ماذا أفعل إذا كان طفلي لا يريد التوقف عن الرضاعة الطبيعية 2024.

ماذا ط£ظپط¹ظ„ إذا كان ط·ظپظ„ظٹ لا ظٹط±ظٹط¯ ط§ظ„طھظˆظ‚ظپ عن ط§ظ„ط±ط¶ط§ط¹ط© الطبيعية؟

كتبه وحرّره فريق "بيبي سنتر آرابيا"

البرونزية
English version
إجابات فريق تحرير "بيبي سنتر آرابيا":

يقوم كثير من الأطفال الصغار بالانتقال من الثدي إلى زجاجة الرضاعة بقليل من الحماسة، والبعض منهم يعرفون أن هناك شيئاً سحرياً تحت بلوزتك ولا يهتمون بشيء غيره! إذا أراد طفلك مواصلة الرضاعة من الثدي، عليك التفكير في سبب رغبتك بالفطام في هذا الوقت. يقترح الخبراء أن تتركي طفلك صغيراً كان أم كبيراً، أن يقرر متى يريد التوقف عن الرضاعة الطبيعية.

في بعض الأحيان، تأخذ الأمهات على عاتقهن قرار الفطام في الشهر الثامن أو التاسع من عمر أطفالهن، وعندما يحين الوقت، يدركن أن لا سبب كافياً للفطام ويواصلن عملية الرضاعة الطبيعية. إذا رغبت حقاً في أن تفطمي طفلك وأردت ذلك بسبب العودة إلى العمل على سبيل المثال، ابدئي باستبدال حليب الأم بالحليب الاصطناعي المخصص للأطفال لرضعة واحدة كل يوم. وكلما شعرت بالاستعداد أكثر، يمكنك تخفيف رضعة أخرى من حليب الأم وهكذا. لو تخطى طفلك الستة أشهر من العمر، يقترح الأطباء أن تقدمي له كوباً بدل الزجاجة. جربي في البداية كوباً طرياً مع أنبوب (مصّاصة) ليّن.

لو جربت كل وسائل الفطام مع طفلك ولم تفلح أيّ منها، ربما يكون الوقت غير مناسب بعد. هل عدت مؤخراً إلى العمل؟ قد يكون طفلك ما زال في مرحلة التأقلم مع هذا التطور الجديد. هل كان طفلك مريضاً؟ عادة، يرغب الأطفال الذين يشعرون بالتوعّك بالأكل أكثر، وفي الواقع، يمكن أن تكون الرضاعة ط§ظ„ط·ط¨ظٹط¹ظٹط© الأكثر فائدة بالنسبة للطفل المريض. هل مررت بتغييرات حياتية ضخمة مثل الانتقال من منزل إلى آخر أو من منطقة إلى أخرى؟ مثل هذه الأحداث تعيق عملية الفطام وتجعلها أصعب. إذا كانت تنطبق على وضعك أيّ من الحالات السابقة، قد يكون الوقت غير مناسب لإضافة تغيير جديد على حياة طفلك. أعيدي المحاولة بعد شهر، وعاجلاً أم آجلاً، سيحدث الفطام.

يمكنك البدء بوضع حدود لمكان وزمان الرضاعة الطبيعية مع الطفل الأكبر سنّاً والذي يتكلّم. قولي له على سبيل المثال: "سنرضع فقط في هذا الكرسي وقت القيلولة والنوم" أو "سنرضع فقط عندما يحلّ الظلام في الخارج".

حين تصلين إلى مرحلة الفطام الكلّي، يمكن القول ببساطة: "لقد أصبحت صبياً كبيراً، أو صبية كبيرة الآن، ولن نقوم بالرضاعة الطبيعية مرة ثانية. سنقوم بالاحتضان وسأكون جاهزة دائماً لذلك، لكننا لن نرضع مجدداً"، ثم تمسّكي بقرارك. فليس هناك ما يشوّش الطفل الكبير مثل عدم الثبات على رأي. تحضّري لبعض الدموع. كوني محبّة لكن حازمة. فلو أخبرت طفلك أو طفلتك أن وقت الفطام قد حان ثم تراجعت استجابة لتوسلاته أو توسلاتها بالدموع، ستصعبين على نفسك كثيراً في المرة التالية التي تقررين فيها الفطام.

مشكورة غلاتي

مششكوره خيتو ع‘ـلى آلطرح
آلله يعطيكي ألف عآفيه
نتظر آلمزيد من ألأبدآع
تقبلي طلتي..}}

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.