من محطات الحياة 2024.

يبقى القلب يتوقف في ظ…ط­ط·ط§طھ الحياه..
يداري امله مع تلك الشمس بشروقها وغروبها
يبحث عن حقيقه ذالك الاثر الجميل
الذي نقش في كثبان روحه..
يبحث عن دليله الضائع ومسيرته..التائهه
يجدد الامل اسارير نفسه…
.ليمتلك ماتبقى من للحظات العمر
فيرسم..روعه المشاعر على جدار الوجدان.
.ليخفف دقات قلبه …الملهوف
فتبقى الحقيقه تعتصر ..احاسيسه …
بصدق خبرها ويمضى في طرد السراب
فالعطش يزود والامل يضمحل..
وتبقى رمال الطريق تحاصر روعه الامنيه
فياليت قلمي يجف..وياليت روحي من الاماني تخف..
ولكن ساابقى بقنديل املي…
.اتعثر في طريق شوقي ورضاي
مره يضيء.. ومره يخفت نوره
ساامضي بذلك الامل..
وابقى متكبد كل خطر..
فهذه ..غايه القلب..قد دبجت بلالي الرضا
فسيكفيني نور تلك النجمه البعيده..وهي تحمل ذكري رائعه..
تسلي الروح فيما بقي من ساعات العمر…
سامضي سامضي…حتى يفقدني..الطريق..
ويدفنني املي..في تلك القارعه..وحيد
يوارني ويضمني بدفاءه الممزق من اماني…حياتها قصيره..
ويحتويني بوداعا…قد صا فحت…مصيره
فالى من قد عزفت… والى من حرصت ان تبقى .
.معراج شوقي..الفريد
زورني ..و.لا..تنسي قبري

روووووووووعه يسلموووووووووو
ابدعتي تقبلي مروري

سلمت يمينك يالغلاا

سسسسلمت يمنآكيٍ قلبيٍ

اسمح لي ابدي اعجابي بقلمك وتميزك واسلوبك الراقي وتالقك

تسلم يدك

روعة الإبداع فسلمت يداك غلاتي………

مبدعه

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.