هل يوجد خطورة من إجراء لف الجنين بحيث يتم وضع رأس الجنين باتجاه الحوض 2024.

أنا حامل في الأسبوع 38وهذا حملي الأول وأثناء الفحص الروتيني تبين ان مجيء الطفل مقعدي وتم التأكد من ذلك بواسطة الأشعة الصوتية وخيرني الطبيب إما عمل لف ط§ظ„ط¬ظ†ظٹظ† ط¨ط­ظٹط« يتم وضع رأس الجنين ط¨ط§طھط¬ط§ظ‡ ط§ظ„ط­ظˆط¶ ومقعدة الطفل لأعلى البطن وذلك لتسهيل الولادة المهبلية الطبيعية أو ط¥ط¬ط±ط§ط، عملية قيصرية لكوني بكرية ووضع المجيء مقعدي. فهل ظٹظˆط¬ط¯ ط®ط·ظˆط±ط© من إجراء هذه الطريقة لتعديل وضع الطفل وماهي نصيحتكم وجزأكم الله خيراً.
تالة

؟ان إجراء تعديل وضع الجنين من الوسائل المعروفة لتفادي حدوث الولادة المقعدية التي يصاحبها العديد من المضاعفات خصوصاً إذا كانت الولادة الأولى ولذلك يلجا العديد من الأطباء بإجراء العمليات القيصرية في مثل هذه الحالة والبديل الآخر هو تعديل وضع الجنين قبل الولادة وذلك بعد الأسبوع الثامن والثلاثين وذلك لتفادي عودة الجنين الى وضعه السابق ومن الممكن إجراؤها في بداية المخاض. ويفضل أجراؤها بواسطة طبيب مختص ذب خبرة جيدة في مثل هذة الحالات وذلك بعد التأكد من وضع المشيمة الطبيعي وعدم وجود عيوب خلقية في الرحم أو في الجنين كما يجب إجراؤها داخل غرفة الولادة وتحت ملاحظة مستمرة لدقات قلب الجنين مع تجهيز المريضة لأي إجراء جراحي قد يتطلب عمله في حالة حدوث انفصال مفاجئ للمشيمة أو التفاف الحبل السري على الجنين الذي قد يؤثر على حياة الجنين وهذه المشاكل نادرة الحدوث لكن يجب توقعها ونصيحتي إجراء عملية تعديل وضع الجنين تحت الاحتياطات السابقة الذكر.

مشكوِرِة يآعسل

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.