجح أن لا ظ…ط´ظƒظ„ط© لديك، ويختلف كل حمل عن الآخر بينما يكون الغثيان أسوأ أحياناً في الحمل الأول وأقل حدّة أو لا يظهر على الإطلاق في الحمل التالي أو ربما يحصل العكس.
أظهرت دراسة حول أنماط الغثيان الصباحي أن 20 في المئة من الحوامل لا يعانين أي أعراض من الغثيان أو التقيؤ، و28 في المئة يشعرن بالغثيان فقط، و52 في المئة يصبن بالغثيان والتقيؤ. وبلغت الأعراض أسوأ مراحلها في الأسبوع التاسع تقريباً وتوقفت فجأة في الأسبوع الرابع عشر. ستعاني ثلثي النساء أعراضاً مماثلة في حملهن اللاحق على عكس الثلث الباقي.
لسنا على دراية تامة بأسباب الغثيان الصباحي، لكن على الأرجح أن له صلة بالهرمونات المتدفقة داخل جسمك. يرتفع هرمون الحمل hCG بسرعة خلال المرحلة الأولى ويبدو أن لغثيان الصباح (أو المساء أو الذي يدوم طوال اليوم في بعض الحالات) علاقة بارتفاع وانخفاض مستوى الهرمونات.
يعتقد البعض أن لغثيان الصباح علاقة بجنس المولود إلا أن الأبحاث نسفت هذه النظرية.
قد يصبح الغثيان أسوأ في الحمل التالي لأن معدل الهرمونات يكون مرتفعاً، وأظهر عدد من الدراسات أنّ المرأة التي أجهضت ربما تكون أصيبت بغثيان أقل خلال الحمل لاحتمال عدم نمو مشيمتها بالشكل المطلوب ومعدل الهرمون في جسمها منخفض. لكن هناك العديد من الحوامل اللواتي لا يعانين إطلاقاًً من الغثيان، ونأمل أن تكوني من المحظوظات هذه المرة، فهذه مكافأة بالتأكيد خصوصاً إذا كان لديك طفل يحتاج إلى عنايتك.
تمّت المصادقة الطبية على المقالة لموقع "بيبي سنتر آرابيا"
آلله يعطيكي ألف عآفيه
نتظر آلمزيد من ألأبدآع
تقبلي طلتي..}}
