الثبات بعد رمضان 2024.

البرونزية

البرونزية


الحمد لله القائل : (وَلَا تَكُونُوا كَالَّتِي نَقَضَتْ غَزْلَهَا مِنْ بَعْدِ قُوَّةٍ أَنْكَاثًا)

والصلاة والسلام الأتمان الأكملان على المبعوث رحمة للعالمين القائل أحب الأعمال إلى الله ما دُوِم عليه وأن قلّ

اللهم أجعل عملنا كله صالحا, وأجعله لوجهك خالصا, ولا تجعل فيه لأحد غيرك شيئا

ثم . أما بعد :

فها هو ط±ظ…ط¶ط§ظ† ارتحل وانقضت لياليه الزاهدة ، ومضت أيامه العامرة ، وتولت أجوائه العاطرة ، ذلك الشهر الذي أوى ظمأ العطشى ، وشفى جراحات المرضى ، وأعاد الحياة إلى الأرواح ، والصحة إلى الأبدان ، وعادت به النفوس إلى باريها ، وسجدت الجباه لخالقها ، نشط الكثير في العبادات المتنوعة ، فاهتموا بأداء الفرائض، وتقربوا إلى الله بالنوافل، قرؤوا كلام الله ، وابتهلوا إليه بالدعاء ، وتصدقوا على الفقراء والمساكين ، واعتمر منهم من اعتمر ، واعتكف منهم في بيوت الله من اعتكف ، هيأ الله الأجواء في شهر رمضان ليكون مدرسة متكاملة يأخذ فيه المسلمون لبقية الشهور .

مضى الشهر العظيم بما فيه من :
صيام,,
قيام,,
قراءة قرآن,,
صدقة,,
تفطير صائم ,,
عمرة,,
دعوة للخير ,,
وغيره . من الأعمال الصالحة .

البرونزية

غير أن بعضاَ من المسلمين إذا انقضى رمضان عادوا إلى ما كانوا عليه من التهاون أو التقصير بالعبادات من معاصي و غفلة وكأن شيئاً لم يكن ولا حول ولا قوة إلا بالله وما هكذا يكون حال المؤمنين

إن من علامات القبول والتوفيق أن يتبع المرء الحسنة بالحسنة فذلك هو الفائز المفلح الذي سلك طريق السائرين إلى ربهم وإن من علامات الخسران والخذلان أن يتبع المرء الحسنة بالسيئة فذلك هو المغبون المفتون

فعلامة الحسنة حسنة بعدها و علامة السيئة سيئة بعدها

قال الإمام عليّ رضي الله عنه: " كونوا لقبول العمل أشد اهتمام منكم بالعمل ألم تسمعوا الله جل وعلا يقول: إِنَّمَا يَتَقَبَّلُ اللَّهُ مِنَ المُتَّقِينَ "


فأرجوا منك أن تسأل نفسك هذه الأسئلة ::
هل ما زلت ::
تقرأ القرآن كما كنت تقرأه في شهر رمضان ؟؟؟
تصوم النهار وتقوم الليل كما كنت تفعل في رمضان ؟؟؟
تتصدق كما كنت تتصدق في رمضان ؟؟؟
تواظب على صلاة الجماعة كما كنت تفعل في رمضان ؟؟؟
تحافظ على السنن الرواتب كما كنت تفعل في رمضان ؟؟؟
تصل رحمك كما كنت تفعل في رمضان ؟؟؟
تحفظ لسانك كما كنت تفعل في رمضان ؟؟؟
تغض بصرك كما كنت تفعل في رمضان ؟؟؟
فهل وهل وهل ؟؟؟؟؟؟

يا حي يا قيوم برحمتك نستغيث فأصلح لنا شأننا كله ولا تكلنا إلى أنفسنا طرفة عين

كان الصحابة الكرام رضي الله عنهم يدعون ربهم ستة أشهر أن يتقبل منهم صالح أعمالهم في رمضان ويدعون ستة أشهر أن يبلغهم رمضان .

اللهم تقبل منا صالح أعمالنا في رمضان

و أسألك أنا هذا السؤال ::
هل بدأت في صيام الأيام الست من شوال ؟؟؟
أم ما زلت إلى الآن تؤجل يوما ً بعد الآخر إلى أن ينتهي الشهر و أنت لم تتم صيام هذه الأيام الست .

قال رسول الله صلى الله عليه وسلم :: (( من صام رمضان وأتبعه بست من شوال فقد صام الدهر )) رواه أبو أيوب الأنصاري

و أرجوا أن تنتبه معي لقوله صلى الله عليه وسلم {{{ أتبعه }}}
ألم تفكر مرة لماذا قال عليه الصلاة والسلام أتبعه ولم يقل صام ؟

البرونزية

و أقدم إليكم هذه الواجبات العملية بعد رمضان في محاضرة رائعة لفضيلة الشيخ : محمد حسان – حفظه الله –
بعنوان : (( ماذا بعد رمضان ؟ ))

البرونزية

البرونزية

موقع الطريق إلى الجنة…معاً بإذن الله حتى الجنة->ماذا بعد رمضان ؟ – محمد حسان

البرونزية

ثم شاهد معي هذا المقطع الرائع من قناة الرحمة :

بعنوان { ماذا بعد رمضان ؟؟ } < مؤثر جداً >

(( المشاهدة والتحميل ))

ماذا بعد رمضان ؟! ( مؤثرة جداً ) – المقاطع المؤثرة

البرونزية

ولمن يريد القراءة :

الثبات بعد رمضان

وماذا بعد رمضان ؟؟

البرونزية

و لمن أراد الاستماع إلى المزيد من المحاضرات لعدد من المشائخ والدعاة بنفس العنوان السابق

فليضغط على اسم الشيخ الذي يريد الاستماع إليه من أسماء الشيوخ التالية:

(( محمد حسين يعقوب -*- هاني حلمي -*- حازم شومان -*- ياسر برهامي -*- ابي إسحاق الحويني -*- مسعد أنور -*- عبدالحميد كشك -*- وجدي غنيم -*- سعد البريك -*- محمد صالح المنجد -*- أحمد فريد -*- حسن أبو الأشبال -*- صفوت حجازي -*- عمرو خالد -*- يوسف القرضاوي ))

البرونزية

البرونزية

رمضان والرحيل المر لفضيلة الشيخ : إبراهيم الدويش – حفظه الله –

البرونزية

رمضان والرحيل المر .. إبراهيم الدويش – صوتيات إسلام ويب

البرونزية

رمضان ليس نقطة نهاية و لكنه نقطة بداية

البرونزية

البرونزية

و نسأل الله أن يُعيننا على ذكره و شكره و حُسن عبادته
ربنا لا تزغ قلوبنا بعد إذ هديتنا و هب لنا من لدنك رحمة إنك أنت الوهاب
اللهم خذ بأيدينا و نواصينا إليك أخذ الكرام عليك
اللهم بلغنا من ما يرضيك الآمال
اللهم أرزقنا الصدق و الإخلاص في القول و العمل
اللهم أرزقنا القبول في الأرض
اللهم بارك لنا في عملنا هذا و أرزقنا فيه القبول
ربنا تقبل منا إنك أنت السميع العليم و تب علينا أنك أنت التواب الرحيم
سبحانك اللهم ربنا و بحمدك نستغفرك و نتوب إليك ,, نشهد أن لا إله إلا أنت

و صلى اللهم علي نبينا محمد و على آله وصحبه وسلم

البرونزية

البرونزية

البرونزية

البرونزية

يعطيك العافيه

تحميل كتاب الثبات عند الممات 2024.

  • الثبات عند الممات
    • [ ط§ظ„ط«ط¨ط§طھ عند ط§ظ„ظ…ظ…ط§طھ – ابن الجوزي ]
      الكتاب : الثبات عند الممات
      المؤلف : عبد الرحمن بن علي بن محمد بن الجوزي أبو الفرج
      الناشر : مؤسسة الكتب الثقافية – بيروت
      الطبعة الأولى ، 1406
      تحقيق : عبد الله الليثي الأنصاري
      عدد الأجزاء : 1
  • التحميل

البرونزية

البرونزية

الثبات عند المُلِمَّات 2024.

بسم الله الرحمن الرحيم

موقع مداد

مداد
استمع لهذه المحاضرة الهامة
بعنوان

الثبات عند المُلِمَّات
البرونزية
لفضيلة
إن من أعظم نعم الله عز وجل الثبات، حينما يقع البلاء على العبد فإن الله لم يبتلي عبده ليشقيه بل يبتليه ليعلي قدره ويرفع شأنه، والسعيد هو الذي يعبر المحنة بسلام، وإليك بعض الصور من ثبات الأنبياء وأتباعهم .
http://www.midad.me/sounds/view/39189

البرونزية

تحميل كتاب بحث عن معايير شروط الموضوعية والصدق والثبات في البحث الكيفي 2024.

العنوان ظ…ط¹ط§ظٹظٹط± ط´ط±ظˆط· ط§ظ„ظ…ظˆط¶ظˆط¹ظٹط© ظˆط§ظ„طµط¯ظ‚ ظˆط§ظ„ط«ط¨ط§طھ في ط§ظ„ط¨ط­ط« الكيفي المؤلف / الباحث د. خالد أحمد مصطفى حجر القراءة 1000 رابط التحميل أضغط هنا للتحميل (حجم الملف:0.35 MB)

يسسسسسسسسسسسلموٍ ملوٍوٍكة

مجهوووووووووووود رررررررررررائع

بارك الله فيكي

يعطيك العاااااااافيه يالغلآ

اسعدني مروركــم

تحميل كتاب الصبر والثبات في مواجهة الحصار 2024.

  • التحميل

[IMG]http://gselazhry.******.com/photos/gif/1602994_lm.jpg[/IMG]

جزاكِ الله خيراً

تحميل كتاب بحث عن المهارات الاجتماعيه و الثبات الانفعالي لدي التلاميذ ابناء الامه 2024.

العنوان ط§ظ„ظ…ظ‡ط§ط±ط§طھ ط§ظ„ط§ط¬طھظ…ط§ط¹ظٹظ‡ و ط§ظ„ط«ط¨ط§طھ ط§ظ„ط§ظ†ظپط¹ط§ظ„ظٹ لدي ط§ظ„طھظ„ط§ظ…ظٹط° ط§ط¨ظ†ط§ط، الامهات المكتئبات المؤلف / الباحث آمنة سعيد حمدان المطوع القراءة 668 رابط التحميل أضغط هنا للتحميل (حجم الملف:4.09 MB)

خطبة و بحث عن الثبات في المحن 2024.

الثبات في ط§ظ„ظ…ط­ظ† ودروس من غزوة ُأحد

سليمان حمدالعودة
ملخص الخطبة
1- البلاء والابتلاء سنة لله في مخلوقاته 2- اختلاف الناس أمام البلاء بين صابر وقانط 3- مصاب النبي صلى الله عليه وسلم بالبلاء في أحد 4- بلاء الصحابة في سبيل الله في غزوة أحد 5- دروس غزوة أحد
الخطبة الأولى

اخوة الايمان ونحن نقف على نهاية أيام عام هجري يؤذن بالانصراف حري بنا أن نتأمل ونتفكر في أحداثه وعبره، وقد اشتمل على مسرات واحزان وتوفرت فيه الصحة لأقوام وأقعد المرض آخرين، وفيه من شارف على الهلكة ثم متعه الله إلى حين، وفيه من فاجأته المنية واخترمه ريب المنون فيه، قدر ربك الغنى لقوم وأقنى الآخرين، وفيه أضحك ربك وأبكى وأمات وأحيا، وعليه النشأة الأخرى كما اشتمل العام على قتل فئام من الناس وتشريد آخرين وإيذاء طوائف من المسلمين لا ذنب لهم إلا أن يؤمنوا بالله العزيز الحميد: البرونزية إن الذين فتنوا المؤمنين والمؤمنات ثم لم يتوبوا فلهم عذاب جهنم ولهم عذاب الحريق البرونزية(2)
ايها المسلمون لا غرابة أن يقع هذا وغيره، فما هذه الدار بدار قرار، وليست خلوا من المنغصات والأكدار ويعلم العارفون أن هذه الدنيا لا يدوم على حال لها شأن، وأنها متاع الغرور، وأنها دار امتحان وابتلاء، ويخطئ الذين يغترون بزينتها فيفرحون بما أوتوا وإن كان فيه حتفهم، ويأسون على ما فاتهم وإن كان فواته خيرا لهم.
كذلك يوجه القرآن وما أسعد من يفقه توجيه القرآن: البرونزية ما أصاب من مصيبة في الأرض ولا في أنفسكم إلا في كتاب من قبل أن نبرأها إن ذلك على الله يسير البرونزيةلكيلا تأسوا على ما فاتكم و لا تفرحوا بما آتاكم والله لا يحب كل مختال فخور البرونزية(3)
إن المصائب والمحن في هذه الحياة الدنيا ليست قصرا على جيل دون الآخر وليست خاصة بأمة دون أخرى بل هى عامة في الأولين والآخرين من بني الانسان وتشمل الصالحين والصالحات قال الله تعالى: البرونزية لقد خلقنا الإنسان في كبد البرونزية(1)
وقال تعالى: البرونزية نبلوكم بالشر والخير فتنة وإلينا ترجعون البرونزية
ولكن الذى يختلف فيه الناس أسلوب التعامل مع مصائب الدنيا ونكدها فإذا امتاز المؤمنون بالصبر والمصابرة والرضى والتسليم بأقدار الله الجارية مع بذل الجهد في تحصيل الخير وتحقيق العدل ودفع المكروه والشر ورفع الظلم في الأرض فان سواهم يضيق به الصدر وتنقطع أوصاله بالحزن والقلق، ويصاب بالضيق والاحباط، وربما أودى بحياته تخلصا مما هو فيه، فانتقل إلى نكد مؤبد وإلى عذاب دائم البرونزية ومن لم يجعل الله له نوراً فما له من نور البرونزية.
إخوة الايمان: واقرؤوا سيرة النبي صلى الله عليه وسلم والمؤمنين معه، وستجدون أنهم نالوا من المصائب والمحن ما نالهم، ومنهم أزكى البشرية وأتقاها، وجيلهم خير أجيال المسلمين وأنقاها، كل ذلك حتى يمتحن المؤمنون ويعلم الله الصابرين ويكشف زيف المنافقين وحتى يعلم هؤلاء وتعلم الأمة من ورائهم قيمة ط§ظ„ط«ط¨ط§طھ على الحق والصبر على الشدائد حتى يأذن الله بالنصر والفرج.
واذا كان الناس في حال الرخاء يتظاهرون بالصلاح والتقى ففي زمن الشدائد يميز الله الخبيث من الطيب ويثبت الله المؤمنين ويلقي الروع في قلوب آخرين.
قفوا، معاشر المسلمين عند غزوة احد واقرؤا بشأنها قوله تعالى البرونزية وما محمد إلا رسول قد خلت من قبله الرسل أفإن مات او قتل انقلبتم على أعقابكم ومن ينقلب على عقبيه فلن يضر الله شيئاً وسيجزي الله الشاكرين البرونزيةوقوله: البرونزية إذ تصعدون ولا تلووون على أحد والرسول يدعوكم في أخراكم فأثابكم غماً بغم لكيلا تحزنوا على ما فاتكم و لاما أصابكم والله خبير بما تعملون البرونزية
وقوله: البرونزية وما أصابكم يوم التقى الجمعان فبإذن الله وليعلم المؤمنين البرونزيةوليعلم الذين نافقوا البرونزية الآية.
ولقد كانت أم المؤمنين عائشة رضى الله عنها تدرك هول المعركة وشدتها على الرسول صلى الله عليه وسلم والمسلمين وهى تقول للنبي صلى الله عليه وسلم: هل مر عليك يوم كان أشد عليك من يوم أحد؟
والواقع يشهد أن المسلمين حين خالفوا أمر رسول الله صلى الله عليه وسلم واختل ميزان المعركه أسقط في أيديهم وتساقط الشهداء منهم في ميدان المعركة، وفقدوا اتصالهم بالنبي صلى الله عليه وسلم وشاع أنه قتل، وفر من فر منهم، وأصابت الحيرة عددا منهم وآثر آخرون الموت على الحياة وخلص المشركون إلى النبي صلى الله عليه وسلم فجرحوا وجهه وكسروا رباعيته، وهشمت البيضة على رأسه، وكانت فاطمة رضي الله عنها تغسل الدم عن وجهه وكان علي رضى الله عنه يسكب عليها الماء بالمجن، ولم يستمسك الدم حتى أحرقوا حصيرا، فلما كان رمادا ألصقوه بالجرح فاستمسك الدم كما في الحديث المتفق على صحته(1)
وفى هذه الأجواء الصعبة يثبت الرسول صلى الله عليه وسلم وينادي في المسلمين: ((إليّ عباد الله)) قال تعالى البرونزية إذ تصعدون و لا تلوون على أحد والرسول يدعوكم في أخراكم (2)البرونزية
وفى ظل هذه الظروف العصيبة يتنادى المسلمون وتثبت طائفة من شجعان المؤمنين وتقاتل قتال الابطال دفاعا عن الرسول صلى الله عليه وسلم، ويخلص بعض المشركين الى النبي صلى الله عليه وسلم هو في سبعة من الأنصار ورجلين من قريش فيقول عليه الصلاة والسلام: ((من يردهم عنا وهو رفيقي في الجنة؟ فقاتلوا عنه واحدا واحداً حتى استشهدوا الأنصار السبعة(1) ثم قاتل عنه طلحة بن عبيد الله قاتل قتالا مشهورا حتى شلت يديه بسهم أصابهم(2) وقاتل سعد بن ابى وقاص رضي الله عنه وهو من مشاهير الرماة بين يدي الرسول صلى الله عليه سلم وهو يقول له: ارم فداك أبي وأمي))
وهكذا يكون حال المؤمنين حين تعصف بهم المحن: الصبر والثبات والجهاد والتضحية حتى يأذن الله بالنصر أو يفوزوا بالشهادة فينالوا المغنم في الدنيا ويحظون بالدرجات العليا في الآخرة.
وهاك فوق ما سبق نموذجا واعيا للثبات على الإسلام حتى آخر لحظة والوصية بالدفاع عن الرسول صلى الله عليه وسلم حتى آخر رمق، يمثله الصحابي الجليل أنس بن النضر رضي الله عنه الذي كان يحث المسلمين على الجهاد ويقول: (الجنة، ورب النضر إني أجد ريحها من دون أحد)
وعندما انجلت المعركة وجد في جسده بضعاً وثمانين من بين ضربة ورمية، وطعنة لم يعرفه أحد إلا أخته (الربيع) عرفته ببنانه، وحين أرسل النبى صلى الله عليه وسلم زيد بن ثابت ليتفقده وجده وبه رمق، فرد سلام الرسول صلى الله عليه وسلم ثم قال: إني أجد ريح الجنة وقل لقومي من الأنصار: (لا عذر لكم عند الله إن يخلص إلى الرسول صلى الله عليه وسلم وفيكم شفر طرف ودمعت عيناه)
وهاكم نموذجا آخر تمثله النساء وليست البطولات قصرا على الرجال، فالسمراء بنت قيس يصاب زوجها وأخوها وأبوها مع رسول الله صلى الله عليه وسلم في أحد، فلما نعوا لها قالت: فما فعل رسول الله صلى الله عليه وسلم؟ قالوا: خيرا يا أم فلان، هو بحمد الله كما تحبين. قالت: أرونيه حتى أنظر إليه حتى إذا رأته وأطمأنت على حياته قالت كلمتها العظيمة: كل مصيبة بعدك جلل (أي صغيرة).

(2) البروج / 10 .

(3) الحديد /22، 23 .

(1) البلد /4

(1) تفسبر ابن كثير 2/123.

(2) ال عمران / 153

(1) صحيح مسلم شرح النووى 12/ 146

(2) صحيح البخارى 7/ 358 الفتح .

الخطبة الثانية
الحمد لله رب العالمين يحكم ما يشاء ويختار لا معقب لحكمته ولا راد لقضائه، وأشهد أن لا إله إلا الله وحده لا شريك له، وأشهد أن محمدا عبده ورسوله وخيرته من خلقه.
اللهم صل وسلم عليه وعلى سائر الأنبياء والمرسلين وعلى آله الطيبين ومن تبعه بإحسان إلى يوم الدين .
أما بعد: فهذه إطلالة على نموذج من المحن والشدائد التى نزلت يوما من الدهر بالمسلمين، وهذه لمحة خاطفة عن بعض أحداث غزوة أحد.
ما أحرانا بتأملها والاستفادة من عبرها، ألا ما أحوجنا في هذه الظروف إلى قراءة كتاب الله بشكل عام، وإلى قراءة ما نزل تعقيبا على هذه الغزوة الكبيرة في تاريخ المسلمين بشكل خاص، وقد نزل حول أحداث غزوة أحد ثمان وخمسون آية من سورة آل عمران ابتدأت بذكر أول مرحلة من مراحل الإعداد لهذه المعركة البرونزية وإذ غدوت من أهلك تبوئ المؤمنين مقاعد للقتال البرونزية
وتركت في نهايتها تعليقا جامعا على نتائج المعركة وحكمتها والله يقول: البرونزية ما كان الله ليذر المؤمنين على ما أنتم عليه حتى يميز الخبيث من الطيب وما كان الله ليطلعكم على الغيب البرونزية
اجل لقد تميز الناس على حقيقتهم في غزوة أحد، فكانوا ثلاث طوائف سوى الكفار، واذا كان قد مر معنا خبر طائفة من المؤمنين ثبتت حول النبي صلى الله عليه وسلم تحوطه وتدافع عنه حتى استشهد من استشهد منهم، وجرح من جرح، فثمة طائفة أخرى من المؤمنين حصل منهم ما حصل من تول وفرار واستذلهم الشيطان ببعض ما كسبوا .. لكن الله عفا عنهم لأن هذا الفرار لم يكن عن نفاق ولا شك، وإنما كان عارضا عفا الله عنه كما قال تعالى: البرونزية إن الذين تولوا منكم يوم التقى الجمعان إنما استذلهم الشيطان ببعض ما كسبوا ولقد عفا الله عنهم إن الله غفور حليم البرونزية.
فعادت شجاعة الإيمان الى مركزها ونصابها، وكذلك ينبغي أن يكون سلوك المؤمنين إذا وقعوا في الخطأ وذكروا: تذكروا فإذا هم مبصرون، واستغفروا لذنوبهم وعادوا الى قافلة المؤمنين.
أما الذين يستمرءون الخطأ ويصرون على المعاندة وإيذاء المؤمنين مع علمهم بالحق وأهله وبالباطل وجنده، فأولئك في قلوبهم مرض، وسيكشف الله أضغانهم وسيفضحهم في جوف بيوتهم .
إخوة الايمان: أما الطائفة الثالثة التى أراد الله لها أن تتكشف على حقيقتها في غزوة أحد فهي طائفة المنافقين.
للإمام ابن القيم رحمه الله كلام جميل في الفصل الذى عقده للحكم والغايات المحمودة التى كانت في وقعة أحد، ومما قاله بشأن المنافقين: ومنها أن يتميز المؤمن الصادق من المنافق الكاذب، فإن المسلمين لما اظهرهم الله على أعدائهم يوم بدر وطار لهم الصيت دخل معهم في الإسلام ظاهرا من ليس معهم فيه باطنا، فاقتضت حكمة الله عز وجل أن سبب لعباده محنة ميزت بين المؤمن والمنافق، فأطلع المنافقون رؤوسهم في هذه الغزوة، وتكلموا بما كانوا يكتمونه، وظهرت مخابئهم، وعاد تلويحهم تصريحا، وانقسم الناس إلى كافر ومؤمن ومنافق انقساما ظاهرا وعرف المؤمنون أن لهم عدوا في نفس دورهم، وهم معهم لا يفارقونهم فاستعدوا لهم وتحذروا منهم. قال تعالى:البرونزيةما كان الله ليذر المؤمنين على ما أنتم عليه حتى يميز الخبيث من الطيب وما كان الله ليطلعكم على الغيب ولكن الله يجتبي من رسله من يشاءالبرونزية
أي ما كان الله ليذركم على ما أنتم عليه من التباس المؤمنين بالمنافقين، حتى يميز أهل الايمان من أهل النفاق _ كما ميزهم بالجنة يوم أحد _ ما كان الله ليطلعكم على الغيب الذى يميز به بين هؤلاء وهؤلاء، فإنهم متميزون في غيبه وعمله، وهو سبحانه يريد تمييزا مشهودا، فيصبح معلوما وشهادة الأمر الذى كان غيبا .. وإن كان الله يجتبي من رسله من يطلعهم على ذلك(1).
إخوة الاسلام: وكذلك ينبغي أن تكون الشدائد والمحن في كل زمان فيصلا لتمييز المؤمنين، وفضح المنافقين.
ومن الحكم الجليلة التى ذكرها ابن القيم رحمه الله لهذه الغزوة: استخراج عبودية أوليائه وجذبة في السراء والضراء، فيما يحبون ويكرهون، وفى حال ظفرهم أعدائهم بهم، فاذا ثبتوا على الطاعة والعبودية فيما يحبون وما يكرهون عبيده حقا، وليسوا كمن يعبد الله على حرف واحد من السراء والعافية(2)
ومن هذه الحكم: (أن الله سبحانه إذا أراد أن يهلك أعداءه ويمحقهم، قيض لهم التي يستوجبون بها هلاكهم ومحقهم، ومن أعظمها بعد كفرهم بغيهم وطغيانهم ومبالغتهم في أذى أوليائه وغير ذلك من ذنوبهم وعيوبهم، ويزداد بذلك أعداؤه من أسباب محقهم وهلاكهم، وقد ذكر سبحانه وتعالى ذلك في قوله: البرونزية ولا تهنوا ولا تحزنوا وأنتم الأعلون إن كنتم مؤمنين البرونزيةإن يمسسكم قرح فقد مس القوم قرح مثله وتلك الأيام نداولها بين الناس وليعلم الله الذين ءامنوا منكم ويتخذ منكم شهداء والله لا يحب الظالمين%وليمحص الله الذين ءامنوا ويمحق الكافرين(1)البرونزية
ألا ما أعظم هذه الحكم، وما أحوج المسلمين إلى ذكر هذه العبر، وقد وردت روايات تفيد الصلاة على شهداء أحد، لكنها لا تقوى على معارضة أحاديث نفي الصلاة عليهم، فكلها متكلم فيها، وقد دفن الاثنان والثلاثة في قبر واحد، وحمل بعض الشهداء أهلوهم ليدفنوهم في المدينة فأمرهم الرسول صلى الله علية وسلم بدفنهم في أماكن استشهادهم بأحد.
ولما انتهى من دفن الشهداء صفّ أصحابه، وأثنى على ربه فقال: ((اللهم لك الحمد كله، اللهم لا قابض لما بسطت، ولا باسط لما قبضت، ولا هادى لما أضللت، ولا مضل لمن مباعد لما قربت، اللهم ابسط علينا من بركاتك، ورحمتك وفضلك ورزقك، اللهم إني اسألك النعيم المقيم الذى لا يحول ولا يزول، اللهم إني اسألك النعيم يوم العلية (أي الفاقة)، والأمن يوم الخوف اللهم أعوذ بك من شر ما أعطيتنا، ومن شر ما منعت، اللهم حبب إلينا الإيمان وزينه في قلوبنا، وكره إلينا الكفر والفسوق والعصيان، واجعلنا غير خزايا ولا مفتونين، اللهم قاتل الكفرة الذين يكذبون رسلك، ويصدون عن سبيلك، واجعل عليهم رجزك وعذابك، اللهم قاتل الكفرة الذين أوتو الكتاب، إله الحق)) ثم ركب فرسه ورجع الى المدينة.

(1) آل عمران/179.

(2) زادة المعاد 3/219،220.

(1) آل عمران/139_141.

وسائل الثبات في الزمن الصعب 2024.

البرونزية

كثرت في هذه الايام المغريات والتحديات التي تقف في طريق الالتزام
و في طريق الهداية بل ان كثير ممن اهتدوا انتكسوا الى الضلال
والله المستعان

وكل ذلك بسبب ضعف الصلة بالله لذلك فهذه بعض الوسائل للثبات
في ط§ظ„ط²ظ…ظ† ط§ظ„طµط¹ط¨ منقوله لكم من محاضرة الشيخ :
ابراهيم الدويش حفظه الله

الإخلاص لله تعالى ..

فلا يجب ان تكون اعمالنا و التزامنا لأجل غرض دنيوي او مصلحه
من احد الاشخاص ..
بل يجب ان تكون خالصة لوجه الله ونبتغي ما عنده سبحانه ..

البرونزية

وضوح المنهج ..

قال صلى الله عليه وسلم " تركت فيكم ما إن تمسكتم بهما
لن تضلوا بعدي أبدا كتاب الله وسنتي "

فيجب الابتعاد عن الشبهات والبدع المستحدثه في دين الله ..
والابتعاد عن المذاهب الباطلة ..

البرونزية

الأعتصام بالله ..
سبحانه بأن يثبتنا على الدين المستقيم و ان يثبت قلوبنا على طاعته

فأكثروا من قول (( يا مقلب القلوب ثبت قلبي على دينك ))

فقلوب العباد بين أصبعين من أصابع الرحمن يقلبها كيف يشاء ..

البرونزية

العلم الشرعي ..

فهو الذي ينير لك الطريق ويحميك من الافكار الخاطئة ..

فشتان بين من يعبد الله على بصيرة ومن يعبده بغير علم ولا هدى ..

البرونزية

التغيير من الداخل ..

غير ما في نفسك فأنت اعلم بها

البرونزية

خوف الله ..
او كما يسمى في المصطلحات الحديثه " الوازع الديني"
فكلما علمت ان الله يراقبك في كل حركة وسكنة
فهذا يدفعك الى بذل المزيد من المجهود
في تحصيل الحسنات والابتعاد عن طريق الشهوات و السيئات ..

البرونزية

ملازمة الصاحب الصالح ..

فكم من شخص كان ملتزما مصليا عارفا ً لربه مقبلا عليه لكنه رافق اصحاب السوء فسحبوه معهم الى الهاوية والله المستعان ..

فإن لم تكن انت الساحب فستكون مسحوبا لا محالة فانظر الى من تصاحب !

البرونزية

مجاهدة النفس ..

فالنفس امارة بالسوء دائما ما تحضك على عصيان الله ولكنها تحتاج الى ترويض ومجاهدة ..

قراءة القرآن الكريم ..
تدبرا ً ومعرفة معانيه , فقراءة آيه في الليل لها الاثر العميق في النفس جربها وسترى الفرق

البرونزية

ذكـــر الله..
الاكثار من ذكر الله في كل حركاتك وسكناتك ..

عند الاستيقاظ من النوم و عند الخروج من المنزل

وعند ركوب السياره وقبل وبعد الصلوات

و غيرها من الاذكار المشروعه والتي حث عليها صلى الله عليه وسلم

البرونزية

الحرص على الفرائض ..عن عبد الله بن مسعود – رضي الله عنه- قال:

سألت النبي صلى الله عليه وسلم أي العمل أحب إلى الله؟

قال:" الصلاة على وقتها "

البرونزية

القراءة في السّير والتراجم ..قراءة سيرة الرسول صلى الله عليه وسلم ففيها من الخير الكثير ..

وقراءة قصص الصالحين

البرونزية
اهجر مكان المعصيه ..
فلا تقعد مع من يعصي الله تعالى فلا تدري لعلك تنجرف معهم في معاصيهم

البرونزية

البرونزية

كثرت في هذه الايام المغريات والتحديات التي تقف في طريق الالتزام
و في طريق الهداية بل ان كثير ممن اهتدوا انتكسوا الى الضلال
والله المستعان

وكل ذلك بسبب ضعف الصلة بالله لذلك فهذه بعض الوسائل للثبات
في الزمن الصعب منقوله لكم من محاضرة الشيخ :
ابراهيم الدويش حفظه الله

الإخلاص لله تعالى ..

فلا يجب ان تكون اعمالنا و التزامنا لأجل غرض دنيوي او مصلحه
من احد الاشخاص ..
بل يجب ان تكون خالصة لوجه الله ونبتغي ما عنده سبحانه ..

البرونزية

وضوح المنهج ..

قال صلى الله عليه وسلم " تركت فيكم ما إن تمسكتم بهما
لن تضلوا بعدي أبدا كتاب الله وسنتي "

فيجب الابتعاد عن الشبهات والبدع المستحدثه في دين الله ..
والابتعاد عن المذاهب الباطلة ..

البرونزية

الأعتصام بالله ..
سبحانه بأن يثبتنا على الدين المستقيم و ان يثبت قلوبنا على طاعته

فأكثروا من قول (( يا مقلب القلوب ثبت قلبي على دينك ))

فقلوب العباد بين أصبعين من أصابع الرحمن يقلبها كيف يشاء ..

البرونزية

العلم الشرعي ..

فهو الذي ينير لك الطريق ويحميك من الافكار الخاطئة ..

فشتان بين من يعبد الله على بصيرة ومن يعبده بغير علم ولا هدى ..

البرونزية

التغيير من الداخل ..

غير ما في نفسك فأنت اعلم بها

البرونزية

خوف الله ..
او كما يسمى في المصطلحات الحديثه " الوازع الديني"
فكلما علمت ان الله يراقبك في كل حركة وسكنة
فهذا يدفعك الى بذل المزيد من المجهود
في تحصيل الحسنات والابتعاد عن طريق الشهوات و السيئات ..

البرونزية

ملازمة الصاحب الصالح ..

فكم من شخص كان ملتزما مصليا عارفا ً لربه مقبلا عليه لكنه رافق اصحاب السوء فسحبوه معهم الى الهاوية والله المستعان ..

فإن لم تكن انت الساحب فستكون مسحوبا لا محالة فانظر الى من تصاحب !

البرونزية

مجاهدة النفس ..

فالنفس امارة بالسوء دائما ما تحضك على عصيان الله ولكنها تحتاج الى ترويض ومجاهدة ..

قراءة القرآن الكريم ..
تدبرا ً ومعرفة معانيه , فقراءة آيه في الليل لها الاثر العميق في النفس جربها وسترى الفرق

البرونزية

ذكـــر الله..
الاكثار من ذكر الله في كل حركاتك وسكناتك ..

عند الاستيقاظ من النوم و عند الخروج من المنزل

وعند ركوب السياره وقبل وبعد الصلوات

و غيرها من الاذكار المشروعه والتي حث عليها صلى الله عليه وسلم

البرونزية

الحرص على الفرائض ..عن عبد الله بن مسعود – رضي الله عنه- قال:

سألت النبي صلى الله عليه وسلم أي العمل أحب إلى الله؟

قال:" الصلاة على وقتها "

البرونزية

القراءة في السّير والتراجم ..قراءة سيرة الرسول صلى الله عليه وسلم ففيها من الخير الكثير ..

وقراءة قصص الصالحين

البرونزية
اهجر مكان المعصيه ..
فلا تقعد مع من يعصي الله تعالى فلا تدري لعلك تنجرف معهم في معاصيهم

البرونزية
البرونزية

كثرت في هذه الايام المغريات والتحديات التي تقف في طريق الالتزام
و في طريق الهداية بل ان كثير ممن اهتدوا انتكسوا الى الضلال
والله المستعان

وكل ذلك بسبب ضعف الصلة بالله لذلك فهذه بعض الوسائل للثبات
في الزمن الصعب منقوله لكم من محاضرة الشيخ :
ابراهيم الدويش حفظه الله

الإخلاص لله تعالى ..

فلا يجب ان تكون اعمالنا و التزامنا لأجل غرض دنيوي او مصلحه
من احد الاشخاص ..
بل يجب ان تكون خالصة لوجه الله ونبتغي ما عنده سبحانه ..

البرونزية

وضوح المنهج ..

قال صلى الله عليه وسلم " تركت فيكم ما إن تمسكتم بهما
لن تضلوا بعدي أبدا كتاب الله وسنتي "

فيجب الابتعاد عن الشبهات والبدع المستحدثه في دين الله ..
والابتعاد عن المذاهب الباطلة ..

البرونزية

الأعتصام بالله ..
سبحانه بأن يثبتنا على الدين المستقيم و ان يثبت قلوبنا على طاعته

فأكثروا من قول (( يا مقلب القلوب ثبت قلبي على دينك ))

فقلوب العباد بين أصبعين من أصابع الرحمن يقلبها كيف يشاء ..

البرونزية

العلم الشرعي ..

فهو الذي ينير لك الطريق ويحميك من الافكار الخاطئة ..

فشتان بين من يعبد الله على بصيرة ومن يعبده بغير علم ولا هدى ..

البرونزية

التغيير من الداخل ..

غير ما في نفسك فأنت اعلم بها

البرونزية

خوف الله ..
او كما يسمى في المصطلحات الحديثه " الوازع الديني"
فكلما علمت ان الله يراقبك في كل حركة وسكنة
فهذا يدفعك الى بذل المزيد من المجهود
في تحصيل الحسنات والابتعاد عن طريق الشهوات و السيئات ..

البرونزية

ملازمة الصاحب الصالح ..

فكم من شخص كان ملتزما مصليا عارفا ً لربه مقبلا عليه لكنه رافق اصحاب السوء فسحبوه معهم الى الهاوية والله المستعان ..

فإن لم تكن انت الساحب فستكون مسحوبا لا محالة فانظر الى من تصاحب !

البرونزية

مجاهدة النفس ..

فالنفس امارة بالسوء دائما ما تحضك على عصيان الله ولكنها تحتاج الى ترويض ومجاهدة ..

قراءة القرآن الكريم ..
تدبرا ً ومعرفة معانيه , فقراءة آيه في الليل لها الاثر العميق في النفس جربها وسترى الفرق

البرونزية

ذكـــر الله..
الاكثار من ذكر الله في كل حركاتك وسكناتك ..

عند الاستيقاظ من النوم و عند الخروج من المنزل

وعند ركوب السياره وقبل وبعد الصلوات

و غيرها من الاذكار المشروعه والتي حث عليها صلى الله عليه وسلم

البرونزية

الحرص على الفرائض ..عن عبد الله بن مسعود – رضي الله عنه- قال:

سألت النبي صلى الله عليه وسلم أي العمل أحب إلى الله؟

قال:" الصلاة على وقتها "

البرونزية

القراءة في السّير والتراجم ..قراءة سيرة الرسول صلى الله عليه وسلم ففيها من الخير الكثير ..

وقراءة قصص الصالحين

البرونزية
اهجر مكان المعصيه ..
فلا تقعد مع من يعصي الله تعالى فلا تدري لعلك تنجرف معهم في معاصيهم

البرونزية

يسلمووووو يالغلااااا

البرونزية

جزاك الله خيييييير