مقال شخصي قصير للصف الثالث متوسط ، المقال الشخصي للصف الثالث متوسط 2024.

مقال ط´ط®طµظٹ ظ‚طµظٹط± ظ„ظ„طµظپ ط§ظ„ط«ط§ظ„ط« ظ…طھظˆط³ط· ، ط§ظ„ظ…ظ‚ط§ظ„ ط§ظ„ط´ط®طµظٹ للصف الثالث متوسط ، ظ…ظ‚ط§ظ„ شخصي قصير للصف الثالث متوسط ، المقال الشخصي للصف الثالث متوسط ، مقال شخصي قصير للصف الثالث متوسط ، المقال الشخصي للصف الثالث متوسط ، مقال شخصي قصير للصف الثالث متوسط ، المقال الشخصي للصف الثالث متوسط ، طويل و قصير حلو و مميز و رائع روعه يجنن اجدد احلى اروع افضل

محمد رسول الله صلى الله عليه وسلم

هل ما يحدث اليوم من أحداث مسموعة أو مرئية أ ومقروءة مسيئة للرسول – صلى الله عليه وسلم- ابتلاء للمسلمين واختبار ،أم وصل بالمسلمين

الأمر إلى أسفل درجات الذل والمهانة ؟ فلا نستطيع نصرة نبينا وحبيبنا محمد – صلى الله عليه وسلم – !ولو بكلمة .

جميعنا قرأ أو رأى أو سمع ما فعلته بعض الدول الأوربية وعلى رأسها (الد نمارك) عليها من الله ما تستحق حينما نشرت تلك الرسوم الاستهزائية

برسولنا – صلى الله عليه وسلم – ظنا منها أنها تهين ذلك الرجل العظيم ،وهي بذلك تشهر لغير العالم به اسمه ، وتجعله يبحث عن أخباره ، وعن سيره .

تبت يدٌ تسيء لك أيها الرسول الكريم- صلى الله عليك وسلم- وتبت يدٌ لا تنتصر لك حتى ولو بالقلم في ميدان الورق.

أين نحن من قول المصطفى الكريم لا يؤمن أحدكم حتى أكون أحب إليه من نفسه وماله وولده ووالده والناس أجمعين)

فمن منا أحبه ؟ ومن منا يريد محبته التي تدخله الجنة ؟ ومن منا حزن حزنا لأجل تلك الإساءات وبكى لوضع الأمة التي قال عنها النبي – صلى الله عليه وسلم – كما يبكي بعد خسارته في شيء دنيوي تافه ، أو بعد هزيمة فريقه الأوربي، أو ضياع ثمين عنه. فيلكن نصرنا له عن طريق اتباع سنته – صلى الله غليه وسلم- إذا كنا قد وصلنا لضعف لا نستطيع معه حتى الكلام والاعتراض .

توجهنا نحو مبلغنا الإسلام يجب أن يكون توجها صادقا ، يهدف إلى نصرته ،ورفع كلمة التوحيد خفاقة إلى يوم الدين.

مقال شخصي عن الام

مقالات مقال شخصي مقال اجتماعي مقال صحفي مقال وصفي مقال قصير


يسسسسلموو قلبي

يسلمو رايع

يسلموووووو

مشكورة ياعسل

يسلمووووووووووووووووو ياقلبي

يــســلمــوووووو وردشان

البرونزية

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.