><~ في مسرح الحياه ~>< 2024.

وعلي كثر المقاعد
بمسرح حياتى

فقط مقعدا
بجانبك اخترت وفضلت
ودون سائر الابطال

كنت انت

من اسرنىبروعه اداؤه

ورغم

كل مادار

في فصول المسرحيه

كنت انتظر
واامل

نهايه سعيده

احتاجها

لتبهج
حزنا دفينا

شاهدته مرارا

وعشته تكرارا

تمنيت ان

تكون انت ذلك الفارس

الذى

يحارب البشر

كى يحظى بقلب حبيبته

للابد
ولكن

خابت كل توقعاتى

واسدلت انت الستار

وانا لازلت
علي مقعد الانتظار

واهمه

ان المسرحيه لم تنتهى

كان اعجابي بك مستحوذا علي

ادراكى بكل ماحولي

لدرجه اننى لم افطن اننى وحيده

من جديد
سوى مقعدك بقي شاغرا
وبقيت انت

فصولا لا نهايه لها

لان البطل رحل

قبل ان يسدل الستار

وتركنى مبهوره
بوهما اسمه

حب لك
ولعذب حروفك

وحوارا انتهى قبل ان تعى اننى

كنت متاكده

انه
سياتى يوما وتنهار

قصورا بنيتها علي الرمال

ارحل

ولا تنظر وراؤك كى
ترى دموعى؟
محاااااااااااااااااااااااااااااال

عزوفه
ماأجمل تلك المشاعر التي
خطها لنا قلمكِ الجميل هنا
لقد كتبتِ وابدعتِ
كم كانت كلماتكِ رائعه في معانيها
دائمآ في صعود للقمه

يسلمووووووو

روووعه يسسلمو والله

اسعد الله قلوبكم وامتعها بالخير دوماً
أسعدني كثيرا مروركم وتعطيركم هذه الصفحه
وردكم المفعم بالحب والعطاء
دمتم بخيروعافيه

يسلموو

نورتي الحته رونه

يسلمووووووووووو

ابدااااااااااااااااااااااااااااع

نورتي الصفحه سكرالكون

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.