أسماء الله الحسنى بالانجليزية :: The names of Allah in English 2024.

(الله)

Al Rahman (الرحمن) The All Beneficent

Al Rahim (الرحيم) The Most Merciful

Al Malik (الملك) The King, The Sovereign

Al Quddus (القدوس) The Most Holy

Al Salam (السلام)Peace and Blessing

Al Mu’min (المؤمن) The Guarantor

Al Muhaymin (المهيمن) The Guardian, the Preserver

Al ‘Aziz (العزيز) The Almighty, the Self Sufficient

Al Jabbar (الجبار) The Powerful, the Irresistible

Al Mutakabbir (المتكبر) The Tremendous

Al Khaliq (الخالق) The Creator

Al Bari’ (البارئ) The Maker

Al Musawwir (المصور) The Fashioner of Forms

Al Ghaffar (الغفار) The Ever Forgiving

Al Qahhar (القهار) The All Compelling Subduer

Al Wahhab (الوهاب) The Bestower

Al Razzaq (الرزاق) The Ever Providing

Al Fattah (الفتاح) The Opener, the Victory Giver

Al Alim (العليم) The All Knowing, the Omniscient

Al Qabid (القابض) The Restrainer, the Straitener

Al Basit (الباسط) The Expander, the Munificent

Al Khafid (الخافض) The Abaser

Al Rafi’ (الرافع) The Exalter

Al Mu’izz (المعز) The Giver of Honor

Al Mudhill (المذل) The Giver of Dishonor

Al Sami’ (السميع) The All Hearing

Al Basir (البصير) The All Seeing

Al Hakam (الحكم) The Judge, the Arbitrator

Al ‘Adl (العدل) The Utterly Just

Al Latif (اللطيف) The Subtly Kind

Al Khabir (الخبير) The All Aware

Al Halim (الحليم) The Forbearing, the Indulgent

Al ‘Azim (العظيم) The Magnificent, the Infinite

Al Ghafur (الغفور) The All Forgiving

Al Shakur (الشكور) The Grateful

Al ‘Ali (العلى) The Sublimely Exalted

Al Kabir (الكبير) The Great

Al Hafiz (الحفيظ) The Preserver

Al Muqit (المقيت) The Nourisher

Al Hasib (الحسيب) The Reckoner

Al Jalil (الجليل) The Majestic

Al Karim (الكريم) The Bountiful, the Generous

Al Raqib (الرقيب) The Watchful

Al Mujib (المجيب) The Responsive, the Answerer

Al Wasi’ (الواسع) The Vast, the All Encompassing

Al Hakim (الحكيم) The Wise

Al Wadud (الودود) The Loving, the Kind One

Al Majid (المجيد) The All Glorious

Al Ba’ith (الباعث) The Raiser of the Dead

Al Shahid (الشهيد) The Witness

Al Haqq (الحق) The Truth, the Real

Al Wakil (الوكيل )The Trustee, the Dependable

Al Qawiyy (القوى) The Strong

Al Matin (المتين) The Firm, the Steadfast

Al Wali (الولى) The Protecting Friend, Patron, and Helper

Al Hamid (الحميد) The All Praiseworthy

Al Muhsi (المحصى) The Accounter, the Numberer of All

Al Mubdi’ (المبدئ) The Producer, Originator, and Initiator of all

Al Mu’id (المعيد) The Reinstater Who Brings Back All

Al Muhyi (المحيى) The Giver of Life

Al Mumit (المميت) The Bringer of Death, the Destroyer

Al Hayy (الحي) The Ever Living

Al Qayyum (القيوم) The Self Subsisting Sustainer of All

Al Wajid (الواجد) The Perceiver, the Finder, the Unfailing

Al Majid (الماجد) The Illustrious, the Magnificent

Al Wahid (الواحد) The One, the All Inclusive, the Indivisible

Al Samad (الصمد) The Self Sufficient,the Impregnable,the
Eternally Besought of All, the Everlasting

Al Qadir (القادر) The All Able

Al Muqtadir (المقتدر) The All Determiner, the Dominant

Al Muqaddim (المقدم) The Expediter, He who brings forward

Al Mu’akhkhir (المؤخر) The Delayer, He who puts far away

Al Awwal (الأول) The First

Al Akhir (الأخر) The Last

Al Zahir (الظاهر) The Manifest; the All Victorious

Al Batin (الباطن) The Hidden; the All Encompassing

Al Wali (الوالي) The Patron

Al Muta’al (المتعالي) The Self Exalted

Al Barr (البر) The Most Kind and Righteous

Al Tawwab (التواب) The Ever Returning, Ever Relenting

Al Muntaqim (المنتقم) The Avenger

Al ‘Afuww (العفو) The Pardoner

Al Ra’uf (الرؤوف) The Compassionate, the All Pitying

Malik al Mulk (مالك) (الملك) The Owner of All Sovereignty

Dhu al Jalal wa al Ikram (ذو الجلال و الإكرام) The Lord of Majesty and Generosity

Al Muqsit (المقسط) The Equitable, the Requiter

Al Jami’ (الجامع) The Gatherer, the Unifier

Al Ghani (الغنى) The All Rich, the Independent

Al Mughni (المغنى) The Enricher, the Emancipator

Al Mani'(المانع) The Withholder, the Shielder, the Defender

Al Darr (الضار) The Distresser, the Harmer

Al Nafi’ (النافع) The Propitious, the Benefactor

Al Nur (النور) The Light

Al Hadi (الهادئ) The Guide

Al Badi (البديع) Incomparable, the Originator

Al Baqi (الباقي) The Ever Enduring and Immutable

Al Warith (الوارث) The Heir, the Inheritor of All

Al Rashid (الرشيد) The Guide, Infallible Teacher, and Knower

Al Sabur (الصبور) The Patient, the Timeless

c u

أسماء الله الحسنى 2024.

السلام عليكم ورحمة ط§ظ„ظ„ظ‡ تعالى وبركاته
يادكتور أريد تفسير لحلمي وهو
انا فتاة رايت كاني في الليل هاربة من شيءوصعدت الى جبل وفجأة رايت أناس ينظرون الى السماء تم نظرت أنا فرايت ضوءا كتير في السماء ويكتب البارئ,المصور,الحق وشيئا حول هاته الاسماء يلعب,وانا اقول سبحان الله ولا اله الا الله وانا مدهلة بهدا المنظر واسيقضت وكان ادان صلاة الفجر لكني لم أصلي لاني لم أكن طاهرة من العادة الشهرية

اسماء الله الحسنى وتفسيرها 2024.

اللهم اني اتوجه اليك بأسمائك ط§ظ„ط­ط³ظ†ظ‰ .. يا من

هو الله

وهو الاسم الاعظم الذي تفرد به الحق سبحانه وخص به نفسه وجعله اول اسمائه ، واضافها كلها اليه فهو علم على ذاته سبحانه

الرحمن

كثير الرحمة وهو اسم مقصور على ط§ظ„ظ„ظ‡ عز وجل ولا يجوز ان يقال رحمن لغير الله . وذلك ان رحمة وسعت كل شىء وهو ارحم الراحمين

الرحيم

هو المنعم ابدا ، المتفضل دوما ، فرحمته لا تنتهي .

الملك

هو الله ، ملك الملوك ، له الملك ، وهو مالك يوم الدين ، ومليك الخلق فهو المالك المطلق .

القدوس

هو الطاهر المنزه عن العيوب والنقائص وعن كل ما تحيط به العقول .

السلام

هو ناشر السلام بين الانام وهو الذي سلمت ذاته من النقص والعيب والفناء .

المؤمن

هو الذي سلّم اوليائه من عذابه ، والذي يصدق عباده ما وعدهم .

المهيمن

هو الرقيب الحافظ لكل شيء ، القائم على خلقه باعمالهم ، وارزاقهم وآجالهم ، المسؤل عنهم بالرعاية والوقاية والصيانة .

العزيز

هو المنفرد بالعزة ، الظاهر الذي لا يقهر ، القوي الممتنع فلا يغلبه شيء وهو غالب كل شيء .

الجبار

هو الذي تنفذ مشيئته ، ولا يخرج احد عن تقديره ، وهو القاهر لخلقه على ما اراد .

المتكبر

هو المتعالى عن صفات الخلق المنفرد بالعظمة والكبرياء .

الخالق

هو الفاطر المبدع لكل شيء ، والمقدر له والموجد للاشياء من العدم ، فهو خالق كل صانع وصنعته .

البارىء

هو الذي خلق الخلق بقدرته لا عن مثال سابق ، القادر على ابراز ما قدره الى الوجود .

المصور

هو الذي صور جميع الموجودات ، ورتبها فاعطى كل شيئ منها صورة خاصة ، وهيئة منفردة ، يتميز بها على اختلافها وكثرتها .

الغفار

هو وحده الذي يغفر الذنوب ويستر العيوب في الدنيا والاخرة .

القهار

هو الغالب الذي قهر خلقه بسلطانه وقدرته ، وصرفهم على ما اراد طوعا وكرها ، وخضع لجلاله كل شيء .

الوهاب

هو المنعم على العباد ، الذي يهب بغير عوض ويعطي الحاجة بغير سؤال ، كثير النعم ، دائم العطاء .

الرزاق

هو الذي خلق الارزاق واعطى كل الخلائق ارزاقها ، ويمد كل كائن لما يحتاجه ، ويحفظ عليه حياته ويصلحه .

الفتاح

هو الذي يفتح مغلق الامور ، ويسهل العسير ، وبيده مفاتيح السماوات والارض .

العليم

هو الذي يعلم تفاصيل الامور ، ودقائق الاشياء وخفايا الضمائر ، والنفوس ، لا يغرب عن ملكه مثقال ذرة ، فعلمه يحيط بجميع الاشياء

القابض الباسط

هو الذي يقبض الرزق عمن يشاء من الخلق بعدله ، والذي يوسع الرزق لمن يشاء من عباده بجوده ورحمته فهو سبحانه القابض الباسط .

الخافض الرافع

هو الذي يخفّض الاذلال لكل من طغى وتجبر وخرج على شريعته وتمرد ، وهو الذي يرفع عباده المؤمنين بالطاعات وهو رافع السماوات .

المعز المذل

هو الذي يهب القوة والغلبة والشده لمن شاء فيعزه ، وينزعها عمن يشاء فيذله .

السميع

هو الذي لا يخفى عليه شيء في الارض ولا في السماء وهو السميع البصير .

البصير

هو الذي يرى الاشياء كلها ظاهرها وباطنها وهو المحيط بكل المبصرات .

الحكم

هو الذي يفصل بين مخلوقاته بما شاء ويفصل بين الحق والباطل لا راد لقضائه ولا معق لحكمه .

العدل

هو الذي حرم الظلم على نفسه ، وجعله على عباده محرما ، فهو المنزه عن الظلم والجور في احكامه وافعاله الذي يعطي كل ذي حق حقه

اللطيف

هو البر الرفيق بعباده ، يرزق وييسر ويحسن اليهم ، ويرفق بهم ويتفضل عليهم .

الخبير

هو العليم بدقائق الامور ، لا تخفى عليه خافية ، ولا يغيب عن علمه شيء فهو العالم بما كانم ويكون .

الحليم

هو الصبور الذي يمهل ولا يهمل ، ويستر الذنوب ، وياخر العقوبة ، فيرزق العاصي كما يرزق المطيع .

العظيم

هو الذي ليس لعظمته بداية ولا لجلاله نهاية ، وليس كمثله شيء .

الغفور

هو الساتر لذنوب عباده المتجاوز عن خطاياهم وذنوبهم .

الشكور

هو الذي يزكو عنده القليل من اعمال العباد ، فيضاعف لهم الجزاء ، وشكره لعباده : مغفرته لهم .

العلي

هو الرفيع القدر فلا يحيط به وصف الواصفين المتعالي عن الانداد والاضداد ، فكل معاني العلو ثابتة له ذاتا وقهرا وشأنا .

الكبير

هو العظيم الجليل ذو الكبرياء في صفاته وافعاله فلا يحتاج الى شيء ولا يعجزه شيء ( ليس كمثله شيء ) .

الحفيظ

هو الذي لا يغرب عن حفظه شيء ولو كمثقال الذر فحفظه لا يتبدل ولا يزول ولا يعتريه التبديل .

المقيت

هو المتكفل بايصال اقوات الخلق اليهم وهو الحفيظ والمقتدر والقدير والمقدر والممدد .

الحسيب

هو الكافي الذي منه كفاية العباد وهو الذي عليه الاعتماد يكفي العباد بفضله .

الجليل

هو العظيم المطلق المتصف بجميع صفات الكمال والمنعوت بكمالها المنزه عن كل نقص .

الكريم

هو الكثير الخير الجواد المعطي الذي لا ينفذ عطاؤه وهو الكريم المطلق الجامع لانواع الخير والشرف والفضائل المحمود بفعاله .

الرقيب

هو الرقيب الذي يراقب احوال العباد ويعلم اقوالهم ويحصي اعمالهم وهو الحافظ الذي لا يغيب عنه شيء .

المجيب

هو الذي يقابل الدعاء والسؤال بالعطاء والقبول ولا يسأل سواه .

الواسع

هو الذي وسع رزقه جميع خلقه وسعت رحمته كل شيء المحيط بكل شيء .

الحكيم

هو المحق في تدبيره اللطيف في تقديره الخبير بحقائق الامور العليم بحكمه المقدور فجميع خلقه وقضاه خير وحكمة وعدل .

الودود

هو المحب لعباده ، والمحبوب في قلوب اوليائه .

المجيد

هو البالغ النهاية في المجد ، الكثير الاحسان الجزيل العطاء العظيم البر .

الباعث

هو باعث الخلق يوم القيامة ، وباعث رسله الى العباد ، وباعث المعونة الى العبد .

الشهيد

هو الحاضر الذي لا يغيب عنه شيء ، فهو المطلع على كل شيء مشاهد له عليم بتفاصيله .

الحق

هو الذي يحق الحق بكلماته ويؤيد اولياءه فهو المستحق للعبادة .

الوكيل

هو الكفيل بالخلق القائم بامورهم فمن توكل عليه تولاه وكفاه ، ومن استغنى به اغناه وارضاه .

القوي

هو صاحب القدرة التامه البالغة الكمال غالب لا يغلب فقوته فوق كل قوة .

المتين

هو الشديد الذي لا يحتاج في امضاء حكمه الى جند او مدد ولا الى معين .

الولي

هو المحب الناصر لمن اطاعه ، ينصر اولياءه ، ويقهر اعداءه ، والمتولي الامور الخلائق ويحفظهم .

الحميد

هو المستحق للحمد والثناء ، الذي لا يحمد على مكروه سواه .

المحصي

هو الذي احصى كل شيء بعلمه ، فلا يفوته منها دقيق ولا جليل .

المبدىء

هو الذ انشأ الاشياء واخترعها ابتداء من غير سابق مثال .

المعيد

هو الذي يعيد الخلق بعد الحياة الى الممات في الدنيا ، وبعد الممات الى الحياة يوم القيامة .

المحيي

هو خالق الحياة ومعطيها لمن شاء ، يحيي الخلق من العدم ثم يحييهم بعد الموت .

المميت

هو مقدر الموت على كل من اماته ولا مميت سواه ، قهر عباده بالموت متى شاء وكيف شاء .

الحي

هو المتصف بالحياة الابدية التي لا بداية لها ولا نهاية فهو الباقي ازلا وابدا وهو الحي الذي لا يموت .

القيوم

هو القائم بنفسه ، الغني عن غيره ، وهو القائم بتدبير امر خلقه في انشائهم ورزقهم .

الواجد

هو الذي لا يعوزه شيء ولا يعجزه شيء يجد كل ما يطلبه ، ويدرك كل ما يريده .

الماجد

هو الذي له الكمال المتناهي والعز الباهي ، له العز في الاوصاف والافعال الذي يعامل العباد بالجود والرحمة .

الواحد

هو الفرد المتفرد في ذاته وصفائه وافعاله ، واحد في ملكه لا ينازعه احد ، لا شريك له سبحانه .

الصمد

هو المطاع الذي لا يقضى دونه امر ، الذي يقصد اليه في الحوائج فهو مقصد عباده في مهمات دينهم ودنياهم .

القادر

هو الذي يقدر على ايجاد المعدوم واعدام الموجود على قدر ما تقتضي الحكمة ، لا زائدا عليه ولا ناقصا عنه .

المقتدر

هو الذي يقدر على اصلاح الخلائق على وجه لا يقدر عليه غيره .

المقدم

هو الذي يقدم الاشياء ويضعها في مواضعها ، فمن استحق التقديم قدمه .

المؤخر

هو الذي يؤخر الاشياء فيضعها في مواضعها المؤخر لمن شاء من الفجار والكفار وكل من يستحق التأخير .

الاول

هو الذي لم يسبقه في الوجود شيء فهو اول قبل الوجود .

الاخر

هو الباقي بعد فناء خلقه ، البقاء الابدي يفنى الكل وله البقاء وحده ، فليس بعده شيء .

الظاهر

هو الذي ظهر فوق كل شيء وعلا عليه ، الظاهر وجوده لكثرة دلائله .

الباطن

هو العالم ببواطن الامور وخفاياها ، وهو اقرب الينا من حبل الوريد .

الوالي

هو المالك للاشياء المتصرف فيها بمشيئته وحكمته ، ينفذ فيها امره ، ويجري عليها حكمه .

المتعالي

هو الذي جل عن افك المفترين ، وتنزه عن وساوس المتحيرين .

البرّ

هو العطوف على عباده ببرّه ولطفه ، ومّن على السائلين بحسن عطاءه ، وهو الصدق فيما وعد .

التواب

هو الذي يوفق عباده للتوبة حتى يتوب عليهم ويقبل توبتهم فيقابل الدعاء بالعطاء ، والتوبة بغفران الذنوب .

المنتقم

هو الذي يقسم ظهور الطغاة ، ويشدد العقوبة على العصاة ، وذلك بعد الاعذار والانذار .

العفو

هو الذي يترك المؤاخدة على الذنوب ولا يذكرك بالعيوب فهو يمحو السيئات ويتجاوز عن المعاصي .

الرءوف

هو المتعطف على المذنبين بالتوبة ، الذي جاد بلطفه ومّن بتعطفه ، يستر العيوب ثم يعفو عنها .

مالك الملك

هو المتصرف في ملكه كيف يشاء لا راد لحكمه ، ولا معقب لامره .

ذو الجلال والاكرام

هو المنفرد بصفات الجلال والكمال والعظمة ، المختص بالاكرام والكرامة وهو اهل لأن يجل .

المقسط

هو العادل في حكمه ، الذي ينتصف للمظلوم من الظالم ، ثم يكمل عدله فيرضي الظالم بعد ارضاء المظلوم .

الجامع

هو الذي جمع الكمالات كلها ، ذاتا ووصفا وفعلا ، الذي يجمع بين الخلائق المتماثلة والمتباينه ، والذي يجمع الاولين والاخرين .

الغني

هو الذي لا يحتاج الى شيء ، وهو المستغني عن كل ما سواه ، المفتقر اليه كل من عاداه .

المغني

هو معطي الغنى لعباده ، يغني من يشاء غناه ، وهو الكافي لمن شاء من عباده .

المعطي المانع

هو الذي اعطى كل شيء ، ويمنع العطاء عن من يشاء ابتلاء او حماية .

الضار النافع

هو المقدر للضر على من اراد كيف اراد ، والمقدر النفع والخير لمن اراد كيف اراد كل ذلك على مقتضى حكمته سبحانه .

النور

هو الهادي الرشيد الذي يرشد بهدايته من يشاء فيبين له الحق ، ويلهمه اتباعه ، الظاهر في ذاته ، المظهر لغيره .

الهادي

هو المبين للخلق طريق ، الحق بكلامه يهدي القلوب الى معرفته ، والنفوس الى طاعته .

البديع

هو الذي لا يمائله احد في صفاته ولا في حكم من احكامه ، او امر من اموره ، فهو المحدث الموجد على غير مثال .

الباقي

هو وحده له البقاء ، الدائم الوجود الموصوف بالبقاء الازلي ، غير قابل للفناء فهو الباقي بلا انتهاء .

الوارث

هو الابقي الدائم الذي يرث الخلائق بعد فناء الخلق ، وهو يرث الارض ومن عليها .

الرشيد

هو الذي اسعد من شاء بارشاده ، واشقى من شاء بابعاده ، عظيم الحكمة بالغ الرشاد .

الصبور

هو الحليم الذي لا يعاجل العصاة بالنقمة ، بل يعفوا وياخر ، ولا يسرع بالفعل قبل اوانه .

اللهم اني اسألك باسماؤك الكريمة العظيمة الشريفة الحسنى ان تعيذني من شر كل جبار عنيد ، ومن شر كل شيطان مريد ، ومن شر قضاء السوء ، ومن شر كل دابة انت آخذ بناصيتها ، ومن شر طوارق الليل والنهار ، ومن شر ما يدخل الارض ، ومن شر ما يخرج منها ، ومن شر من ساء خلقه وساء عمله ، انك على كل شيء قدير ، يا ارحم الراحمين اللهم آمين .

و بعد هذا يدعو الداعي بما يشاء والله المجيب

جزاك الله خير ام المنتديات

شكرا

{اللهم اني اسألك باسماؤك الكريمة العظيمة الشريفة الحسنى ان تعيذني من شر كل جبار عنيد ، ومن شر كل شيطان مريد ، ومن شر قضاء السوء ، ومن شر كل دابة انت آخذ بناصيتها ، ومن شر طوارق الليل والنهار ، ومن شر ما يدخل الارض ، ومن شر ما يخرج منها ، ومن شر من ساء خلقه وساء عمله ، انك على كل شيء قدير ، يا ارحم الراحمين اللهم آمين ْ}


مشكوره أم المنتديات وجزاك الله خيــــــر

امين يارب العالمين بارك الله فيك ام غلا الله يدخلك جناته

مشكورة على هذه المشاركة الحلوه جزاك كل خير

اللهم اني اسالك بأسمائك العليا و صفاتك الحسنى …ان تجعل الفردوس الأعلى هي دارنا ..

و لكي كل الشكر على الطرح المتميز …..

اللهم آآمين
سلمت يمناك يالغالية
البرونزية

[IMG]http://abeermahmoud2017.******.com/572-Thansk.gif[/IMG]

شكرا الله يدخلكم جناته

كيف تعالجين نفسك بأسماء الله الحسنى ؟!! 2024.

بسم ط§ظ„ظ„ظ‡ الرحمن الرحيم

السلام عـــــــــــليكم ورحمة الله وبركـــاته

كيف تــعالجين نــفسك ؟

بطاقة الشفاء الموجودة في أسماء الله الحــسنى

اكـتشف الدكتور / ابراهيم كــريم مبتكر علم (البايو جيو متري)

أن لأسماء الله ط§ظ„ط­ط³ظ†ظ‰ طاقة شفائــية لعـدد

ضخـم من الأمــراض وبـواسطــة أسـاليب القياس الدقيقة

المختلة في قياس الطاقة داخل جسـم الإنسان

وأكتشف أن لكل أسم من أسماء الله طـاقة تحــــفز جهـــاز المناعة

للعـــمل وبكفــاءة مـــثلى في عضو معين

بجسم الإنسان، وأستـــطاع الدكتور إبراهيم بواسطة تـطبيق قانون الرنين

أن يكشـف مـكان ذكر أسم

من أسماء الله يؤدي إلى تحـسين في مـسارات الطـاقة الحــيوية داخل جسم الإنسان

وبــــــعد بـحث دام ثــلاث سـنوات توصــل الدكتـــور إلى مـــا يلي :
اســــم الــمــرض اســــــــــم الله

الأذن الــســـمـــيـــع

الـعـمـود الـفـقــري الـــجــــبــــار

الـــشــــعــــر الـــبــــديــــع

الـــعـــضـــلات الـــــقــــــوي

عـضـلــة الـقـلــب الــــــــــرزاق

الـــشـــريــــان الـــجــــبــــار

الـــســـرطـــان جــــل جــلالـــه

الـجـيـوب الأنـفـيــه اللطيف ،والغني ، والرحيم

الـــفــــخــــذ الـــــرافــــــع

شـريــان الـعـيــن الــمــتـــعـــال

الـــقـــولــــون الــــــــــرؤوف

الــــكــــبــــد الـــنــــافــــع

البروستاتة الـــرشــــيــــد

أكــيــاس دهـنـيــة الـــنــــافــــع

الــمـــثـــانـــة الـــــهــــــادي

الـغــدة الصنـوبـريـة الـــــهــــــادي

الغـدة فــوق الكلـويـة الـــــبــــــاريْ

الـــــرئــــــة الــــــــــرزاق

الـــعــــظــــام الـــنــــافــــع

الركبة الــــــــــرؤوف

قــشــر الـشـعــر جــــل جــلالـــه

الـــقــــلــــب الـــــنــــــور

أوردة الــقـــلـــب الـــــوهـــــاب

ألأعــــصـــــاب الــمـــغـــنـــي

الـصــداع النـصـفـي الـــغــــنــــي

الــغــدة الـدرقـيــة الـــجــــبــــار

الـــعــــيــــن النور ، والبصير ، والوهاب

الـــمــــعــــدة الــــــــــرزاق

الـــكــــلــــى الـــــحــــــي

الأمـــــعـــــاء الـــصـــبــــور

الـبــنــكــريــاس الـــــبــــــاريْ

الـــــرحــــــم الـــخــــالــــق

الــرومــاتــيـــزم الــمــهــيــمــن

الـغــدة التيمـوسـيـة الـــــقــــــوي

عـصــب الـعـيــن الـــظـــاهــــر

ضــغــط الـــــدم الــحــــافــــظ
ويشير الدكتور الى انــه أول شخص تجري عليه الأبحاث حيث عالج

عــينه من الالتهاب وانتهى ينطق التسبيح

النور والوهاب والبصير( سبحان الله البصير أو

سبحان الوهاب أو سبحان النور )

وهــــكذا عشر دقائق ويشفى المريض بأذن الله

وقد أكتشف أن طاقة الشفاء تتـــضاعف عند تلاوة آيات الشفاء

بعد التسبيح ط¨ط£ط³ظ…ط§ط، الله الحسنى

"¨°°o°°¨]§[° والآيات هي°]§[¨°°o°°¨"

ألآية 14 من سورة التوبة

ألآية 57 من سورة يونس

ألآية 69 من سورة النحل

ألاية82 من سورة الإسراء

ألاية 80 من سورة الشعراء

ألاية 44 من سورة فصلت
"¨°°o°°¨]§[° طريــقة العــلاج °]§[¨°°o°°¨"

وضـــع اليـد على مــكان الألم وذكــــر التسبيح

إلى مــــا شاء الله حتى يزول الألم

والله هو الشـــــــــــافي

.. في آمان الله ورعايته..

معلومات مذهلة سبحااان الله

أشكرك غاليتي ورود على الافادة

مشكورة قلبي ورود الحب
جزاك الله خير

مشكوووره ربي يوفقك
معلومات جدا مفيده
الله لا يحرمنا من مشاركاتك
البرونزية

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة جوري الناعمه البرونزية
معلومات مذهلة سبحااان الله

أشكرك غاليتي ورود على الافادة

سبحان الله العظيم
مشكورة يالغلا
تشرفت بمرورك العطر
الله يعطيك العافية

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة رعش قلبي البرونزية
مشكورة قلبي ورود الحب

جزاك الله خير

مشكورة يالغلا
تشرفت بمرورك العطر

الله يعطيك العافية

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة pink lips البرونزية
مشكوووره ربي يوفقك

معلومات جدا مفيده
الله لا يحرمنا من مشاركاتك

البرونزية

مشكورة يالغلا
تشرفت بمرورك العطر

الله يعطيك العافية

[IMG]http://abeermahmoud2017.******.com/572-Thansk.gif[/IMG]

بارك الله فيك على المعلومة الجديدة جزاك الله خير سبحان الله

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة دانة الجنوب البرونزية
[IMG]http://abeermahmoud2017.******.com/572-Thansk.gif[/IMG]

مشكورة يالغلا
تشرفت بمرورك العطر

الله يعطيك العافية

تحميل كتاب شرح أسماء الله الحسنى في ضوء الكتاب والسنة 2024.

  • التحميل

البرونزية

البرونزية

معاني أسماء الله الحسنى 2024.

السلام عليكم ورحمة ط§ظ„ظ„ظ‡ وبركاته

بسم الله الرحمن الرحيم

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

في هذا الموضوع أردت أن أقدم لكم شرح و ظ…ط¹ط§ظ†ظٹ ط£ط³ظ…ط§ط، الله الحسنى

الله



هو الاسم الذى تفرد به الحق سبحانه وخص به نفسه ، وجعله أول أسمائه واضافها كلها اليه ولم يضفه الى إسم منها ، فكل ما يرد بعده يكون نعتا له وصفة ،وهو إسم يدل دلالة العلم على الإله الحق وهويدل عليه دلالة جامعة لجميع الأسماء الإلهية الأحادية .هذا والاسم (الله) سبحانه مختص بخواص لم توجد فى سائر أسماء الله تعالى .

الخاصية الأولى : أنه إذا حذفت الألف من قولك (الله) بقى الباقى على صورة (لله وهومختص به سبحانه كما فى قوله ( ولله جنود السموات والأرض) ، وإن حذفت عن البقية اللام الأولى بقيت على صورة (له) كما فى قوله تعالى ( له مقاليد السموات والأرض) فإن حذفت اللام الباقية كانت البقية هى قولنا (هو) وهو أيضا يدل عليه سبحانه كما فى قوله ( قل هو الله أحد ) والواو ذائدة بدليل سقوطها فى التثنية والجمع ، فإنك تقول : هما ، هم ، فلا تبقى الواو فيهما فهذه الخاصية موجودة فى لفظ الله غير موجودة فى سائر الاسماء .

الخاصية الثانية : أن كلمة الشهادة _ وهى الكلمة التى بسببها ينتقل الكافر من الكفر الى الإسلام _ لم يحصل فيها إلا هذا الاسم ، فلو أن الكافر قال : أشهد أن لا اله إلا الرحمن الرحيم ، لم يخرج من الكفر ولم يدخل الاسلام ، وذلك يدل على اختصاص هذا الاسم بهذه الخاصية الشريفة

الرحمن الرحيم


الرحمن الرحيم إسمان مشتقان من الرحمة ، والرحمة فى الأصل رقة فى القلب تستلزم التفضل والإحسان ، وهذا جائز فى حق العباد ، ولكنه محال فى حق الله سبحانه وتعالى، والرحمة تستدعى مرحوما .. ولا مرحوم إلا محتاج ، والرحمة منطوية على معنين الرقة .. والإحسان ، فركز تعالى فى طباع الناس الرقة وتفرد بالإحسان . ولا يطلق الرحمن إلا على الله تعالى ، إذ هو الذى وسع كل شىء رحمة ، والرحيم تستعمل فى غيره وهو الذى كثرت رحمته ، وقيل أن الله رحمن الدنيا ورحيم الآخرة ، وذلك أن إحسانه فى الدنيا يعم المؤمنين والكافرين ، ومن الآخرة يختص بالمؤمنين ، اسم الرحمن أخص من اسم الرحيم ، والرحمن نوعا من الرحمن ، وأبعد من مقدور العباد ، فالرحمن هو العطوف على عباده بالإيجاد أولا .. وبالهداية الى الإيمان وأسباب السعادة ثانيا .. والإسعاد فى الآخرة ثالثا ، والإنعام بالنظر الى وجهه الكريم رابعا . الرحمن هو المنعم بما لا يتصور صدور جنسه من العباد ، والرحيم هو المنعم بما يتصور صدور جنسه من العباد

الملك


هو الظاهر بعز سلطانه ، الغنى بذاته ، المتصرف فى أكوانه بصفاته ، وهو المتصرف بالأمر والنهى ، أو الملك لكل الأشياء ، الله تعالى الملك المستغنى بذاته وصفاته وأفعاله عن غيرة ، المحتاج اليه كل من عداه ، يملك الحياة والموت والبعث والنشور ، والملك الحقيقى لا يكون إلا لله وحده ، ومن عرف أن الملك لله وحده أبى أن يذل لمخلوق ، وقد يستغنى العبد عن بعض اشياء ولا يستغنى عن بعض الأشياء فيكون له نصيب من الملك ، وقد يستغنى عن كل شىء سوى الله ، والعبد مملكته الخاصة قلبه .. وجنده شهوته وغضبه وهواه .. ورعيته لسانه وعيناه وباقى أعضائه .. فإذا ملكها ولم تملكه فقد نال درجة الملك فى عالمه ، فإن انضم الى ذلك استغناؤه عن كل الناس فتلك رتبة الأنبياء ، يليهم العلماء وملكهم بقدر قدرتهم على ارشاد العباد ، بهذه الصفات يقرب العبد من الملائكة فى صفاته ويتقرب الى الله

البرونزية

القدوس


تقول اللغة أن القدس هو الطهارة ، والأرض المقدسة هى المطهرة ، والبيت المقدس :الذى يتطهر فيه من الذنوب ، وفى القرآن الكريم على لسان الملائكة وهم يخاطبون الله ( ونحن نسبح بحمدك ونقدس لك ) أى نطهر انفسنا لك ، وجبريل عليه السلام يسمى الروح القدس لطهارته من العيوب فى تبليغ الوحى الى الرسل أو لأنه خلق من الطهارة ، ولا يكفى فى تفسير القدوس بالنسبة الى الله تعالى أن يقال أنه منزه عن العيوب والنقائص فإن ذلك يكاد يقرب من ترك الأدب مع الله ، فهو سبحانه منزه عن أوصاف كمال الناس المحدودة كما أنه منزه عن أوصاف نقصهم ، بل كل صفة نتصورها للخلق هو منزه عنها وعما يشبهها أو يماثلها

السلام



تقول اللغة هو الأمان والاطئنان ، والحصانة والسلامة ، ومادة السلام تدل على الخلاص والنجاة ، وأن القلب السليم هو الخالص من العيوب ، والسلم (بفتح السين أو كسرها ) هو المسالمة وعدم الحرب ، الله السلام لأنه ناشر السلام بين الأنام ، وهو مانح السلامة فى الدنيا والآخرة ، وهو المنزه ذو السلامة من جميع العيوب والنقائص لكماله فى ذاته وصفاته وأفعاله ، فكل سلامة معزوة اليه صادرة منه ، وهوالذى سلم الخلق من ظلمه ، وهوالمسلم على عباده فى الجنة ، وهو فى رأى بعض العلماء بمعنى القدوس . والأسلام هو عنوان دين الله الخاتم وهومشتق من مادة السلام الذى هو اسلام المرء نفسه لخالقها ، وعهد منه أن يكون فى حياته سلما ومسالما لمن يسالمه ، وتحية المسلمين بينهم هى ( السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ) والرسول صلى الله عليه ةسلم يكثر من الدعوة الى السلام فيقول : السلام من الاسلام.. افشوا السلام تسلموا .. ثلاث من جمعهن فقد جمع الأيمان : الأنصاف مع نفسم ، وبذل السلام للعالم ، والأنفاق من الأقتار ( أى مع الحاجة ) .. افشوا السلام بينكم .. اللهم أنت السلام ، ومنك السلام ، واليك يعود السلام ،فحينا ربنا بالسلام

المؤمن

الإيمان فى اللغة هو التصديق ، ويقال آمنه من الأمان ضد الخوف ، والله يعطى الأمان لمن استجار به واستعان ، الله المؤمن الذى وحد نفسه بقوله ( شهد الله أنه لا اله إلا هو ) ، وهو الذى يؤمن أولياءه من عذابه ، ويؤمن عباده من ظلمه ، هو خالق الطمأنينة فى القلوب ، أن الله خالق أسباب الخوف وأسباب الأمان جميعا وكونه تعالى مخوفا لا يمنع كونه مؤمنا ، كما أن كونه مذلا لا يمنع كونه معزا ، فكذلك هو المؤمن المخوف ، إن إسم ( المؤمن ) قد جاء منسوبا الى الله تبارك وتعالى فى القرآن مرة واحدة فى سورة الحشر فى قوله تعالى ( هو الله الذى لا اله إلا هو الملك القدوس السلام المؤمن المهيمن العزيز الجبار المتكبر سبحان الله عما يشركون ) سورة الحشر

البرونزية
البرونزية

البرونزية
البرونزية

المهيمن

الهيمنة هى القيام على الشىء والرعاية له ، والمهيمن هو الرقيب أو الشاهد ، والرقيب اسم من أسماء الله تبارك وتعالى معناه الرقيب الحافظ لكل شىء ، المبالغ فى الرقابة والحفظ ، أو المشاهد العالم بجميع الأشياء ، بالسر والنجوى ، السامع للشكر والشكوى ، الدافع للضر والبلوى ، وهو الشاهد المطلع على افعال مخلوقاته ، الذى يشهد الخواطر ، ويعلم السرائر ، ويبصر الظواهر ، وهو المشرف على أعمال العباد ، القائم على الوجود بالحفظ والأستيلاء


البرونزية
البرونزية

البرونزية

العزيز

العز فى اللغة هو القوة والشدة والغلبة والرفعة و الأمتناع ، والتعزيز هو التقوية ، والعزيز اسم من أسماء الله الحسنى هو الخطير ،( الذى يقل وجود مثله . وتشتد الحاجة اليه . ويصعب الوصول اليه ) وإذا لم تجتمع هذه المعانى الثلاث لم يطلق عليه اسم العزيز ، كالشمس : لا نظير لها .. والنفع منها عظيم والحاجة شديدة اليها ولكن لا توصف بالعزة لأنه لا يصعب الوصول الي مشاهدتها . وفى قوله تعالى ( ولله العزة ولرسوله وللمؤمنين ولكن المنافقين لا يعلمون ) فالعزة هنا لله تحقيقا ، ولرسوله فضلا ، وللمؤمنين ببركة إيمانهم برسول الله عليه الصلاة والسلام

البرونزية
البرونزية

البرونزية
البرونزية

الجبار

اللغة تقول : الجبر ضد الكسر ، واصلاح الشىء بنوع من القهر ، يقال جبر العظم من الكسر ، وجبرت الفقير أى أغنيته ، كما أن الجبار فى اللغة هو العالى العظيم والجبار فى حق الله تعالى هو الذى تنفذ مشيئته على سبيل الإجبار فى كل أحد ، ولا تنفذ قيه مشيئة أحد ، ويظهر أحكامه قهرا ، ولا يخرج أحد عن قبضة تقديره ، وليس ذلك إلا لله ، وجاء فى حديث الإمام على ( جبار القلوب على فطرتها شقيها وسعيدها ) أى أنه أجبر القلوب شقيها وسعيدها على ما فطرها عليه من معرفته ، وقد تطلق كلمة الجبار على العبد مدحا له وذلك هو العبد المحبوب لله ، الذى يكون جبارا على نفسه ..جبارا على الشيطان .. محترسا من العصيان والجبار هو المتكبر ، والتكبر فى حق الله وصف محمود ، وفى حق العباد وصف مذموم


البرونزية
البرونزية

البرونزية

المتكبر

المتكبر ذو الكبرياء ، هو كمال الذات وكمال الوجود ، والكبرياء والعظمة بمعنى واحد ، فلا كبرياء لسواه ، وهو المتفرد بالعظمة والكبرياء ، المتعالى عن صفات الخلق ، الذى تكبر عما يوجب نقصا أو حاجة ، أو المتعالى عن صفات المخلوقات بصفاته وذاته
كل من رأى العظمة والكبرياء لنفسه على الخصوص دون غيره حيث يرى نفسه أفضل الخلق مع أن الناس فى الحقوق سواء ، كانت رؤيته كاذبة وباطلة ، إلا لله تعالى

البرونزية
البرونزية
البرونزية
البرونزية

الخالق

الخلق فى اللغة بمعنى الإنشاء ..أو النصيب لوافر من الخير والصلاح . والخالق فى صفات الله تعالى هو الموجد للأشياء ، المبدع المخترع لها على غير مثال سبق ، وهو الذى قدر الأشياء وهى فى طوايا لعدم ، وكملها بمحض الجود والكرم ، وأظهرها وفق إرادته ومشيئته وحكمته .
والله الخالق من حيث التقدير أولا ، والبارىء للإيجاد وفق التقدير ، والمصور لترتيب الصور بعد الأيجاد ، ومثال ذلك الإنسان .. فهو أولا يقدر ما منه موجود ..فيقيم الجسد ..ثم يمده بما يعطيه الحركة والصفات التى تجعله إنسانا عاقلا

البرونزية
البرونزية

البرونزية

البارئ


تقول اللغة البارىء من البرء ، وهو خلوص الشىء من غيره ، مثل أبرأه الله من مرضه .
البارىء فى اسماء الله تعالى هو الذى خلق الخلق لا عن مثال ، والبرء أخص من الخلق ، فخلق الله السموات والأرض ، وبرأ الله النسمة ، كبرأ الله آدم من طين …. البارىء الذى يبرىء جوهر المخلوقات من الأفات ، وهو موجود الأشياء بريئة من التفاوت وعدم التناسق ، وهو معطى كل مخلوق صفته التى علمها له فى الأزل ،وبعض العلماء يقول ان اسم البارىء يدعى به للسلامة من الأفات ومن أكثر من ذكره نال السلامة من المكروه

اسماء الله الحسنى وشرحها 2024.

اسماء ط§ظ„ظ„ظ‡ ط§ظ„ط­ط³ظ†ظ‰ وشرحها

الرحمن

هذا الاسم يختص بالله سبحانه وتعالى ولا يجوز إطلاقه على غيره
وهو من له الرحمة، وهو الذي رحم كافة خلقه بأن خلقهم وأوسع عليهم في رزقهم

الرحيم

خاص في رحمته لعباده المؤمنين، بأن هداهم إلى الإيمان، وأنه يثيبهم الثواب الدائم الذي لا ينقطع في الآخرة

الملك

هو النافذ الأمر في مُلكه، إذ ليس كلُّ مالك ينفذ أمره، وتصرفه فيما يملكه، فالملك أعم من المالك، والله تعالى مالك المالكين كِلّهم، والمُلاَّك إنما استفادوا التصرف في أملاكهم من جهته تعالى

القدوس

هو الطاهر من العيوب المنزه، عن الأولاد والأنداد

السلام

هو الذي سلم من كل عيب، وبريء من كل آفة، وهو الذي سلم المؤمنون من عقوبته

المؤمن

هو الذي صدق نفسه وصدق عباده المؤمنين، فتصديقه لنفسه علمه بأنه صادق، وتصديقه لعباده: علمه بأنهم صادقون

المهيمن

هو الشهيد على خلقه بما يكون منهم من قول أو عمل

العزيز

هو الغالب الذي لا يغلب، والمنيع الذي لا يوصل إليه

الجبار

وهو الذي لا تناله الأيدي ولا يجري في ملكه إلا ما أراد

المتكبر

وهو المتعالي عن صفات الخلق، والكبرياء صفة لا تكون إلا لله خاصة لأن الله عز وجل هو الذي له القدرة والفضل الذي ليس لأحد مثله، وذلك الذي يستحق أن يقال له المتكبر

قال الله عزّ وجل في الحديث القدسي: "الكبرياء ردائي والعظمة إزاري فمن نازعني شيئاً منهما ألقيته في جهنم" رواه أبو داود وابن ماجه

الخالق

وهو الذي أوجد الأشياء جميعها بعد أن لم تكن موجودة وقوله تعالى: {فَتَبَارَكَ اللَّهُ أَحْسَنُ الْخَالِقِينَ} [المؤمنون: 14] أي تبارك الله أحسن المقدرين لأن الخلق يأتي بمعنى التقدير

الباريء

هو الذي خلق الخلق عن غير مثال سابق

المصور

هو الذي أنشأ خلقه على صور مختلفة

الغفار

هو الذي يستر ذنوب عباده مرة بعد أخرى

القهار

هو الذي قهر العاندين بما أقام من الآيات والدلالات على وحدانيته وقهر الجبابرة بعزِّ سلطانه وقهر الخلق كلهم الموت

الوهَّاب

هو الذي يجود بالعطاء الكثير

الرزاق

هو القائم على كل نفس بما يقيمها من قوتها وطعامها، وما ينتفع به الناس من رزق مباحٍ وغير مباح

الفتاح

وهو الذي يفتح المنغلق على عباده من أمورهم ديناً ودنيا وهو الذي يفتح بين الحق والباطل فيوضح الحق ويبينه ويدحض الباطل فيزهقه ويبطله

العليم

بمعنى العالم على صيغة المبالغة، فالعلم صفة لله تعالى

القابض، الباسط

هو الذي يوسع الرزق ويقدره، يبسطه بجوده ورحمته ويقبضه بحكمته

الخافض، الرافع

هو الذي يخفض الجبارين والمتكبرين أي يضعهم ويهينهم، ويخفض كل شيء يريد خفضه، وهو الذي يرفع المؤمنين بالإسعاد وأولياءه بالتقريب

المعز

وهو تعالى يعز من شاء من أوليائه والإعزاز على أقسام :

القسم الأول :

إعزاز من جهة الحكم والفعل

هو ما يفعله الله تعالى بكثير من أوليائه في الدنيا ببسط حالهم وعلو شأنهم، فهو إعزاز حكم وفعل

القسم الثاني :

إعزاز من جهة الحكم

ما يفعله تعالى بأوليائه من قلَّة الحال في الدنيا، وأنت ترى من ليس في دينه فوقه في الرتبة فذلك امتحان من الله تعالى لوليه، وهو يثيبه إن شاء الله على الصبر عليه

القسم الثالث :

إعزاز من جهة الفعل

ما يفعله الله تعالى بكثير من أعدائه من بسط الرزق وعلو الأمر والنهي، وظهور الثروة في الحال في الدنيا، فذلك إعزاز فعل لا إعزاز حكم، وله في الآخرة عند الله العقاب الدائم، وإنما ذلك ابتلاء من الله تعالى واستدراج المذل

الله تعالى يذلُّ طغاة خلقه وعُتاتهم حكماً وفعلاً، فمن كان منهم في ظاهر أمور الدنيا ذليلاً، فهو ذليل حكماً وفعلاً
السميع

وهو الذي له سمع يدرك به الموجودات وسمعه وسع كلَّ شيء فسبحان الذي لا يشغله سمع عن سمع، والسمع صفة لله تعالى

البصير

وهو من له بصر يرى به الموجودات، والبصر صفة لله تعالى

الحكم

هو الحاكم، وهو الذي يحكم بين الخلق لأنه الحَكَم في الآخرة، ولا حكم غيره. والحكام في الدنيا إنما يستفيدون الحكم من قبله تعالى

العدل

وهو الذي حكم بالحقِّ، والله عادل في أحكامه وقضاياه عن الجور

اللطيف

هو المحسن إلى عباده، في خفاء وستر من حيث لا يعلمون، ويُسيِّر لهم أسباب معيشتهم من حيث لا يحتسبون

الخبير

هو العالم بحقائق الأشياء

الحليم

هو الذي يؤخر العقوبة على مُستحقيها ثم قد يعفو عنهم

العظيم

هو المستحق لأوصاف العلو والرفعة والجلال والعظمة وليس المراد به وصفه بعظم الأجزاء كالكبر والطول والعرض العمق لأن ذلك من صفات المخلوقين تعالى الله عن ذلك علواً كبيراً

الغفور

هو الذي يكثر من المغفرة والستر على عباده

الشكور

هو الذي يشكر اليسير من الطاعة، ويعطي عليه الكثير من المثوبة والأجر

العلي

وهو تعالى عالٍ على خلقه فهو العالي القاهر

الكبير

هو الموصوف بالجلال وكبر الشأن، فصغر دونه تعالى كل كبير

الحفيظ

هو الحافظ لكل شيء أراد حفظه

المقيت

هو المقتدر على كل شيء

الحسيب

هو الكافي

الجليل

هو عظيم الشأن والمقدار، فهو الجليل الذي يصغر دونه كل جليل ويتضع معه كل رفيع

الكريم

هو الجواد المعطي الذي لا ينفد عطاؤه

الرقيب

هو الحافظ الذي لا يغيب عنه شيء

المجيب

هو الذي يجيب المضطر إذا دعاه، ويغيث الملهوف إذا ناداه

الواسع

هو الغني الذي وسع غناه مفاقر الخلق

الحكيم

هو مُحكِم للأشياء متقن لها

الودود

هو المحب لعباده

المجيد

هو الجليل الرفيع القدر، المحسن الجزيل البرّ

الباعث

يبعث الخلق كلَّهم ليوم لا شك فيه، فهو يبعثهم من الممات، ويبعثهم أيضاً للحساب

الشهيد

هو الذي لا يغيب عنه شيء

الحق

هو الموجود حقاً

الوكيل

هو الذي يستقل بأمر الموكول إليه

القوي

هو الكامل القدرة على كل شيء

المتين

هو شديد القوة الذي لا تنقطع قوته ولا يمسه في أفعاله ضعف

الولي

هو المتولي للأمور القائم بها، بأن يتولى نصر المؤمنين وإرشادهم، ويتولى يوم الحساب ثوابهم وجزاءهم

الحميد

هو المحمود الذي يستحق الحمد

المحصي

لا يفوته شيء من خلقه عداً وإحصاءً

المبديء

هو الذي ابتدأ الأشياء كلها، لا عن شيء فأوجدها

المعيد

هو الذي يعيد الخلائق كلهم ليوم الحساب كما بدأهم

المحيي

هو الذي خلق الحياة في الخلق

المميت

هو الذي خلق الموت، وكتبه على خلقه، واستأثر سبحانه بالبقاء

الحي

هو الذي يدوم وجوده، والله تعالى لم يزل موجوداً ولا يزال موجوداً

القيوم

هو القائم الدائم بلا زوال

الواجد

هو الغني الذي لا يفتقر إلى شيء

الماجد

هو بمعنى المجيد
الواحد

هو الفرد الذي لم يزل وحده بلا شريك

الأحد

هو الذي لا شبيه له ولا نظير

الصمد

هو الذي يُقْصَدُ في الحوائج

القادر

هو الذي له القدرة الشاملة، فلا يعجزه شيء ولا يفوته مطلوب

المقتدر

هو التام القدرة الذي لا يمتنع عليه شيء

المقدم المؤخر

هو الذي يزن الأشياء منازلها فيقدم ما شاء ومن شاء ويؤخر ما شاء ومن شاء

الأول والآخر

وهو مقدم على الحوادث كلها بأوقات لا نهاية لها، فالأشياء كلها وجدت بعده، وقد سبقها كلها الأول الذي لا بداية لوجوده والآخر الذي لا نهاية لوجوده
وهو المتأخر عن الأشياء كلها، ويبقى بعدها، وكان رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول في دعائه: "أنت الأول فليس قبلك شيء وأنت الآخر فليس بعدك شيء" رواه مسلم والترمذي وابن ماجه

الظاهر

هو الذي ظهر للعقول بحججه، وبراهين وجوده، وأدلة وجدانيته

الباطن

هو الذي احتجب عن أبصار الخلائق وأوهامهم فلا يدركه بصر ولا يحيط به وهم

الوالي
هو المالك للأشياء والمتولي لأمرها

المتعالي

هو المنزه عن صفات الخلق

الـبـر

هو المحسن إلى خلقه، المصلح لأحوالهم

التواب

هو الذي يقبل رجوع عبده إليه

المنتقم

هو الذي ينتصر من أعدائه ويجازيهم بالعذاب على معاصيهم

العفو

هو الذي يصفح عن الذنب

الرؤوف

هو الذي تكثر رحمته بعباده

مالك الملك

هو الذي يملك الملك، وهو مالك الملوك، والمُلاَّك يُصرِّفهم تحت أمره

ذو الجلال والإكرام

هو المستَحق أن يُجَلَّ ويُكرم فلا يجحد

المقسط

هو العادل في حكمه

الجامع

هو الذي يجمع الخلق ليوم الحساب

الغني

هو الذي استغنى عن الخلق، فهو الغني وهم الفقراء إليه

المغني

هو الذي أغنى الخلق بأن جعل لهم أموالاً وبنين

المانع

هو الذي يمنع ما أراد منعه، فيمنع العطاء عن قوم والبلاء عن آخرين

الضار، النافع

هو الذي يوصل الضرر إلى من شاء وما شاء ويوصل النفع إلى من شاء وما شاء

النور

هو الهادي الذي يبصر بنوره ذو النهاية ويرشد بهداه ذو الغواية

الهادي

هو الذي بهدايته اهتدى أهل ولايته وبهدايته اهتدى الحيوان لما يصلحه واتقى ما يضره

البديع

هو الذي انفرد بخلق العالم كله فكان إبداعه لا عن مثال سبق

الباقي

هو الذي يدوم وجوده، وهو المستأثر بالبقاء

الوارث

هو الذي يبقى بعد هلاك كل مخلوق

الرشيد

هو الذي أرشد الخلق إلى مصالحهم، وأرشد أولياءه إلى الجنة وطرق الثواب

الصبور

وهو الذي لا يعاجل العصاة بالعقاب

دمتم بخير احبائى فى الله

جزاكِ الله خير..
تقبلي مروري..

جزاج اڷڷــﮧ خير حبے ..~

سجل دخولك باسماء الله الحسنى ارجو التثبيت 2024.

بسم ط§ظ„ظ„ظ‡ الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
اللهم صل على محمد وعلى آله وصحبه أجمعين
طبعا الموضوع معروف من عنوانها سجل ط¯ط®ظˆظ„ظƒ باسم الله ط§ظ„ط­ط³ظ†ظ‰ ..
ارجو التثبيت

الغفور

الله

الرحيـــــــــــــم

الرازق

الرحمن

الودود

الجبار

الوهاب

العزيز

طريقة سهلة لحفظ أسماء الله الحسنى 2024.

> وبطريقة ط³ظ‡ظ„ط© لكي يتسنى للجميع حفظها.
> واتمنى أن تستفيدوا منها.
> ————–
> أ = 8
> ط§ظ„ظ„ظ‡ – الأحد – الأعلى – الأكرم – الإله – أرحم الراحمين – الأول – الآخر –
> **************************************************
> ب = 5
> الباسط – البصير – الباطن – البر – البارئ
>
> **************************************************
> ت = 1
> التواب
>
> **************************************************
> ج = 1
> الجبار
>
> **************************************************
> خ =3
> الخبير – الخلاق – الخالق
>
> **************************************************
> ح = 10
> الحافظ – الحفيظ – الحسيب – الحميد – الحفي – الحق – الحكم – الحكيم –
> الحليم – الحي
>
> **************************************************
> ذ = 4
> الذي لاإله إلا هو – ذو الجلال والإكرام – ذو الفضل العظيم – ذو الطول
>
> **************************************************
> ر = 6
> الرءوف – الرب – الرحمن – الرحيم – الرزاق – الرقيب –
>
> **************************************************
> س = 4
> السبوح – السلام – السميع – السيد –
>
> **************************************************
> ش = 3
> الشافي = الشكور – الشهيد –
>
> **************************************************
> ص =1
> الصمد
>
> **************************************************
> ظ = 1
> الظاهر
>
> **************************************************
> ع = 6
> العالم – العزيز – العظيم – العفو – العلي – العليم
>
> **************************************************
> غ = 3
> الغفار – الغفور – الغني
>
> **************************************************
> ف = 1
> الفتاح
>
> **************************************************
> ق= 7
> القابض – القادر – القاهر – القهار – القريب – القوي – القيوم
>
> **************************************************
> ك = 2
> الكبير – الكريم
>
> **************************************************
> ل = 1
> اللطيف
>
> **************************************************
> ن = 1
> النصير
>
> **************************************************
> ه = 1
> الهادي
>
> **************************************************
> م = 23
> المؤمن – المبين – المتعال – المتكبر – المتين – المجيب – المجيد –
> المحيط – المستعان – المصور – المعطي – المقتدر – المقدم – المؤخر –
> المقيت – الملك – المليك – المنان – المهيمن – المولى – مالك الملك –
> مالك يوم الدين – مقلب القلوب
>
> **************************************************
> و = 6
> الواحد – الواسع – الودود – الوكيل – الولي – الوهاب
>
> منقول للفائده
>
>

جزاك الله خيرا

البرونزية

جزااك الله الجنه
باارك الله فيك