موضوع تعبير بمناسبة ذكرى البيعة لخادم الحرمين الشريفين 2024.

موضوع طھط¹ط¨ظٹط± ط¨ظ…ظ†ط§ط³ط¨ط© ط°ظƒط±ظ‰ ط§ظ„ط¨ظٹط¹ط© ظ„ط®ط§ط¯ظ… ط§ظ„ط­ط±ظ…ظٹظ† الشريفين

تحل اليوم الذكرى الثامنة لتولي خادم الحرمين ط§ظ„ط´ط±ظٹظپظٹظ† الملك عبد الله بن عبد العزيز آل سعود، مقاليد الحكم, ففي مثل هذا اليوم من عام 1445هـ بايع الشعب السعودي قائد المسيرة الملك عبد الله بن عبد العزيز آل سعود، على السمع والطاعة والإخلاص والولاء في السراء والضراء، وليقفوا صفاً واحداً مع قيادتهم لبناء دولتهم وحمايتها وصون ثراها الطاهر.

ولعل أبرز ما يميز السنوات الثماني الماضية الكم الهائل من المشروعات الاقتصادية والاجتماعية والتعليمية العملاقة التي اختصرت الزمن وسابقت الخطط والاستراتيجيات لتقف المملكة العربية السعودية على رأس هرم الدول التي تجاوزت حدودها التنموية حسب إعلان الألفية – للأمم المتحدة عام 2024 – كما أنها على طريق تحقيق عدد آخر منها قبل المواعيد المقترحة.

وتتميز تجربة المملكة العربية السعودية في عهد خادم الحرمين الشريفين الملك عبد الله بن عبد العزيز آل سعود – حفظه الله – بالسعي نحو تحقيق الأهداف التنموية للألفية بإدماج الأهداف التنموية للألفية ضمن أهداف خطتَيْ التنمية الثامنة والتاسعة، وجعل الأهداف التنموية للألفية جزءاً من الخطاب التنموي والسياسات المرحلية وبعيدة المدى للمملكة.

ودخلت المملكة العربية السعودية ضمن العشرين دولة الكبرى في العالم، حيث شاركت في قمم العشرين التي عقدت في واشنطن ولندن وتورنتو.

وتمكن خادم الحرمين الشريفين – حفظه الله – بحنكته ومهارته في القيادة من تعزيز دور المملكة في الشأن الإقليمي والعالمي سياسياً واقتصادياً وتجارياً، وأصبح للمملكة وجودٌ أعمق في المحافل الدولية، وفي صناعة القرار العالمي، وشكلت عنصر دفع قوياً للصوت الإسلامي والعربي في دوائر الحوار العالمي على اختلاف منظماته وهيئاته ومؤسساته.

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.