قصيدة : صفو الوداد و الخل الصدوق للشافعي 2024.

قصيدة : صفو ط§ظ„ظˆط¯ط§ط¯ و ط§ظ„ط®ظ„ الصدوق

إذا المـرءُ لا يرعـاكَ إلا تكلفاً،،،،،،،،،

،،،،،،،،،فدعهُ ولا تكثـرْ عليهِ التـأسفـا
ففي الناسِ أبدالٌ و في التركِ راحةٌ،،،،،،،،
،،،،،،،،،وفي القلبِ صبرٌ للحبيبِ ولو جفا
فـما كـلُّ منْ تهواهُ يهواكَ قلبهُ،،،،،،،،،
،،،،،،،،،ولا كلُّ منْ صافيتهُ لكَ قدْ صفـا
إذا لمْ يكنْ صفـوُ الودادِ طبيـعةً،،،،،،،،
،،،،،،،،،،فلا خيرَ في خـلٍّ يجيئُ تكلفـا
ولا خيـرَ في خـلٍّ يخونُ خليلـهُ،،،،،،،،
،،،،،،،،،ويلقـاهُ منْ بعدِ المـودةِ بالجفـا
وينـكرُ عيشاً قـدْ تقـادمَ عهـدهُ،،،،،،،،،
،،،،،،،،،ويظهرُ سراً كانَ بالأمسِ قد خفـا
يـلامٌ على الدنيا إذا لمْ يكنْ بهـا،،،،،،،،،
،،،،،،،،صديقٌ صدوقٌ صادقُ الوعدِ منصفا

سلمت يداك
مشكورة قلبي
يعطيك ربي العافية

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.