مطوية و بحث عن وبالوالدين إحساناً 2024.

الحمد لله وحده والصلاة والسلام على من لا نبي بعده أما بعد:
فإن حق الوالدين عظيم قرنه الله سبحانه وتعالى بحقه وتضافرت نصوص الكتاب والسنة في الترغيب في برّهما وبيان حقهما والترهيب من عقوقهما، وبين يديك أخي المسلم ذكر لبعض فضائل برّ الوالدين وتحريم عقوقهما:
1 – إن الله قرن حقهما بحقه، قال تعالى: البرونزية وَقَضَى رَبُّكَ أَلاَّ تَعْبُدُواْ إِلاَّ إِيَّاهُ وَبِالْوَالِدَيْنِ إِحْسَانًا البرونزية [الإسراء:23]، وقال تعالى: البرونزية أَنِ اشْكُرْ لِي وَلِوَالِدَيْكَ البرونزية [لقمان:14].
2 – إن الله أمر بصحبتهما والإحسان إليهما ولو كانا كافرين، قال تعالى: البرونزية وَإِن جَاهَدَاكَ عَلى أَن تُشْرِكَ بِي مَا لَيْسَ لَكَ بِهِ عِلْمٌ فَلا تُطِعْهُمَا البرونزية [لقمان:15] وفي صحيح مسلم عن أسماء بنت أبي بكر الصديق قالت: قدمت عليّ أمي وهي مشركة في عهد رسول الله البرونزية فاستفتيت رسول الله، قلت: قدمت عليّ أمي وهي راغبة – أي طامعة فيما عندي – أفأصل أمي؟: قال: { نعم صلي أمك } [متفق عليه].
3 – برهما من الجهاد، عن عبدالله بن عمرو قال: جاء رجل إلى رسول الله البرونزية فاستأذنه في الجهاد، فقال: { أحيّ والداك؟ } قال: نعم، قال: { ففيهما فجاهد } [متفق عليه]، وعن أنس البرونزية قال: أتى رجل النبي البرونزية فقال: إني أشتهي الجهاد ولا أقدر عليه قال: { هل بقي من والديك أحد؟ } قال: أمي، قال: { فأبل الله من برّهما، فإذا فعلت ذلك فأنت حاج ومعتمر ومجاهد } [رواه أبو يعلى والطبراني في الأوسط]، قال المنذر: إسناده جيد، وحسنه العراق والهيثمي، ومعنى: { فأبل الله في برّها } أي: أحسن فيما بينك وبين الله يبرك إياها.
وفي بعض الأحاديث قدّم برّهما على الجهاد، ففي حديث ابن مسعود قال: قلت: يا رسول الله، أي العمل أفضل؟ قال: { الصلاة على وقتها } قلت: ثم أي؟ قال: { بر الوالدين؟ } قلت: ثم أي؟ قال: { الجهاد في سبيل الله } [متفق عليه].
4 – طاعتهما من موجبات الجنة، عن أبي هريرة البرونزية قال: سمعت رسول الله البرونزية يقول: { رغم أنفه، رغم أنف، رغم أنفه }، قيل: من يا رسول الله؟ قال: { من أدرك والديه عند الكبر، أحدهما أو كلاهما ثم لم يدخل الجنة } [رواه مسلم]، وعن أبي الدرداء قال: سمعت رسول الله البرونزية يقول: { الوالد أوسط أبواب الجنة، فإن شئت فأضع ذلك الباب أو احفظه } [رواه الترمذي، وقال: حديث صحيح، وصححه ابن حبان والألباني]، قال القشيري: { أوسط أبواب الجنة }، أي: خير أبوابه.
وعن معاوية بن جاهمة أن جاهمة جاء إلى رسول الله البرونزية فقال: أردت الغزو وجئت أستشيرك؟ فقال: { هل لك من أم؟ } قال: نعم، فقال: { فالزمها فإن الجنة عند رجليها } [رواه أحمد، وصححه الحاكم وأقره الذهبي، وحسّنه الألباني]، ورواه الطبراني في الكبير بلفظ: { ألك والدان؟ } قلت: نعم، قال: { الزمهما فإن الجنة تحت أرجلهما }، قال المنذري عن إسناد الطبراني: إسناد جيّد.
5 – رضى الله في رضى الوالدين، عن عبدالله بن عمرو رضي الله عنهما أن رسول الله البرونزية قال: { رضى الله في رضى الوالد، وسخط الله في سخط الوالد } [رواه الترمذي وصححه ابن حبان والحاكم والألباني]، ورواه الطبراني بلفظ: { رضى الرب في رضى الوالدين وسخطه في سخطهما } وصححه الألباني أيضاً.
6 – برهما سبب مغفرة الذنوب، عن ابن عمر رضي الله عنهما أن رجلاً أتى النبي صلى الله عليه ويلم فقال: يا رسول الله، إني أصبت ذنباً عظيماً فهل لي من توبة؟ فقال: { هل لك من أم؟ } قال: لا، قال: { فهل لك من خالة؟ } قال نعم، قال: { فبرّها } [رواه الترمذي، وقال: هذا حديث صحيح، وصححه ابن حبان]، وعن مالك بن عمرو قال: قال رسول الله البرونزية: { من أعتق رقبة مسلمة فهي فداؤه من النار، ومن أدرك أحد والديه ثم لم يغفر له فأبعده الله وأسحقه } [قال المنذري: رواه أحمد من طرق أحدهما حسن].
7 – برّهما سبب في تفريج الكربات، ويدل على ذلك قصة الثلاثة الذين انطبقت الصخرة على فم الغار الذي هم فيه فتوسلوا إلى الله بصالح عملهم، فتوسل أحدهم ببره بوالديه والثاني بكمال العفّة والثالث بتمام الأمانة ففرّج الله كربتهم بزوال الصخرة عن فم الغار، والقصة في الصحيحين.
8 – برهما سبب في سعة الرزق وطول العمر وحسن الخاتمة، عن أنس قال، قال رسول الله البرونزية: { من أحبّ أن يبسط الله في رزقه وينسأ له في أثره فليصل رحمه } [متفق عليه]، وعن علي البرونزية قال: قال رسول الله البرونزية: { من سره أن يمد له في عمره، ويوسع له في رزقه، ويدفع عنه ميتة السوء فليتق الله وليصل رحمه }، قال المنذري: رواه عبدالله بن أحمد في زوائده والبزار بإسناد جيد. وبرّ الوالدين أعلى صلة الرحم؛ لأنهم أقرب الناس إليك رحماً.
9 – دعوة الوالد على الولد مستجابة، ويدل على ذلك قصة جريج العابد الذي دعت عليه أمّه لما ترك إجابة ندائها أن يريه الله وجوه المومسات – أي الزواني – فاستجاب الله دعاءها، والقصة في الصحيحين، وعن أبي هريرة قال: قال رسول الله البرونزية: { ثلاث دعوات مستجابات لا شك فيهن: دعوة الوالد على ولده، ودعوة المسافر، ودعوة المظلوم } [رواه أحمد وصححه القرطبي في التفسير]، وقال الذهبي: سنده قوي، وحسّنه الألباني.
10 – الولد وماله لأبيه، عن جابر، أن رجلاً قال: يا رسول الله، إن لي مالاً وولداً، وإن أبي يريد ان يجتاح مالي، فقال: { أنت ومالك لأبيك } [رواه ابن ماجه]. قال البوصيري:إسناده صحيح وصححه الألباني، وله شاهد من حديث عبدالله ابن عمرو، ولفظه: { أنت ومالك لأبيك، إن أولادكم من أطيب كسبكم فكلوا من كسب أولادكم } [رواه أبو داود وابن ماجه وصححه الألباني]، قال ابن الأثير: الاجتياح الاستئصال.
11 – عن أبي هريرة البرونزية قال، قال رسول الله البرونزية: { لا يجزي ولد والداً إلا أن يجده مملوكاً فيشتريه فيعتقه } [أخرجه مسلم].
12 – أن عقوقهما من أكبر الكبائر، عن أبي بكرة قال: قال رسول الله البرونزية: { ألا أنبئكم بأكبر الكبائر } ثلاثاً، قلنا: بلى يا رسول الله، قال: { الإشراك بالله وعقوق الوالدين }، وكان متكئاً فجلس فقال: { ألا وقول الزور وشهادة الزور }، فما زال يكررها حتى قلنا: ليته سكت [متفق عليه].
13 – أن العاق ممن لا ينظر الله إليه يوم القيامة ولا يدخل الجنة، عن جبير بن مطعم قال: قال رسول الله البرونزية: { لا يدخل الجنة قاطع رحم } [متفق عليه واللفظ لمسلم]، والوالدان أقرب الأرحام، وعن ابن عمر مرفوعاً: { ثلاثة لا ينظر الله إليهم يوم القيامة: العاق لوالديه، ومدمن الخمر، والمنان عطاءه، وثلاثة لا يدخلون الجنة: العاق لوالديه، والديّوث والرّجلة }، قال المنذري: رواه النسائي والبزار – واللفظ له – بإسناد جيدين والحاكم وقال: صحيح الإسناد، والديّوث الذي يقرّ على أهله الزنا. والرّجلة هي المترجلة المتشبهة بالرجال.
14 – أن العاق تعجّل له العقوبة في الدنيا، عن أنس قال، قال رسول الله البرونزية: { بابان معجلان عقوبتهما في الدنيا: البغي والعقوق } [رواه الحاكم وصححه ووافقه الذهبي والألباني]. وعن أبي بكرة مرفوعاً قال: { ما من ذنب أجدر أن يعجل الله لصحابه العقوبة في الدنيا مع ما يدخره له في الآخرة من البغي وقطيعة الرحم } [رواه الترمذي وقال: حسن صحيح، وصححه ابن حبان]، وبوّب عليه البخاري في كتاب الأدب المفرد: باب عقوبة عقوق الوالدين، وعقوق الوالدين أعظم القطيعة للرحم.
وقبل أن أودّعك أيها القارئ الكريم – وبعد أن تبيّن لك عظيم حق الوالدين وشناعة عقوقهما وخطر التقصير في حقهما – أدعوك إلى المسارعة إلى برّهما وتحللهما من التقصير فيما سلف، وجدّ واجتهد في صلتهما، وادخال السرور عليهما، والسعي في رضاهما، وتقديم محابّهما على ما تحبه نفسك وتهواه، والمسارعة في تحقيق مطالبهما، والحذر من مضايقتهما وأذيتهما قولاً أو فعلاً، وخفض الجناح لهما، والدعاء لهما؛ امتثالاً لقول الباري سبحانه: البرونزية وَاخْفِضْ لَهُمَا جَنَاحَ الذُّلِّ مِنَ الرَّحْمَةِ وَقُل رَّبِّ ارْحَمْهُمَا كَمَا رَبَّيَانِي صَغِيرًا البرونزية [الإسراء:24].
وفقني الله وإياك لأداء حق الله وحق الوالدين، ومنّ الله عليّ وعليك برضا الله ورضاهما، وجعلني وإياك من السابقين إلى الخيرات المشمّرين إلى الجنات بمنّه وكرمه، وصلى الله على محمد وعلى آله وصحبه وسلم.

[IMG]http://gselazhry.******.com/photos/gif/1602994_lm.jpg[/IMG]

جزاكِ الله خيراً

جزك الله الف خير

جزاكِ الله خيــر يالغلا..

جعله الله في موازين حسناتك..

البرونزية

بحث عن عقوق الوالدين ، بحث و تقرير عن بحث عن عقوق الوالدين 2024.

بحث عن ط¹ظ‚ظˆظ‚ ط§ظ„ظˆط§ظ„ط¯ظٹظ† ، بحث و طھظ‚ط±ظٹط± عن بحث عن عقوق الوالدين ، بحث عن عقوق الوالدين ، بحث و تقرير عن بحث عن عقوق الوالدين ، بحث عن عقوق الوالدين ، بحث و تقرير عن بحث عن عقوق الوالدين ، بحث عن عقوق الوالدين ، بحث و تقرير عن بحث عن عقوق الوالدين ، بحث عن عقوق الوالدين ، بحث و تقرير عن بحث عن عقوق الوالدين ، بحث عن عقوق الوالدين ، بحث و تقرير عن بحث عن عقوق الوالدين

التحذير من عقوق الوالدين

الحمد لله وحده والصلاة والسلام على من لا نبي بعده . . . . . أما بعد . ا

فمن الظواهر السيئة ما نراه هذه الأيام من كثير من الأبناء من العقوق للوالدين ، وقد حذر

ديننا الحنيف من عقوق الوالدين وأوجب طاعتهما وبرهما حيث قال تعالى : (( وقضى ربك

ربك ألا تعبدوا إلا إياه وبالوالدين إحساناً إما يبلغن عندك الكبر احدهما أو كلاهما فلا تقل

لهما أ ُفٍ ولا تنهرهما وقل لهما قولاً كريماً (23) واخفض لهما جناح الذل من الرحمة وقل

ربِ ارحمهما كما ربياني صغيراً )) الإسراء : 23 ، 24 . وعن ابن عمر رضي الله عنهما

عن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال : (( ثلاثة لا ينظر الله إليهم يوم القيامة : العاق

لوالديه ، ومدمن الخمر ، والمنان . وثلاثة لا يدخلون الجنة : العاق لوالديه ، والديوث

والرَّجلة )) رواه النسائي والحاكم . ا

وصور العقوق كثيرة ، منها : ا

ا 1- إبكاء الوالدين وتحزينهما بالقول والفعل . ا

ا 2- نهرهما وزجرهما ، ورفع الصوت عليهما ، والتأفف من أوامرهما . ا

ا 3- العبوس وتقطيب الجبين أمامهما ، والنظر إليهما شزراً. ا

ا 4- الأمر عليهما ، وترك الإصغاء لحديثهما ، وشتمهما . ا

ا 5- ذم الوالدين أمام الناس ، وتشويه سمعتهما . ا

ا6- المكث طويلاً خارج المنزل مع حاجة الوالدين وعدم إذنهما للولد في الخروج . ا

ا 7- تمني زوالهما ، أو إيداعهم دور العجزة . ا

ا 8- البخل عليهما والمنة وتعداد الأيادي . ا

ا 9- انتقاد الطعام الذي تعده الوالدة . ا

. ا 10- إدخال المنكرات للمنزل ، أو مزاولة المنكرات أمامهما

ا 11- التعدي عليهما بالضرب ، أو قتلهما عياذاً بالله . ا

ا 12- تقديم طاعة الزوجة عليهما . ء

ا 13- إثارة المشكلات أمامهما إما مع الأخوة ، أو مع الزوجة . ء

ا 14- كثرة الشكوى والأنين أمام الوالدين . ا

وأما الآداب التي ينبغي مراعاتها مع الوالدين : ا

ا 1- طاعتهما بالمعروف ، والإحسان إليهما ، وخفض الجناح لهما . ا

ا 2- الفرح بأوامرهما ومقابلتهما بالبشر والترحاب . ا

ا 3- مبادأتهما بالسلام وتقبيل أيديهما ورؤوسهما . ا

ا 4- التوسعة لهما في المجلس ، والجلوس أمامهما بأدب واحترام ، وذلك بتعديل

الجلسة ، والبعد عن القهقهة أمامهما ، أو مد الرجل ، أو الاضطجاع أمامهما . ا

ا 5- مساعدتهما في الأعمال ، وتلبية ندائهما بسرعة . ا

ا 6- البعد عن إزعاجهما ، وتجنب الشجار وإثارة الجدل بحضرتهما . ا

ا 7- أن يمشي أمامهما بالليل ، وخلفهما بالنهار . ا

ا 8- ألا يمد يده للطعام قبلهما . ا

ا 9- إصلاح ذات البين إذا فسدت بين الوالدين . ا

ا 10- الاستئذان عليهما حال الدخول عليهما ، أو حال الخروج من المنزل . ا

ا 11- تذكيرهما بالله ، وتعليمهما ما يجهلانه . ا

ا 12- أمرهما بالمعروف ، ونهيهما عن المنكر بلطف ولين . ا

ا 13- المحافظة على سمعتهما ، وتجنب لومهما . ا

ا 14- العمل على ما يسرهما وإن لم يأمرا به . ا

ا 15- فهم طبيعة الوالدين ، ومعاملتهما بذلك المقتضى . ا

ا 16- كثرة الدعاء والاستغفار لهما في الحياة وبعد الممات . ا

وأخيراً بعض الأمور التي تعين على البر : ا

ا 1- الاستعانة بالله ، واستحضار فضائل البر ، وعواقب العقوق . ا

ا 2- استحضار فضل الوالدين . ا

ا 3- الحرص على التوفيق بين الوالدين والزوجة . ا

ا 4- تقوى الله في حالة الطلاق ، وذلك بأن يوصي كل واحد من الوالدين أبناءه ببر

الآخر ، حتى يبروا الجميع . ا

ا 5- قراءة سير البارين بوالديهم . ا

ا 6- أن يضع الولد نفسه موضع الوالدين . ا

وصلى الله على نبينا محمد وعلى آله وصحبه وسلم . ا

من اكبر الكبائر عقوق الوالدين
فلاش عن عقوق الوالدين – جدا مؤثر
قصص واقعيه عن عقوق الوالدين

جزاكي الله كل الخير خيتوو

البرونزية

سبب تعلق الطفل بااحدى الوالدين 2024.

عزيزتي الأم . عزيزي الأب ..

الخبراء يؤكدون أن وراء طھط¹ظ„ظ‚ أحد الأطفال بأحد والديه أسباب مهمة ينبغي أن نعرفها لنتفادى مشكلة قد تتطور وتصبح خطيرة.

والسؤال الذي يطرح نفسه علينا، لماذا يتعلق أحد الأطفال بأحد والديه؟، الجواب الأول يقول إن السبب هو الطريقة الخاطئة التي يتبعها أحد ط§ظ„ظˆط§ظ„ط¯ظٹظ† في التعامل مع أطفاله، مما يجعل أحدهم ينفر أو يتهرب منه.

ويوضح الدكتور عبد الوهاب رسلان، أخصائي الطب النفسي، أن تعلق ط§ظ„ط·ظپظ„ بوالدته منذ الصغر أمر غريزي وطبيعي، حيث يجذب انتباهه إلى أمه بالفطرة، خاصة في فترة الرضاعة، لأنه يركز كل انتباهه على وجه أمه وصوتها وكل حركاتها وسكناتها.

ويضيف الدكتور رسلان أن هذه التجربة العاطفية الحسية التي يمر بها الرضيع في حياته، تترك البصمات الحسية والعاطفية في وجدان الطفل حتى يكبر ويصبح رجلاً يافعاً.

كما يبين أن أسباب تعلق الطفل بأحد الوالدين تبدأ بعد حمل الأم لطفل جديد، فيشعر الطفل الأول بوجود منافس له فيعلن عدم استجابته للقادم الجديد، ويبدأ شعوره بالغيرة الشديدة نحو أخيه القادم أو أخته، وقد تظهر منه تصرفات عدوانية تجاه المولود القادم، وهو لا يدري بما يقوم به من أفعال.

ولأن الأب يهتم بالطفل في هذه المرحلة، ويقوم باحتضانه والاهتمام به، فإن الطفل يزداد تعلقاً به. ويضيف الدكتور رسلان: في حال تعلق الطفل بأحد والديه، فإنه يكون سعيداً مصراً على البقاء قربه، ولا يتركه حتى ينام معه في الفراش ولا يقبل الطعام إلا منه.

بينما ينصح الدكتور رسلان الوالدان بضرورة العمل معا على إيجاد نوع من التوازن العاطفي عند طفلهما لكي تمر هذه المرحلة بيسر وسهولة ليصبح الطفل سوياً يعيش طفولة طبيعية استعداداً لمواجهة مرحلة المراهقة بما فيها من صعوبات وتغيرات جسمانية ونفسية. منقووووول

يسسسسسسسسسلموو خيتو

مشكورة

بر الوالدين 2024.

بر ط§ظ„ظˆط§ظ„ط¯ظٹظ† هو الإحسان إليهما، وطاعتهما، وفعل الخيرات لهما، وقد جعل الله للوالدين منزلة عظيمة لا تعدلها منزلة، فجعل برهما والإحسان إليهما والعمل على رضاهما فرض عظيم، وذكره بعد الأمر بعبادته، فقال جلَّ شأنه: {وقضى ربك ألا تعبدوا إلا إياه وبالوالدين إحسانًا} [الإسراء: 23].
وقال تعالى: {واعبدوا الله ولا تشركوا به شيئًا وبالوالدين إحسانًا} [النساء: 36]. وقال تعالى: {ووصينا الإنسان بوالديه حملته أمه وهنًا على وهن وفصاله في عامين أن اشكر لي ولوالديك إلى المصير} [لقمان: 14].
بر الوالدين بعد موتهما: فالمسلم يبر والديه في حياتهما، ويبرهما بعد موتهما؛ بأن يدعو لهما بالرحمة والمغفرة، وينَفِّذَ عهدهما، ويكرمَ أصدقاءهما.
يحكي أن رجلا من بني سلمة جاء إلى النبي صلى الله عليه وسلم فقال: يا رسول الله، هل بقي من بر أبوي شيء أبرُّهما به من بعد موتهما؟ قال: (نعم. الصلاة عليهما (الدعاء)، والاستغفار لهما، وإيفاءٌ بعهودهما من بعد موتهما، وإكرام صديقهما، وصلة الرحم التي لا توصل إلا بهما) [ابن ماجه].
وحثَّ الله كلَّ مسلم على الإكثار من الدعاء لوالديه في معظم الأوقات، فقال: {ربنا اغفر لي ولوالدي وللمؤمنين يوم يقوم الحساب} [إبراهيم: 41]، وقال: {رب اغفر لي ولوالدي ولمن دخل بيتي مؤمنًا وللمؤمنين والمؤمنات}

مشكووووووووووووررررررررررررررررة وايد على المقال الجميل

مشكورة اختي تسلمين على مجهودك

شكرا لكى

مقدمة اذاعة مدرسية عن بر الوالدين مميزه و حلوه قصيرة و طويلة 2024.

مقدمة ط§ط°ط§ط¹ط© ظ…ط¯ط±ط³ظٹط© عن بر ط§ظ„ظˆط§ظ„ط¯ظٹظ† ظ…ظ…ظٹط²ظ‡ و ط­ظ„ظˆظ‡ ظ‚طµظٹط±ط© و ط·ظˆظٹظ„ط© ، ظ…ظ‚ط¯ظ…ط© اذاعة مدرسية عن بر الوالدين مميزه و حلوه قصيرة و طويلة ، مقدمة اذاعة مدرسية عن بر الوالدين مميزه و حلوه قصيرة و طويلة

القران الكريم
(وَاعْبُدُوااللَّهَ وَلاَ تُشْرِكُوا بِهِ شَيْئاً وَبِالْوَالِدَيْنِ إِحْسَاناً وَبِذِيالقُرْبَى وَالْيَتَامَى وَالْمَسَاكِينِ وَالْجَارِ ذِي القُرْبَى وَالْجَارِالجُنُبِ وَالصَّاحِبِ بِالْجَنْبِ وَابْنِ السَّبِيلِ وَمَا مَلَكَتْأَيْمَانُكُمْ إِنَّ اللَّهَ لاَ يُحِبُّ مَن كَانَ مُخْتَالاً فَخُوراً (36)الَّذِينَ يَبْخَلُونَ وَيَأْمُرُونَ النَّاسَ بِالْبُخْلِ وَيَكْتُمُونَ مَاآتَاهُمُ اللَّهُ مِن فَضْلِهِ وَأَعْتَدْنَا لِلْكَافِرِينَ عَذَاباً مُّهِيناًسورة النساء{(37)

الحديث الشريف
عن ابي هريرة ( رضي الله عنه ) قالا : جاء رجل إلى رسول اللهمن أحق الناس بحسن صحابتي ؟ قال : أمك قال ثم من؟ قال : أمك}فقال يا رسول الله: rرواه البخاري ومسلم .{قال ثم من ؟ قال : أمك قال ثم من ؟ قال أبوك
حكمة اليوم
من أسباب السعادة بر الوالدين
ثلاثدعوات لا ترد : دعوة الوالد لولده ، ودعوة الصائم ، ودعوةالمسافر
ابيات شعرية
أطعالإله كما أمر واملأ فؤادك بالحذر
الدين حق واجب نور البصيرة والبصر
حافظعليه فإنه نعم السعادة تتدخر
وأطع أباك فإنه رباك من عهد الصغر
واخضع لأمكوارضها فعقوقها إحدى الكبر
حملتك تسعة أشهر بين التألم والضجر
فإذا مرضتفإنها تبكي بدمع كالمطر
فأطعهما وقرهما كيلا تعذب في سقر
هل تعلم
هل تعلم أن بر الوالدين سبب دخول الجنة .
هل تعلم أن طاعة الوالدين واجبة لأن طاعتهما من طاعة الله .
هل تعلم أنالصلاة في المسجد الحرام تعدل مائة ألف صلاة .
هل تعلم أن أول من أكتشف البنسلينالعالم الاسكتلندي الإسكندر فيلمنج .
كلمةالصباح
بر الوالدين
وَقَضَى رَبُّكَ أَلاَّ تَعْبُدُوا إِلاَّ}إِيَّاهُ وَبِالْوَالِدَيْنِ إِحْسَاناً إِمَّا يَبْلُغَنَّ عِندَكَ الكِبَرَأَحَدُهُمَا أَوْ كِلاهُمَا فَلاَ تَقُل لَّهُمَا أُفٍّ وَلاَ تَنْهَرْهُمَا وَقُللَّهُمَا قَوْلاً كَرِيماً (23) وَاخْفِضْ لَهُمَا جَنَاحَ الذُّلِّ مِنَسورة{الرَّحْمَةِ وَقُل رَّبِّ ارْحَمْهُمَا كَمَا رَبَّيَانِي صَغِيراً (24) الإسراء

نعم فالوالدان هما سبب وجوده ، وهما صاحبا الفضل على الإنسان بعدالله ، وهما اللذان قاما برعايته والاعتناء به حتى كبر وأصبح يستطيع الاعتماد علىنفسه .

وبر الوالدين يعني طاعتهما ‘ والإحسان إليهما ، وإكرامهما ، والحرص علىراحتهما ومهما بذل الإنسان من بر وعطف وحنان لوالديه فإنه لن يوفيهما حقهما .

فقال ياrعن ابي هريرة ( رضي الله عنه ) قالا : جاء رجل إلى رسول اللهمن أحق الناس بحسن صحابتي ؟ قال : أمك قال ثم من؟ قال : أمك قال ثم من}رسول الله: رواه البخاري ومسلم .{؟ قال : أمك قال ثم من ؟ قال أبوك

المقدمة

بسم الله الرحمن الرحيم
الحمد للهالمتفضل بالجود والإحسان والمنعم على عباده بنعم لا يحصيها العد والحسبان انعمعلينا بإنزال هذا القرآن هدى للناس وبينات من الهدى والفرقان ونصر نبينا محمد صلىالله عليه وآله وأصحابه ببدر وسماه يوم الفرقان واعزه بفتح مكه أم القرى وتطهيرهامن الأصنام والأوثان أما بعد …. مديرتي الفاضلة أساتذاتي المحترمات أخواتي الطالباتالسلام عليكم ورحمة الله وبركاته .فإنه ليسعدنا وليشرفنا نحن طالبات الإذاعة أن نقدملكم إذاعتنا لهذا اليوم آملين أن تحوز على رضاكم ….ومع أولى فقرات برنامجناالإذاعي لهذا اليومالقرآن الكريم *والطالبة/
وخير الهدي هدي الرسولصلى الله علية وسلم وحديث شريف والطالبة/
الحكمة هي خلاصة الفكر والتجربةللإنسان ومع حكمة اليوم والطالبة./

أطع الإله كما أمر واملأ فؤادكبالحذر

أبيات شعرية تقدمها لكم الطالبة/

والان مع هل تعلموالطالبة/

وكلمة الصباح والطالبة /

اذاعه موفقه

منقــوله

وفقكم الله على جهودكم المبذولة

موضوع تعبير عن بر الوالدين 2024.

موضوع طھط¹ط¨ظٹط± عن بر ط§ظ„ظˆط§ظ„ط¯ظٹظ† ، ظ…ظˆط¶ظˆط¹ تعبير عن بر الوالدين ، موضوع تعبير عن بر الوالدين ، موضوع تعبير عن بر الوالدين ، موضوع تعبير عن بر الوالدين ، موضوع تعبير عن بر الوالدين ، موضوع تعبير عن بر الوالدين ، موضوع تعبير عن بر الوالدين ، موضوع تعبير عن بر الوالدين ، موضوع تعبير عن بر الوالدين ، موضوع تعبير عن بر الوالدين

اهتم الإسلام ببر الوالدين والإحسان إليهما والعناية بهما، وهو بذلك يسبق النظم المستحدثة في الغرب مثل: ( رعاية الشيخوخة، ورعاية الأمومة والمسنين ) حيث جاء بأوامر صريحة تلزم المؤمن ببر والديه وطاعتهما قال تعالى موصيا عباده: وَوَصَّيْنَا الْإِنسَانَ بِوَالِدَيْهِ إِحْسَاناً [الأحقاف:15]، وقرن برهما بالأمر بعبادته في كثير من الآيات؛ برهان ذلك قوله تعالى: وَقَضَى رَبُّكَ أَلاَّ تَعْبُدُواْ إِلاَّ إِيَّاهُ وَبِالْوَالِدَيْنِ إِحْسَاناً [الإسراء:23]، وقوله تعالى: وَاعْبُدُواْ اللّهَ وَلاَ تُشْرِكُواْ بِهِ شَيْئاً وَبِالْوَالِدَيْنِ إِحْسَاناً [النساء:36]، وجاء ذكر الإحسان إلى الوالدين بعد توحيده عز وجل لبيان قدرهما وعظم حقهما ووجوب برهما. قال القرطبي رحمه الله في قوله تعالى: وَبِالْوَالِدَيْنِ إِحْسَاناً [الأنعام:151]، أي: ( برهما وحفظهما وصيانتهما وامتثال أوامرهما ).

أنواع البر:

أنواع بر الوالدين كثيرة بحسب الحال وحسب الحاجة ومنها:

1 – فعل الخير وإتمام الصلة وحسن الصحبة، وهو في حق الوالدين من أوجب الواجبات. وقد جاء الإحسان في الآيات السابقة بصيغة التنكير مما يدل على أنه عام يشمل الإحسان في القول والعمل والأخذ والعطاء والأمر والنهي، وهو عام مطلق يدخل تحته ما يرضي الإبن وما لا يرضيه إلا أنه لا طاعة لمخلوق في معصية الخالق.

2 – لا ينبغي للإبن أن يتضجر منهما ولو بكلمة أف بل يجب الخضوع لأمرهما، وخفض الجناح لهما، ومعاملتها باللطف والتوقير وعدم الترفع عليهما.

3 – عدم رفع الصوت عليهما أو مقاطعتهما في الكلام، وعدم مجادلتهما والكذب عليهما، وعدم إزعاجهما إذا كانا نائمين، وإشعارهما بالذل لهما، وتقديمهما في الكلام والمشي إحتراماً لهما وإجلالاً لقدرهما
.

4 – شكرهما الذي جاء مقروناً بشكر الله والدعاء لهما لقوله تعالى: وَقُل رَّبِّ ارْحَمْهُمَا كَمَا رَبَّيَانِي صَغِيراً [الإسراء:24]. وأن يؤثرهما على رضا نفسه وزوجته وأولاده.

5 – اختصاص الأم بمزيد من البر لحاجتها وضعفها وسهرها وتعبها في الحمل والولادة والرضاعة. والبر يكون بمعنى حسن الصحبة والعشرة وبمعنى الطاعة والصلة لقوله تعالى: وَوَصَّيْنَا الْإِنسَانَ بِوَالِدَيْهِ حَمَلَتْهُ أُمُّهُ وَهْناً عَلَى وَهْنٍ وَفِصَالُهُ فِي عَامَيْنِ أَنِ اشْكُرْ لِي وَلِوَالِدَيْكَ إِلَيَّ الْمَصِيرُ [لقمان:14]، ولحديث: { إن الله حرم عليكم عقوق الأمهات } [متفق عليه] الحديث.

6 – الإحسان إليهما وتقديم أمرهما وطلبهما، ومجاهدة النفس برضاهما حتى وإن كانا غير مسلمين لقوله تعالى: وَإِن جَاهَدَاكَ عَلى أَن تُشْرِكَ بِي مَا لَيْسَ لَكَ بِهِ عِلْمٌ فَلَا تُطِعْهُمَا وَصَاحِبْهُمَا فِي الدُّنْيَا مَعْرُوفاً [لقمان:15].

7 – رعايتهما وخاصة عند الكبر وملاطفتهما وإدخال السرور عليهما وحفظهما من كل سوء. وأن يقدم لهما كل ما يرغبان فيه ويحتاجان إليه.

8 – الإنفاق عليهما عند الحاجة، قال تعالى: قُلْ مَا أَنفَقْتُم مِّنْ خَيْرٍ فَلِلْوَالِدَيْنِ وَالأَقْرَبِينَ [البقرة:215]، وتعتبر الخالة بمنزلة الأم لحديث: { الخالة بمنزلة الأم } [رواه الترمذي وقال حديث صحيح].

9 – استئذانهما قبل السفر وأخذ موافقتهما إلا في حج فرض قال القرطبي رحمه الله: ( من الإحسان إليهما والبر بهما إذا لم يتعين الجهاد ألا يجاهد إلا بإذنهما).

10 – الدعاء لهما بعد موتهما وبر صديقهما وإنفاذ وصيتهما.

فضل بر الوالدين:

دلت نصوص شرعية على فضل بر الوالدين وكونه مفتاح الخير منها:

1 – أنه سبب لدخول الجنة: فعن أبي هريرة عن النبي قال: { رغم أنفه، رغم أنفه، رغم أنفه }، قيل: من يا رسول الله؟ قال: { من أدرك والديه عند الكبر أحدهما أو كليهما ثم لم يدخل الجنة } [رواه مسلم والترمذي].

2 – كونه من أحب الأعمال إلى الله: عن أبي عبدالرحن عبدالله بن مسعود قال: سألت النبي أي العمل أحب إلى الله؟ قال: { الصلاة على وقتها }. قلت: ثم أي؟ قال: { بر الوالدين }. قلت: ثم أي؟ قال: { الجهاد في سبيل الله } [متفق عليه].

3 – إن بر الوالدين مقدم على الجهاد في سبيل الله عز وجل: عن عبدالله بن عمرو بن العاص رضي الله عنهما قال: ( أقبل رجل إلى النبي فقال أبايعك على الهجرة والجهاد أبتغي الأجر من الله تعالى، فقال : { هل من والديك أحد حي؟ } قال: نعم بل كلاهما. قال: { فتبتغي الأجر من الله تعالى؟ } قال: نعم. قال: { فارجع فأحسن صحبتهما } ) [متفق عليه] وهذا لفظ مسلم وفي رواية لهما: { جاء رجل فاستأذنه في الجهاد، فقال: أحي والداك؟ قال: نعم. قال: ففيهما فجاهد }.

4 – رضا الرب في رضا الوالدين: عن عبدالله بن عمرو بن العاص رضي الله عنهما عن النبي قال: { رضا الرب في رضا الوالدين، وسخط الرب في سخط الوالدين } [رواه الترمذي وصححه إبن حبان والحاكم].

5 – في البر منجاة من مصائب الدنيا بل هو سبب تفريج الكروب وذهاب الهم والحزن كما ورد في شأن نجاة أصحاب الغار، وكان أحدهم باراً بوالديه يقدمهما على زوجته وأولاده.

التحذير من العقوق:

وعكس البر العقوق، ونتيجته وخيمة لحديث أبي محمد جبير بن مطعم أن رسول الله قال: { لا يدخل الجنة قاطع }. قال سفيان في روايته: ( يعني قاطع رحم ) [رواه البخاري ومسلم] والعقوق: هو العق والقطع، وهو من الكبائر بل كما وصفه الرسول من أكبر الكبائر وفي الحديث المتفق عليه: { ألا أنبئكم بأكبر الكبائر؟ قلنا بلى يا رسول الله، قال: الإشراك بالله، وعقوق الوالدين. وكان متكئاً وجلس فقال: ألا وقول الزور وشهادة الزور، فما زال يرددها حتى قلنا ليته سكت }. والعق لغة: هو المخالفة، وضابطه عند العلماء أن يفعل مع والديه ما يتأذيان منه تأذياً ليس بالهيّن عُرفاً. وفي المحلى لابن حزم وشرح مسلم للنووي: ( اتفق أهل العلم على أن بر الوالدين فرض، وعلى أن عقوقهما من الكبائر، وذلك بالإجماع ) وعن أبي بكرة عن النبي قال: { كل الذنوب يؤخر الله تعالى ما شاء منها إلى يوم القيامة إلا عقوق الوالدين، فإن الله يعجله لصاحبه في الحياة قبل الموت } رواه الطبراني في الكبير والحاكم في المستدرك وصححاه].

البر بعد الموت:

وبر الوالدين لا يقتصر على فترة حياتهما بل يمتد إلى ما بعد مماتهما ويتسع ليشمل ذوي الأرحام وأصدقاء الوالدين؛ { جاء رجل من بني سلمة فقال: يا رسول الله. هل بقي من بر أبواي شيء أبرهما بعد موتهما؟ قال: نعم، الصلاة عليهما، والاستغفار لهما، وإنفاذ عهدهما بعدهما، وصلة الرحم التي لا توصل إلا بهما، وإكرام صديقهما } [رواه أبو داود والبيهقي].

ويمكن الحصول على البر بعد الموت بالدعاء لهما. قال الإمام أحمد: ( من دعا لهما في التحيات في الصلوات الخمس فقد برهما. ومن الأفضل: أن يتصدق الصدقة ويحتسب نصف أجرها لوالديه ).

أحكام شرعية خاصة بالوالدين:

لا حد على الوالدين في قصاص أو قطع أو قذف. وللأب أن يأخذ من مال ولده إذا احتاج بشرط أن لا يجحف به، ولا يأخذ شيئاً تعلقت به حاجته. ولا يأخذ من مال ولده فيعطيه الولد الآخر [المغني:6/522]، وإذا تعارض حق الأب وحق الأم فحق الأم مقدم لحديث: { أمك ثم أمك ثم أمك ثم أباك } [رواه الشيخان]، والمرأة إذا تزوجت فحق زوجها مقدم على حق والديها.

وقال في المقنع: ( وليس للإبن مطالبة أبيه بدين، ولا قيمة متلف، ولا أرش جناية ) قلت: وعلى الوالدين أن لا ينسيا دورهما في إعانة الولد على برهما، وذلك بالرفق به، والإحسان إليه، والتسوية بين الأولاد في المعاملة والعطاء. والله أعلم.

يسسسسسسسسسسسلموو خيتوو

يسلمووووووووو

مشكورة

البرونزية

ماهي فوائد النظر الى الوالدين 2024.

فوائد ط§ظ„ظ†ط¸ط± إلى الوالدين

قال النبي صلى الله عليه وسلم
" ما من رجل ينظر إلى والديه نظرة رحمة إلا كتب الله له بها حجة مقبولة مبرورة "
"البيهقي في شعب الإيمان " وفي رواية بلفظ

"ما من ولد بار ينظر إلى والديه نظرة رحمة إلا كتب الله له بكل نظرة حجة مبرورة " قالوا : وإن نظر كل يوم مائة مرة ؟ قال "نعم ، الله أكبر وأطيب "
قال العلماء : أكبر ، أي أعظم مما يتصور وخيره أكثر مما يحصى ويحصر
وأطيب : أي أطهر من أن ينسب إلى قصور في قدرته ونقصان في مشيته وإرادته

وعن عائشة رضي الله عنها
النظر في ثلاثة أشياء عبادة " النظر في وجه الأبوين ، وفي المصحف ، وفي البحر " رواه أبو نعيم وفي رواية "النظر إلى الكعبة عبادة ، والنظر إلى وجه ط§ظ„ظˆط§ظ„ط¯ظٹظ† عبادة ، والنظر في كتاب الله عبادة "
أبو داود

احذر أن تحد النظر إلى الوالدين :
قال صلى الله عليه وسلم " ما بر أباه من حد إليه الطرف بالغضب " البيهقي ،
ومعناه أن من نظر إلى والديه نظرة غضب كان عاقا وإن لم يكن يتكلم بالغضب .
فالعقوق كما يكون بالقول والفعل يكون بمجرد النظر المشعر بالغضب والمخالفة
ولا يدخل عليهما الحزن ولو بأي سبب؛ لأن إدخال الحزن على الوالدين عقوق لهما
وقد قال الإمام علي رضي الله عنه: مَنْ أحزن والديه فقد عَقَّهُمَا
رضا الله في رضا الوالدين .
قال النبي صلى الله عليه وسلم" رضا الله في رضا الوالد ، وسخط الله في سخط الوالد " الترمذي

ورضا الوالدين يجعل لك بابين مفتوحين من الجنة .
قال النبي صلى الله عليه وسلم " من أصبح مطيعا لله في والديه أصبح له بابان مفتوحتان من الجنة ، وإن كان واحدا فواحد ، ومن أمسى عاصيا لله تعالى في والديه أمسى له بابان مفتوحان من النار ، وإن كان واحدا فواحد " قال رجل : وإن ظلماه ؟
قال النبي صلى الله عليه وسلم وإن ظلماه وإن ظلماه وإن ظلماه ، " الحاكم "
.
من بر والديه بره أولاده جزاء وفاقا :
قال النبي صلى الله عليه وسلم " بروا آباءكم تبركم أبناؤكم وعفوا
تعف نساؤكم " الطبراني

وقال النبي صلى الله عليه وسلم " البر لا يبلى والذنب لا ينسى والديان لا يموت فكن كما شئت فكما تدين تدان " الديلمي "
وعن ثابت البناني قال : رأيت رجلا يضرب أباه في موضع فقيل له : ما هذا فقال الأب : خلوا عنه فإني كنت أضرب أبي في هذا الموضع فابتليت بابني يضربني في هذا الموضع

بر الوالدين يطيل العمر ويوسع الرزق .:قال النبي صلى الله عليه وسلم " من سره أن يمد له في عمره ويزاد في رزقه فليبر والديه وليصل رحمه " أحمد "

إن الله يغفر للبار وإن عمل ما شاء . :عن عائشة رضي الله عنها قالت : قال النبي صلى الله عليه وسلم يقال للعاق اعمل ما شئت من الطاعة فإني لا أغفر لك ، ويقال للبار اعمل ما شئت فإني أغفر لك " أبو نعيم في الحلية "

بر الوالدين أفضل من الجهاد .:
جاء رجل إلى النبي صلى الله عليه وسلم فاستأذن في الجهاد ، فقال " أحي والداك؟" قال : نعم . قال " فيهما فجاهد" مسلم "

بر الوالدين من أحب الأعمال إلى الله .
عن ابن مسعود رضي الله عنه قال سألت رسول الله صلى الله عليه وسلم أي العمل أحب إلى الله ؟ قال " الصلاة على وقتها ، قلت ثم أي ؟ قال بر الوالدين ، قلت ثم أي ؟ قال الجهاد في سبيل الله . " متفق عليه .

قد جعل الله للوالدين منزلة عظيمة لا تعدلها منزلة، فجعل برهما والإحسان إليهما والعمل على رضاهما فرض عظيم
وذكره بعد الأمر بعبادته، فقال جلَّ شأنه:-وقضى ربك ألا تعبدوا إلا إياه وبالوالدين إحسانًا الإسراء23
وقال تعالى: -واعبدوا الله ولا تشركوا به شيئًا وبالوالدين إحسانًا النساء: 36
وقال تعالى: -ووصينا الإنسان بوالديه حملته أمه وهنًا على وهن وفصاله في عامين أن اشكر لي ولوالديك إلى المصير لقمان: 14
فالمسلم يبر والديه في حياتهما، ويبرهما بعد موتهما؛
بأن يدعو لهما بالرحمة والمغفرة، وينَفِّذَ عهدهما، ويكرمَ أصدقاءهما
يحكي أن رجلا من بني سلمة جاء إلى النبي صلى الله عليه وسلم
فقال: يا رسول الله، هل بقي من بر أبوي شيء أبرُّهما به من بعد موتهما ؟
قال: نعم. الصلاة عليهما (الدعاء)، والاستغفار لهما، وإيفاءٌ بعهودهما من بعد موتهما، وإكرام صديقهما
وصلة الرحم التي لا توصل إلا بهما) ابن ماجه

وحثَّ الله كلَّ مسلم على الإكثار من الدعاء لوالديه في معظم الأوقات
فقال: -ربنا اغفر لي ولوالدي وللمؤمنين يوم يقوم الحساب إبراهيم: 41
وقال: -رب اغفر لي ولوالدي ولمن دخل بيتي مؤمنًا وللمؤمنين والمؤمنات نوح: 28
اللهم أكسبنا برهما في حياتهم ومن تحت أقدامهم ياكريم

من جد
ولا تقول لهما أفآ ولا تنهرهما وقل لهما قوللأ كريمآ

ربي يسعدك حلاتي ع الموضوع الجميل والمؤثر

آمين وياكِ حبيبتي

موضوع عن بر الوالدين مختصر ، بحث و تعبير عن بر الوالدين مختصر 2024.

موضوع عن بر ط§ظ„ظˆط§ظ„ط¯ظٹظ† ظ…ط®طھطµط± ، ظ…ظˆط¶ظˆط¹ عن بر الوالدين مختصر ، بحث و طھط¹ط¨ظٹط± عن بر الوالدين مختصر ، موضوع عن بر الوالدين مختصر ، بحث و تعبير عن بر الوالدين مختصر ، موضوع عن بر الوالدين مختصر ، بحث و تعبير عن بر الوالدين مختصر ، موضوع عن بر الوالدين مختصر ، بحث و تعبير عن بر الوالدين مختصر ، موضوع عن بر الوالدين مختصر ، بحث و تعبير عن بر الوالدين مختصر

أمرك الله تعالى ببر والديك

وجعل هذا الأمر بعد الأمر بتوحيد الله عز وجل مباشرة لبيان عظم أمره

قال الله تعالى.

وَقَضَى رَبُّكَ أَلاَّ تَعْبُدُواْ إِلاَّ إِيَّاهُ وَبِالْوَالِدَيْنِ إِحْسَانًا

( الإسراء : 23 )

البرونزية

وأوجب عليك سبحانه وتعالى أن تدعو لهما في حياتهما وبعد مماتهما.

البرونزية

فبر الوالدين طريقك إلى الجنة.

البرونزية

والوالد في هذا الحديث بمعنى الأب والأم والله أعلم

ولقد أتى أحد الصحابة النبي صلى الله عليه وسلم فقال يا رسول الله إني أريد الجهاد في سبيل الله.

قال أمك حية قلت نعم قال النبي صلى الله عليه وسلم

الزم رجلها فثم الجنة.

صححه الألباني

وجعل عقوقهما سبب لسخط الخالق سبحانه وتعالى

قال رسول الله صلى الله عليه وسلم

رضا الرب تبارك وتعالى في رضا الوالدين وسخط الله تبارك وتعالى في سخط الوالدين

حسنه الألباني

ولقد دعا النبي صلى الله عليه وسلم على من أدرك أحد والديه أو كليهما وهما كبار السن ولم يبرهما ويحسن إليهما فيكونا سببا لدخوله الجنة

البرونزية

وصلى الله على نبينا محمد وعلى آله وصحبه أجمع

يسسسسسسسسسسسسلموو خيتوو

شكرااااااااااااااااااااااااا

يسلمووووو

يسلمووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووا

مشكوووووورة والله يعطيك الف عافيه

جزاكِ الله خير

جزاك الله خير

البرونزية

وين التقرير الله يخليكم بصرعه الرد

بحث عن بر الوالدين في الاسلام 2024.

بحث عن بر ط§ظ„ظˆط§ظ„ط¯ظٹظ† في ط§ظ„ط§ط³ظ„ط§ظ… ، بحث عن بر الوالدين في الاسلام

أكد الله الوصية بالوالدين

في كتابه، وجعل ذلك من أصول البر، التي اتفقت عليها الأديان جميعًا، فوصف الله يحيى بقوله: (وبرًا بوالديه، ولم يكن جبارًا شقيًا) (مريم: 14) وكذلك وصف عيسى على لسانه في المهد: (وبرًا بوالدتي ولم يجعلني جبارًا شقيًا) وكذلك جاء القرآن فجعل الأمر ببر الوالدين بعد عبادة الله وحده، بعد التوحيد . . (واعبدوا الله ولا تشركوا به شيئًا وبالوالدين إحسانًا) (النساء: 36) (أن اشكر لي ولوالديك) (لقمان: 14) (وقضى ربك ألا تعبدوا إلا إياه وبالوالدين إحسانًا) (الإسراء: 23) وبخاصة الأم، فهي التي حملت الإنسان كرها ووضعته كرهًا، وتعبت في حمله وتعبت في وضعه، وتعبت في إرضاعه، ولذلك وصى النبي بها ثلاث مرات، وبالأب مرة واحدة

والقرآن جعل للوالدين المشركين حقًا،

قالت أسماء بنت أبي بكر للنبي صلى الله عليه وسلم: إن أمي زارتني وهي مشركة، أفأصلها ؟ فنزل قول الله تعالى: (لا ينهاكم الله عن الذين لم يقاتلوكم في الدين ولم يخرجوكم من دياركم أن تبروهم وتقسطوا إليهم، إن الله يحب المقسطين الممتحنة: 8) وقال تعالى في سورة لقمان في الوالدين اللذين يجاهدان ويحاولان كل المحاولة لتكفير ولدهما وجعله مشركا بدل كونه مؤمنًا . . يقول الله عز وجل: (وإن جاهداك على أن تشرك بي ما ليس لك به علم فلا تطعهما وصاحبهما في الدنيا معروفًا) (لقمان: 15)
حتى مع محاولة التكفير والصد عن طريق الله، وعن الإيمان، مع هذا يقول " لا تطعهما " ولكن " صاحبهما في الدنيا معروفًا ".
فهذا ما جاء به الإسلام،
أن يكون الإنسان بارًا بأبويه، وإن جارا عليه، وإن ظلماه . . وإن جفواه . . وهذا هو شأن مكارم الأخلاق: أن تصل من قطعك، وتبذل لمن منعك، وتعطي من حرمك، وتعفو عمن ظلمك، وتحسن إلى من أساء إليك . هذا في الناس عامة، فكيف في ذوي الأرحام ؟ فكيف بالوالدين؟

ويقول فضيلة الشيخ المنجد في فضل بر الوالدين


أولاً : أنها طاعة لله تعالى ولرسوله صلى الله عليه وسلم ، قال الله تعالى : ( ووصينا الإنسان بوالديه إحساناً ) ، وقال تعالى : ( وقضى ربك أن لا تعبدوا إلا إياه وبالوالدين إحساناً إما يبلغن عندك الكبر أحدهما أو كلاهما فلا تقل لهما أف ولا تنهرهما وقل لهما قولاً كريماً واخفض لهما جناح الذل من الرحمة وقل ربي ارحمهما كما ربياني صغيراً )
وفي الصحيحين عن ابن مسعود قال سئل النبي صلى الله عليه وسلم أي العمل افضل قال إيمان بالله ورسوله ثم برالوالدين
.. الحديث . وغيرها من الآيات والأحاديث المتواترة في ذلك .
ثانياً : إن طاعة الوالدين واحترامهما سبب لدخول الجنة

كما في صحيح مسلم عن أبي هريرة عَنْ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ رَغِمَ أَنْفُ ثُمَّ رَغِمَ أَنْفُ ثُمَّ رَغِمَ أَنْفُ قِيلَ مَنْ يَا رَسُولَ اللَّهِ قَالَ مَنْ أَدْرَكَ أَبَوَيْهِ عِنْدَ الْكِبَرِ أَحَدَهُمَا أَوْ كِلَيْهِمَا فَلَمْ يَدْخُلْ الْجَنَّةَ . صحيح مسلم 4627
ثالثاً : أن احترامهما وطاعتهما سبب للألفة والمحبة
.
رابعاً : أن احترامهما وطاعتهما شكر لهما لأنهما سبب وجودك في هذه الدنيا

وأيضاً شكر لها على تربيتك ورعايتك في صغرك ، قال الله تعالى : ( وأن اشكر لي ولوالديك .. ) .
خامساً : أن بر الولد لوالديه سببُ لأن يبره أولاده
، قال الله تعالى
( هل جزاء الإحسان إلا الإحسان ) . والله أعلم .

وتتبع معي هاتان القصتان

احد الدعاة كان في زياره لاحدى الدول العربيه

وبينما هو جالس في محطة القطار

شاهد امراه عجوز شارفت على السبعين من العمر

تمسك تفاحه بيديها وتحاول اكلها بما بقي لديها من اسنان

جلس الرجل بجانبها واخذ التفاحه وقطعها واعطاها للعجوز ولذلك يسهل عليها اكلها

فاذا للعجوز تنفجر باكيه

فسالها لماذا تبكين؟؟

قالت:منذ عشر سنوات لم يكلمني احد او يزرني اولادي

فلماذا فعلت معي ما فعلت؟؟؟


قال انه الدين الذي اتبعه يامرني بذلك ويامرني بطاعة وبر الوالدين

وقال لها في بلدي تعيش امي معي في منزلي وهي بمثل عمرك وتعيش كالملكه

فلا نخرج الا باذنها ولا ناكل قبل ان تاكل

ونعمل على خدمتها انا وابنائي وهاذا ما امرنا به ديننا

فسالته وما دينك؟؟

قال:الاسلام

وكان هو سبب في اسلام هذه العجوز…

قال رسول الله صلى الله عليه وسلم:
(لان يهدي الله بك رجلا واحدا خير لك من حمر النعم)

وتابع هذه القصه

أم عبد الملك – أمريكية – مسلمة – نشرت قصتها مجلة " الدعوة " السعودية

أول مرة سمعت فيها كلمة الإسلام : كانت أثناء متابعتي لبرنامج تليفزيوني ،

فضحكت من المعلومات التي سمعتها …

بعد عام من سماعي كلمة " الإسلام " استمعت لها مرة أخرى ..

ولكن أين ؟

في المستشفى الذي أعمل فيه حيث أتى زوجان وبصحبتهما امرأة مريضة ..

جلست الزوجة تنظر أمام المقعد الذي أجلس عليه لمتابعة عملي

وكنت ألاحظ عليها علامات القلق ، وكانت تمسح دموعها ..

من باب الفضول سألتها عن سبب ضيقها ،

فأخبرتني أنها أتت

من بلد آخر مع زوجها الذي آتى بأمه باحثا لها عن علاج

لمرضها العضال ..

كانت المرأة تتحدث معي وهي تبكي وتدعو لوالدة زوجها

بالشفاء والعافية ، فتعجبت لأمرها كثيراً !

تأتي من بلد بعيد مع زوجها من أجل أن يعالج أمه ؟

تذكرت أمي وقلت في نفسي : أين أمي؟ قبل أربعة أشهر أهديتها

زجاجة عطر بمناسبة " يوم الأم " ولم أفكر منذ ذلك اليوم بزيارتها!

هذه هي أمي فكيف لو كانت لي أم زوج ؟!

لقد أدهشني أمر هذين الزوجين .. ولا سيما أن حالة الأم صعبة

وهي أقرب إلى الموت من الحياة ..

أدهشتني أمر الزوجة.. ما شأنها وأم زوجها ؟! أتتعب نفسها

وهي الشابة الجميلة من أجلها ؟ لماذا ؟

لم يعد يشغل بالي سوى هذا الموضوع ؟ تخيلت نفسي لو أني بدل

هذه الأم ، يا للسعادة التي سأشعر بها ، يا لحظ هذه العجوز !

إني أغبطها كثيرا …

كان الزوجان يجلسان طيلة الوقت معها ، وكانت مكالمات هاتفية

تصل إليه من الخارج يسأل فيها أصحابها عن حال الأم وصحتها ..

دخلت يوما غرفة الانتظار فإذا بها جالسة ، فاستغللتها فرصة لأسألها

عما أريد .. حدثتني كثيرا عن حقوق الوالدين في الإسلام

وأذهلني ذلك القدر الكبير الذي يرفعهما الإسلام إليه ، وكيفية

التعامل معهما ..

بعد أيام توفيت العجوز ، فبكى ابنها وزوجته بكاءا حارا وكأنهما

طفلان صغيران …

بقيت أفكر في هذين الزوجين وبما علمته عن حقوق الوالدين

في الإسلام …

وأرسلت إلى أحد المراكز الإسلامية بطلب كتاب عن حقوق الوالدين ..

ولما قرأته .. عشت بعده في أحلام يقظة أتخيل خلالها أني أم

ولي أبناء يحبونني ويسألون عني ويحسنون إلي حتى آخر لحظة

من عمري .. ودون مقابل ..

هذا الحلم الجميل جعلني أعلن إسلامي دون أن أعرف عن الإسلام

سوى حقوق الوالدين فيه …

الحمد لله تزوجت من رجل مسلم ، وأنجبت منه أبناء ما برحت

أدعو لهم بالهداية والصلاح .. وأن يرزقني الله برهم ونفعهم …

أم عبد الملك – أمريكية – مسلمة
نشرت قصتها مجلة " الدعوة " السعودية

تحياتي : طه كمال الأزهري

يســــــلمؤِـؤِ غآليتيِ

ما أجمل بر الوالدين 2024.

بسم الله الرحمن الرحيم

يقول أحد الدعاة:

كان هناك رجل عليه دين ,

وفي يوم من الأيام جاءه صاحب الدين وطرق عليه الباب

ففتح له أحد الأبناء فاندفع الرجل بدون سلام ولا احترام

وأمسك بتلابيب صاحب الدار وقال له :

اتق الله وسدد ما عليك من الديون فقد صبرت عليك أكثر من اللازم

ونفذ صبري ماذا تراني فاعل بك يا رجل؟!.

وهنا تدخل الابن ودمعة في عينيه وهو يرى والده في هذا الموقف

وقال للرجل

كم على والدي لك من الديون ,

قال

أكثر من تسعين ألف ريال.

فقال الابن :

اترك والدي واسترح وأبشر بالخير،

ودخل الشاب إلى غرفته حيث كان قد جمع مبلغا من المال

قدره سبعة وعشرون ألف ريال من راتبه ليوم زواجه الذي ينتظره

ولكنه آثر أن يفك به ضائقة والده ودينه على أن يبقيه في دولاب ملابسه.

دخل إلى المجلس وقال للرجل:

هذه دفعة من دين الوالد قدرها سبعة وعشرون ألف ريال

وسوف يأتي الخير ونسدد لك الباقي في القريب العاجل إن شاء الله.

هنا بكى الأب وطلب من الرجل أن يعيد المبلغ إلى ابنه فهو محتاج له

ولا ذنب له في ذلك فأصرّ الشاب على أن يأخذ الرجل المبلغ.

وودعه عند الباب طالبا ًمنه عدم التعرض لوالده و أن يطالبه هو شخصياً ببقية المبلغ.

ثم تقدم الشاب إلى والده وقبل جبينه وقال يا والدي قدرك أكبر من ذلك المبلغ

وكل شيء يعوض إذا أمد الله عمرنا ومتعنا بالصحة والعافية

فأنا لم أستطع أن أتحمل ذلك الموقف ,

ولو كنت أملك كل ما عليك من دين لدفعته له

ولا أرى دمعة تسقط من عينيك على لحيتك الطاهرة.

وهنا احتضن الشيخ ابنه و أجهش بالبكاء و أخذ يقبله ويقول

الله يرضى عليك يا ابني

ويوفقك ويحقق لك كل طموحاتك.

وفي اليوم التالي وبينما كان الابن منهمكاً في أداء عمله الوظيفي

زاره أحد الأصدقاء الذين لم يرهم منذ مدة

وبعد سلام وسؤال عن الحال والأحوال قال له ذلك الصديق:

يا أخي أمس كنت مع أحد كبار رجال الأعمال

وطلب مني أن أبحث له عن رجل مخلص وأمين وذو أخلاق عالية

ولديه طموح وقدرة على إدارة العمل

وأنا لم أجد شخصاً أعرفه تنطبق عليه هذه الصفات إلا أنت

فما رأيك أن نذهب سوياً لتقابله هذا المساء.

فتهلل وجه الابن بالبشرى وقال:

لعلها دعوة والدي وقد أجابها الله فحمد الله كثيراً ,

وفي المساء كان الموعد فما أن شاهده رجل الأعمال حتى شعر بارتياح شديد تجاهه وقال :

هذا الرجل الذي أبحث عنه وسأله كم راتبك؟

فقال:

ما يقارب الخمسة ألاف ريال.

فقال له:

اذهب غداً وقدم استقالتك وراتبك خمسة عشر ألف ريال،

وعمولة من الأرباح 10% وراتبين بدل سكن وسيارة ,

وراتب ستة أشهر تصرف لك لتحسين أوضاعك.

وما أن سمع الشاب ذلك حتى بكى وهو يقول

ابشر بالخير يا والدي.

فسأله رجل الأعمال عن سبب بكائه فحدثه بما حصل له قبل يومين،

فأمر رجل الأعمال فوراً بتسديد ديون والده،

وكانت محصلة أرباحه من العام الأول لا تقل عن نصف مليون ريال.

وقفة

بر ط§ظ„ظˆط§ظ„ط¯ظٹظ† من أعظم الطاعات وأجل القربات وببرهما تتنزل الرحمات وتنكشف الكربات ,

فقد قرن الله برهما بالتوحيد فقال تعالى:

** وقضى ربك ألا تعبدوا إلا إياه وبالوالدين إحساناً إما يبلغن عندك الكبر أحدهما أو كلاهما فلا تقل لهما أف

ولا تنهرهما وقل لهما قولاً كريما } الإسراء .

يسلمو ع القصه

سلمـــت اناملكـ الراائعهـ

البرونزية

<A href="http://women.bo7.net/ext.php?ref=http://games.bo7.net/" target=_blank rel=nofollow>البرونزية

قصة رائعة ومؤثرة سلمت يداك

الله يسلمك