وأقتفى أثرهم بإحسان إلى يوم الدين وبعد :
فهذه
رسالة أوجهها إلى من غاب عنا وطال غيابه
عل الله أن يترك بها أثرا في قلبك ..
ولكن تداركه بالتوبة قبل أن يغلق ودع عنك
الله يرحمنا برحمته
وبارك الله فيك اختي الغاليه
الله يرحمنا برحمته
وبارك الله فيك اختي الغاليه
لا شك أن ط§ظ„ظ…ط¬ط§ظ‡ط±ط© بالمعاصي والكبائر ذنب فوق الذنب وهى أمراً قد يؤدي بصاحبه إلى الكفر في حال المجاهرة بها استهانة بتحريم المولى لها وافتخاراً بفعلها ،فالمؤمن الحق عندما يقترف ذنباً يستر على نفسه ولا يفضحها ، فما بالنا من المؤمن الذى ستره الله فى معصيته وفضح هو نفسه ؟
عن ذلك يقول الشيخ فرحات السعيد المنجى من علماء الأزهر الشريف: عن أبي هريرة قال : سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول :" كل أمتي معافى إلا المجاهرين ، وإن من المجاهرة أن يعمل الرجل بالليل عملاً ثم يصبح وقد ستره الله عليه فيقول يا فلان عملت البارحة كذا وكذا وقد بات يستره ربه ويصبح يكشف ستر الله عنه".
فالمعاصي درجات والإثم يتفاوت فيها بحسب حال العاصي أثناء المعصية وحاله بعدها، فليس المتخفي بمعصيته المستتر بها كالمجاهر، وليس النادم بعدها كالمفتخر بها بل وهناك نوع ثالث فاسق مارد ماجن يتحدث بالزنى افتخاراً والعياذ بالله ، يقول : إنه سافر إلى البلد الفلاني، وإلى البلد الفلاني ، وفجر وفعل وزنى بعدة نساء ، وما أشبه ذلك ، يفتخر بهذا.
قال ابن القيم : وبالجملة فمراتب الفاحشة متفاوتة بحسب مفاسدها، فالمتخذ خدنا"صاحبة" من النساء والمتخذة خدنا "صاحب" من الرجال أقل شراً من المسافح والمسافحة مع كل أحد، والمستخفي بما يرتكبه أقل إثماً من المجاهر المستعلن، والكاتم له أقل إثماً من المخبِر المحدِّث للناس به، فهذا بعيد من عافية الله تعالى وعفوه كما قال النبي صلى الله عليه وسلم : " كل أمتي معافى إلا المجاهرين".
فيجب على المسلم أن يُعقب ذنبه بتوبة واستغفار وندم وعزم على عدم العود لها لا أن يُعقبها بافتخار ومجاهرة وحديث بها يقول رسولنا الكريم : ( إِنَّ الْمُؤْمِنَ إِذَا أَذْنَبَ كَانَتْ نُكْتَةٌ سَوْدَاءُ فِي قَلْبِهِ ، فَإِنْ تَابَ وَنَزَعَ وَاسْتَغْفَرَ صُقِلَ قَلْبُهُ ، وَإِنْ زَادَ زَادَتْ حَتَّى يَعْلُوَ قَلْبَهُ ، فَذَاكَ الرَّيْنُ الَّذِي ذَكَرَ اللَّهُ عَزَّ وَجَلَّ فِي الْقُرْآنِ [ كَلا بَلْ رَانَ عَلَى قُلُوبِهِمْ مَا كَانُوا يَكْسِبُونَ ] ) .
ويقول الدكتور مبروك عطية من علماء الأزهر الشريف :الحمد لله رب العالمين والصلاة والسلام على سيدنا محمد الصادق الوعد الأمين ،الحقيقة أن الطاعات تتفاوت مراتبها ودرجاتها بحسب الاعمال ذاتها وبحسب العامل، وبحسب الوقت ، وبحسب السر ، فالمعاصي أيضاً تتفاوت مراتبها وآثامها عند الله عز وجل ووزرها بحسب العامل الذي فعلها والجهر والإسرار .
مبدئياً هناك من يوصف بالمعصية، وهناك من يوصف بالفجور ما الفرق بين العاصي والفاجر ؟ العاصي يفطر في رمضان فيما بينه وبين الله،غلبته نفسه أو شق عليه الصيام أما المجاهر فهو الذي يفطر أمام الملأ، وفي الطريق فالذي يرتكب معصية، ويجهر بها يرتكب معصيتين يرتكب المعصية ذاتها ويرتكب معصية أخرى وهي المجاهرة بها فهو حينما اجترأ عن الله عز وجل، وأظهر المعصية شجع ضعاف الإيمان أن يقترفوا هذه المعصية، وأوضح مثل في رمضان، فقبل خمسين عاماً تقريباً لا يجرؤ إنسان أن يتناول شيئاً في نهار رمضان ، أما حينما كثر العصاة والمفطرون صار تناول الطعام في نهار رمضان شيئًا سهلاً جداً .
المجاهر يشجع ضعاف الإيمان أن يقترفوا هذا الذنب، يحملون إثمهم وإثم من قلدهم في هذا الذنب ، والمجاهر كما يقال : لا غيبة له، اذكر الفاجر بما فيه يحذره الناس ، فهناك معصيتان ، المعصية الأساسية بحسب الشرع الإسلامي ، ومعصية أخرى هي الجهر بها، لأن في الجهر بها تشجيعاً للناس على اقترافها ، لذلك يقول نبينا صلى الله عليه وسلم : " كل أمتى معافى الا المجاهرين" .
ليس في ديننا أن تعترف بذنب لإنسان أو لآخر، اجعل هذا الذنب بينك وبين الله اقبل ستر الله لك، الله عز وجل سترك، وأبعد مكانتك عن أن تلوكها الألسن ، فلماذا يفضح الإنسان نفسه ؟ هاتان معصيتان .
الدكتورة عبلة الحناوي
تقول الدكتورة عبلة الكحلاوى استاذ الشريعة الاسلامية جامعة الازهر: بسم الله الرحمن الرحيم ، بشر حبيبنا صلى الله عليه وسلم أمته في حديث "كل أمتى معافى إلا المجاهرين" بالمعافاة من الذنوب والنجاة من عذاب الله تعالى لكنه اشترط لذلك عدم المجاهرة بالمعاصي .
فالمسلم عليه أن يسارع بالتوبة الصادقة ويستر على نفسه ويخفي عن الناس ذنبه ولا يجاهر المعصية ، وعلى هذا ينال المعافاة من الله تعالى .
يا اخوانى الجهر ط¨ط§ظ„ظ…ط¹طµظٹط© ظپط³ظˆظ‚ ظˆظ…ط¬ط§ظ†ط© ، فلنسأل أنفسنا لماذا أنكر الرسول هذا السلوك ؟ لأن المجاهرين ارتكبوا إلى جوار معصية خالقهم معصية أخرى وهي استهانتهم بالخلاق الفاضلة وتحديهم لشعور الناس ، ففي الجهر بالمعصية دعوة إلى ارتكابها واستخفاف بها ومعاندة لله ورسوله والمؤمنين والعياذ بالله .
وعندما يرتكب المسلم هذا الذنب فإنه يفقد خصلة الحياء ويُحرم بمجاهرته المعافاة من الذنوب ويصعب عليه التوبة ، ويفسد المجتمع وتنتشر الرذيلة ، بسبب هؤلاء المجاهرين فعلى المجتمع أن يأخذ على أيديهم ويعاقبهم .
ولا ننسى أن الجزاء من جنس العمل فإذا ستر المذنب على نفسه حياء من الله تعالى ومن الناس ستره الله في الدنيا، وستره يوم القيامة وعفا عنه فلا يفضحه بإعلان هذا الذنب يوم القيامة، أما من قصد إظهار المعصية فإنه يهتك بمجونه ما ستر الله عليه، ويشيع الفساد في المجتمع ، وهو بذلك يستحق غضب الله تعالى ، وعدم الستر عليه يوم القيامة ، فيفضحه على رؤوس الأشهاد كما فضح نفسه في الدنيا.
يـ۶ـطيج الـ۶ـآفيــﮧ حيآتـۈۈ ..
سمعت في إذاعة القرآن شيء يخوف أول مرة يمر علي وهي قصة حصلت في عهد موسى عليه السلام ، و القصة كالتالي أن إمرأة أتت إلى موسى عليه السلام تائبة وقالت له يا موسى أنا زنيت و قد حملت من الزنا و عندما أنجبت الطفل قتلته فقال لها موسى عليه السلام : ما هذا العمل العظيم الذي فعلتي ، أخرجي من هنا قبل أن ينزل ط§ظ„ظ„ظ‡ علينا نار من السماء بسبب ما فعلتي وذهبت المرأة ، ثم أرسل الله عز وجل ملك من السماء إلى موسى عليه السلام يقول له: ماذا فعلت بالمرأة التائبة ، ((أما وجدت أفجر منها))؟؟
فقال موسى و من أفجر منها ؟
(((فقال : تارك الصلاة عامداً متعمداً ، عمله ط£ط¹ط¸ظ… مما عملت هذه المرأة)))
جمع الصلوات
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم:" من جمع صلاتين من غير عذر فقد أتى باباً من أبواب الكبائر"
وقد روي عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه قال: " لا تتركن صلاة متعمداً. فإنه من ترك صلاة متعمداً برئت منه ذمة الله" تخيل.. ذمة الله برئت منه!! فلا رعاية ولا حماية ولا حراسة من الله عز وجل….ويقول الرسول صلى الله عليه وسلم في حديث الإسراء والمعراج: "ورأيت ليلة أسري بي أناساً من أمتي ترضخ رؤوسهم بالحجارة (أي تكسر بها) كلما رضخت عادت فقلت: من هؤلاء يا جبريل؟ فقال: هؤلاء الذين كانت رؤوسهم تتكاسل عن الصلاة"!!
يقول الله تعالى: (فخلف من بعدهم خلف أضاعوا الصلاة واتبعوا الشهوات فسوف يلقون غيا) مريم: 59.
يقول ابن عباس رضي الله عنه: ليس معنى أضاعوا الصلاة تركوها بالكلية.. ولكن كانوا يجمعونها فيؤخرون صلاة الظهر إلى صلاة العصر ويؤخرون صلاة المغرب إلى صلاة العشاء.. والغي: واد في جهنم تستعيذ منه النار لشدة حره!
فهل يصر أحد بعد ذلك على جمع الصلوات !!
فهل يصر أحد بعد ذلك على جمع الصلوات !!
فهل يصر أحد بعد ذلك على جمع الصلوات !!
اللهم أعنا على ذكرك وشكرك وحسن عبـآدتك
منقوووووووووووووووووووول
لاتنسو التقييمــــــــ
رفع الله قدرك حبيبتي
.جزاك الله خير
اللهم اعنا على ذكرك وشكرك وحسن عبادتك
يعطيكي العافية شدوونه ..
والله يكتب لكي به الاجر ..
الله يعافيكم حبايبي
نورررررررررررررتو
الموضوع حبايبي
جزاك الله خير
بارك الله فيك
هذه قصة التي حصلت في عهد موسى عليه السلام
و القصة كالتالي
أن إمرأة أتت إلى موسى عليه السلام تائبة
وقالت له يا موسى أنا زنيت و قد حملت
من الزنا و عندما أنجبت الطفل قتلته
فقال لها موسى عليه السلام :
ما هذا العمل العظيم الذي فعلتِ
أخرجي من هنا قبل أن ينزل الله
علينا نار من السماء بسبب ما فعلتِ
وذهبت المرأة
ثم أرسل الله عز وجل ملك من السماء
إلى موسى عليه السلام يقول له :
ماذا فعلت بالمرأة التائبة
(( أما وجدت أفجر منها ))؟؟؟؟
فقال موسى و من أفجر منها ؟؟؟؟؟
( فقال : تارك الصلاة عامداً متعمداً
عمله أعظم مما عملت هذه المرأة )
جمع الصلوات
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم :
" من جمع صلاتين من غير عذر فقد أتى باباً من أبواب الكبائر"
وقد روي عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه قال :
" لا تتركن صلاة متعمداً
فإنه من ترك صلاة متعمداً برئت منه ذمة الله "
تخيل.. ذمة الله برئت منه !!
فلا رعاية ولا حماية ولا حراسة من الله عز وجل
ويقول الرسول صلى الله عليه وسلم في حديث الإسراء والمعراج :
"ورأيت ليلة أسري بي أناساً من أمتي
ترضخ رؤوسهم بالحجارة ( أي تكسر بها )
كلما رضخت عادت
فقلت : من هولاء ياجبريل ؟
فقال : هؤلاء الذين كانت رؤوسهم تتكاسل عن الصلاة "!!
يقول الله تعالى :
( فخلف من بعدهم خلف أضاعوا الصلاة واتبعوا الشهوات فسوف يلقون غيا )
مريم: 59.
يقول ابن عباس رضي الله عنه :
ليس معنى أضاعوا الصلاة تركوها بالكلية..
ولكن كانوا يجمعونها
فيؤخرون صلاة الظهر إلى صلاة العصر
ويؤخرون صلاة المغرب إلى صلاة العشاء..
والغي :
واد في جهنم تستعيذ منه النار لشدة حره !
فهل يصر أحد بعد ذلك على جمع الصلوات !!
من جد الله يعفي عنا يارب
هذي مشكلتنا ننام وتروح علينا الصلاه
بس يارب ثبتنا على ديننا
جزيتي خيرآ سوار
صدقتي غاليتي لكن لابد نوقت الساعة ونقوم مهما كان السبب
الله يعفي عنا ويرحمنا برحمته
ويجزيكِ كل الخير حبيبتي