هذه الدنيا 2024.

عجبت حين نظرت لأمور دنيانا……….قد زينت نفسها بثوب ملأته ألوانا
فلا لون بطعم اللون مبتهجا………….اذا تسؤل عن لون تضل حيرانا
يموت فيها الحي الف مرةٍ……….وما عاش صراحتا بالسعد انسانا
إن شئت ملأت ط§ظ„ط¯ظ†ظٹط§ فرحا …….. و إن شتت ملأت الدنيا أحزانا
فما تهدي بها لله تائهتا………ولا تمحو بها بالطيب احزانا

فلا ترجو سعادتاً تحت شمسها……كيف وطال بؤسها شيباً وغلمانا

فلا الصغير يلعب كما كانا ولا……………………. الكبير ينسى الالم وما كانا

راااااااااااائعه جدا حبيبتي

روعة مشكوووووووووووورة

يسلموووو عل المرور

رااااااااااااااااائع يالغلا

فلا الصغير يلعب كما كانا ولا……………………. الكبير ينسى الالم وما كانا

شكرا لمرورك على موضوعي وهذا شرف لي ووسام على صدري

يسسسسسسسسسسسسسسسسسسسسلموو ورودة

مشكورة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.