الرسم ع الارض 2024.

فن وإبدااع ليس له حدود ..!
البرونزية

البرونزية

البرونزية

البرونزية

البرونزية

البرونزية

البرونزية

البرونزية

البرونزية

البرونزية

البرونزية
البرونزية

البرونزية

يعني الواحد يحس حالو بردان
ولو كان في عز الصيييف

منقوووووول

بصراحه ابداع ماله حد
بس خايفه عليكى تاخدى برد
او تقعى فى منتصف الصوره
ماحدا بيقدر يطلعك

ههههههههههههههههههههههههه
تقبلى مرورى ياقمر

واااااااااو بصراحة ابداع بجد يحسسونك انك في برد مو حر
يسلمووووووو حبيبتي

روووووووووووووووووووووووعة يا سبحان الله
سلمت يمناك

فيفو 5
هههههههههه
لالا عادي انتي بتطلعيني
ههههههههههههه
تسلمي على مرورك

جوليانا
اي والله مو قلت
لو الواحد كان في عز الصيف يحس نفسه بردان
تسلمي على مرورك
نورتي

ذات العيون الملونة
الله يسلمك
عيونك الحلوة يا قمر
تسلمي على مرورك نورتي

كل عام وانتم بخير جميعا

شكرا عالصوره الجميله

واااااااااو حركتاااااات
امووووت عالابداع انا

رووووووووووعه
مشكورة كندر

مشككككككككككككككككككككككككووووووووووووووووووووووور ة

مشكوووووور والله يعطيك الف عافيه

فتحة جهنم فوق الارض صدق او لا تصدق 2024.

البرونزية

]السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

سكان بلدة دارفاز ب تركمنستان يسمون هذه الفتحة او الحفرة القريبة من ديارهم "باب جهنم"

ففي سنة 1971 تم حفر هذه الفتحة من طرف des géologues للتنقيب عن الغاز لكن تم اكتشاف مغارة هائلة يتسرب منها الغاز الطبيعي بقوة شديدة فقامو باشعاله حتى لا يتسمم الجو وتقع كارثة طبيعية .

ظنوا أن الغاز سيحترق كله خلال ساعات أو أيام لكن هذه الان مدة 37 سنة والنار لا زالت ملتهبة والغاز لم ينفد

لكم صور الحفرة النارية أو ظپطھط­ط© ط¬ظ‡ظ†ظ…

البرونزيةنقره على هذا الشريط لعرض الصورة بالمقاس الحقيقي
البرونزية

البرونزيةنقره على هذا الشريط لعرض الصورة بالمقاس الحقيقي
البرونزية

البرونزيةنقره على هذا الشريط لعرض الصورة بالمقاس الحقيقي
البرونزية

البرونزيةنقره على هذا الشريط لعرض الصورة بالمقاس الحقيقي
البرونزية

البرونزية

سبحاااان الله

وعليكمـ السلامـ ورحمة الله وبركاته

سبحان الله عند الأجانب عجايب وغرايب بس مايتفكرون فيها

طبعا هذهـ مو جهنمـ المذكورهـ في القرآن أستغفر الله

هذهـ حفرهـ مثل ماقلتِ في قاع الأرض

وجهنمـ لها مواصفات معروفه

أحدها إنه لها صوت مثل الزئير ،، واللهُ أعلمـ

اللهمـ أجرنا وجميع أمة محمد من نار جهنمـ

[IMG]http://abeermahmoud2017.******.com/441-Allah.gif[/IMG] وسبحان الله
مشكورة على الصور

الله يجيرنا من نار جهنم امين
وجزاكي الله خير

نورتم صفحتي بردودكم

سبحااااااااااااااان الله

مشكوره اختي
لكن لو فتح خرم ابره من جهنم على الارض لاحرقتها
عنا دلائل من السنه على الاشياء
تحياتي

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
سبحاااااااان الله
الله اجرنا من النار ياااارب
تسلمي شمس النهاار

ياساتر ياللة

سبحان الله
شي جديد اول مره اسمع فيه يسلموووووووووو

هذا انا عند اهل الارض . فماااذا انا عند اهل السماااااء 2024.

أحبتي في الله…..

الخيال شعور جميل .. ونعمة أيضاً ..إذا أستشعرها الإنسان ..

فلولا الخيال لما أبدع الرسام في رسمته .. والمصور في صورته..
والكاتب في كلماته..

فخيالك كفيل بأن ينقلك من عالمك إلى عالم آخر،تختاره انت !!

وتصوره كيف ما شئت !!

جميلاً فعلاً …

ولكن الأجمل هو أن: يقربنا من الله أكثر !!

خيــــــــالي يقربني من اللــــــــــه !

نعم … يقربك من الله وينقلك إلى عالم غيبي مليىء بالأحداث ،والمفاجأت،

عالم يجمع الله فيه الأولين والأخرين ..

وأنا وأنت معهم!!

أحداث تنتظرنا ..

ومستعدة لأمر الله ..

(كن فيكون) !
أحبتـــــــــــــي …

لولا الخيال لما اشتقنا للجنة !

ولولا الخيال لما أشفقنا من النار !

Cant See Images

لاحظوا معي …

كل مايذكره نبينا محمد صلى الله عليه وسلم عن أهل الجنة ونعيمها وأهل النار

وعذابها ومواقف أهل المحشر وحال الناس
يوم القيامة…

كلها لن تؤثر فينا إلا إذا تخيلنـــــــا !!

لأنها وصف ! والوصف يحيي الخيـــــال !

فعندما يقول النبي صلى الله عليه وسلم
(إن للمؤمن في الجنة خيمةمن لؤلؤة واحدة مجوفة …. )

عجباً خيمة لؤلؤة !!!

كيف ستكون ياترى !

وفي حديث آخر

( إن أهل الجنة ليتراءون الغرف في الجنة كما يتراءون الكواكب في السماء) !

عجباً والله …. !

إنظر في الليل إلى السماء فوقك !

مــــــــاذا ترى !

سواد .. ونجوم وقمر !

تخيل ..في الجنة سأسكن في غرف
كالكواكب الدرية !

ولها نور كانور القمر !

وغرف أحبابي وأصحابي كالنجوم حول
هذا القمر !

نتزاور ونذكر الدنيا وماذا عملنا لنصل هنا

(أتذكرون يوم كذاو كذا ….) !

( فنقول نعم نذكر نعم نذكر …)

ثم نثني على الله ونحمده ..

ما أجملهـــــا من حياة !

وأنا أجزم أن ماتخيلناه لن نبلغ به ربع

الربع من حقيقتها !

ففيها مالا يخطر على قلب بشر !

Cant See Images

أحبتــــــتي في الله …

دعونــــــــي أبحر معكم إلى عـــالــــم أجمل .. وخيالاً أوسع ..

عالم نتخيله بقلوبنا ليس بعقولنا

خيالاً نتعبد به .. خيالاً نستشعر به معية الله

Cant See Images

من منا لا يناجي الله ، ومن منا لا يطلب الله حاجة في نفسه من أمور الدنيا والأخرة ،

كلنا والله فليس لنا إلا اللـــــــه ..

فبعيـــــــــــــداً عن ضجة الحياة التي لا تنتهي وهمومها وألآمها التي لا ترحل إلابرحيلنا أو موت دنيانا !

دعونــــا نعيش لحظات هي من أجمل اللحظات !

بشهادة كل مؤمن أثمر الإيمان في قلبه حلاوة !

Cant See Images

تفكروا معي

ولاحظوا بتأمل

ثم إسألوا أنفسكم ولا تجيبوا.. نعم لا تجيبوا

أقول .. إن لمناجاة الله لحلاوة لا يذوقها إلا مؤمن ..

وإن للطاعة لنشوة لا يحس بها إلا مجاهد ..

وإن لعمل الخير لسعادة لايشعر بها إلا مخلص ..

لحظة .. لحظة ..!

وكلمة ..كلمة ..!

حلاوة ,, نشوة ,, سعادة ,, مع من ؟

مع الله جل جلآله

ما أجملها من كلمات إذا كانت لله ومن الله

لكن كيف أذوقها

Cant See Images

أقول لك

هل مرة جربتي أن تعيشي بروحك وعقلك وقلبك مع أهل السماء ..

بعيداً عن شهيق الدنيا وزفيرها !

بعيداًعن الدنيا وأهلها ,, وهمومها وأشغالها !

فقط تخيــــلي !

تعبدي بخيالك ! أو بمعنى آخر ,بتأملك, !

دعي قلبك يذوب في العالم الآخر ,, عالم أهل السماء !

انظر إلى حالك وإنجازاتك !

سترى أن أهل الأرض منهم من يعرفونك , ويذكرونك ,ويثنون عليك ومعك إذا أردتهم !

طيـــب … أهل السماء يعرفونك ؟؟!

إسألي نفسك!

,هل يذكرون أسمي وينطقون به ,فلان ابن فلان, أوفلانة بنت فلان !!!!!

مـــــن أنا عند أهل السماء !

هل تعرف الملائكة صوتي إذا سمعت دعائي !

فتشفع لي عند الله في الإستجابة !

وتقول كما قالت ليونس عليه السلآم
’’ يارب صوت معروف من عبد معروف يدعوك ألآ تستجيب له ’’ فيقول سبحانه (بلى ….)

هل أنا أهل لها !

ما أجمله من شعور !

استشعري سماع الله وملائكته لك فهو

(السميع العليم )

سبحانه لتشعري بلذة قربه !

Cant See Images

أحبتي ..

أن الدعاء من أعظم العبادات ’

لأنك تقطعي رجائك من كل من حولك وتعترفي بحاجتك لتدبير الله ..

وهذا مايريده الله منا أن لا رجوا سواه !

ندعوه بقلب صادق سليم نقي !

فذاك الرجل الذي دعاء بدعاءً هز السماء لم يأتي إلا من قلب صادق مؤمن !

فتخيلي أنت نفسك

ماذا يحصل في السماء إذا دعوتي

ماذا يقال عني

هل يثني الله عزوجل علي

هل يمدحني

هل يحبني

؟؟!!

Cant See Images

تخيلي …

ماذا سيحصل في السماء إذا أتى ملك الموت ليقبض روحي !

سعد بن معاذ الصحابي الجليل لما مات اهتز له عرش الرحمن !

وصحابي آخر غسلته الملائكة وصلت عليه !

……أنا…..

ماذا سيحصل في السماء إذا توفيتي

أهل الأرض بكاءً وصبر و دعاءً !

طيــــب … أهل السماء ماذا سيحصل !

لن أرضى أن أكون عبد عادي عند الله لم أتميز عنده بعملاً يحبه !

لن أرضى أن أكون عبد لا يحصل بموته شيء في الأرض فكيف بالسماء!

أحبتي في الله …

إسألي نفسك ثم لا تجيبي أنت .!

دعي واقعك وأعمالك هي التي تجيب لانها حتماً ستصدق

إنظري إلى ماقدمتي فإن كان خيراً !

فحمدي الله بقلب صادق مخلص فهذا فضله وتوفيقه يؤتيه من يشاء !

وإن كان غير ذلك !

فســــــارعي وبادري .. ليثني الله عليك ويمدحك !

قال سبحانه
(إنهم كانوا يسارعون في الخيرات ويدعوننا رغباً ورهبا)

وتوبي من كل ماأذنبتي

فإنه سبحانه

(يحب التوابين ويحب المتطهرين)

أشكري الله على نعمه ليزيدك برحمته ويمدحك كما مدح نوح عليه السلآم

(إنه كان عبداً شكورا)

صل بالليل والناس نيام وأعرضي عن أهل الدنيا والأحلام !
لتفلحي

(قد أفلح المؤمنون الذين هم في صلاتهم خاشعون والذين هم عن اللغو معرضون)

Cant See Images

أخواتي في الله …

والله ثم والله لن يبقى على إلارض إلا وجه الله سبحانه !

فالدنيا قصيرة جداً ..

لكن لن نشعر بقصرها إلا إذانتهت !

عندها سندرك أننا مالبثنا غير ســـــــاعة !

فالنتفق الآن أن نستشعرأن الله معنا ..
يرانا ..

يسمعنا..

يرى مشاعرنا التي في قلوبنا..

أفكارنا التي في عقولنا !

يرى عطائك ، أعمالك وبرك ..

يرى إبتسامتك رغم ألمك وصبرك وأملك !

أستشعري هذا كله لتكوني من المقربين والأبرارعند الله..

مافي الخاطرأعمق ..

لكن لن أطيل أكثر ..

وأختم بقولي ..

إنظري داااائما إلى ماأنجزت .. وأسألي نفسك ..

(هذا أنا عند أهل الأرض ..
فماذا أنا عند أهل السماء) ..؟؟

جزاك الله خير

جزاك الله خير

جزااك الله خيير

=)

جزاك الله خيرررررر
يعطيك العافية

الله يجزاك خير
ويوفقك ….

يسسسسسسسسلمووووو حبيباااااااتي ع المررروورر والرددوود

لا خلا ولا عدم

افضل وأروع 10 منازل تحت الارض 2024.

أفضل واروع 10 ظ…ظ†ط§ط²ظ„ تحت الارض

1- بتلات الزهور

ويقع في بولتون،بريطانيا

البرونزية

2-منزل في الجبال السويسرية تحت الأرض

ويقع في سويسرا

البرونزية

3-منزل مستوحى من الخيال

يقع في سويسرا

البرونزية

4-الكهف

يقع في ولاية ميسوري,الولايات المتحدة

البرونزية

5-الجزر اليونانية

يقع في اليونان

البرونزية

6-منزل الصحراء

البرونزية

7-منزل ملاتور ايكو

يقع غرب بريطانيا

البرونزية

8-منزل الازهار الجميلة

يقع في شمال ساحل نورفولك،بريطانيا

البرونزية

9-منازل الكهف

يقع في ايران

البرونزية

10-المنزل المخفي

البرونزية

وآآآآآآآآآآآآآآآآو رهيبــــهـ

احلى وآآحد العآآشـــر

يسلمو عالطــــرح الحلوو

يسعدني ويشرفني مرورك الرائع و ردك الاروع
لا عدمت الطلة العطرة

وااااااو
روووووووووعه

روعههههههههههههههههههههههههه

ماشاء الله تباااارك الله

بحث عن الارض بالانجليزي باللغة الانجليزية 2024.

بحث عن ط§ظ„ط§ط±ط¶ ط¨ط§ظ„ط§ظ†ط¬ظ„ظٹط²ظٹ ط¨ط§ظ„ظ„ط؛ط© الانجليزية

Earth (or the Earth) is the third planet from the Sun and the densest and fifth-largest of the eight planets in the Solar System. It is also the largest of the Solar System’s four terrestrial planets. It is sometimes referred to as the World, the Blue Planet,[20] or by its Latin name, Terra.[note 6]
Home to millions of species including humans, Earth is currently the only astronomical body where life is known to exist.[21] The planet formed 4.54 billion years ago, and life appeared on its surface within one billion years.[22] Earth’s biosphere has significantly altered the atmosphere and other abiotic conditions on the planet, enabling the proliferation of aerobic organisms as well as the formation of the ozone layer which, together with Earth’s magnetic field, blocks harmful solar radiation, permitting life on land.[23] The physical properties of the Earth, as well as its geological history and orbit, have allowed life to persist during this period. The planet is expected to continue supporting life for at least another 500 million years.[24][25]
Earth’s outer surface is divided into several rigid segments, or tectonic plates, that migrate across the surface over periods of many millions of years. About 71% of the surface is covered with salt water oceans, the remainder consisting of continents and islands which together have many lakes and other sources of water contributing to the hydrosphere. Liquid water, necessary for all known life, is not known to exist in equilibrium on any other planet’s surface.[note 7] Earth’s poles are mostly covered with solid ice (Antarctic ice sheet) or sea ice (Arctic ice cap). The planet’s interior remains active, with a thick layer of relatively solid mantle, a liquid outer core that generates a magnetic field, and a solid iron inner core.
Earth interacts with other objects in space, especially the Sun and the Moon. At present, Earth orbits the Sun once every 366.26 times it rotates about its own axis, which is equal to 365.26 solar days, or one sidereal year.[note 8] The Earth’s axis of rotation is tilted 23.4° away from the perpendicular of its orbital plane, producing seasonal variations on the planet’s surface with a period of one tropical year (365.24 solar days).[26] Earth’s only known natural satellite, the Moon, which began orbiting it about 4.53 billion years ago, provides ocean tides, stabilizes the axial tilt and gradually slows the planet’s rotation. Between approximately 3.8 billion and 4.1 billion years ago, numerous asteroid impacts during the Late Heavy Bombardment caused significant changes to the greater surface environment.
Both the mineral resources of the planet, as well as the products of the biosphere, contribute resources that are used to support a global human population. These inhabitants are grouped into about 200 independent sovereign states, which interact through diplomacy, travel, trade, and military action. Human cultures have developed many views of the planet, including personification as a deity, a belief in a flat Earth or in the Earth as the center of the universe, and a modern perspective of the world as an integrated environment that requires stewardship.

Scientists have been able to reconstruct detailed information about the planet’s past. The earliest dated Solar System material was formed 4.5672 ± 0.0006 billion years ago,[27] and by 4.54 billion years ago (within an uncertainty of 1%)[22] the Earth and the other planets in the Solar System had formed out of the solar nebula—a disk-shaped mass of dust and gas left over from the formation of the Sun. This assembly of the Earth through accretion was thus largely completed within 10–20 million years.[28] Initially molten, the outer layer of the planet Earth cooled to form a solid crust when water began accumulating in the atmosphere. The Moon formed shortly thereafter, 4.53 billion years ago.[29]
The current consensus model[30] for the formation of the Moon is the giant impact hypothesis, in which the Moon was created when a Mars-sized object (sometimes called Theia) with about 10% of the Earth’s mass[31] impacted the Earth in a glancing blow.[32] In this model, some of this object’s mass would have merged with the Earth and a portion would have been ejected into space, but enough material would have been sent into orbit to coalesce into the Moon.
Outgassing and volcanic activity produced the primordial atmosphere of the Earth. Condensing water vapor, augmented by ice and liquid water delivered by asteroids and the larger proto-planets, comets, and trans-Neptunian objects produced the oceans.[33] The newly formed Sun was only 70% of its present luminosity, yet evidence shows that the early oceans remained liquid—a contradiction dubbed the faint young Sun paradox. A combination of greenhouse gases and higher levels of solar activity served to raise the Earth’s surface temperature, preventing the oceans from freezing over.[34] By 3.5 billion years ago, the Earth’s magnetic field was established, which helped prevent the atmosphere from being stripped away by the solar wind.[35]
Two major models have been proposed for the rate of continental growth:[36] steady growth to the present-day[37] and rapid growth early in Earth history.[38] Current research shows that the second option is most likely, with rapid initial growth of continental crust[39] followed by a long-term steady continental area.[40][41][42] On time scales lasting hundreds of millions of years, the surface continually reshaped as continents formed and broke up. The continents migrated across the surface, occasionally combining to form a supercontinent. Roughly 750 million years ago (Ma), one of the earliest known supercontinents, Rodinia, began to break apart. The continents later recombined to form Pannotia, 600–540 Ma, then finally Pangaea, which broke apart 180 Ma.[43]

At present, Earth provides the only example of an environment that has given rise to the evolution of life.[44] Highly energetic chemistry is believed to have produced a self-replicating molecule around 4 billion years ago and half a billion years later the last common ancestor of all life existed.[45] The development of photosynthesis allowed the Sun’s energy to be harvested directly by life forms; the resultant oxygen accumulated in the atmosphere and formed a layer of ozone (a form of molecular oxygen [O3]) in the upper atmosphere. The incorporation of smaller cells within larger ones resulted in the development of complex cells called eukaryotes.[46] True multicellular organisms formed as cells within colonies became increasingly specialized. Aided by the absorption of harmful ultraviolet radiation by the ozone layer, life colonized the surface of Earth.[47]
Since the 1960s, it has been hypothesized that severe glacial action between 750 and 580 Ma, during the Neoproterozoic, covered much of the planet in a sheet of ice. This hypothesis has been termed "Snowball Earth", and is of particular interest because it preceded the Cambrian explosion, when multicellular life forms began to proliferate.[48]
Following the Cambrian explosion, about 535 Ma, there have been five major mass extinctions.[49] The most recent such event was 65 Ma, when an asteroid impact triggered the extinction of the (non-avian) dinosaurs and other large reptiles, but spared some small animals such as mammals, which then resembled shrews. Over the past 65 million years, mammalian life has diversified, and several million years ago an African ape-like animal such as Orrorin tugenensis gained the ability to stand upright.[50] This enabled tool use and encouraged communication that provided the nutrition and stimulation needed for a larger brain, which allowed the evolution of the human race. The development of agriculture, and then civilization, allowed humans to influence the Earth in a short time span as no other life form had,[51] affecting both the nature and quantity of other life forms.
The present pattern of ice ages began about 40 Ma and then intensified during the Pleistocene about 3 Ma. High-latitude regions have since undergone repeated cycles of glaciation and thaw, repeating every 40–100,000 years. The last continental glaciation ended 10,000 years ago.[52]

The future of the planet is closely tied to that of the Sun. As a result of the steady accumulation of helium at the Sun’s core, the star’s total luminosity will slowly increase. The luminosity of the Sun will grow by 10% over the next 1.1 Gyr (1.1 billion years) and by 40% over the next 3.5 Gyr.[53] Climate models indicate that the rise in radiation reaching the Earth is likely to have dire consequences, including the loss of the planet’s oceans.[54]
The Earth’s increasing surface temperature will accelerate the inorganic CO2 cycle, reducing its concentration to levels lethally low for plants (10 ppm for C4 photosynthesis) in approximately 500 million[24] to 900 million years. The lack of vegetation will result in the loss of oxygen in the atmosphere, so animal life will become extinct within several million more years.[55] After another billion years all surface water will have disappeared[25] and the mean global temperature will reach 70 °C[55] (158 °F). The Earth is expected to be effectively habitable for about another 500 million years from that point,[24] although this may be extended up to 2.3 billion years if the nitrogen is removed from the atmosphere.[56] Even if the Sun were eternal and stable, the continued internal cooling of the Earth would result in a loss of much of its CO2 due to reduced volcanism,[57] and 35% of the water in the oceans would descend to the mantle due to reduced steam venting from mid-ocean ridges.[58]
The Sun, as part of its evolution, will become a red giant in about 5 Gyr. Models predict that the Sun will expand out to about 250 times its present radius, roughly 1 AU (150,000,000 km).[53][59] Earth’s fate is less clear. As a red giant, the Sun will lose roughly 30% of its mass, so, without tidal effects, the Earth will move to an orbit 1.7 AU (250,000,000 km) from the Sun when the star reaches it maximum radius. The planet was therefore initially expected to escape envelopment by the expanded Sun’s sparse outer atmosphere, though most, if not all, remaining life would have been destroyed by the Sun’s increased luminosity (peaking at about 5000 times its present level).[53] However, a 2024 simulation indicates that Earth’s orbit will decay due to tidal effects and drag, causing it to enter the red giant Sun’s atmosphere and be vaporized.[59]

The mechanically rigid outer layer of the Earth, the lithosphere, is broken into pieces called tectonic plates. These plates are rigid segments that move in relation to one another at one of three types of plate boundaries: Convergent boundaries, at which two plates come together, Divergent boundaries, at which two plates are pulled apart, and Transform boundaries, in which two plates slide past one another laterally. Earthquakes, volcanic activity, mountain-building, and oceanic trench formation can occur along these plate boundaries.[85] The tectonic plates ride on top of the asthenosphere, the solid but less-viscous part of the upper mantle that can flow and move along with the plates,[86] and their motion is strongly coupled with convection patterns inside the Earth’s mantle.
As the tectonic plates migrate across the planet, the ocean floor is subducted under the leading edges of the plates at convergent boundaries. At the same time, the upwelling of mantle material at divergent boundaries creates mid-ocean ridges. The combination of these processes continually recycles the oceanic crust back into the mantle. Because of this recycling, most of the ocean floor is less than 100 million years in age. The oldest oceanic crust is located in the Western Pacific, and has an estimated age of about 200 million years.[87][88] By comparison, the oldest dated continental crust is 4030 million years old.[89]
Other notable plates include the Indian Plate, the Arabian Plate, the Caribbean Plate, the Nazca Plate off the west coast of South America and the Scotia Plate in the southern Atlantic Ocean. The Australian Plate fused with the Indian Plate between 50 and 55 million years ago. The fastest-moving plates are the oceanic plates, with the Cocos Plate advancing at a rate of 75 mm/yr[90] and the Pacific Plate moving 52–69 mm/yr. At the other extreme, the slowest-moving plate is the Eurasian Plate, progressing at a typical rate of about 21 mm/yr.[91]

The Earth’s atmosphere has no definite boundary, slowly becoming thinner and fading into outer space. Three-quarters of the atmosphere’s mass is contained within the first 11 km of the planet’s surface. This lowest layer is called the troposphere. Energy from the Sun heats this layer, and the surface below, causing expansion of the air. This lower density air then rises, and is replaced by cooler, higher density air. The result is atmospheric circulation that drives the weather and climate through redistribution of heat energy.[110]
The primary atmospheric circulation bands consist of the trade winds in the equatorial region below 30° latitude and the westerlies in the mid-latitudes between 30° and 60°.[111] Ocean currents are also important factors in determining climate, particularly the thermohaline circulation that distributes heat energy from the equatorial oceans to the polar regions.[112]
Water vapor generated through surface evaporation is transported by circulatory patterns in the atmosphere. When atmospheric conditions permit an uplift of warm, humid air, this water condenses and settles to the surface as precipitation.[110] Most of the water is then transported to lower elevations by river systems and usually returned to the oceans or deposited into lakes. This water cycle is a vital mechanism for supporting life on land, and is a primary factor in the erosion of surface features over geological periods. Precipitation patterns vary widely, ranging from several meters of water per year to less than a millimeter. Atmospheric circulation, topological features and temperature differences determine the average precipitation that falls in each region.[113]
The amount of solar energy reaching the Earth’s decreases with increasing latitude. At higher latitudes the sunlight reaches the surface at a lower angles and it must pass through thicker columns of the atmosphere. As a result, the mean annual air temperature at sea level decreases by about 0.4°C per per degree of latitude away from the equator.[114] The Earth can be sub-divided into specific latitudinal belts of approximately homogeneous climate. Ranging from the equator to the polar regions, these are the tropical (or equatorial), subtropical, temperate and polar climates.[115] Climate can also be classified based on the temperature and precipitation, with the climate regions characterized by fairly uniform air masses. The commonly used Köppen climate classification system (as modified by Wladimir Köppen’s student Rudolph Geiger) has five broad groups (humid tropics, arid, humid middle latitudes, continental and cold polar), which are further divided into more specific subtypes.[111]

Cartography, the study and practice of map making, and vicariously geography, have historically been the disciplines devoted to depicting the Earth. Surveying, the determination of ********s and distances, and to a lesser extent navigation, the determination of position and direction, have developed alongside cartography and geography, providing and suitably quantifying the requisite information.
Earth has approximately 6,910,000,000 human inhabitants as of April 25, 2024.[155] Projections indicate that the world’s human population will reach 7 billion in early 2024 and 9.2 billion in 2050.[156] Most of the growth is expected to take place in developing nations. Human population density varies widely around the world, but a majority live in Asia. By 2024, 60% of the world’s population is expected to be living in urban, rather than rural, areas.[157]
It is estimated that only one-eighth of the surface of the Earth is suitable for humans to live on—three-quarters is covered by oceans, and half of the land area is either desert (14%),[158] high mountains (27%),[159] or other less suitable terrain. The northernmost permanent settlement in the world is *****, on Ellesmere Island in Nunavut, Canada.[160] (82°28′N) The southernmost is the Amundsen-Scott South Pole Station, in Antarctica, almost exactly at the South Pole. (90°S)
The Earth at night, a composite of DMSP/OLS ground illumination data on a simulated night-time image of the world. This image is not photographic and many features are brighter than they would appear to a direct observer.

Independent sovereign nations claim the planet’s entire land surface, except for some parts of Antarctica and the odd unclaimed area of Bir Tawil between Egypt and Sudan. As of 2024 there are 203 sovereign states, including the 192 United Nations member states. In addition, there are 59 dependent territories, and a number of autonomous areas, territories under dispute and other entities.[13] Historically, Earth has never had a sovereign government with authority over the entire globe, although a number of nation-states have striven for world domination and failed.[161]
The United Nations is a worldwide intergovernmental organization that was created with the goal of intervening in the disputes between nations, thereby avoiding armed conflict.[162] It is not, however, a world government. The U.N. serves primarily as a forum for international diplomacy and international law. When the consensus of the membership permits, it provides a mechanism for armed intervention.[163]
The first human to orbit the Earth was Yuri Gagarin on April 12, 1961.[164] In total, about 400 people visited outer space and reached Earth orbit as of 2024, and, of these, twelve have walked on the Moon.[165][166][167] Normally the only humans in space are those on the International Space Station. The station’s crew, currently six people, is usually replaced every six months.[168] The furthest humans have travelled from Earth is 400,171 km, achieved during the 1970 Apollo 13 mission.[169]

اخطر بشر على وجه الارض بالصور 2024.

البرونزية

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

المكان والزمان :مدينة تقع الى الشرق من أثيوبيا

ويبلغ عدد سكانها قرابة ال120170 نسمة.

وبعد حلول الظلام….!! هناك شيئ غريب وغير عادي ومخيف أيضاًيحدث خلف أسوار البلدة القديمة….

هناك رجل يدعى يوسف يسمونه : رجل الضباع

والسبب..!!

البرونزية

البرونزية

البرونزية

البرونزية

ما أطولك وأوحشك ياليل ………!!

البرونزية

ولد يوسف لازم يصير مثل أبوه ….ميت قلبه…علشان يارث العرش

شوفوا العيون ….

البرونزية

البرونزية

لو أنا حوله كان أصير فوق السور..جنب النجفة البيضاء بالضبط لين يفرجه الله ..

البرونزية

أقول لاأحد منكم يمزح …مزاجي مهوب مضبوط اليوم…

البرونزية

م ن ق و ل


يممممممممممممممممممة يخوف بس شكررررا

اول مره اشوف حيوانات كذاااااااا يمه الحمدالله علي كل حال ويسلمو علي الموضوع انتي دوم مميزه

الله يجيرنا

يسلموووووو

[marq="3;right;2;scroll"]
اللهم صل على محمد وعلى آله وصحبه أجمعين
[/marq]

يمممممممممه من جد بيخوف
تسلمي على الموضوع

يمممممه وش يحسون فيه
يسلمو خيتو

مشكورة اختي سوار الياسمين
ماقصرتي وانا الحين بشد
عفشي واروح اغامر
معهم والله فلة
بس ماشاء
الله قلوبهم
قوووووووووووووووية

يمممممممممممه آآآآآآآآآوب صاحي

آآنا لو يعطوني كنوز الدنيا كلهآآآآآآآآآ

مامريت من شآآآآآرعهم آآصلا

ثآآآآآآآآآآنكس

الرسم على الارض 2024.

البرونزية
"

البرونزية

البرونزية

البرونزية
البرونزية

البرونزية

البرونزية

البرونزية

البرونزية

البرونزية

البرونزية

البرونزية

البرونزية

البرونزية

البرونزية

البرونزية

البرونزية

.

البرونزية

البرونزية

البرونزية

البرونزية

م/ن

شكررررررررررا مرة تجنن مثلك ياعسل

روووعـــــــــة
يعطيك العافية

روعه

مشكوره قلبي

يسلموو

عواااافي رحوووول..

يعطيك العافيه

الله يعافيكم حبيباتي

يسلموا يعطيكي ربي العافيه

البرونزية

موضوع تعبير عن يوم الارض 2024.

موضوع طھط¹ط¨ظٹط± عن يوم الارض

يوم الأرض هو يوم يستهدف نشر الوعي والاهتمام بالبيئة الطبيعية لكوكب الأرض. أسسه السيناتور الأمريكي غايلورد نيلسون كيوم بيئي تثقيفي عقد لأول مرة في 22 أبريل 1970. وبينما كان تركيز يوم الأرض الأول على الولايات المتحدة، لكن دينيس هايس Denis Hayes، والذي كان المنظم المحلي في أمريكا في 1970، أسس منظمة The Bullit Foundation التي جعلت هذا اليوم دوليا وأقامته عام 1990 في 141 دولة. تنظم يوم الأرض حالياً شبكة يوم الأرض، وتحتفل به سنوياً أكثر من 175 دولة [1]. وبعض البلاد تحتفل تسميه أسبوع الأرض وتحتفل به على مدار أسبوع كامل. يمثل يوم 22 أبريل فصل الربيع في نصف الكرة الأرضية الشمالي وفصل الخريف في نصف الكرة الأرضية الجنوبي. لا يزال اليوم العالمي للبيئة، الذي يتم الاحتفال به في 5 يونيو هو المناسبة البيئية الرئيسية للأمم المتحدة.

الله يعطيكِ العافية

علوم الارض – الجيولوجيا 2024.

البرونزية

البرونزية

تاريخ علوم الأرض ( الرحلة الجيولوجية )

يعتبر فلاسفة الإغريق أقدم المهتمين بدراسة المظاهر الجيولوجية فقد اعتبر طاليس ( 606 – 546 ق.م ) الأرض قرصاً مسطحاً تحيط به المياه واعتقد أن الماء مصدر جميع المواد في الأرض مع ملاحظته لترسبات الأنهار في مصباتها كما أعتقد أن حركة المياه هي التي تؤدي إلى الهزات الارضية …

أما أناكسيمندر ( 610 – 547 ق.م ) فقد تصور الأرض كإسطوانة . وآمن بتطور الحيوانات والإنسان من الأسماك ويعقد بأنه كان أول من صنع خارطة للعالم المعروف في حينه كما اعتقد بأن جميع المواد منشؤها الهواء ، أما هيراقليطس ( 576 – 250 ق.م ) فقد اعتبر النار أصل كل الأشياء . بينما استنتج زينوفانيس ( 560 – 478 ق.م ) من حقيقة كون الأحافير ذات أصل بحري بأن البحار واليابسة كانتا مندمجتين في فترة من الفترات . وكروية الأرض اعتقد بها كلاً من أفلاطون باعتبار أن الشكل الكروي هو الشكل الأمثل وفيثاغورس ….

هيكاتايوس :
قال بأن ط§ظ„ط§ط±ط¶ كروية ومحاظة بالماء من كافة جهاتها .

هيرودت :
أعتقدت بأن طول الارض من الشرق غلى الغرب أكثر من طولها من الشمال إلى الجنوب ، وأن الارض تشبه صدفة تسبح في مياه محيط كبير وأن السماء تغطي هذه الصدفة .

و بعد ذلك أخذت أفكار العلماء عن الأرض والكون تتطور وتنمو حتى تمكن العالم المشهور أرسطو ( 384 – 322 ق.م ) ، حيث قال :
كروية الأرض ناتجة عن عن الجاذبية الأرضية وان الارض مركز الكون

أما الفيلسوف ديموقريطس ( 462 – 357 ق.م ) فقد اعتقد بأن الأرض والأجرام السماوية هي كرات تكونت من تجمع الذرات .

إن بعض الفلاسفة الإغريق أدرك حقيقة كون سطح الأرض في تغير مستملا وبأنها قد تعرضت لارتفاعات وانخفاضات .

وفي عهد الامبروطورية الرومانية ( 27 ق.م – 935 م ) لم يكن هناك أي اهتمام بالعلوم الطبيعية ، وقد اعتبرها أكثر الرومان من أهواء الفكر الإغريقي .
وممن يجدر ذكره هو العالم بليني عالم الطبيعيات الروماني في القرن الأول بعد الميلاد الذي خصص خمسة من كتبه الثلاثة والسبعين لدراسة المعادن ، ثم كانت العصور المظلمة ( 500 – 1100 م ) وفي هذه الفترة اختفت مؤلفات الفلاسفة الإغريق في ظلمات هذا العصر في أوروبا وأشرقت المعرفة من بلاد العرب حيث مراكز الحضارة الإسلامية العظيمة والرخاء والعلوم

علماء الارض والجيولوجية : –

يعتبر ابن سينا من الرواد الأوائل في ط¹ظ„ظˆظ… ط§ظ„ط¬ظٹظˆظ„ظˆط¬ظٹط§ عند العرب وآراؤه التي سندرجها تعتبر أساساً للعديد من العلوم الجيولوجية التي تطورت بعده .. كما أن رسالته في ( المعادن والآثار العلوية ) من كتاب الشفا تعتبر من أهم المصادر العلمية والتي اعتمد عليها العرب بعده في القرون الوسطى ، وقد ترجم إلى اللاتينية عام 1068م . وقد قال في ذلك مايرهوف ( نحن مدنون لابن سينا برسالته في تكوين الجبال والأحجار والمعادن …

فقد كتب عن تكون الحجارة :
( إن كثيراً من الأحجار يتكونمن الجوهر الغالب فيه الأرضية وكثير منها يتكون من الجوهر الغالب عليه المائية فكثير من الطين يجف ويستحيل أولاً شيئاً بين الحجر والطين ، وهو حجر رخو ثم يستحيل حجراً ، وأول الطينيات ماكان لزجاً فإن لم يكن لزجاً فإنه يتفتت في أول الأمر فبل أن يتحجر )

وهذا الرأي ينطبق مع رأي علماء الجيولوجيا حالياً بأن بعض الصخور الرسوبية تتكن من ترسبات المواد العالقة والدقيقة المحمولة بالماء مكونة ما يسمى الطفال (Shale) وربما قصد ( بأولى الطينيات التي تتفتت) الترسبات الرملية وصخورها الهشة …

أما عن تكون الحجارة من النار فقد قال : ( قد تتكون أنواع من الحجارة من النار ) وإن لمن الممكن أنه قصد بها الصخور النارية لذا فإن ابن سينا قد بين أن بعض الصخور قد تتكون نتيجة للترسب من الماء وأخرى نتيجة لتأثير النار . وبذا يكون قد سبق هتن في نظريته بأن الصخور ذات منشأين ناري ومائي ….

كما أنه كتب عن تكون الطبقات الرسوبية :
(ومن المحتمل أيضاً بأن اليابسة قد ارتفعت من البحر وبعد ذلك تصلبت الأطيان اللزجة فمثلاً يمكن أن نشاهد كيف أن بعض الجبال وكأنها تتكون من طبقات مختلفة ومن المحتمل أن يعود ذلك إلى الأطيان التي تكونت منها الجبال قد تكونت من طبقات مختلفة ، وفي البداية تكونت طبقة واحدة وخلال الفترة الزمنية التالية تكونت طبقة أخرى غطت الطبقة الأولى وفوق كل طبقة ترسبت مواد مغايرة بطبيعتها عن الطبقة التي سبقتها وأصبحت هذه المادة وسط بين هذه الطبقة والتي تليها ومن المحتمل أن الطبقة الوسطى بعد البدء بعملية التحجر قد تشققت … ) (عدنان عاكف ، 1975 )

ونلاحظ بأن الوصف أعلاه يمكن اعتباره الأساس العام لقانون تعاقب الطبقات ( Law of superposition of strata ) والذي طوره العالم الانجليزي وليم سميث فأضاف إليه قانون تعاقب مجموعة الحيوانات ومجموعة النباتات …

أما بعض آرائه عن تكون الجبال فقد قال فيها :

( والغالب أن تكونها من طين لزج جف على طول الزمان ، تحجر على مدد لا تتضبط فيشبه أن تكون هذه المعمورة قد كانت في سالف الأيام غير مغمورة في البحار فتحجرت إما بعد الانكشاف قليلاً قليلاً في مدد لاتفي التاريخيات بحفظ أطرافها ، وإما تحت المياه لشدة الحرارة المحتقنة تحت البحر ، والأولى أن يكون بعد الانكشاف ، وأن تكون طينتها تعينها على التحجر ، إذ تكون طينتها لزجة ، ولهذا ما يوجد في كثير من الأحجار إذا كسرت أجزاء الحيوانات المائية كالأصداف وغيرها ، ولا يبعد أن تكون القوة المعدنية قد تكونت هناك فأعانت أيضاً ، وأن تكون المياه قد استحالت أيضاً حجارة ، لكن الأولى أن يكون تكون الجبال على هذه الجملة ، وكثرة ما فيها من الحجر لكثرة مايشتمل عليه البحر من الطين ثم ينكشف عنه )

وكما نلاحظ فقد أعطى للعامل الزمني أثره في تحول الصخور كما أنه أوضح بأن بعض الجبال قد تكونت نتيجة لترسب المواد من ماء البحر …

كما أنه كتب عن الزلازل ، وآاراؤه لاتختلف في بعض أجزائها عن الآراء الحديثة فيها .

فقد بحث أبو الريحان البيروني في هيئة الأرض فقاس محيط الأرض واستخرج حساب نصف قطر الأرض بمعادلة البيروني وكتب في مواضيع علم الطبقات وعلم الحفريات ودرس المعادن ويعتبر كتابه ( الجماهر في معرفة الجواهر ) من الكتب القيمة في هذا المجال ، وقد أوجد الوزن النوعي بدقة لعدد من المعادن التي قيست أوزانها النوعية بعد تقدم الأجهزة العلمية الحديثة ووجدت بأن نتائج بعضها مقاربة جداً وأحياناً مطابقة للقيم التي أوجدها البيروني رغم تأخر الأجهزة العلمية في حينه …

ويأتي بعد البيروني ، العالم التيفاشي ( شهاب الدين أبو العباس أحمد بن يوسف التيفاشي المتوفي بالقاهرة عام 651هـ 1271م ) الذي نهج منهجاً علمياً في وصف المعادن والأحجار الكريمة في كتابه ( أزهار الأفكار في جواهر الأحجار ) . فوصف كل معدن وحجر كريم بالنسبة لجيده ورديئه ، خواصه ومنافعه ، قيمته وثمنه . ثم كيفية تكون الحجر من المعدن …

ويأتي بعد التيفاشي ، ابن الأكفاني ( محمد بن إبراهيم بن ساعد السنجاري المعروف بالأكفاني المتوفي بالقاهرة عام 749هـ 1369م ) الّي ألف كتاب ( نخب الذخائر في أحوال الجواهر ) وقدم فيه وصفاً لأربعة عشر حجراً من الأحجار الكريمة والمعادن …

وفي جميع هذه المؤلفت وغيرها من الدراسات التي لا يتسع المقام إلى حصرها وصف العلماء العرب المعادن بالنسبة لخواصها البلورية وخواصها الطبيعية مثل اللون والشفافية والمحك والوزن النوعي أو الثقل النوعي …

كذلك عرفوا تشقق المعادن والصلادة والكسر وتكلموا عن البريق وانعكاس الضوء . وأجروا بعض الاختبارات الكيميائية على المعادن والجواهر كمعالجتها بالأحماض والخل ، وتسخين الأحجار بالنار .
وللعرب آراؤهم عن أصل وكيفية نشأة المعادن والأحجار في الطبيعة واهتموا أيضاً بلغة أسمائها واشتقاقها وتعريبها …

قام العلماء العرب أيضاً بدراسة تضاريس سطح الأرض وكان الحكيم الكندي ( أبو يوسف يعقوب بن إسحاق بن الصباح الكندي من البصرة المتوفى عام 246هـ أول من بحث في ظاهرة المد والجزر والعوامل الباطنية التي تؤثر في الأرض …

وجاء المسعودي ( أبو الحسن علي بن الحسين نشأ في بغداد المتوفى عام 346هـ ) ليضع كتابه ( مروج الذهب ومعادن الجوهر ) وتعرض فيه لبعض المعلومات الجغرافية كاستدارة الأرض وإحاطتها بغلاف جوي وشرح لظاهرة المد والجزر وطبيعة العواصف في الخليج العربي ودورة الماء في الكون وجريان الأنهار وتراكم الأملاح في البحر ووصف المسعودي أيضاً البراكين الكبريتية …

وفي كتابه ( نزهة المشتاق في اختراق الآفاق ) تكلم الإدريسي ( أبو عبد الله محمد الإدريسي ولد بالمغرب العربي وتوفي سنة 562هـ ) عن كروية الأرض كحقيقة ثابتة …

أما ابن خلدون ( ولد في تونس سنة 732هـ وتوفي في القاهرة سنة 808 هـ ) فتحدث في مقدمته ( مقدمة ابن خلدون ) عن البحار والأنهار وذكر الأقاليم الجغرافية السبعة . وناقش علاقة اليابسة بالماء وقال بأن مركز ثقل الأرض موجود بباطنها …

هذه بعض الأمثلة من عشرات بل المئات من الدراسات التي قام بها العلماء العرب في مجال علم الجيولوجيا . وقد تناول الكثير منهم علوم البحار وعرضوا لها من أوجه شتى ومن بين هؤلاء الكندي وابن الطيب والمسعودي وابن سينا والبيروني والإدريسي وغيرهم كثير …

وفي علم الكائنات القديمة ( الأحافير ) كتب الجاحظ ( المتوفي سنة 255هـ ) والقزويني ( التوفى عام 682هـ ) والنويري ( المتوفى سنة 732هـ ) والدميري ( المتوفى سنة 808 هـ ) وتكلم ابن سينا عن كيفية تكون الحفريات أيضاً …

عني العرب أيضاً بعلم المساحة والخرائط مثل تحديد خط نصف النهار وهو اتجاه الشمال – الجنوب ، وبذلك عرفوا الاتجاهات الأصلية . وقاموا بقياس المسافات بين المدن وأطوال البحار والبلاد والطرق وغيرها ، مستعملين وحدات مختلفة لقياس الأطوال كالذراع السوداء ( تساوي 49.3 سم ) والميل العربي ( يساوي 4000 ذراع سوداء = 1972 متر )
كما تمكن العرب من قياس محيط الكرة الأرضية أيام المأمون ( 170 – 218هـ ) …

وناقش البيروني في كتابه ( القانون المسعودي ) الذي وضعه سنة 421هـ إيجاد الزاوية بين مسار الأرض حول الشمس ومستوى خط الإستواء أي زاوية ميل محور الأرض على مدارها حول الشمس …
كما قام العرب بتحضير عدد كبير من الخرائط التوضيحية مثل الخوارزمي والمقدسي والإدريسي وغيرهم …

كما اهتم العرب بدراسة عمليات التعدين واستغلال الخامات واهتموا بمعرفة أماكن وجودها في الطبيعة وكيفية استخراجها و استغلالها . وكثيراً ما تعرض المؤلفون العرب للحديث عن المحاجر والمناجم لاستغلال الذهب أو الزمرد أو غيرهما من الأحجار الكريمة وعرفوا بعض أماكن تجمع القار أو البترول وعملوا خطة لاستغلاله ….

ففي رحلته التي ابتدأها ابن جبير سنة 578هـ تحدث عن القار أة البترول في مكان يسمى ( بالقيارة ) بشمالي العراق وذكر النويري ( المتوفى سنة 732هـ ) في كتابه ( نهاية الأرب في فنون الأدب ) أن مصر بها من معادن : معدن الزمرد – معدن النفط الشب – البرام ( نوع من الطين تصنع منه الأواني الفخارية ) والزجاج ثم أضاف أنه قيل إن بها سائر المعادن …
_

ومن العلماء العرب الذين اهتموا بالدراسات الجيولوجية وناقشوها وسجلوها في مؤلفاتهم ، الرازي ( 236 – 311هـ ) الذي قسم المعادن إلى ستة أقسام في كتابه ( أسرار الأسرار ) ….

كما كتب ابن الجزار المتوفى في أواخر القرن الرابع الهجري عن الأحجار المختلفة …

ومن الذين كتبوا أيضاً عن المعادن والأحجار الكريمة الجاحظ ( المتوفى سنة 255هـ ) ، والطغرائي ( المتوفى سنة 845هـ ) ، والطقشندي ( المتوفى سنة 821هـ ) ، والمقريزي ( المتوفى سنة 845هـ ) ، والطبري ( المتوفى سنة 310هـ ) ، أما السرخسي ( المتوفى سنة 861هـ ) فكتب رسالة في البحار والمياه والجبال . وفي كتاب تقويم البلدان تكلم الأمير أبو الفدا ( توفي سنة 732هـ ) عن البحار والأنهار والجبال الشهيرة والزلازل وتأثيرها …

وتكلم أيضاً إخوان الصفا في رسائلهم عن نظرية التطور وعلم الكائنات القديمة ( الأحافير ) . ومن الذين كتبوا أيضاً في هذا الفرع من فروع علوم الأرض ، الجاحظ ( المتوفى سنة 255هـ ) ، القزويني ( المتوفى سنة 682هـ ) ، النويري ( المتوفى سنة 732هـ ) ، الدميري ( المتوفى سنة 808 هـ ) وابن خلدون ( المتوفى سنة 808 هـ ) وغيرهم …

كما يجب ذكر العلماء العرب والمسلمين التاليين نظراً لأعمالهم الجليلة في مجال علم الجيولوجيا …

الزمخشري ( المتوفى سنة 538هـ ) وكتب في علم الأرض الطبيعي ، ياقوت الحموي (سنة 748هـ ) ، ابن جبير ( عاش في القرن الرابع الهجري ) ، ابن خرداذبة ( عاش في القرن الثالث الهجري ) ، سليمان المهري ( عاش في القرنين التاسع والعاشر ) وتكلم عن علوم البحار ، جعفر بن علي وعبد الرحمن بن نصر وابن العوام ( 550 – 600هـ ) وابن الأثير وسند بن علي والخيام والخازن ، الوطواط ( المتوفى سنة 718 ) ، ابن الطفيل ، أبو عبد الله الجصاص وقسيم ، ابن خباب – رأس الدنيا – وابن البهلول وغيرهم …

مرة أخرى نود أن نقول إن هذه مقتطفات لى سبيل المثال فقط وليست على سبيل الحصر . وهي تبين مجهودات العرب والمسلمين في فروع علم الجيولوجيا المختلفة والتي تثبت أن الكثير من الحقائق قد توصل إليها أجدادنا . ولا شك أن هذا التراث العربي الإسلامي في الجيولوجيا يجب أن ينال العناية والرعاية والاهتمام من علمائنا الشباب وجيلنا الجديد . وفي نفس الوقت ستظل موضع فخرنا على طول الزمان كرواد أوائل في علوم الأرض المتنوعة …

بعد ان انتهينا من تطور علوم الأرض في عصر النهضة الإسلامية ننتقل إلى تطور علوم الأرض في العصور الحديثة ابتداءً من القرن السادس عشر وحتى وقتنا الحالي …

تطورات القرن السادس عشر …

شهد هذا القرن بداية الانطلاقة العلمية الحديثة للحضارة الأوروبية فقد بدأت قبله بقرنين أو يزيد ترجمة التراث الحضاري الإسلامي إلى اللغات الأوروبية وخاصة اللاتينية وأكبّ العلماء الأوروبيون على دراسته واستيعابه ومنه انطلقوا إلى الانجازات العلمية بعد أن تخلصوا من سطوة الكهنوت الذي ساد أكثر من ألف سنة .وقد شهد هذا القرن شيوع الكثير من الأفكار والنظريات العلمية التي لم تكن معروفة في أوروبا من قبل ومت أهما الآتي :

1- أكد ليوناردو دافنشي الإيطالي ( 1452 – 1519 م ) على الأصل العضوي للأحافير ، وبالرغم أن دافنشي نفسه اعترف بأنه استقى معرفته للأحجار والأحافير منم كتب ابن سينا إلا أن علماء الغرب يصرون على أن هذه المعلومات نابعة من اكتشافات دافنشي نفسه ( النجار والدفاع ص355 – 356 ) ..

2- وضع نيقولا كربونيك Nicolaus Copernicus البولندي ( 1473 – 1553 م) تصوراً للكون قال في أن الشمس في مركز الكون وليس الأرض كما وضع تصوراً علميا للمجموعة الشمسية . ولم يكن ذلك جديداً فقد ذكر البيروني عن الشمس أنها مركز الكون الأرضي وذلك قبل كوبرنيك بحوالي 500 سنة .

3- تابع جاليلو Galilo الإيطالي ( 1564 – 1642 م ) أقوال كوبرنيك وأيدها باستخدام التلسكوب الذي اخترعه كما قام جاليلو بهدم كثير من أقول ونظريات أرسطو بناء على العديد من التجارب وكان ذلك تمهيداً لنيوتن بعد ذلك الذي ولد في نفس السنة التي توفي فيها جاليلو …

4- استخدم أجريكولا Agricola قاعدة القاطع أحدث من المقطوع لبيان العلاقة بيم العروق المعدنية ببعضها وكذلك العمر النسبي للصخور النارية المتداخلة والصخور المحيطة بها …

تطورات القرن السابع عشر …

شهد هذا القرن بداية ظهور علم الجيولوجيا كأحد العلوم الطبيعية ولكن بمفهومه المحدود حيث أن دراسة الأرض في ذلك الوقت لم تكن تتعدى دراسة الجزء العلوي من اليابسة الذي يخضع للمشاهدة المباشرة . ويصعب حصر جميع التطورات والقفزات العلمية التي تمت في مجال الجيولوجيا في هذا القرن ، ولكن أهمها ما يلي :

1- ظهور قانون تتابع الطبقات الذي ينص على أنه في أي تتابع طبقي غير متأثر بحركات أرضية شديدة فإن الطبقة السفلى هي الأقدم والطبقة العليا هي الأحدث بمعنى آخر ( في أي تتابع طبقي فإن الطبقة الأحدث تعلو الطبقة الأقدم مالم يخل بانتظام توضعها حركات أرضية شديدة ) …
وقد استخدم هذا القانون في دراسة تتابع الطبقات ومضاهاتها وبعضها من منطقة لأخرى ومعرفة العمر النسبي لها . وكان ذلك نواة علم الطبقات Statugraphy الذي يعتبر من المفاتيح الأساسية في اكتشاف البترول والغاز الطبيعي والمياه الجوفية …

2- ظهور قانون ثبات الزوايا البلورية وهو أول ما يدرسه طالب الجيولوجيا في علم المعادن ، وهي تعبير عن البناء الذري للمعادن الذي يعتبر الخاصية الرئيسية لها …

3- انتشر تقسيم الجبال حسب العوامل التي كونتها والذي وضعه ابن سينا من قبل وقسمت الجبال إلى ثلاثة أنواع هي :
# الجبال الأولى : وهي جبال تكونت نتيجة حركات رفع وانهيار الطبقات الأرضية …
# الجبال الثانية : وهي الجبال البركانية …
# الجبال الثالثة : وهي جبال ناتجة من التباين في عمليات التعرية …

وتنسب هذه الإضافات إلى العالم الجيولوجي السويدي الدنامركي ستينو ( 1638 – 1686م ) Nicolaus Steno واسمه الحقيقي نيلز ستنسن Neils Stensen قبل تحويله إلى اللاتينية …

تطورات القرن الثامن عشر …

اهتم علماء الجيولوجيا في هذا القرن اهتماماً خاصاً بتقسيم الجبال وساد التقسيم المبني على تقسيم إخوان الصفا والذي يعتمد على أنواع الصخور التي تكون الجبال حيث أنها تخضع للمشاهدة المباشرة وليس على الاستنتاج كما في تقسيم ابن سينا الذي يعتمد على الاستنتاج ….

وقد شاع تقسيم الجبال إلى الثلاثة الأنواع التالية …

1- الجبال الأولية Praimary mountains : وهي جبال تتكون من صخور تحوي معادنن فلزية ولكنها خالية من الأحافير ( جبال نارية ومتحولة بالمعنى الحديث ) .

2- الجبال الثانوية econdary mountains : وهي جبال تتكون من صخور طبقة شديدة التحجر وتحتوي على حفريات بحرية كثيرة ولكنها خالية من المعادن الفلزية .

3- الجبال الثالثية Tertiary mountains : وتتكون من رسوبيات غير متحجرة وتحتوي على أحافير بحرية وأحياناً تكون تلالاً غير مرتفعة مثل الجبال كما قد تتواجد معها بعض الصخور البركانية …

وبالإضافة إلى الصخور التي تكون مادة هذه الجبال فهناك مواد فتاتية غير متماسكة مثل الرمال والتربة والفتات الصخري وهذه المواد إما تكون غطاءاً رفيعاً فوق مواد الجبال الثلاثة أو تغطي السهول والمنخفضات . وينسب هذا التقسيم حالياً إلى العالم الإيطالي جيوفاني أردوينو ( 1713 – 1795 م ) Giovani Arduino ..

وفي أواخر القرن الثامن عشر وبداية القرن التاسع عشر كانت أبرز الأحداث في تطور علم الجيولوجيا هي المناظرات التي ثارت بين مدرستين أو مذهبين في الفكر الجيولوجي كانت أولاهما المدرسة الألمانية ورائدها العالم فيرنر ( 1750 – 1817 م ) (Abraham Goltlob Werner ) الذي يعد أحد الأوائل الجيولوجيين العظماء وهو الذي حسن تقسيم المعادن ولكنه اشتهر بنظرية البحرية الخاطئة ( Neptunism )الثانية المدرسة الإنجليزية ورائدها العالم الاسكتلندي جيمس هتون ( 1726 – 1796 م ) ames Hutton ….

1- فرضية فيرنر :
لقد اعتبر فيرنر الماء المصدر الوحيد لبناء الطبقات النتعاقبة المكونة للقشرة الأرضية لذا سميت فرضيته باسم الفرضية البحرية ( Neptunism Hypothesis ) نسبة إلى إله البحر ( نبتون ) عند قدماء الرومان واختلفت المصادر العربية في تسمية أتباعه ففي كتاب علم الأرض للدكتور عبد الله عمر نصيف والدكتور عبد العزيز عبد الملك رادين والدكتور ممدوح عبد الغفور حسن سمي أتباع فرنر النبتوتيين في حين سموا في كتاب مباديء علم الجيولوجيا للدكتور فاروق صنع الله العمري بالمائيين ولكن المصطلح الإنجليزي واحد وهو ( Neptunisis ) وافترض فيرنر في فرضيته هذه وجود محيط هائل غطى الأرض جميعاً وأدت ترسباته إلى تكوين القشرة الأرضية ثم انحسر بعد ذلك إلى موقعه الحالي وظهرت القارات ..
كما قام فيرنر بتطوير تقسيم الجبال حسب الصخور التي تكونها وقسمها إلى خمسة أنواع ورتبها ترتيباً زمنياً بحيث تكون الجبال الأولية هي الأقدم تليها الجبال الثانوية وهكذا … وبذلك أضاف فيرنر عامل الزمن في تقسيم الجبال إلاأنه لم يقدر هذا الزمن التقدير السليم ….وكما ذكرنا في فرضية فيرنر فقد كان يعتقد بأن جميع الصخور هي رواسب كيميائية من محيط أزل فيما عدا الصخور النارية اعتبرها من أصل ناري ، ولكنها في رأيه نادرة وغير هامة وتنشأ من احتراق طبقات الفحم في باطن الأرض حيث كان يأبى الرأي القائل بأن باطن الأرض مازال ملتهباً وأن الصهار هو أصل الصخور النارية …
وكان أكبر خطأ وقع فيه فيرنر وأتباعه هو إعتقادهم بأن الأرض مرت بعدة مراحل أثناء تاريخها وأن الأنواع المختلفة من الجبال وكذلك الصخور التي تكونها تكونت تباعاً ف المراحل المختلفة وأن الظروف التي سادت في كل مرحلة لم تتكرر في المراحل التالية …

2- فرضية هتون :

لقد عارض هتون ورفاقه فكرة فيرنر وجماعته في تفسير تكون القشرة الأرضية . وقد اعتبر هتون الماء والنار عاملين لعبا دوراً رئيسياً في تكوين التعاقب الجيولوجي للطبقات وقد عرف هتون وجماعته بالباطنيين وفي مرجع آخر بالبلوتونيين نسبة إلى بلوتو آله النار الباطنية في الخرافات القديمة ( Pluto ) …

واعتبر جيمس هتون من الرواد الأوائل الذين وضعوا أسس المعرفة الجيولوجية الحديثة . فبالإضافة إلى فرضيته التي قدمناها حول نشوء الطبقات فقد جمع في كتابه ( نظرية الأرض ) كافة الأدلة والآراء المتعلقة بالمبدأ الذي نادى به وهو الوحدة أو مبدأ الوتيرة الواحدة (Uniformitarianism principle ) الذي يتلخص بأن ( كل التغيرات الماضية على سطح الأرض هي نتائج لنفس القوانين الطبيعية لسائدة الآن ) أي أن العوامل التي تؤثر على سطح الأرض هي نفسها التي أثرت عليها في الأزمنة الجيولوجية الغابرة . وهذه النظرية التي يعبر عليها أيضاً بمفهوم ( الحاضر مفتاح الماضي ) وهذه القاعدة تناقض تماماً أفكار فيرنر عن تاريخ الأرض …

كذلك توصل هتون إلى أن الصخور النارية تنشأ نتيجة لتداخل مواد صخرية منصهرة في صخور أخرى صلبة ثم تتجمد ، وتأتي هذه المواد المنصهرة من باطن الأرض . كذلك بين هتون أن تاريخ الأرض طويل جداً وان عامل الزمن ذو أهمية كبرى في العمليات الجيولوجية …
وقد استغرقت المناقشات العنيفة بين أنصار هاتين المدرستين فترة طويلة وانتهت برجحان فكرة هتون ..

تطورات القرن التاسع عشر …

في عام 1830 م نشر العالم الانجليزي تشارلز ليل Charles Lyell كتابه ( أسس الجيولوجيا ) الذي يعتبر بداية العصر الحديث لعلم الجيولوجيا وقد صدر لهذا الكتاب 11 طبعة حتى عام 1873 م وقد ركز ليل على قاعدة الوتيرة الواحدة ، ويعتبر ذلك من أهم تطورات القرن التاسع عشر …

ومن ناحية أخرى حدث تطور كبير في دراسة الأحافير و استخدامها في مضاهاة الرسوبية مما أعطى دفعة كبيرة لاستجلاء التاريخ الجيولوجي .
ومن خلال دراسة الحياة القديمة وأشكالها وتطورها ، تم اكتشاف الحيوانات المنقرضة مثل الزواحف الضخمة التي انقرضت تماماً من على وجه الارض في فترة زمنية قصيرة جداً بعد أن انتشرت انتشاراً واسعاً في فترة زمنية قصيرة أيضاً .

ومن هذه الدراسات ودراسات أخرى مشابهة قام العالم الفرنسي كوفييه Covier بإحياء نظرية الكوارث التي وضعها ابن سينا والتي مؤداها أن الأرض قد تعرضت لعدة كوارث طبيعية مثل طغيان البحار على اليابسة أو الانفجارات البركانية العنيفة ، وأن كل كارثة كانت تؤدي إلى إفناء الحياة من على وجه الأرض تماماً ، ثم تعود الحياة إلى الظهور بشكل جديد بعد انتهاء الكارثة وعودة الأرض إلى سابق عهدها .

وكان هناك عالم فرنسي آخر يدعى لامارك يعارض كوفييه في آراءه وكان يرى الحياة هي خيط مستمر وأنها تتطور باستمرار من الأدنى إلى الأرقى منذ ظهورها على وجه الأرض . أما انقراض بع الأنواع فهو راجع إلى عدم توافق تلك الأنواع مع الظروف البيئية التي تحيط بها ، وبين ذلك في بعض الأمثلة ، وكانت هذه المبادئ التي أسس عليها دارون نظرية النشوء والإرتقاء . وبالرغم من أن نظرية دارون تفسر الاختلافات بين الأجناس أو الأنواع المتشابهة والمتقاربة إلا أنه يصعب
جداً تصور تطور جميع الأحياء من أصل واحد بهذا التنوع المذهل ، وأنه لابد من تكرار الخلق المستمر لكثير من المخلوقات التي يمكن أن تكون أصولاً لأنواع كثيرة .

وبالرغم من تظور دراسة الأحافير على يد كوفييه ولامارك واتباعهما إلا أن استخدام الأحافير في مضاهات الطبقات لم يتبادر إلى ذهنهما ولكن هذه الفكرة راودت المساح البريطاني وليم سميث William Smith فمن خلال عمله كمساح أراضي زمناً طويلاً ، جمع الكثير من المشاهدات الحقلية على تتابع الطبقات في مناطق مختلفة وعنَّ له أن يستخدم هوايته منذ طفولته في جمع الأحافير وفحصها بدقة ثم استخدامها في مضاهاة الطبقات الرسوبية من منطقة لأخرى ، فظل يسجل مشاهداته وملحوظاته بدقة لفترة طويلة لأنه كان دؤوباً ومخلصاً لهذا العمل ولأن لكل مجتهدٍ نصيب فقد استطاع أن يتوصل إلى نتائج باهرة في مضاهاة الطبقات والتوصل من ذلك إلى وضع الأساس العلمي لعمود الجيولوجي الذي نسير عليه الآن …

تطورات القرن العشرين …

تطورت علوم الأرض خلال القرن العشرين تطوراً متسارعاً ومذهلاً كباقي أفرع العلوم الأخرى ….

ولقد كان الهدف من الفكر الجيولوجي على مر العصور هو الوصول إلى نظرية شاملة تفسر تطورات الكرة الأرضية منذ نشأتها ، وعلى الأخص القشرة الأرضية وسطح الأرض الذي يعيش عليه الإنسان . وبعد أن رسخت فكرة الوتيرة الواحدة في الفكر الجيولوجي اتضح أن الوصول إلى النظرية الشاملة يكمن في فهم ما يحدث الآن أمام أعيننا وتفسيره السليم واستنتاج القوى المحركة له وبيان كيف تعمل هذه القوى ووفق أي القوانين للتأثير على القشرة الأرضية بهدف الوصول إلى كشف هذه القوى وهذه القوانين . ومنذ أواخر القرن الماضي وحت الآن نستطيع أن نلخص التطور في الفكر الجيولوجي في ثلاث خطوات …

الأولى : هي فكرة أحواض الترسيب الكبرى أو الجيوسينكلاين Geosynclin التي نبعت من الدراسات التي قام بها الجيولوجييون الأمريكان في الجزء الشرقي من أمريكا الشمالية وخاصة ولاية نيويورك .

الثانية : هي فكرة انجاف القارات Continental drift وتمدد قاع المحيط Sea floor spreading واعتمادها على الكثير من المعلومات في جميع المجالات وكذلك على التقدم في دراسة قيعان المحيطات …

ثالثاً : اعتد التقدم الهائل في الفكر الجيولوجي خلال القرن العشرين على التقدم في فروع العلوم الأخرى والذي أدى إلى تجمع كم كبير من المعلومات التفصيلية في كل مجالات علوم الأرض ، وليس من السهل حصر التطورات العلمية في العلوم الأخرى التي اعتمد عليها التطور في علوم الأرض ولكن يكفي ذكر بعض الأمثلة لبيان ذلك :

1- استخدام المجاهر بأنواعها المختلفة في دراسة المعادن والصخور .

2- استخدام أشعة إكس في دراسة البناء الذري للمعادن .

3-استخدام وسائل التحليل الكيميائي والتظائري في معرفة كيمياء المعادن والصخور وكل مواد الأرض الأخرى . 4- استخدام ظاهرة التحليل الإشعاعي لبعض النظائر في تقدير أعمار الصخور .

5- استخدام الكيمياء الفيزيائية في فهم العمليات الصهارية والتحولية والرسوبية .

6- تطور أجهزة قياس الخواص الطبيعية وظهور علم الجيوفيزياء .

7- استخدام الحاسبات الإلكترونية والوسائل الإحصائية في معالجة البيانات الجيولوجية .

8- استخدام تقنيات الاستشعار عن بعد ..

المصدر :
كتاب علم الأرض
د.عبد الله عمر نصيف ، د. عبد العزيز عبد الملك رادين ، د. ممدوح عبد الغفور
مكتبة دار جدة – جدة

ارفقت لكم هذا الموضوع في صيغه ملف pdf حتى يتسنى للجميع الاحتفاظ بهذه المعلومات القيمه على شكل كتب وابحاث…

تاريخ علوم الأرض ( الرحلة الجيولوجية )

اتمنى ان تنال اعجابكم

اخطر بشر على وجه الارض بالصور 2024.

البرونزية

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

المكان والزمان :مدينة تقع الى الشرق من أثيوبيا

ويبلغ عدد سكانها قرابة ال120170 نسمة.

وبعد حلول الظلام….!! هناك شيئ غريب وغير عادي ومخيف أيضاًيحدث خلف أسوار البلدة القديمة….

هناك رجل يدعى يوسف يسمونه : رجل الضباع

والسبب..!!

البرونزية

البرونزية

البرونزية

البرونزية

ما أطولك وأوحشك ياليل ………!!

البرونزية

ولد يوسف لازم يصير مثل أبوه ….ميت قلبه…علشان يارث العرش

شوفوا العيون ….

البرونزية

البرونزية

لو أنا حوله كان أصير فوق السور..جنب النجفة البيضاء بالضبط لين يفرجه الله ..

البرونزية

أقول لاأحد منكم يمزح …مزاجي مهوب مضبوط اليوم…

البرونزية

م ن ق و ل


يممممممممممممممممممة يخوف بس شكررررا

اول مره اشوف حيوانات كذاااااااا يمه الحمدالله علي كل حال ويسلمو علي الموضوع انتي دوم مميزه

الله يجيرنا

يسلموووووو

[marq="3;right;2;scroll"]
اللهم صل على محمد وعلى آله وصحبه أجمعين
[/marq]

يمممممممممه من جد بيخوف
تسلمي على الموضوع

يمممممه وش يحسون فيه
يسلمو خيتو

مشكورة اختي سوار الياسمين
ماقصرتي وانا الحين بشد
عفشي واروح اغامر
معهم والله فلة
بس ماشاء
الله قلوبهم
قوووووووووووووووية

يمممممممممممه آآآآآآآآآوب صاحي

آآنا لو يعطوني كنوز الدنيا كلهآآآآآآآآآ

مامريت من شآآآآآرعهم آآصلا

ثآآآآآآآآآآنكس