تخطى إلى المحتوى

ما هو علاج انخفاض المزاج و القلق 2024.

ما هو ط¹ظ„ط§ط¬ ط§ظ†ط®ظپط§ط¶ ط§ظ„ظ…ط²ط§ط¬ و ط§ظ„ظ‚ظ„ظ‚

انخفاض المزاج والقلق

* أنا سيدة في الثانية والخسمين من العمر ، أرملة ولدي ثلاث بنات وثلاثة ابناء. حياتي كانت مستقرة حتى قبل أربع سنوات ، إذ بدأت عندي نوبة من انخفاض المزاج والقلق والأرق ؛ الذي كان هو مشكلتي الرئيسية ، حيث لا أنام بسهولة وأبقى ساهرة حتى ساعة متأخرة في الليل وبعد ذلك في النهار أكون خاملة. ذهبت إلى طبيب نفسي فصرف لي دواء نفسيا مضادا للاكتئاب ولكن وزني زاد مما سبب لي متاعب في الظهر واضطررت إلى إيقافه برغم بعض التحسّن في الحالة النفسية لي. مشكلتي بعد ايقاف العلاج عادت لي الأعراض مرة أخرى ولا أدري ماذا أفعل؟ هل يوجد دواء مضاد للاكتئاب لا يزيد الوزن؟

ص.ع.ن

– سيدتي الفاضلة ، الأعراض التي ذكرتها قد تكون أعراضا لاضطراب الاكتئاب أو لاضطراب القلق. الأرق والتي ذكرتِ أنه مشكلتك الرئيسية هو عرض لأحد الاضطرابين السابقين وربما يتحسّن مع تحسّن القلق والاكتئاب ، وهناك أدوية مضادة للاكتئاب والقلق وقد يُساعد ايضاً على تحسّن النوم. سؤالك حول الأدوية المضادة للاكتئاب وأن الدواء الذي استخدمته قد زاد في وزنك مما سبب لك مشاكل في الظهر وعما إذا كان هناك أدوية لا تزيد الوزن وذات فعالية في علاج الاكتئاب والقلق. الإجابة بأن هناك أدوية مضادة للقلق والاكتئاب ولا تزيد الوزن ، ماعليك سوى أن تشرحي لطبيبك المعالج هذه النقطة وأعتقد بأن هناك عددا من الأدوية المضادة للاكتئاب والقلق والتي لا تزيد الوزن وذات فعالية في علاج الاكتئاب . أتمنى أن تجدي ما تريدين من علاج يُساعدك على التغلب على الأرق والإجهاد وكذلك لا يزيد من وزنك.

يعطيك الف عاااااافيه غلاتي

الف شكر حياتو

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.