لنتضع قصة ليلى وذيب بالهجات العربية ونغير من القصة التقلبدية 2024.

قصة ظ„ظٹظ„ظ‰ والذئب بالاردتي

كانت ليلى بتتبرطع مع الغنم ورا الدار لمّا سمعت أمها في الحوش بتنادي عليها: "ليلاااا! تعي جاي!"

أجت ليلى وقالت ليها: "شو بدّك يمّا؟"

قالت أمها: "خذي هاللّبنات وديهن لجدّتك تمرسهن عشان بدنا نطبخ منسف ُبكرّى"

ردّت ليلى: "حاظر يمّا".

أخذت ليلى اللّبنات بالسّلة وبدت تمشي وهيّه تهيجن, ومافي شوي ولا ّ ليلى بتسمع صوت بقول ألها: "قوك ياخيّة!"

اتطلّعت وقالت: "قويت, بس منو إنت؟"

قال ألها: "أنا, شو بدكي فيّي, وين موجها؟"

قالت ليه: "عند جدّتي"

فكّر شوي و قال ألها: "من هانا اقرب ألكي من الطريق تبعتك, شو رايكي تيجي من هانا معاي؟"

قالتله: " روح يا رجل فكني من شرك و امشي من قدامي احسن لأصمتك بزعموط اللبن أجيبك أرض"

قاللها: "يا بنت الأوادم, هاي الطريق بتوصّل اسرع لجدتك, ردي عليّ وخلينا نطيح من هان أقرب لينا"

قالتله: "اسمع ترى منا شايفه الظو , إقلب وجهك!"

ولمّا شاف الذئب انّو ليلى معيّه ترد عليه راح ركاض من طريق قريبة و سبق ليلى على بيت الجدّة.

وصل البيت ودفش الباب بإجره ودخل, قالت الجدّة (بخوف واستغراب): "منو هاظا؟!"

لـّفت وجهّا و لمّا شافت الذيب المنحوس, قالت أله: "البين يطسّك خرّعتني, وشّو اللّي جابك يا مسخّم؟"

قاللها : "مالك انطبزتي؟ هو انجّبي عاد واسكتي!" نط عليها ودملها بين اللّحف و حشاها بلخزانة!

لبس ثوب الجدّة ونام مطرحها.

وما شوي ولا ليلى بتدق الباب. وقال (بصوت الجدة): "افتح الباب وفوت!"

فتحت ليلى الباب و قالت: "هاذي أنا يا تيتا!"

قال : "اقربي جاي! أنا تلفانه, مني قادره أقوم!"

قرّبت ليلىِِ عند الجدّة و هي متعجبة وقالتها: "شايفيتك متغطيه! شو مال صوتك مبحوح؟"

قال بصوت الجدّة: "أيوا ياستي, امبارح نمت متكشفه!

قالت ليلى: "هاي فهمتها, بس لويه أذانكي كبار؟"

جاوب وقال: "عشان اسمعكي مليح"

قالت ليلى: "اه اه اه, طب و علام عيونكي, كبرانات؟"

قال: "عشان اشوفكي كويّس, مهو الكبر عبر يا تيتا"

قالت ليلى: "سالامتكي يا تيتا, بس ليش زقمك كبير هيه؟"

قال: "عشان ازلطك فيه!" ونط على ليلى وبدو يوكلها!!!

صرخت ليلى على طول صوتها:

"ويلييي, يا غبصة يا حزينة!!! ساعدوني ….!!!"

ولحسن حظ ليلى كان أبوها قريب في السيل بتصيّد, و لمّا سمع صراخها: "ساعدوني ساعدوني!" تناول القنوه و راح يحجل حجل و ركاظ على بيت الجدّة!

شاف الذئب ناط على ليلى بدو يوكلها, هو شاف هيك طار ظبان عقله, ومسكه ونزل على دماغه بالقنوه لما فرط وراح مات فطيس.

بعدين راح ل ليلى وطلّعو الجدّة من الخزانة!

و ثاني يوم طبخوا مناسف و شرّبوا لبن و سمن و عاشوا مبسوطين.

البرونزية

لينضع ط§ظ„ظ‚طµط© ط¨ط§ظ„ظ‡ط¬ط§طھ ط§ظ„ط¹ط±ط¨ظٹط© ظˆظ†ط؛ظٹط± من القصة التقلبدية

قصة ليلى وذيب يالسوري (بالحلبي )
كانت ليلى ماشية بالمشتل بنص الليل و رايحة لعند نانتا مثل في كل الحكايات ! والذئب ( المسكين ) وقفها لليلى وسألها لوين رايحة يا ليلى ؟ !

وردت عليه ليلى : وانت اش دخلك اش اللك علاقة ؟
ولاك بهيم … اش عبتساوي هون بنصاص الليالي ؟؟؟
وليش عبتسألني لوين رايحة ؟؟ ولي عليك حيوان . وجع بقلبك وفشكة بحلقك يامعلاق

.

ان شاء الله بتتشقف وبتتنتف و بتعفسك سيارة بلا نمرة وبلا شوفير يا رزيل يا مبهدل يا قليل الحيا .
ما عندك خوات كني … صحيح قليل حس ووقح … تفو عليك يانسونجي.
ومسكت ليلى الذئب من ادنو وشلفتو 7 متار وتابعت المسير لعند نانتا !!!

هون .. الذئب لقاها كبيرة كتير بحقو وقال لحالو: هلق بنت فصعونة مابتطلع بطول أجري
تشرشحني هيك بفصط الغابة قدام الحيوانات الرايحة واللي جاي وأنا الذئب ضروب وطراح
.. طيب يا ليلى .. إذا ما بفشل حنكك وإيه . وبدي اورجيكي ايمتك قدام الخلق .

المهم يا جماعة .. راح الذئب أخد تكسي وطيران على بيت نانتا لليلى مشان يصل قبلا ..

دق الجرس .. قامت سألت الختيارة اللي ورا الباب : مينو هاد عبيدق باب صقاق ؟
جاوب الذئب : أنا ليلى .. افتحيلي نانا.

وأول ما فتحتلو الباب طلع فيها تطليعة غير شكل ( شريرة ) من زيق عينو وقلا : يبلاكي بقتلك شقدك جدبة. مين ما قلك انا ليلى بتفتحيلو .. لكن شلون بيقولو عليكي ذكية وحربوقة ؟؟(تسائل الذئب)

وركد وراها من اوضة لاوضة وهي عبتصييح وتستريح و بتبعق وتولول ….وبتقول ولي عليه اجا الضشمان لفسط البيت وكل ما تجي بدها تفتح باجوقها لتلقش بيضربها الذئب بالكف على بوزا … وبالأخير حصرها بزاوية القوضة وقلها : حاج تبعقي ختيارة الجن …. وأكلا بدون ملح .

وفي نفس اللحظة أنفتح باب المصعد واندلقت ليلى منه وقد سمعت ولاويل وعياط صادران من البيت .. وباب صقاق مفتوح فـنطت نط لجوا البيت وطست الذئب بعدما أكل الجدة المسكينة .. فخاطبها الذئب بمسخرة : ديه ورجيني إش دا تعملي هلق .. هههههههه

وردت عليه ليلى وقد تطاير الشرر من عينيها : بلعتها لنانتي يابو دلاقي وزمريقي طيب ركبت راسك وهلق انا اللي بورجيك يا صقاقي يا لقلوق واستلت ليلى من تحت البلوزة على خصرها جنتيانة بطول 20 سم وشرحت الذئب بها وقطعت أوصاله وطالعت نانتها من بطن الذئب .

وهنا كانت المفاجأة حين صرخت ليلى : نانااااااااااا …. لعمى أنتي مانك نانتي!!! ..
منو انتي وأش عبتساوي هون ؟؟
وأجابت العجوز بدهشة : عرفتك .. مو أنتي ليلى بنت بنت جارتي أم عبدو اللي بالطابع
الرابع؟ فأجابت ليلى متسائلة : ليش نحن بإينا طابق ؟
وردت العجوز : هاد الطابق التالت … بس الأصنصور متشرك وبدال ما يطلع عالطابق الرابع
عبيوقف بالطابق التالت ..
فأجابت ليلى معتذرة : ييه عدم اللامؤاخذة حجة .. بس ما أكون أزعجتك .. مزبوط أنا
ليلى وجيي عند نانتي .. بس معناتا كل الحق عالأصنصور … كرمار النبي ما تواخذيني حجة
.. وهلق بنظفلك البيت وبخليه متل الليرة .
وقامت ليلي بتنظيف البيت من جثة ودماء الذئب ووضعتها في كيس الزبالة وشلفتو من
عالبلكون (حفاظاًَ على التقاليد) . وثم أخذت ليلى سلتها ودخلت في المصعد متوجهةً إلى بيت نانتا .. وتوتة توتة .. خلصت الحتوتة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.