في ظل هذا الظلم كيف كان الإمام القدوة ؟
تراه جيش الناس المتأثرين به
وقلبهم علي ولاتهم الظلمة؟
تراه اغتابهم أو سبهم أو لعنهم أو أمر بعصيانهم؟
هل كان الإمام جبانا هل كان خانعا ؟
هل كان الإمام بموقفه ذلك يقف موقفا سلبيا؟
أم انه كان حريصا على الأمة وسد أبواب الفتنه
لنعلم ذلك أستمعوا
لهذا المقطع
موقف الإمام أحمد فى محنه خلق القرأن
جزاك الله خير
فعلا موقفه عظيم رحمه الله