رمضااااااااااااااااااان مدرسة للجوووووووود والعطاء 2024.

رمضان ظ…ط¯ط±ط³ط© للجود والعطاء

بسم الله الرحمن الرحيم

الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وآله وصحبه أجمعين وبعد ..

– قال سبحانه وتعالى: ﴿ وَمَا تُقَدِّمُوا لِأَنْفُسِكُمْ مِنْ خَيْرٍ تَجِدُوهُ عِنْدَ اللَّهِ ﴾
وقال سبحانه: ﴿ مَثَلُ الَّذِينَ يُنْفِقُونَ أَمْوَالَهُمْ فِي سَبِيلِ اللَّهِ كَمَثَلِ حَبَّةٍ أَنْبَتَتْ سَبْعَ سَنَابِلَ فِي كُلِّ سُنْبُلَةٍ مِائَةُ حَبَّةٍ وَاللَّهُ يُضَاعِفُ لِمَنْ يَشَاءُ وَاللَّهُ وَاسِعٌ عَلِيمٌ ﴾

في الصحيح أن ابن عباس رضي الله عنهما أنه قال: ( كان رسول الله صلى الله عليه وسلم أجود الناس ، وكان أجود ما يكون في رمضان ، حين يلقاه جبريل ، وكان جبريل يلقاه في كل ليلة من رمضان فيدارسه القرآن ، فلرسول الله صلى الله عليه وسلم حين يلقاه جبريل أجود بالخير من الريح المرسلة ) متفق عليه.

– إن الصيام يدعو إلى إطعام الجائع واعطاء المسكين وإتحاف الفقير.

– وشهر رمضان موسم للمتصدقين وفرصة سانحة للباذلين والمعطين:

الله أعــطــاك فــابــذل مـــن iiعـطـيـته فــالـمـال عــاريــة والــعـمـر iiرحـــال
الــمـال كـالـمـاء إن تـحـبـس iiسـواقـيه يأسن وإن يجر منه يعذب منه سلسال

– ما أجمل البذل وما أحسن الصدقة وما أجمل العطاء.

– صح عنه عليه الصلاة والسلام أنه قال: ( إن لله ملكين يناديان في كل صباح أحدهما: اللهم أعط منفقا خلفا ، ويقول الآخر اللهم أعط ممسكا تلفا ) رواه مسلم.

– كلما أنفق العبد أخلف الله عليه ببسطة في الجسم وراحة في البال وسعة في الرزق.

صح عنه عليه الصلاة والسلام أنه قال: ( الصدقة تطفئ الخطيئة كما يطفئ الماء النار ) رواه أحمد والترمذي. والخطايا لها حرارة في القلوب واشتعال في النفوس ، ونار موقدة في الحياة ، ولا يطفئ هذه الحرارة والاشتعال إلا الصدقة.

– الصدقة باردة على القلب طيبة على الروح ، تحتُ الخطايا حتا.

-صح عنه عليه الصلاة والسلام أنه قال: ( إن الصدقة لتطفئ عن أهلها حر القبور ، وإنما يستظل المؤمن يوم القيامة في ظل صدقته ) السلسلة الصحيحة.

– عجيب جد عجيب للصدقة ، ظل وارف ولها أوفياء يتظلل في ظلها العباد يوم القيامة ، وكل بحسب ظله الذي أنتجته صدقته في الدنيا.

– كان عثمان بن عفان رضي الله عنه صاحب مال وعنده ثراء في مرضاة ربه تبارك وتعالى ، جهز جيش تبوك وشرى بئر رومة للمسلمين ، وتصدق وأعطى ولسوف يرضى.

– وكان عبد الرحمن بن عوف رضي الله عنه غنيا موسرا ، فتصدق مرة واحدة بحمل سبعمائة جمل على فقراء المدينة ليكافئه الله على ما فعل.

* في الناس صائم لا يجد كسرة خبز ولا مذقة لبن ولا حفنة تمر.
* في الناس صائم لا يجد بيتا يؤويه ، ولا مركبا يحمله ولا صاحبا يواسيه.
* في الناس صائم لا يجد ما يفطر به أو يتسحر عليه.

– وقد صح عنه صلى الله عليه وسلم أنه قال: ( من فطر صائما كان له مثل أجره دون أن ينقص من أجر الصائم شيئا ) رواه الترمذي.

– الصالحون يزيد كرمهم في رمضان ، فيبذلون ويعطون وينفقون.
– كان كثير من الأخيار يتكفل بإفطار جماعات من الفقراء والمساكين طلبا للأجر العظيم والثواب الجزيل من الله تعالى.
– كانت مساجد السلف تمتلئ بالطعام المقدم للفقراء فلا تجد جائعا ولا محتاجا.
– والعجيب أن كل ما ينفقه العبد في أكله وشربه ولباسه، فانه زائل لا محالة إلا ما ينفقه في مرضات الله عز وجل.

– يقول عز من قائل: ﴿ إِنْ تُقْرِضُوا اللَّهَ قَرْضاً حَسَناً يُضَاعِفْهُ لَكُمْ وَيَغْفِرْ لَكُمْ وَاللَّهُ شَكُورٌ حَلِيمٌ ﴾ التغابن:17.

-أيها الصائم إنك ببذلك وعطائك تقرض ربك ليوم فقرك وحاجتك وضرورتك يوم الفقر والمسكنة ، يوم التغابن.
-أيها الصائم شربة ماء ومذقة لبن وحفنة تمر وقليل من الطعام والمال واللباس والفاكهة تسديها إلى محتاج هي طريقك إلى الجنة.
-أيها الصائم تالله لا يحفظ المال مثل الصدقة ، ولا يزكي المال مثل الزكاة.

*مات كثير من الأثرياء من الأموال والكنوز والدور والقصور ما الله به عليم ، فأصبح كل ذلك حسرة عليهم ، وندامة وأسفا ، لأنهم ما جعلوه في مصارفه.
– وغدا يظهر لك الربح من الخسران والله المستعان.

وصلى اللهم على نبينا محمد وعلى آله وصحبه وسلم.

جزااااك الله خيييير

جزاك الله خير
اشكرك يا الغاليه مواضيعك قيمه

الله يجزيك الخير..احزان

ألف ألف شكر على مروركم يالغوالي

يعطيك العافيه طرح رائع

الله يعافيك ومشكورة عالمرور دنيا

مشكورة والله يعطيك العافيه
والله يبلغنا رمضان وإحنا بـ أحسن حال يارب
=)

الله يعطيك العافية

الله يجـــــــــــــــــــــزاك خييييييييييييييييييييير ..

العطاء كيف . ولمن ولماذا 2024.


السلام عليكم

" ط§ظ„ط¹ط·ط§ط، فطرة .. تحتاج منا لترسيخها بالأفعال "

العطاء .. لمن يكون ؟! .. ولماذا ؟!
وهل نعطي جميعاً كما ينبغي أن نعطي ؟؟

العطاء للوالدين

فهم دوماً في حاجة ماسه إلينا
ينتظرون عطاءنا .. وهم صامتون ..
نشعر أننا في كثير من الأحيان أننا اكملنا حقوقهم في العطاء من وقتنا ومالنا وجهودنا
لكن نحن والله مقصرون في عطاءنا لهم ..
مامعنى العطاء للوالدين ؟؟ وكيف يكون ؟؟
فإن العطاء بمعناه العام هو ..
بذل كل مالديك من جهد وذات اليد لمن هم في حاجة له
لكي لا يشعر أنه في حاجة لمن هو بعيد عنه ..
فنحن أبناءهم أحق بعطائهم .. وكسب أجر برنا لهم والإحسان إليهم ..
وأن نؤثر رضاهم على راحتنا ..
فالمجال هنا لا يتسع لذكر ماللوالدين من حقوق علينا
فكلنا يعلمها ..

ولكن هنا نوضح القليل منها بهذه الآيات الكريمه

قال اللَّه تعالى: (( وَاعْبُدُوا اللَّهَ وَلا تُشْرِكُوا بِهِ شَيْئاً وَبِالْوَالِدَيْنِ إِحْسَاناً
وَبِذِي الْقُرْبَى وَالْيَتَامَى وَالْمَسَاكِينِ وَالْجَارِ ذِي الْقُرْبَى وَالْجَارِ الْجُنُبِ
وَالصَّاحِبِ بِالْجَنْبِ وَابْنِ السَّبِيلِ وَمَا مَلَكَتْ أَيْمَانُكُمْ إِنَّ اللَّهَ لا يُحِبُّ مَنْ
كَانَ مُخْتَالاً فَخُوراً ))

وقال تعالى: (( وَوَصَّيْنَا الْأِنْسَانَ بِوَالِدَيْهِ حُسْناً وَإِنْ جَاهَدَاكَ لِتُشْرِكَ
بِي مَا لَيْسَ لَكَ بِهِ عِلْمٌ فَلا تُطِعْهُمَا إِلَيَّ مَرْجِعُكُمْ فَأُنَبِّئُكُمْ بِمَا كُنْتُمْ تَعْمَلُونَ ))

وقال تعالى: ((وَوَصَّيْنَا الْأِنْسَانَ بِوَالِدَيْهِ حَمَلَتْهُ أُمُّهُ وَهْناً عَلَى وَهْنٍ
وَفِصَالُهُ فِي عَامَيْنِ أَنِ اشْكُرْ لِي وَلِوَالِدَيْكَ إِلَيَّ الْمَصِيرُ))

وهنا صورة رائعه تجسد مدى حاجتنا نحن لعطااءهم لننال رضا الله ودفع البلاء

يخـبرنا الرسول صلى الله عليه واله وسلم عن ثلاثة رجال ممن كانوا قبلنا كانوا يتماشون ،
فأخذهم المطر فمالوا إلى غار فانحطت على فم غارهم صخـرة من الجبل ،
فتوسل كل واحد منهم إلى الله بأرجـى عملٍ صالح عمله ليخلصهم مما هم فيه .
فقال أحدهم: "اللهم إنه كان لي والدان شيخان كبيران ، ولي صِبية صغـار كنت أرعى عليهم
فإذا رحت عليهم فحلبت بدأت بوالديّ أسقيهما قبل ولدي ، وإنه قد نأى بي الشجر يوماً
فما أتيت حتى أمسيت ، فوجدتهما قد ناما فحلبت كما أحلب ، فجئت بالحلاب
فقمت عند رؤوسهما أكره أو أوقظهما وأكره أن أبدأ بالصبية قبلهما
والصبية يتضاغون (يبكون) عند قدمي، فلم يزل دأبي ودأبهم حتى طلع الفجـر
فإن كنت تعـلم أني فعلت ذلك ابتغـاء وجهك فافرج لنا فرجة نرى منها السماء".

فاستجاب الله دعاء هذا الرجل الصالح في وقتٍ من أحرج الأوقات فجعل له مخرجاً ببره بوالديه.

العطاء للأبناء والإخوة

وهنا الفت انتباهنا لنقطة نحن دااائماً مانغفل عنها ..
فلو نظرنا لحالنا .. كم مره في اليوم تعطي لإبنكِ .. إبنتك .. أختك ؟؟

عطاء الأبناء والأخوة يكون بــ … !!

الحنـــان

فهم في حاجة ماسه لتلك المشاعر الرااائعه التي تشعرهم بأهميتهم
ومدى حبنا لهم ..
حتى لا يبحثوا عنه خارج محيطِ البيت والأسره ..
ومن هنا ندرك أهمية التوجيه النبوي في الحديث الشريف
قال رسول الله صلى الله عليه واله وسلم " أنا وكافل اليتيم في الجنه " ،
وأشار بالسبابه والوسطى وفرج بينهما . رواة البخاري .
فماذا سينقص منا لو أعطيناهم من الحنان مايروي مشاعرهم وقلوبهم ..
وفي ذلك أيضاً تقرب الصلة بيننا ومنع اي فجوة تنخر بيننا وتبعدهم عنا ..
فأعطي لإبنك .. أختك .. الوقت الكافي لتتعرفي على مايدور داخلها من مشاعر
وإحتياج سواء معنوي ام مادي ..

العطاء للأمه والمجتمع

وهنا يكثر الحديث ويتسع المجااال في سرد ماتحتاجه الأمه من عطاء وبذل
ولو بالقليل " فالقليل عند الله كثير "

ولا يخفى علينا أولاً أن ديننا الحنيف انه يدعونا للعطاء ولإيثار الآخرين
فقد قال النبي صلى الله عليه واله وسلم
" حب لاخيك ما تحب لنفسك"
و قال صلى الله عليه واله وسلم ان المسلمون
هم كالبنيان اذا اشتكي منه عضو تداعي له سائر
الاعضاء بالسهر و الحمي فيما معني الحديث.

فالعطاء للأمه والمجتمع كيف يكون ؟؟ ..
الدعوة إلى الله في سبيل دخولهم للدين الإسلامي .. فهذا من الواجب علينا كمسلمين

الدعاء لهم في ظهر الغيب وتحري أوقات الإجابه لرفع البلاء عنهم
لا نقول .. لا شأن لنا بهم .. بالعكس .. نحن في حاجة لتلك الحسنه وتلك الدعوات التي تلهج بها السنتهم عند رفع البلاء عنهم ..
تقديم ماتجود به ذات اليد
نحاول التغيير دووماً للأفضل .. لندرب أنفسنا أولاً على العطاء دون إنتظار الأخذ ..
ولا ننسى ان نعطي ونغدق في العطاء لمن هم في حاجة له ومن هم ليسوا في حاجة ..
فلا نشعر يقيمتهم إلا إذا ضاعوا منا ..

فياسبحان الله القائل

" وَتَعَاوَنُوا عَلَى الْبِرِّ وَالتَّقْوَى وَلَا تَعَاوَنُوا عَلَى الْإِثْمِ وَالْعُدْوَانِ "

"وَاعْتَصِمُوا بِحَبْلِ اللَّهِ جَمِيعًا وَلَا تَفَرَّقُوا "

هل لك ايه المؤمن محل قدم مما سبق ؟
دعواتكم لأختكم في الله
آفاق اليقين

جزاك الله خيرا

البرونزية

يعطيك العافيه أم المنتديات وجزاك الله خير

سلمت يمينك يالغالية
البرونزية

الله يعطيك العافيه

جزيتي خيرا اخيتي ..

وكتبه الله لكـِ في ميزان حسناتكـِ

وجعلنا الله واياكم ممن يعطــي ابتغاء مرضاته

تسلمي جزاك الله خيرا

موضوع نضح بالعطاء شكرا لك غاليتي

شكرا على الرد