من عجايب الحيوان و خلق الله للطبيـــعه،بعض القصص عن الحيوانات 2024.

بسم ط§ظ„ظ„ظ‡ الرحمن الرحيم

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته…

حبيت اشارك اليوم معكم بهذا الموضوع الذي يتحدث عن حكمة الله تعالى في الطبيعه ومقدار فهم ط§ظ„ط­ظٹظˆط§ظ†ط§طھ للامور لا اريد ان اطيل عليكم واترككم لتستمتعوا بالموضوع

و هذه قصه حقيقية للحيه
ان حية البيت اي التي تعيش في البيت لاتؤذي و في احد البيوت الريفية وقعت وقائع هذه القصه
كان لافعى صغار تحت كوم من التبن وعندما ارادت المرأة العجوز صاحبة البيت رفع التبن وجدت صغار الافعى فما كان منها الا ان حملت الصغار الى مكان قريب امين … وعندما عادت الافعى ولم تجد صغارها جن جنونها واتجهت صوب اناء كبير فيه الحليب وقامت بفرز سمها من انيابها في الاناء وبعد ان بحثت ووجدت صغارها في مكان قريب عادت ورمت نفسها في الحليب ثم خرجت منه واتجهت الى رماد التنور واخذت تتقلب به ليلتصق الرماد بجسمها ثم عادت ودخلت في اناء الحليب لكي تعيبه ولايستخدمه اهل البيت وقد كانت المرأة العجوز تراقب هذا المنظر العجيب من بعيد .

وهذه قصه اخرى عن القطط
يقول عالم الأحياء الامريكي أن هناك قط وكان صاحب البيت يقدم له طعام كل يوم ،ولكن هذا القط لم يكتفي بالطعام الذي يقدمه له صاحب البيت فأخذ يسرق من البيت طعام فأخذ صاحب البيت يراقب القط فتبين أنه كان يقدم الطعام الذي يسرقه لقط آخر أعمى لا إله إلا الله
كيف كان هذا القط يتكفل بإطعام قط كفيف ولكن قدرة الله عزوجل
فأسمع قول الله تعالى الآية:- وما من دابة في الأرض ولافي السماء إلا على الله رزقها

وهذه قصه لطبيب امريكي مع كلب
كان هناك طبيب شاهد في طريقه كلب مصاب بكـسر إحدى قوائمه فحمله إلى عيادته البيطريه وقام بمعالجته وبعد أن تماثل للشفاء أطلق الطبيب هذا الكلب سراحه وبعد فترة من الزمن سمع الطبيب نباح الكلب عند باب عيادته ،
فلما فتح الباب وجد الكلب الذي عالجه ومـــــعه كلب آخر مصاب
فسبحان الله من الذي الهمه وعلمه هذا أليس الله سبحانه وتعالى

ســبحـــــان الله
يــــــسلمووو

يسسسلمك رٍبيٍ منٍ كل شرٍ

يعطيك العافية

اسمح لي ابدي اعجابي بقلمك وتميزك واسلوبك الراقي وتالقك ..

الله يعآفيكيٍ ملوٍوٍكة .. وٍنوٍرٍتينيٍ جرٍوٍدة فديتك

سبحان الله العظيم

شكرا لكى

آلعفوٍ يآلغلآ

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.