الصبر نعمه عظيمه وله افضال كثيره .منها 2024.

الصبرُ نعمةٌ عظيمة …………وله ط§ظپط¶ط§ظ„ كثيره منها…..

قالَ اللهُ تعالى :{ إنما يوفى الصابرونَ أجرهُم بغيرِ حِساب }الصبرُ معناهُ : حَبسُ النفسِ وقهرُها على مكروهٍ تَتحملهُ أو لَذيذٍ تُفارقهُ وهو أنواع : صبرٌ على أداءِ ما فرضَ الله وصبرٌ على اجتِنابِ ما حَرم الله والصبرُ على البلاءِ

وقدْ روى البُخاري ومُسلم عن أَنسٍ رَضي اللهُ عنهُ قال : [مر النّبي صلى الله عليه وسلم على امرأةٍ تبكي عندَ قبرٍ فقالَ: اتقي اللهَ واصبري فقالت : إليكَ عني فإنكَ لم تُصب بمصيبتي ولم تعرِفهُ قيلَ لها : إنهُ النّبي صلى اللهُ عليهِ وسلم فأتت بابَ النّبي فلمْ تَجِد عِندَهُ بوابين فقالت: لمْ أعرفكَ فقالَ : إنما الصبرُ عند الصدمةِ الأُولى]. والرسولُ قالَ لها اتقي الله لأنهُ سَمِعَ منها ما يكره وقولهُ إنما الصبرُ عندَ الصدمةَ الأُولى أي الصبرُ الذي يُحمدُ عليهِ صاحبهُ كُلَ الحمدِ ما كانَ عندَ مُفاجئةِ المُصيبة .

وروى البُخاري من حديثِ أبي هُريرةَ أن رسولَ اللهِ صلى اللهُ عليه وسلم قال :[ يقولُ اللهُ تعالى : ما لعبدِي المؤمنِ عندي جزاءٌ إذا قبضتُ صَفيهُ من أهلِ الدُنيا ثُم احتسَبهُ جزاء إلا الجَنَة]ُ رواهُ البُخاري ومعنى صَفيه حبيِبهُ ومعنى احتَسَبَهُ بأن يرجو ثوابهُ ويدخرهُ عندَ الله وذلِكَ يُنبُئ عن الصبرِ والتسليم.

وعن عَطاء بن أبي رَباح قالَ : قالَ لي ابنُ عباسٍ رضي اللهُ عنهُما :[ ألا أُريكَ امرأةً من أهلِ الجنة فقُلتُ : بلى قالَ هذهِ المرأةُ السوداء أتتِ النّبي فقالت: إني أُصرعُ وإني أَتكشف فادعُ الله تعالى لي قالَ: إن شئتِ صبرتِ ولكِ الجنة وإن شئتِ دعوتُ اللهَ تعالى أن يُعافيكِ فقالت أَصبرُ فقالت : إني أَتكشف فادعُ اللهَ أن لا أتكشف فدعا لها] رواهُ البُخاري ومُسلم.

وروى البُخاريُ ومُسلم عن أبي سعيدٍ وأبي هُريرةَ رضي اللهُ عنهما عن النّبي صلى اللهُ عليهِ وسلم قال :[ ما يُصيبُ المُسلمَ من نصبٍ ولا وصبٍ ولا همٍ ولا حزنٍ ولا أذى ولا غمٍ حتى الشَوكَة يُشاكها إلا كّفّرَ اللهُ بها من خَطَاياه].النَصَبُ بفتحتين التَعب والوَصَبُ بفتحتين وجعٌ دائم والأذى هو كلُ ما لا يُلائمُ النفس والغم هو أبلغُ من الحُزن لأنهُ حُزنٌ يشتَدُ بمن قامَ بهِ حتى يَصيرَ بحيثُ يُغمى عليهِ , وفي هذا الحديثِ أنَ الأمراضَ وغيرها من المُؤذيات التي تُصيب المُؤمن مَطهرةٌ لهُ من الذنُوب , وأنهُ ينبغي للإنسانِ أن لا يجمعَ على نفسهِ بينَ ضررينِ عظِيمينِ الأذى الحَاصلُ وتفويتُ ثوابِهِ وقدْ وردَ مَرفوعاً : المُصابُ من حُرِمَ الثواب.

وروى البُخاري عن أبي هُريرةَ رضي اللهُ عنهُ قال :[ قال رسولُ اللهِ صلى الله عليه وسلم : من يُردِ اللهُ بهِ خيراً يُصِبْ منهُ ]. معناهُ: من أرادَ اللهُ بهِ خيراً حالاً ومآلاً يبتليهِ إما في بدنهِ أو مالهِ أو مَحبُوبهِ .

وروى الترمذي أن النّبي صلى الله عليه وسلم قال :[ إنَ عِظمَ الجزاء مع عظم البلاء وإنّ الله تعالى إذا أحبَ قوماً ابتلاهُم فمن رضي فلهُ الرِضا ومن سَخِطَ فلهُ السُخط].

اللهم اجعلنا من عبادك الصابرين الصالحين

الصبرُ نعمةٌ عظيمة….وله افضال كثيره….منها…..

قالَ اللهُ تعالى :{ إنما يوفى الصابرونَ أجرهُم بغيرِ حِساب }الصبرُ معناهُ : حَبسُ النفسِ وقهرُها على مكروهٍ تَتحملهُ أو لَذيذٍ تُفارقهُ وهو أنواع : صبرٌ على أداءِ ما فرضَ الله وصبرٌ على اجتِنابِ ما حَرم الله والصبرُ على البلاءِ

وقدْ روى البُخاري ومُسلم عن أَنسٍ رَضي اللهُ عنهُ قال : [مر النّبي صلى الله عليه وسلم على امرأةٍ تبكي عندَ قبرٍ فقالَ: اتقي اللهَ واصبري فقالت : إليكَ عني فإنكَ لم تُصب بمصيبتي ولم تعرِفهُ قيلَ لها : إنهُ النّبي صلى اللهُ عليهِ وسلم فأتت بابَ النّبي فلمْ تَجِد عِندَهُ بوابين فقالت: لمْ أعرفكَ فقالَ : إنما الصبرُ عند الصدمةِ الأُولى]. والرسولُ قالَ لها اتقي الله لأنهُ سَمِعَ منها ما يكره وقولهُ إنما الصبرُ عندَ الصدمةَ الأُولى أي الصبرُ الذي يُحمدُ عليهِ صاحبهُ كُلَ الحمدِ ما كانَ عندَ مُفاجئةِ المُصيبة .

وروى البُخاري من حديثِ أبي هُريرةَ أن رسولَ اللهِ صلى اللهُ عليه وسلم قال :[ يقولُ اللهُ تعالى : ما لعبدِي المؤمنِ عندي جزاءٌ إذا قبضتُ صَفيهُ من أهلِ الدُنيا ثُم احتسَبهُ جزاء إلا الجَنَة]ُ رواهُ البُخاري ومعنى صَفيه حبيِبهُ ومعنى احتَسَبَهُ بأن يرجو ثوابهُ ويدخرهُ عندَ الله وذلِكَ يُنبُئ عن الصبرِ والتسليم.

وعن عَطاء بن أبي رَباح قالَ : قالَ لي ابنُ عباسٍ رضي اللهُ عنهُما :[ ألا أُريكَ امرأةً من أهلِ الجنة فقُلتُ : بلى قالَ هذهِ المرأةُ السوداء أتتِ النّبي فقالت: إني أُصرعُ وإني أَتكشف فادعُ الله تعالى لي قالَ: إن شئتِ صبرتِ ولكِ الجنة وإن شئتِ دعوتُ اللهَ تعالى أن يُعافيكِ فقالت أَصبرُ فقالت : إني أَتكشف فادعُ اللهَ أن لا أتكشف فدعا لها] رواهُ البُخاري ومُسلم.

وروى البُخاريُ ومُسلم عن أبي سعيدٍ وأبي هُريرةَ رضي اللهُ عنهما عن النّبي صلى اللهُ عليهِ وسلم قال :[ ما يُصيبُ المُسلمَ من نصبٍ ولا وصبٍ ولا همٍ ولا حزنٍ ولا أذى ولا غمٍ حتى الشَوكَة يُشاكها إلا كّفّرَ اللهُ بها من خَطَاياه].النَصَبُ بفتحتين التَعب والوَصَبُ بفتحتين وجعٌ دائم والأذى هو كلُ ما لا يُلائمُ النفس والغم هو أبلغُ من الحُزن لأنهُ حُزنٌ يشتَدُ بمن قامَ بهِ حتى يَصيرَ بحيثُ يُغمى عليهِ , وفي هذا الحديثِ أنَ الأمراضَ وغيرها من المُؤذيات التي تُصيب المُؤمن مَطهرةٌ لهُ من الذنُوب , وأنهُ ينبغي للإنسانِ أن لا يجمعَ على نفسهِ بينَ ضررينِ عظِيمينِ الأذى الحَاصلُ وتفويتُ ثوابِهِ وقدْ وردَ مَرفوعاً : المُصابُ من حُرِمَ الثواب.

وروى البُخاري عن أبي هُريرةَ رضي اللهُ عنهُ قال :[ قال رسولُ اللهِ صلى الله عليه وسلم : من يُردِ اللهُ بهِ خيراً يُصِبْ منهُ ]. معناهُ: من أرادَ اللهُ بهِ خيراً حالاً ومآلاً يبتليهِ إما في بدنهِ أو مالهِ أو مَحبُوبهِ .

وروى الترمذي أن النّبي صلى الله عليه وسلم قال :[ إنَ عِظمَ الجزاء مع عظم البلاء وإنّ الله تعالى إذا أحبَ قوماً ابتلاهُم فمن رضي فلهُ الرِضا ومن سَخِطَ فلهُ السُخط].

اللهم اجعلنا من عبادك الصابرين الصالحين
البرونزيةالبرونزيةالبرونزية:منقول مع بعض الاضافه
البرونزيةالبرونزية

جزاك الله خيرا

جزاك الله خير وبارك فيك

وفيكم بارك الله وجزاكم أعالي الجنان

يعطيك ربي الف خير

جزاك الله خير
والله يجعلنا من الصابرين عند المحن

آمين

وإياكم

يعطيك العاافيه

ماقصرتي

الله يصبرنا عند المحن والمصايب والامراااض

الله يجزاك خير

بيت شعر عن الصبر ، اجمل و اروع بيت شعر عن الصبر 2024.

بيت شعر عن ط§ظ„طµط¨ط± ، ط§ط¬ظ…ظ„ و ط§ط±ظˆط¹ بيت شعر عن الصبر

كل عليه من العنى قد حالة *** وانا علي من العنا فوق ما اطيق

تسلمين ع البيت الشعر الجميل ياعسل

تحميل كتاب بحث عن مذاق الصبر 2024.

العنوان ظ…ط°ط§ظ‚ الصبر المؤلف / الباحث محمد عيد العريمي الناشر دار الفارابي للنشر – بيروت
سنة النشر 2017
القراءة 494 رابط التحميل أضغط هنا للتحميل (حجم الملف:0.85 MB)

البرونزية

تحميل كتاب الصبر والثبات في مواجهة الحصار 2024.

  • التحميل

[IMG]http://gselazhry.******.com/photos/gif/1602994_lm.jpg[/IMG]

جزاكِ الله خيراً

و استعينوا بالصبر والصلاة . 2024.

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

" يا أيها الذين آمنوا ط§ط³طھط¹ظٹظ†ظˆط§ ط¨ط§ظ„طµط¨ط± و

والصلاة إن الله مع الصابرين "(البقرة: 153) .
،
وفى الصلاة مناجاة وإنما قال الله : "إن الله مع الصابرين " .

لأن الصبر أعم من الصلاة كما أنه يشملها ، فصلاة بلا صبر خالية من الخشوع و
التضرع و الإذعان ، ولو خلت الصلاة من الخشوع و الطمأنينة لأصبحت حركات لا
حياة فيها …. لذا فإن :
الصبر مع الله وفاء .
و الصبر بالله رضاء .
والصبر لله حياء .
والصبر فى الله بذل وعطاء .
والصبر مع الله وبالله وفى الله شفاء .
والصبر عن الله قطيعة وجفاء .
والصبر لطلب الدنيا وحدها ونزوات الشيطان خسران وشقاء .

… وذكر العينين البكاء .
وذكر الأذنين الإصغاء ,
وذكر اللسان الثناء.
وذكر اليدين العطاء .
وذكرالبدن الوفاء .
وذكر الروح الخوف والرجاء .
وذكر القلب التسليم والرضاء .

وفى الصبر يقول تعالى : " وجعلنا منهم أئمة يهدون بأمرنا لما صبروا وكانوا بآياتنا يوقنون " (السجدة: 24).

وقال جل شأنه : " من كان يريد حرث الآخرة نزد له فى حرثه ومن كان يريد حرث الدنيا نؤته منها وما له فى الآخرة من نصيب "(الشورى: 20) .

والصبر نوعان : بدنى وهو تحمل المشاق .
ونفسى وهو الصبر على مشتهى الطبع ، و اقتضاء الهوى .

وقال جل شأنه : " ولئن أذقنا الإنسان منا رحمة ثم نزعناها منه إنه ليؤوس كفور*ولئن أذقناه نعماء بعد ضراء مسته ليقولن ذهب السيئات عنى إنه لفرح فخور*إلا
الذين صبروا وعملوا الصالحات أولئك لهم مغفرة وأجر كبير "(هود: 9ـ10ـ11) .

فتأمل كيف استثنى رب العزة من الإنسان الذى ظهرت طبيعته فكانت يأسا وكفرا
ومزحا وفخرا باختلاف حالاته ومقاماته كيف استثنى من ذلك كل الصابرين
العاملين الصالحين .

فكفى بالصبرنعمة أن يكون حلما ً .
وكفى بالصبر عظمة أن يكون قناعة .

و للصلاة الفضل الأكبر في تفريج هموم النفس، وتفريح القلب وتقويته

وفي شرح الصدر لما فيها من اتصال القلب بالله عز وجل، فهي خيرالأعمال

كما قال صـلى الله عليه وسلم فيما رواه ابن ماجة والحاكم عن ثوبان
رضي الله عنه " واعلموا أن خير أعمالكم الصلاة " .

وللوقوف بين يدي الله في الصلاة أسرار عظيمة في جلب الصحة والعافية،

قال جل وعلا :[ إن الصلاة تنهى عن الفحشاء والمنكر، ولذكر الله أكبر،
والله يعلم ما تصنعون ] (العنكبوت: 45) ،

والصلاة هي الشفاء الأكيد للنفس، فقد ثبت عن النبي صلى الله عليه وسلم

أنه كان إذا حزن من أمر فزع إلى الصلاة، كما أنها علاج فعال للجسم أيضا،

فقد روى ابن ماجة من حديث مجاهد عن أبي هريرة قال:
" رآني رسول الله صلى الله عليه وسلم وأنا نائم أشكو من وجع بطني،
فقال لي: يا أبا هريرة،أيوجعك بطنك ؟ قلت: نعم يا رسول الله،
قال: قم فصل،

فإن في الصلاة شفاء
إن الصلاة عملية حيوية ترتفع بأداء وظائف الإنسان

النفسية والبدنية إلى أعلى مرتبة، ، فالصلاة بحق نموذج نوراني

يؤكد عظمة المنهج القرآني لهذا الدين !

وما أجمل قول الله تعالى فى الحديث القدسي :

============

" ابن آدم عندك ما يكفيك وأنت تطلب ما يطغيك ، لا بقليل تقنع ،

و لا من كثير تشبع ، إذا كنت معافى فى بدنك آمنا ً فى سربك عندك

قوت يومك ، فعلى الدنيا العفاء " .

اللهم .. ارزقنا قلبا شاكرا ، ولسانا ً ذاكرا ً ،

وبدنا ً على البلاء صابرا .

أحاديث في : الصبر على المصائب
عن أبي هريرة رضي الله عنه أن رسول الله – صلى الله عليه وسلم – قال : ( يقول الله تعالى : ما لعبدي المؤمن عندي جزاءٌ إذا قبضت صفيه من أهل الدنيا ثم احتسبه إلا الجنة ) رواه البخاري .

وعن أنس رضي الله عنه قال : سمعت النبي – صلى الله عليه وسلم – يقول : ( إن الله قال : إذا ابتليت عبدي بحبيبتيه فصبر عوضته منهما الجنة ) رواه البخاري وفي رواية للترمذي ( فصبر واحتسب ) .

وعن أبي أمامة رضي الله عنه عن النبي – صلى الله عليه وسلم – قال : ( يقول الله سبحانه : ابن آدم إن صبرت واحتسبت عند الصدمة الأولى لم أرض لك ثوابا دون الجنة ) رواه ابن ماجة حسنه الألباني

عندما يعانق ثلج الصبر جمرة المصيبه اهداء لكل مبتلاء 2024.

البرونزية

نحن بشر في طريق الحياة سائرين ..
قد نكون من التائبين العابدين الصائمين ..
أو من الذين في درب الضلال سائرين ..!!
تأخذنا الغفلة في دروبها أو يحتضننا الايمان بين أضلعه
وسواءا كنا من هذا النوع أو النوع الآخر ..
فإننا معرضون لأبتلائات من رب العالمين

موت .. ألم .. جرح .. رحيل .. خسارة .. مرض ……. حزن ..!

فالابتلاء للمؤمن اختبار وتخفيف ذنوب ..

وللعاصي تنبيه وتذكير بقوة الله عز وجل ..!!

البرونزية

فعندما يعانق ثلج ط§ظ„طµط¨ط± جمرة ط§ظ„ظ…طµظٹط¨ظ‡ !!

تتلاشى .. كما الدخان ..!
وعندما يلهج لسان العبد بعبارة : حسبنا الله ونعم الوكيل

ويوقن بالايه الكريمة ( وعسى أن تكرهو شيئا وهو خير لكم )

فإن الله يلهمه الصبر والسلوان .. وينزل السكينة على قلبه
مهما بلغت قوة مصيبته .. وعظم ألمه ..
ويُجزل له الأجر والثواب بإذنه تعالى ..

فمن أي نوع نحن ؟؟

هل من من إذا أصابتنا المصيبة نعينا الحظوظ ؟
ولطمنا الخدود ؟
وشققنا الجيوب ؟
ويئسنا من رحمته تعالى ؟
ولايزال لساننا ينطق بلماذا أنا بالذات !! ؟

أم نحن مِن مَنْ إذا أصابتنا المصيبة احتسبنا الاجر عند رب العالمين ؟
وشكرنا وصبرنا ؟

فمن أي الفريقين تنتمي أنت ؟

البرونزية

فعندما يتوفى الله عز وجل قريب عزيز لديك ..
أو تخسر كل أموالك في الاسهم ..
أو يصيبك مرض خطير لا شفاء منه ..
أو تفشل في دراستك ..
أو تغلق الدنيا أبوابها في وجهك ..
أو يتركك حبيب أو يهجرك صديق أو يوجعك أخ ..
…………………….. الخ ..

ماذا تفعل ؟؟

البرونزية

فالسؤال الذي يعود ليفرض نفسه بين سطور هذا الموضوع …
.
عندما تصيبك المصيبة ويبتليك الله عز وجل
في مالك أو بدنك أو حياتك ..

فما هو موقفك ؟
أتبكي وتشكي وتيأس ؟
أم تصبر وتحتسب الأجر من الله عز وجل ؟

البرونزية

~ ختاماً ~

محاضرة للشيخ/ نبيل العوضي هدية بسيطة من أختكم في الله

http://www.emanway.com/multimedia/droos/nabeel/wbsherAlsbren.rm

البرونزية

~ دعاء ~

أدعو الله عز وجل بكل أسم هو له
أن يبعد عنكم الهموم والأحزان ..
ويعطيكم من لذاته ماطاب ..
ويزيل الهموم من قلوبكم الطيبة ..
والأحزان من أرواحكم النقية ..
إنه على كل شيء قدير ..!!

في حفظ الإلـــــه ,
__________________
اختكم في الله
منقول

شكرا غاليتي وان شاء المولى يكون الموضوع في ميزان حسناتك ………..

تحياااااتي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة هدهد_فيفو البرونزية
شكرا غاليتي وان شاء المولى يكون الموضوع في ميزان حسناتك ………..

تحياااااتي

مشكووووووره
على المرور

جزاك الله خيرا وبانتظار جديدك

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة هيا اشرف البرونزية
جزاك الله خيرا وبانتظار جديدك

البرونزية

نسأل الله ان نكون ممن يحتسب الاجر عنده
وان يجعلناواياكم من الصابرين الشاكرين في الضراء والسراء
جزاك الله الخير على طرح مثل هذه المواضيع
وجعلها بموازين حسناتك

حفيــــ علي ـــدة

باركــ الله فيك ونفع بك ووفقك للافضلــ ويسر لنا ولك

جزاك الله الف خير

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة #رحلةأمل# البرونزية
نسأل الله ان نكون من يحتسب الاجر عنده
وان يجعلناواياكم من الصابرين الشاكرين في الضراء والسراء
جزاك الله الخير على طرح مثل هذه المواضيع
وجعلها بموازين حسناتك

امييييييييييييين
وجزاك الله خير

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الوردة الذهبية البرونزية
حفيــــ علي ـــدة

باركــ الله فيك ونفع بك ووفقك للافضلــ ويسر لنا ولك

امييييين
مرورك شرف لي يا احلى ورده بمنتدانا

دعوه لتلذذ بالصبر~ 2024.

بسم الله الرحمن الرحيم ,,

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ,,

بعد ان تذوقنا طعم الرضا في الموضوع السابق

و في نهاية الموضوع
وعدتكم بـ نكهه أخرى ,,
هاأنا أوفي بوعدي لكم ,,

لـ نسمي باسم الله الأعظم
ونتذوق النـــكــهــــه ,,

قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: "عجباً لأمر المؤمن إن أمره كله له خيرٌ، وليس ذلك لأحدٍ إلا للمؤمن: إن أصابته سراء شكر فكان خيراً له، وإن أصابته ضراء صبر فكان خيراً له".
رواه مسلم.
الصبر خير من الخيرات التي نتقلب فيها في جميع امور حياتنا ,
الصبر نعمه وله طعمها الخاص فلنتذوقها .
مر طعم الصبر أليس كذالك ؟؟

إذا فلنظر لفوائده لكي نتلذذ ونحن نتجرع مرارته

,

كالذي يتجرع مراراة الأدوية ,

لعلنا نتشافى من أمراض القلوب .

اول و أفضل فائده أراها هي

مـعـيـة الله ,

قال تعالى: "إن الله مع الصابرين"

سورة البقرة: الآية 249

حين تصبر وتحتسب وتكون من ضمن الصابرين ,

سوف تكون في معية الله
( الله معك ) ,
الله معك ان كنت صابر محتسب ,
الله معك لن يتركك ابدا ,
الله معك لينصرك ,
الله معك ليمتحن قلبك ,
الله معك وليس ضدك ,

نعمة يُغبط عليها كل من اندرج أسمه مع الصابرين .

واجمل فائدة للصبر هي

حب الله ,

قال في كتابه :[ وَاللّهُ يُحِبُّ الصَّابِرِينَ ]

(146) سورة آل عمران

هذه الايه لم تكتب في القران عبث ,

بل لتطمئن قلوب الصابرين ,
وتبين لهم عظم أجرهم ,
الله يحبك أيها الصابر ,
الله كتب في كتابه انه يحبك ,
أي بشارة هذه !!
وأي فضل هذا

!!

وقال عز من قال :

(إِنَّمَا يُوَفَّى الصَّابِرُونَ أَجْرَهُم بِغَيْرِ حِسَابٍ) .

عندما يستشعر ويحتسب الصابر ان اجره ليس له وزن ولا يكال

وانما يأتيه الاجر اكبر من اي وزن اجر من الكريم الذي إذا اعطى
عندها يتلذذ بذالك الصبر .

والصابر عندما يقرا بقلبه

( أن مع العسر يسرا )

ويعلم علم اليقين ان العسر معه اليسر وليس يليه ولا قبله , فسيُبصر بقلبه ذلك اليسر ويتحمل ذلك العسر .

وبعد هذا كله

معية الله وحبه و أجر بغير حساب و و

و …

هل ستشعر بمرارة الصبر ؟!!

ام سيكون بلسماً شافياً لصدرك ؟!!

***
بقلم اختي الغاليه:منبع الطيبه

م ن

البرونزية

ما أحوجنا للصبر وللذكرى
أحبك في الله أيتها الفاضله

البرونزية
البرونزية

جزٍآكيٍ الله كل آلخيرٍ

جزاك الله خير

الله يجزاك خير

استغفر الله واتوب اليه

الحمد لله على كل حااااااال
يسلموووو حفيدهـ الله يجزاك خييير
تقبلي مروري

سبحان الله وبحمده سبحان الله العظيم

جـــزاكـ الله خــيــر

الصبر 2024.

البرونزية ذات يوم مرَّ النبي صلى الله عليه وسلم على قبر، فرأى امرأة جالسة إلى جواره وهي تبكي على ولدها الذي مات، فقال لها النبي صلى الله عليه وسلم: (اتقي الله واصبري). فقالت المرأة: إليك عني، فإنك لم تُصَبْ بمصيبتي.
فانصرف النبي صلى الله عليه وسلم، ولم تكن المرأة تعرفه، فقال لها الناس: إنه رسول الله صلى الله عليه وسلم، فأسرعت المرأة إلى بيت النبي صلى الله عليه وسلم تعتذر إليه، وتقول: لَمْ أعرفك. فقال لها النبي صلى الله عليه وسلم: (إنما ط§ظ„طµط¨ط± عند الصدمة الأولى) [متفق عليه]. أي يجب على الإنسان أن يصبر في بداية المصيبة.
***
أسلم عمار بن ياسر وأبوه ياسر وأمه سمية -رضي الله عنهم- وعلم الكفار بإسلامهم، فأخذوهم جميعًا، وظلوا يعذبونهم عذابًا شديدًا، فلما مرَّ عليهم الرسول صلى الله عليه وسلم، قال لهم: (صبرًا آل ياسر! فإن موعدكم الجنة)
[الحاكم]. وصبر آل ياسر، وتحملوا ما أصابهم من العذاب، حتى مات الأب والأم من شدة العذاب، واستشهد الابن بعد ذلك في إحدى المعارك؛ ليكونوا جميعًا من السابقين إلى الجنة، الضاربين أروع الأمثلة في الصبر وتحمل الأذى.
ما هو الصبر؟
الصبر هو أن يلتزم الإنسان بما يأمره الله به فيؤديه كاملا، وأن يجتنب ما ينهاه عنه، وأن يتقبل بنفس راضية ما يصيبه من مصائب وشدائد، والمسلم يتجمل بالصبر، ويتحمل المشاق، ولا يجزع، ولا يحزن لمصائب الدهر ونكباته. يقول الله تعالى: {يا أيها الذين آمنوا استعينوا بالصبر والصلاة إن الله مع الصابرين} [البقرة: 153].
الصبر خلق الأنبياء:
ضرب أنبياء الله -صلوات الله عليهم- أروع الأمثلة في الصبر وتحمل الأذى من أجل الدعوة إلى الله، وقد تحمل رسول الله صلى الله عليه وسلم المشاق في سبيل نشر الإسلام، وكان أهل قريش يرفضون دعوته للإسلام ويسبونه، ولا يستجيبون له، وكان جيرانه من المشركين يؤذونه ويلقون الأذى أمام بيته، فلا يقابل ذلك إلا بالصبر الجميل. يقول عبد الله بن مسعود -رضي الله عنه- عن صبر الرسول صلى الله عليه وسلم وتحمله للأذى: (كأني أنظر رسول الله صلى الله عليه وسلم يحكي (يُشْبِه) نبيًّا من الأنبياء -صلوات الله وسلامه عليهم- ضربه قومه فأدموه (أصابوه وجرحوه)، وهو يمسح الدم عن وجهه ويقول: اللهم اغفر لقومي فإنهم لا يعلمون) [متفق عليه].
وقد وصف الله -تعالى- كثيرًا من أنبيائه بالصبر، فقال تعالى: {وإسماعيل وإدريس وذا الكفل كل من الصابرين . وأدخلناهم في رحمتنا إنهم من الصالحين} [الأنبياء: 85-86].
وقال الله تعالى: {فاصبر كما صبر أولوا العزم من الرسل} [الأحقاف: 35]. وأولو العزم من الرسل هم: نوح، وإبراهيم، وموسى، وعيسى، ومحمد -عليهم صلوات الله وسلامه-.
وقال تعالى: {ولقد كذبت رسل من قبلك فصبروا على ما كذبوا وآذوا في سبيلي حتى أتاهم نصرنا} [الأنعام: 34].
وقال تعالى عن نبيه أيوب: {إنا وجدناه صابرًا نعم العبد إنه أواب}
[ص: 44]، فقد كان أيوب -عليه السلام- رجلا كثير المال والأهل، فابتلاه الله واختبره في ذلك كله، فأصابته الأمراض، وظل ملازمًا لفراش المرض سنوات طويلة، وفقد ماله وأولاده، ولم يبْقَ له إلا زوجته التي وقفت بجانبه صابرة محتسبة وفيةً له.
وكان أيوب مثلا عظيمًا في الصبر، فقد كان مؤمنًا بأن ذلك قضاء الله، وظل لسانه ذاكرًا، وقلبه شاكرًا، فأمره الله أن يضرب الأرض برجله ففعل، فأخرج الله له عين ماء باردة، وأمره أن يغتسل ويشرب منها، ففعل، فأذهب الله عنه الألم والأذى والمرض، وأبدله صحة وجمالا ومالا كثيرًا، وعوَّضه بأولاد صالحين جزاءً له على صبره، قال تعالى: {ووهبنا له أهله ومثلهم معهم رحمة منا وذكرى لأولي الألباب} [ص: 43].
فضل الصبر:
أعد الله للصابرين الثواب العظيم والمغفرة الواسعة، يقول تعالى: {وبشر الصابرين . الذين إذا أصابتهم مصيبة قالوا إنا لله وإنا إليه راجعون . أولئك عليهم صلوات من ربهم ورحمة وأولئك هم المهتدون} [البقرة: 155-157]. ويقول: {إنما يوفي الصابرون أجرهم بغير حساب} [الزمر: 10].
ويقول صلى الله عليه وسلم: (ما أُعْطِي أحد عطاءً خيرًا وأوسع من الصبر)
[متفق عليه]. ويقول صلى الله عليه وسلم: (ما يصيب المسلم من نَصَبٍ (تعب) ولا وَصَبٍ (مرض) ولا هَمّ ولا حَزَنٍ ولا أذى ولا غَمّ حتى الشوكة يُشَاكُها إلا كفَّر الله بها من خطاياه) [متفق عليه].
أنواع الصبر:
الصبر أنواع كثيرة، منها: الصبر على الطاعة، والصبر عن المعصية، والصبر على المرض، والصبر على المصائب، والصبر على الفقر، والصبر على أذى
الناس.. إلخ.
الصبر على الطاعة: فالمسلم يصبر على الطاعات؛ لأنها تحتاج إلى جهد وعزيمة لتأديتها في أوقاتها على خير وجه، والمحافظة عليها. يقول الله -تعالى- لنبيه صلى الله عليه وسلم: {واصبر نفسك مع الذين يدعون ربهم بالغداة والعشي يريدون وجهه} [الكهف: 28]. ويقول تعالى: {وأمر أهلك بالصلاة واصطبر عليها} [طه: 132].
الصبر عن المعصية: المسلم يقاوم المغريات التي تزين له المعصية، وهذا يحتاج إلى صبر عظيم، وإرادة قوية، يقول رسول الله صلى الله عليه وسلم: (أفضل المهاجرين من هجر ما نهي الله عنه، وأفضل الجهاد من جاهد نفسه في ذات
الله -عز وجل-) [الطبراني].
الصبر على المرض: إذا صبر المسلم على مرض ابتلاه الله به، كافأه الله عليه بأحسن الجزاء، قال صلى الله عليه وسلم: (من أصيب بمصيبة في ماله أو جسده، وكتمها ولم يشْكُهَا إلى الناس، كان حقًّا على الله أن يغفر له).
[الطبراني].
وصبر المسلم على مرضه سبب في دخوله الجنة، فالسيدة أم زُفَر -رضي الله عنها- كانت مريضة بالصَّرَع، فطلبت من النبي صلى الله عليه وسلم أن يدعو الله لها بالشفاء. فقال لها النبي صلى الله عليه وسلم: (إن شئتِ صبرتِ ولكِ الجنة، وإن شئتِ دعوتُ الله أن يعافيكِ). فاختارت أن تصبر على مرضها ولها الجنة في الآخرة. [متفق عليه]. ويقول تعالى في الحديث القدسي: (إذا ابتليتُ عبدي بحبيبتيه (عينيه) فصبر، عوضتُه منهما الجنة) [البخاري].
الصبر على المصائب: المسلم يصبر على ما يصيبه في ماله أو نفسه أو
أهله. يقول النبي صلى الله عليه وسلم: (يقول الله تعالى: ما لعبدي المؤمن عندي جزاءٌ إذا قبضتُ صَفِيهُ من أهل الدنيا ثم احتسبه إلا الجنة) [البخاري]. وقد مرَّت أعرابية على بعض الناس، فوجدتهم يصرخون، فقالت: ما هذا؟ فقيل لها: مات لهم إنسان. فقالت: ما أراهم إلا من ربهم يستغيثون، وبقضائه يتبرمون (يضيقون)، وعن ثوابه يرغبون (يبتعدون).
وقال الإمام علي: إن صبرتَ جرى عليك القلم وأنتَ مأجور (لك أجر وثواب)، وإن جزعتَ جرى عليكَ القلم وأنت مأزور (عليك وزر وذنب).
الصبر على ضيق الحياة: المسلم يصبر على عسر الحياة وضيقها، ولا يشكو حاله إلا لربه، وله الأسوة والقدوة في رسول الله صلى الله عليه وسلم وأزواجه أمهات المؤمنين، فالسيدة عائشة -رضي الله عنها- تحكي أنه كان يمر الشهران الكاملان دون أن يوقَد في بيت رسول الله صلى الله عليه وسلم نار، وكانوا يعيشون على التمر والماء. [متفق عليه].
الصبر على أذى الناس: قال صلى الله عليه وسلم: (المسلم إذا كان مخالطًا الناس ويصبر على أذاهم، خير من المسلم الذي لا يخالط الناس ولا يصبر على أذاهم) [الترمذي].
الصبر المكروه:
الصبر ليس كله محمودًا، فهو في بعض الأحيان يكون مكروهًا. والصبر المكروه هو الصبر الذي يؤدي إلى الذل والهوان، أو يؤدي إلى التفريط في الدين أو تضييع بعض فرائضه، أما الصبر المحمود فهو الصبر على بلاء لا يقدر الإنسان على إزالته أو التخلص منه، أو بلاء ليس فيه ضرر بالشرع. أما إذا كان المسلم قادرًا على دفعه أو رفعه أو كان فيه ضرر بالشرع فصبره حينئذ لا يكون مطلوبًا.
قال الله -تعالى-: {إن الذين توفاهم الملائكة ظالمي أنفسهم قالوا فيم كنتم قالوا كنا مستضعفين في الأرض قالوا ألم تكن أرض الله واسعة فتهاجروا فيها فأولئك مأواهم جهنم وساءت مصيرًا} [النساء: 97].
الأمور التي تعين على الصبر:
* معرفة أن الحياة الدنيا زائلة لا دوام فيها.
* معرفة الإنسـان أنه ملْكُ لله -تعالى- أولا وأخيرًا، وأن مصيره إلى الله تعالى.
* التيقن بحسن الجزاء عند الله، وأن الصابرين ينتظرهم أحسن الجزاء من الله، قال تعالى: {ولنجزين الذين صبروا أجرهم بأحسن ما كانوا يعملون}
[النحل: 96].
* اليقين بأن نصر الله قريب، وأن فرجه آتٍ، وأن بعد الضيق سعة، وأن بعد العسر يسرًا، وأن ما وعد الله به المبتلِين من الجزاء لابد أن يتحقق. قال تعالى: {فإن مع العسر يسرًا. إن مع العسر يسرًا} [الشرح: 5-6].
* الاستعانة بالله واللجوء إلى حماه، فيشعر المسلم الصابر بأن الله معه، وأنه في رعايته. قال الله -تعالى-: {واصبروا إن الله مع الصابرين} [الأنفال: 46].
* الاقتداء بأهل الصبر والعزائم، والتأمل في سير الصابرين وما لاقوه من ألوان البلاء والشدائد، وبخاصة أنبياء الله ورسله.
* الإيمان بقدر الله، وأن قضاءه نافذ لا محالة، وأن ما أصاب الإنسان لم يكن ليخطئه، وما أخطأه لم يكن ليصيبه. قال تعالى: {ما أصاب من مصيبة في الأرض ولا في أنفسكم إلا في كتاب من قبل أن نبرأها إن ذلك على الله
يسير . لكيلا تأسوا على ما فاتكم ولا تفرحوا بما آتاكم} [الحديد: 22-23].
الابتعاد عن الاستعجال والغضب وشدة الحزن والضيق واليأس من رحمة الله؛ لأن كل ذلك يضعف من الصبر والمثابرة.

البرونزية

البرونزية
البرونزية

البرونزية

تسلمي بارك الله فيك اختي سوار الياسمين على المواضيع المميزة

تسلمين حبيبتي…الوردة الذهبية…وشكرا على مرورك

وين الصبر حتى الصبرفي ساعة الحاجة يخون 2024.

مـررآآحــــــب ..}

البرونزية

البرونزية

البرونزية

البرونزية

البرونزية

الـأكوآد:

::

[c=58]..{[/c] [c=14]عوضوڪَ[/c] [c=7]بـ[/c] [c=58]غيـآبيـﮯ[/c]*[c=7]..~[/c]

[c=14]لاتقـول إنيـﮯ[/c] [c=7]..{[/c] [c=58]وحشتـڪَ[/c] [c=7]..![/c]

::

[c=0][a=14] [ [/a][a=3] ] [/a][/c] [c=3]لـآتخـآف[/c]

[c=14]مـآورآگ إلـآ [c=3][[/c] خطـآگ [c=3]][/c] ومـآقبـآلگ غيـر [c=3][[/c] فـآلگ [c=3]][/c][/c]

::

[c=0][a=19]||[/a][/c] [c=14]الـوعــد[/c]

[c=19]مـآشفت منگ[c=15] لـ[/c] [ [c=14]الـوعـد[/c] ] غيـر [c=16]..{[/c] [c=14]غصة إنتظـآر[/c][/c]

::

[c=1]ويـن الصبـر [ [c=46]..![/c] ] حتى الصبـر في [c=46]سـآعـة الحـآجــہ[/c] يخـوכּ [c=46]..~[/c][/c]

::

[c=#408080][c=1][[/c]*ذآگ أول*[c=1]][/c]*ينگسـر*[c=1]قلبيے[/c] عليگ[/c]

[c=#408080]إنت شئ [c=1][[/c] وضـآع منيے [c=1]][/c] مثـل أي شئ [c=1]..{[/c] مـآيهمنيے[/c]

::

[c=14][c=0][a=19]بلـآآآآآآآآآآآش[/a][/c] تقـول [c=19]/[/c] وآحشنـيے [c=19]..{[/c] [/c]

[c=14]بـآيـن عليگ [c=19]تهيـأ[/c] وصويحبگ [ [c=0][a=19]ضـآميے[/a][/c] ][/c]

::

[c=1]الغـربــہ [c=51]..[/c] الليے حـآرســہ گـل الأبـوآب[/c]

[c=1]حتى وأنـآ فيے [c=14]موطنيے[/c] [ [c=51]ضـآيقتنيے[/c] ] ..![/c]

::

[c=1]مـآأبيگ تدريـﮯ [c=46]بغلـآگ[/c] [ [c=14]وينگشـف أمريـﮯ[/c] ][/c]

[c=1]حلـآتـہ إنيے [c=46]عشقتگ[/c] وإنت [ [c=14]مـو دآريے[/c] ][/c]

::

[c=14]لـآجيت أنـآ*[c=#00b7b7]بـسـآمحگ[/c]*تبكيـﮯ [c=#00b7b7]"[/c]*الجـرآح**[c=#00b7b7]"[/c]*..{*[c=#00b7b7]مـآودهـآ[/c][/c]
::

[c=#07b9d8][a=19]!![/a] مـآليے مـزآج [c=19]..[/c] أحب غيـره[/c]

[c=#07b9d8]حتى لـو إنيے ..{ [c=19]دآخلـہ مـزآجـہ[/c] ..![/c]

::

[c=67]أرآقبگ [c=51]}~[/c] من بعيـد أحسگ [c=51]بـ[/c] / [c=51]صدريـﮯ[/c][/c]

[c=67]أسـولـف [c=51]لـ[/c] [ [c=51]صـورتگ[/c] ] عـن[c=51] آخـر أخبـآريـﮯ[/c] ..![/c]

::

[c=#0080c0]الـدآر سآعة [c=14]غيبتگ[/c] { [c=14]خرآب[/c] فيے [c=14]خرآب[/c] } [c=14]..![/c][/c]

::

[c=6]*يـآصـآحبيے *[c=15]"[/c] من متى*[c=15]"[/c]*تقـدر [c=14]تفـآرقنيے[/c] [* [c=15]..![/c] ]*[/c]

[c=6][c=14]مانيے بمغرور[/c] لگن [c=15]"[/c] صعب [c=15]"[/c] [c=14]تنسانيے[/c] ..~[/c]

::

[c=1][c=#9f9fd0]الوجَع[/c]*مُعتصرنيّے مآ قُويّتْ*[c=#9f9fd0]..{[/c]*[c=14]أقهُـرَه[/c][/c]

[c=1]وگل مآ طآبْ [c=#9f9fd0][[/c] [c=14]جرّحْ[/c] [c=#9f9fd0]][/c] يلتهِبْ [c=#9f9fd0]من جديّد[/c][/c]

::

[c=14]*[c=24]~{[/c] *گـل*[c=24][[/c] [c=1]مـآرفعت الرآس[/c]*[c=24]][/c] أخبيے دمعتيے[/c]

[c=14]أگسرتنيـﮯ [c=24][[/c] [c=1]الشمـس[/c] [c=24]][/c] وخـآنتنيـﮯ [c=24][[/c] [c=1]العيـوכּ[/c] [c=24]][/c] ..~[/c]

::

[c=#804000]*[c=19]فقـدتگ[/c]*وأعتـرف إنيے**[c=19]"[/c] بدونگ *[c=19]"[/c] شئ *[c=19]لـآيـذگـر[/c]*[/c]

[c=#804000]بدونگ [c=19]"[/c] حالتيے صعبـہ [c=19]"[/c] وأدريے فيگ [c=19]فاقدنيے[/c][/c]

حلوووووين ..
الشكر لك.

مشكوووووره قلبي

روعه حيل

اسعدني مروركن

يسلمووو

رهيباااات…عوااافي اختي

روعه بروعة صاحبتها…

روؤووؤوووؤوؤعــه
يسلموؤوؤووؤ يــــــآلغـ‘ـلآ ..

يسلمووووو

تحميل كتاب واستعينوا بالصبر والصلاة 2024.

  • التحميل

البرونزية