موقف الامام أحمد في خلق القرآن 2024.

يسعد ويشرف
البرونزية

أن يقدم لكم

موقف الإمام أحمد في محنة خلق القرآن

في ظل هذا الظلم كيف كان الإمام القدوة ؟

تراه جيش الناس المتأثرين به

وقلبهم علي ولاتهم الظلمة؟

تراه اغتابهم أو سبهم أو لعنهم أو أمر بعصيانهم؟

هل كان الإمام جبانا هل كان خانعا ؟

هل كان الإمام بموقفه ذلك يقف موقفا سلبيا؟

أم انه كان حريصا على الأمة وسد أبواب الفتنه

لنعلم ذلك أستمعوا

لهذا المقطع
موقف الإمام أحمد فى محنه خلق القرأن

البرونزية

جزاك الله خير
فعلا موقفه عظيم رحمه الله

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.