موضوع تعبير عن التسول كامل مميز قصير 2024.

موضوع طھط¹ط¨ظٹط± عن ط§ظ„طھط³ظˆظ„ ظƒط§ظ…ظ„ ظ…ظ…ظٹط² قصير

التسول وما يترتب عليه من اهانه عندما تنظر الى بعض المتسولين تجده شابا او شابه فتقول

فى نفسك لماذا يتسولون هاؤلأ الشباب لماذا لا يعملون وياكلون من كدهم وتعبهم أليس اليد العليا أفضل من

اليد السفلا أما عن المتسولون العجزه – فئقول لماذا لايكون لهم دار عجزه ترعاهم وتكفلهم ولو كانو اجانب

لان المسلم للمسلم كلبنيان يشد بعضه بعضا كما قال الرسول عليه السلام – أما المعوقون فيوجد لهم خدمه أجتماعيه وذالك لن يضيع من عند الله – أما الشباب المتسولون من الجنسين فيفتح لهم اماكن عمل مثل ورش

ومطاعم وخياطه وما ألا ذالك من الاعمال اللتى تعود عليهم وعلى المستفيد بائربح الكثير وخصوصا ربح

الاجر والثواب من رب العباد سبحانه وتعالى – عند ذالك لن نلاقى متسول ولامعوق في طريق الماره وخصوصا

المتسولون المقطعه اطرافهم لاننا نسمع عنهم ان شرذمة لايخافون الله يقطعون اطرافهم لكى يكتمل الحزن

اناللاه وانا اليه راجعون – متى — اصبح التسول الان على مراتب المرتبه الاولا كما شرحت والمرتبه الثانيه
ياتيك الرجل متشخص وفى يده محفظه وعليها بطاقة صراف ثم يسلم عليك ويقول لو سمحت غلقت عليه

الفلوس تكفى اسعفنى -والا يجى لمك ويقول والله ان ابوي او امى مامعهم دوا الضغط او السكر ياحرام

تسول راقى وانت يمكن ماعندك حق البنزين ولاكن الشكوالله تعطيه ياهلمسكين الله يسترنا

يعطيك العافيه ..~

مقال اجتماعي عن التسول قصير ظاهرة التسول في المجتمع السعودي طويل 2024.

مقال ط§ط¬طھظ…ط§ط¹ظٹ عن ط§ظ„طھط³ظˆظ„ ظ‚طµظٹط± ط¸ط§ظ‡ط±ط© التسول في ط§ظ„ظ…ط¬طھظ…ط¹ ط§ظ„ط³ط¹ظˆط¯ظٹ طويل
مقال إجتماعي عن التسول

تعريف التسول:

هو طلب مال، طعام، أو المبيت من عموم الناس بإستجداء عطفهم وكرمهم إما بعاهات او بسوء حال او بالأطفال ، بغض النظر عن صدق المتسولين أو كذبهم، وهي ظاهرة أوضح أشكالها تواجد المتسولين على جنبات الطرقات والأماكن العامة الأخرى. ويلجأ بعض المتسولين إلى عرض خدماتهم التي لا حاجة لها غالبا مثل مسح زجاج السيارة أثناء التوقف على الإشارات أو حمل أكياس إلى السيارة وغير ذلك. "من مال الله يا محسنين" ، "حسنة قليلة تدفع بلايا كثيرة" وغيرها من كلمات المستعملة من المتسولين لاستدراج عطف وكرم الآخرين.

نظرة الاسلام في التسول:
لقد حث الإسلام على الصدقات ، والإنفاق في سبيل الله عز وجل ، قال تعالى : " من ذا الذي يقرض الله قرضاً حسناً فيضاعفه له أضعافاً كثيرة والله يقبض ويبسط وإليه ترجعون " ، ورغب الإسلام في تفقد أحوال الفقراء والمساكين ، والمحتاجين والمعوزين ، وحث على بذل الصدقات لهم ، فقال تعالى : " إنما الصدقات للفقراء والمساكين . . . " الآية ، وقال تعالى : " إن تبدوا الصدقات فنعما هي وإن تخفوها وتؤتوها الفقراء فهو خير لكم ويكفر عنكم من سيئاتكم والله خبير بما تعملون " ، ووعد على ذلك بالأجر الجزيل ، والثواب الكبير ، وقال تعالى : " وما تنفقوا من شيء في سبيل الله يوف إليكم وأنتم لا تظلمون " ، وقال تعالى : " وما أنفقتم من شيء فهو يخلفه وهو خير الرازقين " ، ولا يخفى على المسلم فوائد الصدقات ، وبذل المعروف للمسلمين ، والإحسان إلى الفقراء والمساكين ، لكن لا بد أن يعرف الجميع أن المساجد لم تبن لاستدرار المال ، وكسر قلوب المصلين ، واستعطافهم من أجل البذل والعطاء ، بل الغاية منها أعظم من ذلك بكثير ، فالمساجد بيوت عبادة ، ومزارع خير للآخرة ، فالأصل فيها ، إقامة ذكره جل شأنه ، والصلاة ، وغير ذلك من محاضرات ودروس علمية ، قال تعالى : " في بيوت أذن الله أن ترفع ويذكر فيها اسمه يسبخ له فيها بالغدو والآصال " ، فالواجب على الجميع احترام بيوت الله تعالى من كل ما يدنسها ، أو يثير الجدل والكلام الغير لائق بها ، فليست بأماكن كسب وسبل ارتزاق ، لجمع حطام الدنيا ، لذلك فهي لا تصلح مكاناً للتسول ، ورفع الصوت ولغط الكلام ، كمن يتسول ويسأل الناس من أموالهم . ويحرم أن تكون بيوت الله تعالى مكاناً لكسب حطام الدنيا ، والتمول من أموال الناس . وأقرب ما تقاس عليه مسألة التسول ، مسألة نشدان الضالة ، والجامع بينهما البحث والمطالبة بأمر مادي دنيوي ، فناشد الضالة يبحث عن ماله دون شبهة ، ومع ذلك أمر الشارع الكريم كل من في المسجد بأن يدعو عليه بأن لا يجد ضالته ، عن أبي هريرة رضي الله عنه ، أنه سمع رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول : " من سمع رجلاً ينشد ضالة في المسجد ، فليقل : لا ردها الله عليك ، فإن المساجد لم تبن لهذا " [ أخرجه مسلم أبو داود ] . أما المتسول فهو يطلب مال غيره ، والشبهة قائمة ألا يكون محتاجاً أصلاً بل إنه يسأل الناس تكثراً والعياذ بالله . فكان أجدر ألا يُعطى نكالاً له . فمسألة التسول مسألة أرقت الأمة اليوم ، وأيقظت الغيرة عند الغيورين ، وكثر فيها الجدل عند الكثيرين ، فلا تكاد تصلي في مسجد إلا ويداهمك متسول وشحاذ ، ويطاردك سائل ومحتاج ، وليس العجب في هذا ، ولكن العجب عندما ترى رجلاً أو شاباً يافعاً وهو يردد كلمات لطالما سمعناها ، ولطالما سئمناها ، فيقف أحدهم ويردد كلمات عكف على حفظها أياماً طوالاً ، وساعات عديدة ، مدفوعاً من قبل فئة مبتزة ، أو جهة عاطلة ، تريد المساس بأمن هذا البلد واستقراره ، وتشويه صورته أما المجتمعات ، إن تلك المناظر المخجلة التي نراها في بيوت الله تعالى ، لهي دليل على عدم احترام المساجد ، وعدم معرفة السبب الذي من أجله بنيت ، ودليل على نزع الحياء ، وعدم توقير لبيوت الله تعالى ، ووضاعة في أخلاق أولئك المتسولين والشحاذين والمبتزين لأموال الناس والآكلين لها بالباطل ، وكم تطالعنا الصحف اليومية بتحقيقات صحفية مع أولئك المبتزين من رجال ونساء ، ولسان حالهم جميعاً يقول : نريد مالاً بلا عمل ، لقد فسخوا الحياء من وجوههم ، ولهذا قال صلى الله عليه وسلم : " إن لم تستح فاصنع ما شئت " .

إننا في هذا الوقت من الزمان ، الذي تفشى فيه الجهل ، وانتشرت فيه البطالة ، اعتدنا كل يوم وبعد كل صلاة تقريباً على مناظر مؤذية ، ومشاهد مؤلمة ، يقوم بتمثيلها فئة من الشباب المدربين على إتقان صناعة النصب والاحتيال بممارسة مهنة الشحاذة ، وأكل أموال الناس بالباطل ، ولهم في ذلك أحوال وأشكال ، فمنهم من يقوم بتجبيس يده أو رجله أو أي جزء من جسده ، ومنهم من يتصنع البلاهة والجنون ، ومنهم من يدعي الإصابة بحادث أو موت والد أو أم ، أو حصول مرض ، أو ترك ديون ، وتُرك له أخوة وأخوات ، ويقوم برعايتهم ، والإنفاق عليهم ، والدين أثقل كاهله ولا يستطيع السداد ، ومنهم من يفتعل البكاء وقد يجلب معه ابن الجيران أو ابنتهم ليمارس الشحاذة بها ، لاستعطاف القلوب ، وقد يقسم بالله كاذباً أنه لولا تلك الديون ، وعظم المسؤولية لما وقف أمام الناس ، وغير ذلك من الأعذار والأكاذيب التي لم تعد تنطلي على أحد من العقلاء .

وكل يوم يقومون بتطوير أساليب الشحاذة ونهب أموال الناس ، بل لقد وصل الأمر إلى بشاعة عظيمة ، وأمر لا يقره دين ولا عقل ، وذلك بوجود فئة من إماء الله من النساء اللاتي يأتين إلى بيوت الله تعالى لممارسة الشحاذة والتسول ، وهذا أمر خطير ، لأن أولئك النساء اللاتي يأتين إلى بيوت الله تعالى ، ويدخلن مساجد الرجال ، لا بد أن تكون الواحدة معذورة شرعاً من أداء الصلاة ، وهنا لا يجوز لها الدخول إلى المساجد إلا لحاجة كالمرور مثلاً ، وإما أن تكون غير معذورة ، ولم تصل مع النساء ، بل تركت الصلاة وأخرتها عن وقتها من أجل أن تجمع شيئاً من حطام الدنيا ، وحفنة قذرة من المال ، وهذا أمر أخطر من سابقه ، لأن تأخير الصلاة حتى يخرج وقتها حرام وكبيرة من كبائر الذنوب ، بل عدها جمع من العلماء كفر صريح والعياذ بالله ، قال ابن حزم ، جاء عن عمر بن الخطاب ، وعبدالرحمن بن عوف ، ومعاذ بن جبل ، وأبي هريرة وغيرهم من الصحابة رضي الله عنهم : " أن من ترك صلاة فرض واحدة متعمداً حتى يخرج وقتها فهو كافر مرتد " . وهنا يظهر أن المتسولات ، يفضلن أكل المال الحرام على الصلاة ، ولا شك أن هذا الأمر قادح في عقيدتهن ، وهنا لا يجوز شرعاً إعطاؤهن المال ، لما في ذلك من إعانة لهن على معصية الله تعالى ، ومن فعل ذلك وقام بإعطائهن من ماله فقد ارتكب إثماً عظيماً ، وجرماً كبيراً .
لما في ذلك من إعانة لهن على الباطل ، وإقرار لهن على المنكر ، وتشجيع لهن على ارتياد أماكن الرجال ، وهناك جمعيات ودوائر حكومية تُعنى بمثل تلك الحالات من المحتاجين ، فاحذروا عباد الله من تلك الفئة من الناس الذين يتصنعون المرض والفاقة ، ويسعون في الأرض فساداً ، فكثير منهم صاحب أموال عظيمة ، وبعضهم يملك من العقارات والأراضي الشيء الكثير ، ومع ذلك لا يتورعون عن أكل المال الحرام . وكل مثبت في سجلات مكافحة التسول ، وفي مكاتب الصحف المحلية .

وكم هم الفقراء والمحتاجين ، الذين نعرفهم ويعرفهم الكثير ، ومع ذلك تجدهم متعففين عن سؤال الناس ، ولا يسألون إلا الله الرزاق ذو القوة المتين ، لأنهم أيقنوا أن الرزق من الله وحده ، وبيده وحده ، فامتثلوا أمر ربهم تبارك وتعالى القائل في محكم التنزيل : " وفي السماء رزقكم وما توعدون " ، ولقد امتدحهم الله تعالى لعدم مد أيديهم للناس أو سؤالهم ، فقال تعالى : " للفقراء الذين أحصروا في سبيل الله لا يستطيعون ضرباً في الأرض يحسبهم الجاهل أغنياء من التعفف تعرفهم بسيماهم لا يسألون الناس إلحافاً . . " الآية . يقول ابن كثير رحمه الله :
الجاهل بأمرهم وحالهم يحسبهم أغنياء من تعففهم في لباسهم وحالهم ومقالهم ، وفي هذا المعنى الحديث المتفق عليه ، عن أبي هريرة رضي الله عنه قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : " ليس المسكين الذي ترده التمرة ولا التمرتان ، واللقمة واللقمتان ، والأكلة والأكلتان ، ولكن المسكين الذي لا يجد غنىً يغنيه ، ولا يفطن له فيتصدق عليه ، ولا يسأل الناس شيئاً " .

أسباب ظاهرة التسول :
تعود بشكل أساسي للفقروالبطالة وقلة الحال. إلا أن لنظرة المجتمع للتسول تختلف من بلد لبلد، ومن شخص إلى آخر، ويرى الكثير أن أعتماد الكثير على التسول كمهنة يومية تدر دخل معقول سببه تعاطف الناس مع الإستجداء الكاذب للكثير من المتسولين.

طرق التسول المختلفة:
تختلف أوضاع وطرق التسول من في العالم، ففي الهند مثلا هناك مدينة للمتسولين، لها قوانينها وشريعتها وطريقة العيش فيها. في البلاد الشرقية والمسلمة منها يختار المتسولون أماكن العبادة والجوامع والأضرحة مكان لممارسة عملهم، وفي الدول الغربية تجد المتسولين في أنفاق المترو وقرب الساحات العامة والمتاحف يمارسون عملهم بطريقة أخرى من خلال العزف والغناء أو ربما الرسم.

وهناك بعض الباحثين يصورون من يعيش على المساعدات المحلية أو العالمية بالمتسولين، حتى بعض العاطلين الذي تستهويهم المعيشة على المساعدات المالية وما أن توفر لهم فرصة عمل حتى يعزفون عنها مفضلين ربما عيشة الكفاف على مساعدات تكفيهم لتوفير خمر يومهم.

ليس بالضرورة أن يكون المتسول معدوما، فبعضهم قد أمتهن التسول ويجمع منه أكثر بكثير من قوت يومه، بل يصل به الآمر امكانية لتوظيف من يعمل لديه فيستأجر الأطفال والرضع والإكسسوار اللازم للتسول وحتى عمل عاهات صناعية أو دائمية لزوم العمل لمن يوظفه.

اغلب دول عالم تمنع التسول وتكافحه بطرق مختلفة قد تفلح وقد تفشل، فأن التسول قد يدفع إلى الجريمة وبكل أشكالها فهو بداية الطريق للانحراف والاسلام يحرمه ويدم المتسولين نظرا لما له من اضرار على المجتمع و رقيه.

تســــــلمي غلاتي

تحقيق صحفي عن التسول عن ظاهرة التسول 2024.

تحقيق طµط­ظپظٹ عن ط§ظ„طھط³ظˆظ„ عن ط¸ط§ظ‡ط±ط© التسول

استغلال النساء لكسب المال

تزايد ظاهرة التسول في المملكة.. ومعظمهم مجهول الهوية

البرونزية

تحقيق: فهد الزومان / تصوير: بندر بخش وفهد العامري
رغم الجهود المبذولة للقضاء على ظاهرة التسول إلا أن هذه الظاهرة تكثر وتتزايد مع تزايد العمالة في المملكة والشيء المحزن أن أغلب هؤلاء المتسولين هم من العمالة الوافدة، بل ان معظمهم يكاد يكون من العمالة مجهولة الهوية والذين حضروا إلى الرياض من مكة عبر التسلل أو غيرها.
إلا ان الملاحظة التي رصدناها حالياً وبالقرب من شهر رمضان هو استغلال العنصر النسائي والأطفال المرافقين لهم وهذا ما رصدته عدسة «الرياض» عند عدد من إشارات المرور والملاحظة الأخرى هي أن هؤلاء النسوة يقفن ساعات طويلة تحت أشعة الشمس الحارقة التي تتعدى هذه الأيام ال 49 درجة مئوية وتقوم هؤلاء النسوة أحياناً ببيع المناديل أو المياه المعدنية كطريقة حديثة للتسول، يقول ناصر السليمان أشفق على مثل هذه الحالات التي تتطلب عملاً جباراً فهؤلاء النسوة مغلوبات على أمرهن، فهن وكما قص لي أحد الأصدقاء يتم احضارهن إلى المملكة ومن ثم استغلالهن عبر التسول وهذه ظاهرة انتشرت كثيراً فهم يقومون باستغلال النساء لاستدرار عواطف الناس خصوصاً واننا في المملكة تجد لدى شعبنا عاطفة الرحمة ولذلك تجد كثيراً من النساء يجلن في الأسواق وبالقرب من إشارات المرور وعند المساجد ويتسولن بكل حرية نظراً لصعوبة التحدث إليهن وقد لاحظت أنهن يزددن أكثر خلال شهر شوال وكذلك رمضان ومطلوب من إدارة مكافحة التسول التنسيق مع الجهات الأمنية للقضاء على مثل هذه الممارسات غير الحضارية..!
من جانبه يقول الشيخ عبدالعزيز العمري إمام أحد المساجد ان الله تعالى يقول: {الرجال قوامون على النساء بما فضّل الله بعضهم على بعض}، إلا أننا نلاحظ هذه الأيام وجود أناس يستغلون النساء في امتهان التسول كحرفة وهذا أمر خطير فهؤلاء النسوة يعانين من هذا العمل من خلال وقوفهن تحت أشعة الشمس الحارقة بالاضافة إلى تحرش بعض ضعاف النفوس مما لا تجد في أنفسهم ذرة صلاح كل هذا وتجد أن هناك الكثير من هؤلاء النسوة يتسولن وفي أماكن كثيرة ثم ان الرسول صلى الله عليه وسلم قال: «رفقاً بالقوارير»، فالنساء أمهاتنا وزوجاتنا واخواتنا وبناتنا ولذلك يجب رعايتهن والمحافظة عليهم لا أن نرميهن في الطرق وأمام إشارات المرور للتسول وكسب المال بطريقة غير مشروعة فأغلب هؤلاء النسوة اما لا يحملن إقامة نظامية أو انهن حضرن على كفالة أزواجهن وبالتالي يقوم هؤلاء الأزواج باستغلالهن استغلالاً غير صحيح فلذلك أقول لهؤلاء الأزواج اتقوا الله بأنفسكم وراعوا الله في هؤلاء القوارير والله خير حافظاً وهو النصير.
«الرياض» قامت بجولة على عدد من إشارات المرور التي يتواجد بها هؤلاء النسوة فوجدت أكثر تواجدهن في إشارات المرور على مداخل الدائري الشرقي حيث تجد كل امرأة تقف في إحدى الجهات الأربع وبعضهن معها أولادها والأخريات يبعن الماء والمناديل وغيرهن تجدها تأتي إليك وتطرق على نافذة السيارة لطلب المال، وأغلبهن مجبرات على العمل وليس لها حل إلا أن تتسول لتعيش وإلا مصيرها كما تقول إحدى الباحثات التي أجرين دراسة عن ظاهرة التسول بالمملكة الابعاد إلى بلدها وأغلب هؤلاء النسوة يتم تهريبهن إلى المملكة من دول مجاورة للمملكة. وتقول الباحثة زينب قمر ان 85٪ من هؤلاء النسوة يتم ارغامهن على التسول عبر شخص يحضرهن إلى المملكة ويتكفل باسكانهن وتوفير المأكل والنقل، يقوم هذا الشخص بنقلهن من مكان إلى آخر على حسب كثافة السيارات.
وطالبت الباحثة في نهاية بحثها إلى ايقاع أشد العقوبة بأمثال هؤلاء الرجال الذين يستغلون النساء في هذا العمل غير الإنساني..!

لاحول ولا قوة الا بالله

يعطيكي العافيه

مقال اجتماعي صحفي عن التسول و التلوث و التعاون و التفحيط و التبرج 2024.

مقال ط§ط¬طھظ…ط§ط¹ظٹ طµط­ظپظٹ عن ط§ظ„طھط³ظˆظ„ و ط§ظ„طھظ„ظˆط« و ط§ظ„طھط¹ط§ظˆظ† و ط§ظ„طھظپط­ظٹط· و التبرج

ياليت الاخوات يساعدوني في كتابة ظ…ظ‚ط§ظ„ اجتماعي صحفي
عن التسول و التلوث و التعاون و التفحيط و التبرج