ماهي اسباب المشاكل و المظاهرات في جامعة الملك خالد 2024.

ماهي ط§ط³ط¨ط§ط¨ ط§ظ„ظ…ط´ط§ظƒظ„ و ط§ظ„ظ…ط¸ط§ظ‡ط±ط§طھ في ط¬ط§ظ…ط¹ط© ط§ظ„ظ…ظ„ظƒ ط®ط§ظ„ط¯ قسم الطالبات و الطلاب مظاهرات الطالبات

قال مدير عام الشؤون المالية والإدارية في جامعة الملك خالد في أبها سعد آل عيسى ردا على أزمة جامعة الملك خالد وتجمهر الطالبات الأخير في تصريحات صحفية " أنه ليس من المعقول أن تتم الأحداث بسبب يوم تأخر فيه إخراج النفايات على مدى 12 عاما، وكان سبب تأخير إخراج النفايات في ذلك اليوم أن الكلية كانت تحتضن اختبار القدرات، ولم يتمكن العمال من الدخول بسبب رفض أحد أولياء الأمور دخولهم ما سبب تعثر خطة النظافة و لقد طالبنا بوجود بطاقة جامعية لكل طالبة، والسبب أنه في مثل هذه الظروف يتم مطابقة صورة الطالبة مع حاملتها، من قبل سيدات مكلفات بهذا الشأن، وعندما اقترحنا ذلك حوربنا وهددنا بالقتل، وخصوصا وكيل الجامعة الذي جاءته تهديدات يومية بالقتل في حال أقر المقترح " وحول تراكم النفايات مثار غضب الطالبات قال : إن ذلك مستحيل، وكل ما ظهر في وسائل الإعلام هي نفايات يوم واحد. مضيفا أن تجمع ثمانية آلاف طالبة في الفناء، ما الذي نتوقع منه لو رمت كل واحدة علبة عصير فقط
وقال العيسى أن السبب الحقيقي وراء التجمهر، هو المطالبة بمزيد من الحريات، وقد أعلنوها أمام الجميع بأن قضيتهن هي ليست قضية نفايات، وإنما المزيد من الحريات، كدخول أجهزة الاتصال (البلاك بيري والآيفون) والحرية في الملبس، وهذا محال في صرح تعليمي وتربوي.
وحول عدم التجاوب من قبل إدارة الجامعة مع شكاوي الطالبات، قال " لم يصلني أي شكوى عن أي شيء من هذا القبيل، ولا أنكر أن هناك قسوة من العميد أو المشرفات، لأنني لست موجودا بينهن، ولكن لو ثبت أن الدوافع بسبب ضغوط نفسية من الإدارة فلن تمر الأمور بسلام "
وحول عدم وجود مقاعد للدراسة، قال " أين كن يجلسن منذ 12 عاما، مضيفا أن الجهات التي زارت الكلية شاهدوا كراسي الدارسة مكسرة، وكتبت عليها عبارات سيئة، كما أن صنابير المياه كسرت وأهدرت المياه، إضافة إلى أن عددا من المشاغبات استخدمن مطافىء الحريق ضد زميلاتهن اللواتي رفضن المشاركة معهن، وكذلك خراطيم مياه الحريق. وإن هناك طالبات قذفن مشرفات بقوارير الشطة، مرجحا أن المتعديات من خارج الكلية، ومؤكدا على أهمية البطاقة الجامعية لذلك. وحول التنسيق بين الطالبات للتجمهر وزاد : بأننا اكتشفنا وجود مواقع للتواصل الاجتماعي دعت الطالبات من خلاله للتجمع. موضحا أنه تم التعرف على بعضهن، وسيتم استدعاء المتبقيات، وتطبيق أشد العقوبات بحقهن، كما أن أغلبهن كشفن عن أنفسهن بمجرد طلب العميدة منهن الاجتماع معهن ومعرفة مطالبهن.
وتابع " لست متأكدا من حقيقة دخول رجال الكلية فجأة، ولكن لو حدث مثل هذا أين المشكلة؟ الأمر داخل الكلية أبعد من دخول رجل أو خلاف ذلك، لأن الأمر كاد يصل إلى حدوث جرائم قتل، وخصوصا مع الاعتداء على المشرفات. كما أنه تم التنسيق مع الجهات الأمنية قبل وبعد تطور الأمر إلى كارثة، فهل نقف مكتوفي الأيدي؟
وقال " أطالب بتشكيل لجان من جميع الدوائر الحكومية ووسائل الإعلام لتقصي الحقائق، وفي حال ثبت القصور من إدارة الجامعة أو كلياتها فأنا على أتم الاستعداد لتقديم استقالتي "

عميدة الكلية تطالب بـ "تعليق الدراسة"
ومن جهتها قالت عميدة كلية التربية والآداب بالجامعة شنيفاء القرني أنها طالبت بتعليق الدراسة لحين الانتهاء من التحقيقات اللازمة وإعطاء كل ذي حق حقه، داعية إلى اتخاذ إجراءات قوية وصارمة وسليمة للحيلولة دون تكرار ذلك مستقبلا.
و زادت في تصريحات صحفية :أن عدد الطالبات الكبير زاد من عدم قدرة الكلية على ضبط التدافع والتزاحم الذي حدث، وما جرى تداوله حول أن السبب الرئيسي هو نظافة الكلية كلام غير صحيح، ولا بد أن يطلع الجميع على السبب الحقيقي، والمتمثل في أن عددا من الطالبات طالبن بالسماح لهن باستخدام النت فى الكلية وإدخال الآيفون والبلاك بيري
وقالت القرني أن هناك طالبات من خارج الكلية وراء ما حدث، موضحة أن أيادي خفية سعت وراء ذلك.وطالبت إدارة الجامعة بوضع ضوابط لدخول الطالبات فى الكلية واستخدام الحافلات، لافتة إلى أنه تم اكتشاف طالبات لسن مسجلات فى الكلية ضمن مفتعلات التزاحم، لذا لا بد من وضع آلية لإثبات هوية منسوبات الكلية.

البرونزية

الله يهدي الجميع

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.