^&)§¤°^°§°^°¤§(&^بر الوالدين بالصور ^&)§¤°^°§°^°¤§(&^ 2024.

البرونزية

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
اللهم صل على محمد وعلى آله وصحبه أجمعين
آقـوى مـوضـوع عـن بـر الـوالـديـن .. ( يـدعم الـصور ) !!

أخي…أختي

إن ظننت أنك عرفت محتوى الموضوع من عنوانه …

آسف … فقد أخطأت..

إن الموضوع أكبر وأهم من ذلك بكثير..

إن قراءتك لهذا الموضوع قد تنقذك من النار إن كنت فيها ولا تعلم..

وقد ترفعك إلى الفردوس الأعلى دون أن تعلم..
لماذا؟؟!!

البرونزية

ألم تعلم حكم بر ط§ظ„ظˆط§ظ„ط¯ظٹظ† وهو أنه فرض واجب، وأنه قد أجمعت

الأمة على وجوب بر الوالدين وأن عقوقهما حرام ومن أكبر الكبائر؟؟

أما سمعت هذا الحديث:
عن عائشة أم المؤمنين رضي الله عنها قالت: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: ( دخلت الجنة فسمعت فيها قراءة قلت من هذا؟ فقالوا : حارثة بن النعمان ) فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: (كذلكم البر كذلكم البر [ وكان أبر الناس بأمه ] ) رواه ابن وهب في الجامع وأحمد في المسند.

الوالدان..وما أدراك ما الوالدان

الوالدان، اللذان هما سبب وجود الإنسان، ولهما عليه غاية الإحسان..

الوالد بالإنفاق.. والوالدة بالولادة والإشفاق..

فللّه سبحانه نعمة الخلق والإيجاد..

ومن بعد ذلك للوالدين نعمة التربية والإيلاد

البرونزية

وأنا أقف في حيرة أمامكم..

مالي أرى في مجتمعاتنا الغفلة عن هذا الموضوع والإستهتار به..

أما علمنا أهمية بر الوالدين..
أما قرأنا قوله تعالى:

البرونزية

وقوله تعالى: (واعبدوا الله ولا تشركوا به شيئاً وبالوالدين إحساناً).النساء:36

ألم نلاحظ أن الله قد قرن توحيده ـ وهو أهم شيء في الوجود ـ بالإحسان للوالدين..
ليس ذلك فقط بل قرن شكره بشكهما ايضاً..

قال تعالى: (أَنِ اشْكُرْ لِي وَلِوَالِدَيْكَ ) لقمان:14

إلى متى سنبقى في التأجيل المستمر للتفكير في برنا لوالدينا..

إلى متى سيبقى الوقت لم يحن للبر؟؟!!..

وكأننا ضمنا معيشتهم أبد الدهر..

وغفلنا عن هذا الكنز الذي تحت أبصارنا ولكننا للأسف لم نره..
أما تفكرنا قليلاً في الحديث التالي:

البرونزية

أما مللنا من التذمر بشأن والدينا..

وكفانا قولاً بأنهم لا يتفهموننا …

إن الأمر أعظم من هذه الحجج الواهية..
ولنتفكر قليلاً في قوله تعالى:

البرونزية

وقوله تعالى:

( ووصينا الإنسان بوالديه حملته أمه وهنا على وهن وفصاله في عامين أن اشكر لي ولوالديك إليَّ المصير وإن جاهداك على أن تشرك بي ما ليس لك به علم فلا تطعهما وصاحبهما في الدنيا معروفا واتبع سبيل من أناب إلي ثم إلي مرجعكم فأنبئكم بما كنتم تعملون ) لقمان 14-15

يعني حتى لو وصل الوالدان الى مرحلة حثك على الشرك بالله وجب علينا برهما..

ماذا نريد إثباتاً اكثر من ذلك..

كما في هذا الحديث:
فعن أسماء بنت أبي بكر الصديق رضي الله عنهما ، قالت: قَدِمَتْ عليّ أمي وهي مشركة في عهد رسول الله صلى الله عليه وسلم، فاستفتيت رسول الله صلى الله عليه وسلم قلت: قَدِمَتْ عليّ أمي وهي راغبة أفأصل أمي؟ قال: ((نعم، صلي أمك)) متفق عليه.

ولكن للأسف …

يمر علينا كل فترة قصة تنافي كل ما سبق ..

تكاد عقولنا لا تصدق..

وتكاد قلوبنا تنفطر من هول ما نسمع..

إنها قصص واقعية للأسف

البرونزية

ذكر أحد بائعي الجواهر قصة غريبة وصورة من صور العقوق:

يقول: دخل علي رجل ومعه زوجته، ومعهم عجوز تحمل ابنهما الصغير، أخذ الزوج يضاحك زوجته ويعرض عليها أفخر أنواع المجوهرات يشتري ما تشتهي، فلما راق لها نوع من المجوهرات، دفع الزوج المبلغ، فقال له البائع: بقي ثمانون ريالاً، وكانت الأم الرحيمة التي تحمل طفلهما قد رأت خاتماً فأعجبها لكي تلبسه في هذا العيد، فقال: ولماذا الثمانون ريالا؟ قال: لهذه المرأة؛ قد أخذت خاتماً، فصرخ بأعلى صوته وقال: العجوز لا تحتاج إلى الذهب، فألقت الأم الخاتم وانطلقت إلى السيارة تبكي من عقوق ولدها، فعاتبته الزوجة قائلة: لماذا أغضبت أمك، فمن يحمل ولدنا بعد اليوم؟ ذهب الابن إلى أمه، وعرض عليها الخاتم فقالت: والله ما ألبس الذهب حتى أموت، ولك يا بني مثله، ولك يا بني مثله.أما عرف هذا الرجل حديث رسول الله صلى الله عليه وسلم:

عن أبي هريرة رضي الله عنه قال: قال النبي صلى الله عليه وسلم: "ثلاث دعوات مستجابات لهن، لا شك فيهن، دعوة المظلوم، ودعوة المسافر، ودعوة الوالدين على ولديهما".

ألهذه الدرجة..

من هؤلاء أهم من البشر؟؟..

نعم للأسف …

المصيبة الأكبر أنهم من أمة محمد صلى الله عليه وسلم..

ولكن..

ما عرفوا وصاياه..

البرونزية

عــــقــوق .. عـــقــوق .. عــــقــوق..

وكأنهم نسوا مراقبة الله لهم..

وكأنهم لن يحاسبوا..

أما سمع هؤلاء بقول العلماء:"" كل معصية تؤخر عقوبتها بمشيئة الله إلى يوم القيامة إلا العقوق، فإنه يعجل له في الدنيا، وكما تدين تدان ""

إقرأ هذه القصة:

ذكر العلماء أن رجلاً حمل أباه الطاعن في السن، وذهب به إلى خربة فقال الأب: إلى أين تذهب بي يا ولدي، فقال: لأذبحك فقال: لا تفعل يا ولدي، فأقسم الولد ليذبحن أباه، فقال الأب: فإن كنت ولا بد فاعلاً فاذبحني هنا عند هذه الحجرة فإني قد ذبحت أبي هنا، وكما تدين تدان
وهذا لا يقتصر على العقوق فقط بل على البر ايضاً..

ولكل مجتهد نصيب..

بروا آبائكم تبركم أبنائكم..
انظر هذه القصة:

البرونزية

إخواني ..

إن هذا الكلام ليس جديداً..

بل هي من المواثيق التي أخذت على أهل الكتاب من قبلنا..

قال تعالى: (وإذ أخذنا ميثاق بني إسرائيل لا تعبدون إلا الله وبالوالدين إحساناً وذي القربى واليتامى والمساكين وقولوا للناس حسناً) [البقرة: 83].

ولكننا أهملناه منذ زمن بعيد..

لحظة ..

مالي اتكلم وكأن الموضوع بسيط..

وكأن الموضوع يقرأ ويترك..

لالالالالالالالالالالالالالالالالالالالالا..

الموضوع أكبر من ذلك بكثير..

أنه من أهم مداخل الآخرة..

البرونزية

أليس حري بك أن تعلم أن بر الوالدين أحب إلى الله من الجهاد في سبيل الله ما لم يكن فرض عين..

أليس حري بك أن تبدأ في جهاد الشيطان وتبر والديك..

مهلاً..

ألم تسمع حديث النبي صلى الله عليه وسلم:

عن عبد الله بن عمرو رضي الله عنهما أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال لرجل استأذنه في الجهاد: ((أحي والداك؟ قال: نعم، قال: ففيهما فجاهد)) [رواه البخاري].

بعض الشباب يسمعون مثل هذه الأحاديث ولا يستجيبون لها ( ففيهما فجاهد ) ماذا تفهم أخي الشاب أختي المرأة المؤمنة عندما نسمع مثل هذا الحديث ففيهما فجاهد ؟

يعني توقع منهما بعض التصرفات التي تحتاج منك أن تجاهد نفسك على قبول هذه الأخلاق من والديك وأنت في جهاد في الحقيقة

البرونزية

وأقبل رجل على رسول الله صلى الله عليه وسلم، فقال: أبايعك على الهجرة والجهاد؛ أبتغي الأجر من الله، فقال صلى الله عليه وسلم: (فهل من والديك أحد حي؟). قال: نعم. بل كلاهما. فقال صلى الله عليه وسلم: (فتبتغي الأجر من الله؟). فقال: نعم. قال صلى الله عليه وسلم: (فارجع إلى والديك، فأَحْسِنْ صُحْبَتَهُما) [مسلم].

وعن معاوية بن جاهمة رضي الله عنه قال: جاء رجل إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم فقال لرسول الله: أردت أن أغزو وقد جئت أستشيرك، فقال: ((هل لك أم؟ قال: نعم، قال: فالزمها فإن الجنة تحت رجليها)) [رواه النسائي وابن ماجه بإسناد لا بأس به].فكفاك تغييباً للحقائق عن ذهنك..

ولا تقول أن الأمر سهل بحيث أنك تبدأه متى تريد..

إن هذا التفكير من كيد الشيطان فاتركه..

وإن كان كذلك …………. فمتى تبدأ؟؟!!

البرونزية

لا تــــــــــــــنــســـــــونــــا من خـــالـــص دعــــائـــكــــمـ

طبعا منقول للفائده

شكرا غاليتي

جزاك الله خيرا

العفو الله يعطيك العافيه على المرور

مقال شخصي عن بر الوالدين 2024.

مقال ط´ط®طµظٹ عن بر ط§ظ„ظˆط§ظ„ط¯ظٹظ† ، ظ…ظ‚ط§ظ„ شخصي عن بر الوالدين ، مقال شخصي عن بر الوالدين ، مقال شخصي عن بر الوالدين ، مقال شخصي عن بر الوالدين ، مقال شخصي عن بر الوالدين ، مقال شخصي عن بر الوالدين ، مقال شخصي عن بر الوالدين ، مقال شخصي عن بر الوالدين ، مقال شخصي عن بر الوالدين

احذر أن تحد النظر إلى الوالدين :

قال صلى الله عليه وسلم " ما بر أباه من حد إليهالطرف بالغضب " البيهقي ،

ومعناه أن من نظر إلى والديه نظرة غضب كان عاقا وإن لميكن يتكلم بالغضب.

فالعقوق كما يكون بالقول والفعل يكون بمجرد النظر المشعر بالغضبوالمخالفة

ولا يدخل عليهما الحزن ولو بأي سبب؛ لأن إدخال الحزن على الوالدين عقوق لهما
وقدقال الإمام علي -رضي الله عنه-: مَنْ أحزن والديه فقدعَقَّهُمَا

رضا الله في رضا الوالدين .

قال النبي صلى الله عليه وسلم" رضا الله في = رضا الوالد، وسخط الله في سخط الوالد " الترمذي "

ورضا الوالدين يجعل لك بابين مفتوحين من الجنة .

قال النبي صلى الله عليه وسلم " منأصبح مطيعا لله في والديه أصبح له بابان مفتوحتان من الجنة ، وإن كان واحدا فواحد ،ومن أمسى عاصيا لله تعالى في والديه أمسى له بابان مفتوحان من النار ، وإن كانواحدا فواحد " قال رجل : وإن ظلماه ؟

قال النبي صلى الله عليه وسلم وإن ظلماه وإنظلماه وإن ظلماه ، " الحاكم "

.

من بر والديه بره أولاده جزاء وفاقا :

قال النبي صلى الله عليه وسلم " بروا آباءكمتبركم أبناؤكم وعفوا

تعف نساؤكم " الطبراني

وقال النبي صلى الله عليه وسلم " البر لا يبلى والذنب لا ينسىوالديان لا يموت فكن كما شئت فكما تدين تدان " الديلمي "

وعن ثابت البناني قال : رأيت رجلا يضرب أباه في موضع فقيل له : ما هذا فقال الأب : خلوا عنه فإني كنت أضربأبي في هذا الموضع فابتليت بابني يضربني في هذا الموضع.

بر الوالدين يطيل العمر ويوسع الر** .:قال النبي صلى الله عليه وسلم " من سره أنيمد له في عمره
ويزاد في رز قه فليبر والديه وليصل رحمه " أحمد "

إن الله يغفر للبار وإن عمل ما شاء . :عن عائشة رضي الله عنها قالت : قال النبي صلىالله عليه وسلم يقال للعاق اعمل ما شئت من الطاعة فإني لا أغفر لك ، ويقال للباراعمل ما شئت فإني أغفر لك " أبو نعيم في الحلية "

بر الوالدين أفضل من الجهاد .:

جاء رجل إلى النبي صلى الله عليه وسلم فاستأذن فيالجهاد ، فقال " إحي والداك؟" قال : نعم . قال " فيهما فجاهد" مسلم "

بر الوالدين من أحب الأعمال إلى الله .

عن ابن مسعود رضي الله عنه قال سألت رسولالله صلى الله عليه وسلم أي العمل أحب إلى الله ؟ قال " الصلاة على وقتها ، قلت ثمأي ؟ قال بر الوالدين ، قلت ثم أي ؟ قال الجهاد في سبيل الله . " متفق عليه .

قد جعل الله للوالدين منزلة عظيمة لا تعدلها منزلة، فجعل برهما والإحسان إليهماوالعمل على رضاهما فرض عظيم
وذكره بعد الأمر بعبادته، فقال جلَّ شأنه:-وقضى ربك ألا تعبدوا إلا إياه وبالوالدين إحسانًا} [الإسراء: 23]
وقال تعالى: -واعبدوا الله ولا تشركوا به شيئًا وبالوالدينإحسانًا} [النساء: 36]
وقال تعالى: -ووصينا الإنسانبوالديه حملته أمه وهنًا على وهن وفصاله في عامين أن اشكر لي ول****** إلىالمصير} [لقمان: 14]

فالمسلم يبر والديه في حياتهما، ويبرهما بعد موتهما؛

بأن يدعو لهما بالرحمةوالمغفرة، وينَفِّذَ عهدهما، ويكرمَ أصدقاءهما
يحكي أن رجلا من بني سلمة جاء إلىالنبي صلى الله عليه وسلم
فقال: يا رسول الله، هل بقي من بر أبوي شيء أبرُّهمابه من بعد موتهما ؟
قال: نعم. الصلاة عليهما (الدعاء)، والاستغفار لهما، وإيفاءٌبعهودهما من بعد موتهما، وإكرام صديقهما
وصلة الرحم التي لا توصل إلا بهما) [ابنماجه].

وحثَّ الله كلَّ مسلم على الإكثار من الدعاء لوالديه في معظمالأوقات
فقال: -ربنا اغفر لي ولوالدي وللمؤمنين يوم يقومالحساب} [إبراهيم: 41]
وقال: -رب اغفر لي ولوالديولمن دخل بيتي مؤمنًا وللمؤمنين والمؤمنات} [نوح: 28]

اللهم اغفر لي ولوالدي ولمن دخل بيتي مؤما وللمؤمنين والمؤمنات ,,

اللهم امين ….. =) !

يســلمؤٍ يآلغلآ

اللهم صل على محمد وعلى آله وصحبه أجمعين

الله يجزاك خير

اذاعة مدرسية عن الاحترام احترام المعلم او الغير او الاصدقاء او الوالدين 2024.

اذاعة ظ…ط¯ط±ط³ظٹط© عن ط§ظ„ط§ط­طھط±ط§ظ… ط§ط­طھط±ط§ظ… ط§ظ„ظ…ط¹ظ„ظ… او ط§ظ„ط؛ظٹط± او ط§ظ„ط§طµط¯ظ‚ط§ط، او ط§ظ„ظˆط§ظ„ط¯ظٹظ† ، ط§ط°ط§ط¹ط© مدرسية عن الاحترام احترام المعلم او الغير او الاصدقاء او الوالدين

البرنامج الأول
حديث شريف
عن معاوية رضى الله عنه قال : قال رسول الله 
 من يرد الله به خيرا يفقهه فى الدين 
صدق رسول الله  متفق عليه
حكمة الصباح
 من علمني حرفا ازددت له ودا
 العلماء ورثة الأنبياء
 العلماء ملح الأرض
أوائــــــــــــــــل
 أول من صنع المدافع مسلمو الأندلس .
 أول من شرب الشاى هم الصينيون .
 أول مصرى هبط بالطائرة .
 أول من اخترع البارود هم الصينيون .
 أول فارس فى الإسلام هو المقداد بن عمرو .
 أول من عرف الأبجدية هم قدماء المصريين .
شخصيات لها تاريخ الإنشاء
الإمام الشافعي
هو محمد بن إدريس بن العباس بن شافع يرجع نسبه إلى عبد المطلب بن عبد مناف .
 نشاء الشافعى فقيرا وحفظ القران وهو ابن تسع سنين وأفتى وهو ابن خمسة عشر عاما .
 ولد بغزة سنة 150 هـ يوم وفاة أبى حنيفة .
 كان بحرا فى العلم يقضى معظم وقته فى تعلم القران والكتابة والإطلاع .
 كان يختم القران فى رمضان أكثر من مرة فى الصلاة.
 كان يقول(كنت اصفح الورقة بين يدي الإمام مالك صفحا رفيقا له لئلا يسمع وقعها) وكان يفعل ذلك احتراما وتوقيرا وتبجيلا لأستاذة ومعلمه الإمام مالك . فأين نحن من هذا الاحترام والتوقير .

موقف أعجبني.
دخل زيد بن ثابت على جنازة فقربوا إلية دابة ليركبها فجاء عبد الله بن عباس فاخذ بزمام الدابة فقال زيد بن ثابت له خل عن الدابة يا بن عم رسول الله فقال عبد الله بن عباس هكذا امرنا أن نفعل مع العلماء فقبل زيد بن حارثة يده وقال هكذا امرنا أن نفعل مع آل بيت نبينا صلى  فانظر وتعلم .
من توقير سيدنا عبد الله بن عباس للعلماء
وكيف وقر ابن عباس زيد بن ثابت لأنه من العلماء ، وكيف كانت مقابلة التوقير من سيدنا زيد بن ثابت ؟
فرضى الله عن أصحاب الرسول كانوا موقرين للعلم والعلماء فوهب الله لهم العلم والتفوق .
كلمة الصباح
إن الله عز وجل جعل العلماء فى أعلى منزلة بعد الأنبياء حيث أنهم يؤدون مهمة الأنبياء ، ومن هنا كان العلماء ورثة الأنبياء وعلى طالب العلم أن يضع أستاذه فى هذه المنزلة العظيمة التى شرفه الله بها وان يتأدب بآداب المتعلم مع معلمه ويتخلق بالأخلاق الفاضلة ، فلابد من حضور الذهن والقلب مع الأستاذ عند شرح الدرس وكذلك الإصغاء التام له بكل الجوارح وألا تفعل شياً يغضبه وقد الطاعة بين يديه بالاستعداد والتحضير قبل الدرس والتفاعل معه أثناء الدرس والمذاكرة الجيدة بعد الانتهاء من الدرس . وان تجلس من أستاذك مجلسك من والدك فى البيت وان تستأذن قبل الحديث ولا تقاطع زميلك ولا تحدث من بجوارك أثناء الشرح ولا تسال عما تعرف وتذكر دائما قول الله تعالى(واتقوا الله ويعلمكم الله).

يعطيـكم الــف
عــافيــــــــه

أفكار جديدة في بر الوالدين 2024.

أفكار ط¬ط¯ظٹط¯ط© في بر الوالدين

من منا من لايعرف أن بر ط§ظ„ظˆط§ظ„ط¯ظٹظ† سبب من أسباب دخول الجنة ؟!
من منا من لا يعرف أن بر الوالدين سبب لرضى المنان وسبب لقبول العبد عند عباد الرحمن؟!
من منا من لا يعرف أن الجنة ت
حة أقدام الأمهات؟

نعم إخوتي نعم أحبتي أوصيكم ببر الوالدين فهو الطريق السريع لدخول الجنة وهو باب عظيم من أبواب الرزق والغنى . تعالوا إخواني نتعاون في كتابة ط£ظپظƒط§ط± ونبتكر طرقة في بر الوالدين !!

أرجوكم تفاعلو مع الموضوع حتى يكون خير معين من أفكارنا في بر الوالدين: -أن تسارع أنت إلى أداء عمل ترى والدتك أو والدك يقوم به… فمثلا تسقط من يد أمك شيء كانت تحمله، فسارع أنت وخذه وأرجعه ?مك قبل أن تتعب نفسها هي..

وكذلك ?بيك – أيضا ممكن تفتح ا?بواب لوالديك وتنزع أحذيتهما وتحمل حقائب أمك.. وتأخذ أمك وأباك في نزهة وخذ أيديهما وامش معهما وتدبر خلق الله –

اعرض نفسك لخدمة والديك.. فأحيانا الوالدين ? يطلب من أو?دهما شيئا ?نهم معتادان على العكس: الولد يطلب من الوالد.. ولكن إذا كبرت ومنّ الله عليك بالصحة والقوة فأعد إلى والديك ما أعطياك..

واعلم أنك – مهما حاولت – فلن توفيهما حقهما ولن تؤدي شكرهما، فادعُ لهما دائما أن يرحمهما الله كما ربياك صغيرا وأن يغفر لهما ويدخلهما وأنت الجنة و وكُن في خدمتهما ما استطعت. انتظر ردودكم دمت بحفظ الله

جزاك الله خير ربي يسعدك
وازيد ع كلامك الرائع بحركات حلوه مثال
نغمه صدى انشوده عن الام او الاب ةسمير البشيري طلع انشوده عن الام ومخليها صدى بحيث الوالدين يسمعونها ويفرحون (ما اجمل ان تفرحهم)
ارسال في شات القنوات المحافظه كلمات جميله
سمعهم من القصيد الجميل مثل قصيده ل حامد الزيد
اخذت انقي بالمعاني جزالها ما خلق ربي من الخلايق امثالها

ياارب اجعلنا بارين بوالدينا والمسلمين

بارك الله فيك على هذا الطرح المتميز يالغلا و جزاك كل خير

يـ سلموو يـ الغلا على الـ طرح الـ رائع
دوم متميزه..

الله يجزيك الخير ربي يجعلنا من البارين بآبائهم وامهاتهم

جــــــــــــــــــــــزاك الله خـــــــــــــــــــــــــــــــير

بارك الله فيك..وجعله في ميزان حسناتك..

ربي يسعدك في دنيتك وفي آخرتك…

بسم الله الرحمن الرحيم
عندي فكره في بر الوالدين مثلا اخذ مطويه او اذكار الصباح والمساء وطبع منها نسخ اوزعها في المسجد او في التحفيظ او حتى بالسوق واحتسب الاجر لماما وبابا واخبرهم باللي سويته عشانهم
ولو كنت متزوجه اعامل والدين زوجي مثل ماما وبابا
وجزاك الله ياختي الف مليون خير ع موضوعك

الف ششششششششششششششششششششكر

جزاك الله ألف خيييييييييير

من اكبر الكبائر عقوق الوالدين 2024.

بسم الله الرحمن الرحيم"
قال الله تعالىوقضى ربك ألا تعبدوت الا اياه و بالوالدين احسانا)أى برا بهما وشفقة وعطفا عليهما.(اما يبلغن عندك الكبر أحدهما أو كلاهما فلا تقل لهما أف ولا تنهرهما)أى لا تقل لهما بتبرم اذا كبرا وأسنا. وينبغى أن تتولى خدمتها ما توليا من خدمتك على أن الفضل للمتقدم وكيف يقع التساوى, وقد كانا يحملان أذاك راجين حياتك, وأنت ان حملت أذاهما رجوت موتهما.ثم قال الله تعالىوقل لهما قولا كريما)أى لينا لطيفا(واخفض لهما جناح الذل من الرحمة وقل رب ارحمهما كما ربياني صغيرا). وقال الله تعالىأن اشكر لى ولو الديك الى المصير).
فانظر رحمك الله كيف قرن شكرهما بشكره. قال ابن عباس رضى الله عنهما: ثلاث ايات نزلت مقرونة بثلاث, لا تقبل منها واحدة بغير قرينتها<احداها> قول الله تعالىأطيعوا الله و أطيعوا الرسول)فمن أطاع الله ولم يطع الرسول لم يقبل منه.<الثانية> قول الله تعالىوأقيموا الصلاة و اتوا الزكاة) فمن صلى ولم يزك لم يقبل منه.<الثالثة>قول الله تعالىأن اشكر لى ولوالديك) فمن شكر الله ولم يشكر لوالديه لم يقبل منه. ولذا قال النبي صلى الله عليه وسلم:"رضى الله فى رضى ط§ظ„ظˆط§ظ„ط¯ظٹظ† وسخط الله فى سخط الوالدين".
وعن ابن عمرو رضى الله عنهما قال : جاء رجل يستأذن النبي صلى الله عليه وسلم فى الجهاد معه, فقال النبي صلى الله عليه وسلم:"أحى والداك؟ قال:نعم:قال:ففيهما فجاهد", فأنظر كيف فضل بر الوالدين و خدمتهما على الجهاد!!
وفى الصحيحين أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال:"الا أنبئكم بأكبر الكبائر:الاشراك بالله وعقوق الوالدين". فأنظر كيف قرن الاساءة اليهما وعدم البر والاحسان بالاشراك.
وفى الصحيحين أيضا أن الرسول الله صلى الله عليه وسلم قال:"لا يدخل الجنة عاق ولا منان ولا مدمن خمر".وعنه صلى الله عليه وسلم قال:"لو علم الله شيئا أدنى من الأف لنهى عنه, فليعمل العاق ما شاء أن يعمل فلن يدخل الجنة.وليعمل البار ما شاء أن يعمل فلن يدخل النار".وقال صلى الله عليه وسلم:"لعن الله العاق لوالديه".وقال صلى الله عليه وسلم:"لعن الله من سب أباه,لعن الله من سب أمه". وقال صلى الله عليه وسلم:" كل الذنوب يؤخر الله منها ما شاء الى يوم القيامة الا ط¹ظ‚ظˆظ‚ الوالدين فانه يعجل لصاحبه"يعنى العقوبة فى الدنيا قبل يوم القيامة.
وقال كعب الأحبار رحمه الله:ان الله ليعجل هلاك العبد اذا عاقا لوالديه ليعجل له العذاب,وان الله ليزيد فى عمر العبد اذا كان بارا بوالديه ليزيده برا وخيرا ومن برهما أن ينفق عليهما اذا احتاجا. فقد جاء رجل الى النبي صلى الله عليه وسلم فقال:يا رسول الله ان أبي يريد أن يحتاج مالى. فقال صلى الله عليه وسلم:" أنت ومالك لأبيك".وسئل كعب الأحبار عن عقوق الوالدين ما هو؟قال: هو اذا أقسم عليه أبوه أو أمه لم يبر قسمهما, واذا أمراه بأمر لم يطع أمرهما,واذا سألاه شيئا لم يعطهما,واذا ائتمناه خانهما. وسئل ابن عباس رضى الله عنهما عن أصحاب الأعراف من هم وما الأعراف؟ فقال:أما الأعراف فهو جبل بين الجنة والنار,وانما سمى الأعراف لانه مشرف على الجنة والنار,و عليه أشجار وثمار وأنهار وعيون,وأما الرجال الذين يكونون عليه فهم رجال خرجوا الى الجهاد بغير رضا ابائهم و أمهاتهم فقتلوا فى الجهاد,فمنعهم القتل فى سبيل الله عن دخول النار, ومنعهم عقوق الوالدين عن دخول الجنة, فهم على الأعراف حتى يقضى الله فيهم أمره.
وفى الصحيحين " أن رجلا جاء الى رسول الله صلى الله عليه وسلم فقال:يا رسول الله من أحق الناس منى بحسن الصحبة؟قال:أمك. قال : ثم من؟ قال: أمك. قال : ثم من.قال: أمك. قال:ثم من؟ قال أبوك, ثم الأفرب فالأقرب". فحض على بر الأم ثلاث مرات, وعلى بر الأب مرة واحدة. و ماذاك الا لأن عناءها أكثر وشفقتها أعظم,مع ما تقاسيه من حمل وطلق و ولادة ورضاعة و سهر ليل.
رأى ابن عمر رضى الله عنهما رجلا قد أحمل أمه على رقبته وهو يطوف بها حول الكعبة. فقال: يا ابن عمر أترانى جازيتها؟قال:ولا بطلقة واحدة من طلقاتها ولكن قد أحسنت والله يثيبك على القليل كثيرا. وجاء رجل الى أبو الدرداء رضى الله عنه فقال: يا أبا الدرداء انى تزوجت امرأة وان أمى تأمرنى بطلاقها.فقال أبو الدرداء:سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول:"الوالد أوسط أبواب الجنة فان شئت فأضع ذلك الباب أو احفظه". وقال صلى الله عليه وسلم:"ثلاث دعوات مستجابات لا شك فيهن:دعوة المظلوم, ودعوة المسافر, و دعوة الوالد على ولده"
وجاء عن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال:" رأيت ليلة أسرى بى أقواما فى النار معلقين فى جذوع من نار فقلت: يا جبريل من هؤلاء؟قال:" الذين يشتمون اباءهم و أمهاتهم فى الدنيا". وروى أنه من شتم والديه ينزل عليه فى قبره جمر من نار بعدد كل قطر ينزل من السماء الى الأرض.
(((موعظة))): أيها المضيع لاكد الحقوق,والمعتاض من بر الوالدين العقوق, الناسى لما يجب عليه, الغافل عما بين يديه, بر الوالدين عليك دين وأنت تتعاطاه باتباع الشين تطلب الجنة بزعمك,وهى تحت أقدام أمك. حملتك فى بطنها تسعة أشهر كأنها تسع حجج. وكابدت عند الوضع ما يذيب المهج, وأرضعتك من ثديها لبنا. وأطارت لأجلك وسنا , وغسلت بيمينها عنك الأذى. واثرتك على نفسها بالغذاء, وصيرت حجرها لك مهدا,وأنالتك احسانا ورفدا, فان أصابك مرض أو شكاية, أظهرت من الأسف فوق النهاية,و أطالت الحزن و النحيب, وبذلت مالها للطبيب,ولو خيرت بين حياتك و موتها,لطلبت حياتك بأعلى صوتها, هذا وكم عاملتها بسوء الخلق مرارا, فدعت لك بالتوفيق سرا وجهارا.فلما احتاجت عند الكبر اليك , جعلتها من أهون الأشياء عليك , فشبعت وهى جائعة ورويت وهى قانعة وقدمت عليها أهلك وأولادك بالاحسان وقابلت أياديها بالنسيان, وصعب لديك أمرها وهو يسير. وطال عليك عمرها وهو قصير. هجرتها ومالها سواك نصير, هذا ومولاك قد نهاك عن التأفف, وعاتبك فى حقها بعتاب لطيف. ستعاقب فى دنياك بعقوق البنين,وفى أخراك بالبعد من رب العالمين, يناديك بلسان التوبيخ و التهديدذلك بما قدمت يداك وأن الله ليس بظلام للعبيد).
*****فنسأل الله أن يوفقنا لرضاه,وأن يجنبنا سخطه, انه جواد كريم رءوف رحيم*****

منقوول

البرونزية

الله يجزاكي خير عيوني على الموضوع الرائع والمميز
تقبلي مروري

حملةبر الوالدين تحت شعاروَقُـل رَّبِّ ارْحَمْهُمَا كَمَا رَبَّـيَانِي صَغِيرا)ً 2024.

البرونزية
قال تعالى : (وَقَضَى رَبُّكَ أَلاَّ تَعْبُدُوا إِلاَّ إيَّـاهُ وَبِالوَالِدَيْنِ إحْساناً إمَّا يبلُغَنَّ عِندَكَ الكِبَرَ أحَدُهُما أو كِلاهُما فلا تَقُـلْ لهُما
أُفٍّ ولا تَـنْهَـرهُما وقُـلْ لهُما قولاً كريماً *
واخْفِــضْ لَهُمَا جَنَاحَ الذُّلِّ مِنَ الرَّحْمَةِ وَقُـل ط±ظ‘ظژط¨ظ‘ظگ ط§ط±ظ’ط­ظژظ…ظ’ظ‡ظڈظ…ظژط§ ظƒظژظ…ظژط§ ط±ظژط¨ظ‘ظژظ€ظٹظژط§ظ†ظگظٹ صَغِيراً)

أخــواتي أعضاء منتدى البرونزيه.
اليوم نبداء ..
بأنطلاقه لفتح باب حملة ( بر الوالدين)
تحت شعار : (وَقُـل رَّبِّ ارْحَمْهُمَا كَمَا رَبَّـيَانِي صَغِيرا)

هنا سنطرح مشروع تدشين البر …والوفاء.. والاخلاص..
لأبائنا وامهاتنا..

وهذا يكون في ضم جميع ما يخصهم..
من أيات قرآنيه..
وأحاديث نبويه..
وكتابات .. ومحاظرات.. وحتى الاناشيد..
ولا ننسى.. المقالات.. والقصص.. والعبر..

ونسعى ونجتهد لنتميز بغيرنا في طرح مواضيعنا ومقالاتنا..
لعل الله يجعل في قلب من قراء او شاهد الموضوع
تذكير عما هو جاهل فيه..
من حقوق ط§ظ„ظˆط§ظ„ط¯ظٹظ† العظيمه..
::
ولم أقوم بأنشاء هذا التدشين إلا لما آراهـ من عقوق للأباء والامهات.
فنسأل الله الصحوهـ لقلوبنا وقلوب المسلمين..
::
أهـــــداف الحمــــله..
::
تركز الحمله على جمله من الأهـــداف اهمهـــا..
1-تعزيز وتأصيل الوازع الديني في النفوس..
2-توعية المجتمع والأعضاء بأهمية بر الوالدين وصلة الرحم..
3-الوقوف على بعض الظواهر الدخيلهفي التعامل مع الوالدين والحد منها..
::

وهنا أطلب من الجميع بالمشاركه بهذه الحملة تقديراً..
لاعظم من في هذه ،،
الحياة …(الوالدين )
اللذين ذكرهم الله في قرانه يامرنا ببرهم ..
وطاعتهم وخاصة في هذا الزمان حيث نشاهد العقوق والجحود ..
لهما في جميع صوره ..
ولنجعل شعارنــأ في هذا الحملة..

(وَقُـل رَّبِّ ارْحَمْهُمَا كَمَا رَبَّـيَانِي صَغِيرا
::
المطلــــوب في هذهـ الحمـــله..
::
1_ نقل الآيات او الاحاديث في عظم بر الوالدين وتحريم عقوقهم.

2_ تبادل الاراء والافكار والطرق بين الاعضاء
سواء كانت مجربه او منقوله لكيفيه الوصول لرضى الوالدين..

3_ مشاركه الاعضاء بالدعــاء لوالديهم (الحي والميت)
سواء بالدعاء بظهر الغيب او الدعاء ظاهراً ..

4_المشاركه بالمحاضرات الدينيه او الاجتماعيه
المسوعه او المكتوبه او الاشاره لموعد بثها
في احد وسائل الاعلام لما فيه من الفائده على
العضو المشارك او الزائروتحقيق
اهداف حملتنا المباركه ان شاء الله.

5_ المشاركه بالاناشيد او مقاطع الفيديو
وبالتصاميم والصورالداله على عظم بر الوالدين
وتعظيم شأن نيل رضاهم
سواء بتفيذها او نقلها لما فيه من تحقيق اهدافــ الحمله ..

6_ ذكر القصص والاثار في تراثنا او في حاضرنا
التي تؤكد عظم اجر طاعه الوالدين او تلك الاخرى
التي تبين عقوبه عقوق الوالدين في الدنيا والاخرهــ .

::
هيـــا لننطلق أحبتـــي في الله..
الموضوع موضوع للجميع..
أنما انا كتبتُ للتذكير أن الذكـرى تنفع المؤمنين..
::
كلمـــــه..
::
المشاركه ليست مقيده بعدد معي
من المشاركات للعضو الواحـــد..
الموضوع مفتوح تعامل معه كأنه موضوعكم..
انشر ماشئت وانقل ما اعجبكـ ..
ولاتستخف بالقليل ..
حتى لو كان تــأ مين على دعاء احد الاعضاء..
فقد يهدي الله احدا بسبب ماكتبت او مانشرت ..
ويكوون لك مثل اجرهــ..
فكلا يعطي بجهدهــ واجركــ عند ..
فاطر السماوات والارض..
فلا تحرمونا من تدشين الحمله..
بارك الله لي ولكم..
وجعل ما نصنعه خالص لوجه الله..

فائق أحترامي وتقديري لكل من مره هنا..أختـــــكم..
نـــــــــــــور الدنيا

دعآإء بر الوآإلدين.,.

{اللهم اغفر لوالدينا و والد والدينا , و جميع موتى المسلمين الذين شهدوا لك بالوحدانية ,
و لنبيك بالرسالة و ماتوا على ذلك , اللهم اغفر لهم و ارحمهم , و عافهم و اعف عنهم ,
و أكرم نزلهم و أوسع مدخلهم , و أغسلهم بالماء و الثلج و البرد , و نقهم من الذنوب
و الخطايا كما ينقى الثوب الأبيض من الدنس , و أكرمهم بآيات إكرامك التي تكرم بها
عبادك المكرمين ..}

{اللهم ارحم والدينا , اللهم ارحم والدينا , اللهم ارحم والدينا , و اغفر لهم و ارض عنهم
رضى تحل به عليهم جوامع رضوانك , و تحلهم به دار كرامتك و أمانتك , و مواطن عفوك
و غفرانك , و أدر به عليهم لطائف برك و إحسانك , اللهم اغفر لهم مغفرة جامعة تمحو
بها سالف أوزارهم و سيئ إصرارهم , و ارحمهم رحمة تنير لهم بها المضجع في قبورهم ,
و تؤمنهم بها يوم الفزع عند نشورهم , اللهم تحنن على ضعفهم كما كانوا لنا في حال
انقطاعنا إليهم , و تعطف عليهم كما كانوا علينا في حال صغرنا متعطفين , اللهم احفظ
لهم ذلك الود الذي أشربته قلوبهم , و الحنان الذي ملأت به صدورهم , و اللطف الذي
شغلت به جوارحهم , و اشكر لهم ذلك الجهاد الذي كانوا فينا مجاهدين , و جازهم على
ذلك السعي الذي كانوا فينا ساعين , و العي الذي كانوا لنا راعين , أفضل ما جزيت به
السعاة المصلحين , و الرعاة الناصحين , اللهم برهم أضعاف ما كانوا يبروننا , و انظر إليهم
بعين الرحمة كما كانوا ينظروننا , اللهم هب لهم ما ضيعوا من حق ربوبيتك بما اشتغلوا به
من الحق تربيتنا , و تجاوز عنهم ما قصروا فيه من حق خدمتك بما آثرونا به في حق خدمتنا ,
و اعف عنهم ما ارتكبوا من الشبهات من أجل ما اكتسبوا من أجلنا , و لا تؤاخذهم بما دعتهم
إليه الحمية من الهوى لما غلب على قلوبهم من محبتنا , و تحمل عنهم الظلامات التي ارتكبوها فيما اجترحوا لنا وسعوا علينا , و الطف بهم في مضاجع البلى لطفا يزيد على لطفهم في أيام حياتهم بنا , اللهم و ما هديتنا له من الطاعات , و يسرته لنا من الحسنات , و وفقتنا له من القربات , فنسألك اللهم أن تجعل لهم منها حظا و نصيبا , و ما اقترفناه من السيئات و اكتسبناه
من الخطيات و تحملنا من التعبات فلا تلحقهم منا بذلك حوبا , و لا تحمل عليهم من ذنزبنا ذنوبا …آمين}

{::
::}

البرونزية
الله يجزاك خير وجعل ماااخطت يدك في موازن حسناتك

وهذي مشاركتي
البر بالوالدين معناه طاعتهما وإظهار الحب والاحترام لهما ، ومساعدتها بكل وسيلة ممكنة بالجهد والمال ، والحديث معهما بكل أدب وتقدير ، والإنصات إليهما عندما يتحدثان ، وعدم التضجر وإظهار الضيق منهما .
وقد دعا الإسلام إلى البر بالوالدين والإحسان إليهما ، فقال تعالى :

البرونزية

" وَقَضَى رَبُّكَ أَلاَّ تَعْبُدُواْ إِلاَّ إِيَّاهُ وَبِالْوَالِدَيْنِ إِحْسَانًا إِمَّا يَبْلُغَنَّ عِندَكَ الْكِبَرَ أَحَدُهُمَا أَوْ كِلاَهُمَا فَلاَ تَقُل لَّهُمَآ أُفٍّ وَلاَ تَنْهَرْهُمَا وَقُل لَّهُمَا قَوْلاً كَرِيمًا (23)وَاخْفِضْ لَهُمَا جَنَاحَ الذُّلِّ مِنَ الرَّحْمَةِ وَقُل رَّبِّ ارْحَمْهُمَا كَمَا رَبَّيَانِي صَغِيرًا (24) " (الإسراء 23 ، 24)
البرونزيةالبرونزية
[IMG]http://abeermahmoud.******.com/islamyat/alwaldeen/4.jpg[/IMG]البرونزية

اللهم آمين
لن تفيهم الكلمات والحروف لله ما أعظمهما
ولكن لعلنا أن نبلغ قطرة من بحر عطاياهما
كتب الله أجرك وأجزل ثوابك

[IMG]http://hammss.******.com/hammsscom.gif[/IMG]

جزٍآكيٍ الله كل آلخيرٍ يآقلبيٍ

بسسمٍ الله آلرٍحمنٍ آلرٍحيمٍ

البرونزية

البرونزية

البرونزية

البرونزية

جـــزاكـ الله خــيــر نور ع الموضوع

وبالوالدين إحسانا
قال تعالى : ( وإذ أخذنا ميثاق بني إسرائيل لا تعبدون إلا الله وبالوالدين إحسانا ) البقرة 83 والإحسان نهاية البر , فيدخل فيه جميع ما يحب من الرعاية والعناية , وقد أكد الله الأمر بإكرام الوالدين حتى قرن تعالى الأمر بالإحسان إليهما بعبادته التي هي توحيده والبراءة عن الشرك اهتماما به وتعظيما له (2) وقال تعالى ( واعبدوا الله ولا تشركوا به شيئا وبالوالدين إحسانا ) النساء 36 فأوصى سبحانه بالإحسان إلى الوالدين إثر تصدير ما يتعلق بحقوق الله عز وجل التي هي آكد الحقوق وأعظمها تنبيها على جلالة شأن الوالدين بنظمهما في سلكها بقوله ( وبالوالدين إحسانا ) وقد كثرت مواقع هذا النظم في التنزيل العزيز كقوله تعالى ( وقضى ربك ألا تعبدوا إلا إياه وبالوالدين إحسانا إما يبلغن عندك الكبر أحدهما أو كلاهما فلا تقل لهما أف ولا تنهرهما وقل لهما قولا كريما واخفض لهما جناح الذل من الرحمة وقل رب ارحمهما كما ربياني صغيرا )الإسراء 23- 24

قال ذو النون ثلاثة من أعلام البر : بر الوالدين بحسن الطاعة لهما ولين الجناح وبذل المال ، وبر الولد بحسن التأديب لهم والدلالة على الخير ، وبر جميع الناس بطلاقة الوجه وحسن المعاشرة (3) ، وطلبت أم مسعر ليلة من مسعر ماء فقام فجاء بالكوز فصادفها وقد نامت فقام على رجليه بيده الكوز إلى أن أصبحت فسقاها (4) وعن محمد ابن المنكدر قال : بت أغمز ( المراد بالغمز ما يسمى الآن بالتكبيس ) رجلي أمي وبات عمي يصلي ليلته فما سرني ليلته بليلتي ، ورأى أبو هريرة رجلا يمشي خلف رجل فقال من هذا ؟ قال أبي قال : لا تدعه باسمه ولا تجلس قبله ولا تمش أمامه (5)

جزاكـ اللهـ خيرا وجعلها في مووووازين حسناااااتــكـ

جزيتي خيرا
وجعلها الله في موازين حسناتك

أذهلني بر الوالدين في الإسلام

أم عبد الملك – أمريكية – مسلمة – نشرت قصتها مجلة " الدعوة " السعودية

أول مرة سمعت فيها كلمة الإسلام : كانت أثناء متابعتي لبرنامج تليفزيوني ،

فضحكت من المعلومات التي سمعتها …

بعد عام من سماعي كلمة " الإسلام " استمعت لها مرة أخرى ..

ولكن أين ؟

في المستشفى الذي أعمل فيه حيث أتى زوجان وبصحبتهما امرأة مريضة ..

جلست الزوجة تنظر أمام المقعد الذي أجلس عليه لمتابعة عملي

وكنت ألاحظ عليها علامات القلق ، وكانت تمسح دموعها ..

من باب الفضول سألتها عن سبب ضيقها ، فأخبرتني أنها أتت

من بلد آخر مع زوجها الذي آتى بأمه باحثا لها عن علاج

لمرضها العضال ..

كانت المرأة تتحدث معي وهي تبكي وتدعو لوالدة زوجها

بالشفاء والعافية ، فتعجبت لأمرها كثيراً !

تأتي من بلد بعيد مع زوجها من أجل أن يعالج أمه ؟

تذكرت أمي وقلت في نفسي : أين أمي؟ قبل أربعة أشهر أهديتها

زجاجة عطر بمناسبة " يوم الأم " ولم أفكر منذ ذلك اليوم بزيارتها!

هذه هي أمي فكيف لو كانت لي أم زوج ؟!

لقد أدهشني أمر هذين الزوجين .. ولا سيما أن حالة الأم صعبة

وهي أقرب إلى الموت من الحياة ..

أدهشتني أمر الزوجة.. ما شأنها وأم زوجها ؟! أتتعب نفسها

وهي الشابة الجميلة من أجلها ؟ لماذا ؟

لم يعد يشغل بالي سوى هذا الموضوع ؟ تخيلت نفسي لو أني بدل

هذه الأم ، يا للسعادة التي سأشعر بها ، يا لحظ هذه العجوز !

إني أغبطها كثيرا …

كان الزوجان يجلسان طيلة الوقت معها ، وكانت مكالمات هاتفية

تصل إليه من الخارج يسأل فيها أصحابها عن حال الأم وصحتها ..

دخلت يوما غرفة الانتظار فإذا بها جالسة ، فاستغللتها فرصة لأسألها

عما أريد .. حدثتني كثيرا عن حقوق الوالدين في الإسلام

وأذهلني ذلك القدر الكبير الذي يرفعهما الإسلام إليه ، وكيفية

التعامل معهما ..

بعد أيام توفيت العجوز ، فبكى ابنها وزوجته بكاءا حارا وكأنهما

طفلان صغيران …

بقيت أفكر في هذين الزوجين وبما علمته عن حقوق الوالدين

في الإسلام …

وأرسلت إلى أحد المراكز الإسلامية بطلب كتاب عن حقوق الوالدين ..

ولما قرأته .. عشت بعده في أحلام يقظة أتخيل خلالها أني أم

ولي أبناء يحبونني ويسألون عني ويحسنون إلي حتى آخر لحظة

من عمري .. ودون مقابل ..

هذا الحلم الجميل جعلني أعلن إسلامي دون أن أعرف عن الإسلام

سوى حقوق الوالدين فيه …
الحمد لله تزوجت من رجل مسلم ، وأنجبت منه أبناء ما برحت

أدعو لهم بالهداية والصلاح .. وأن يرزقني الله برهم ونفعهم …

نقلتها وعجبت من حالنا ونحن ابناء وبناته الإسلام
ما موقفنا يوم العرض ؟!
هل نحن ممن بر ؟! أم أننا إلى العقوق أقرب
من البر؟!

يارب لك الحمد على نعمة الإسلام وكفى بها نعمة

يارب أرزقنى رضاك ورضا والدتى ووالدى على
واللهم أهدنا وأهدى بنا ويسر لنا الهدى وأجعلنا سبباً لمن أهتدى

الله يعطيك العااافيه حبيبتي .. ويجعلها فـموااازين حسناااتك ..

قصص الصحابة للاطفال و التابعين قصيرة مع الرسول يوتيوب طارق السويدان في بر الوالدين 2024.

موضوع تعبير عن الاحسان الى الوالدين 2024.

موضوع طھط¹ط¨ظٹط± عن ط§ظ„ط§ط­ط³ط§ظ† الى الوالدين

الإحسان إلى ط§ظ„ظˆط§ظ„ط¯ظٹظ†

قال تعالى: “وقضى ربك ألا تعبدوا إلا إياه وبالوالدين إحسانا. إما يبلغن عندك الكبر أحدهما أو كلاهما فلا تقل لهما أف ولا تنهرهما وقل لهما قولا كريما. واخفض لهما جناح الذل من الرحمة وقل ربّ ارحمهما كما ربياني صغيراً” (الاسراء ،23 24)

في هاتين الآيتين من سورة الاسراء يأمر الله تعالى ببر الوالدين والاحسان اليهما، وذلك لما قدماه لأولادهما من حب وعطف ورعاية وتضحيات. ولنا في هذا الموضع النظرات البلاغية والوقفات الآتية:

دلالة عطف الأمر بالاحسان الى الوالدين على ما هو في معنى الأمر بعبادة الله.

مفهوم الاحسان.

المقصود بالخطاب في الآيتين.

علة تخصيص حالة الكبر بالذكر.

وجه تعدد فاعل “يبلغن” مظهرا دون جعله بضمير التثنية حيث لم يقل مثلها: إما يبلغان عندك الكبر.

دلالة قوله “عندك” مع الاشارة الى امكانية أن يقال: “إما يبلغن الكبر أحدهما أو كلاهما” …. من دون “عندك” وغير ذلك من التساؤلات.

أما عن دلالة عطف الأمر بالإحسان الى الوالدين على ما هو في معنى الأمر بعبادته في الآية الأولى فإن فيه اشارة الى عظيم حق الوالدين ومكانتهما في الإسلام، لأنهما سبب وجود الانسان، ولما بذلاه من أجل تربية اولادهما. ونجد في القرآن الكريم دائما النهي عن الإشراك يقترن به دائما الإحسان إلى الوالدين، قال تعالى: “قل تعالوا أتلُ ما حرم ربكم عليكم ألا تشركوا به شيئا وبالوالدين احسانا….” (الأنعام 151)، وقال تعالى: “واعبدوا الله ولا تشركوا به شيئا وبالوالدين احسانا” (النساء 36).

والإحسان الى الوالدين ليس بكفالتهما وإمدادهما بما يحتاجان إليه فقط، بل هو أعمق من ذلك في القول والعمل والبذل والمواساة، ولعل اجمع تعبير عن ذلك هو تعبير النبي صلى الله عليه وسلم بحسن الصحبة كما ورد في حديثه الشريف. وقدم الجار والمجرور “وبالوالدين” على متعلقه “إحسانا” لمزيد الاهتمام بهما، ولإثبات انهما أولى من دون الناس بالاحسان، فتجاوب تقديمهما لفظاً مع تقديمهما معاملة، وهذا من روائع البيان القرآني. قوله: “إما يبلغن عندك الكبر” الخطاب هنا لغير معين فيعم كل مخاطب بدلا من العطف على قوله “ألا تعبدوا إلا إياه…”

أرجو من القارئ ان يتأمل معي بلاغة هذه الجملة التي توحي بقرب رحيل الوالدين، نلمس هذا في قوله “يبلغن” وما فيه من دلالة على الوصول والانتهاء الى مرحلة “الكبر” التي تنذر بانتهاء العمر أو قرب انتهائه. ومعنى “عندك” في كنفك ورعايتك وكفالتك. وقد ألقى هذا الظرف “عندك” بظلال حزينة كما أشعر به حيث فيه استجاشة لمشاعر الأبناء وعواطفهم، فالوالدان بعد ان كانا مسؤولين عن تربية أولادهما بما كانا يتمتعان به من قوة وصحة وقدرة وبعد ان كانا الملجأ والحماية والرعاية لأولادهما، فها هو ذا الكبر يستبد بهما، ويلجئهما الى اولادهما، ليعيشا في كنفهم وظل قوتهم ورعايتهم. فالحال قد تغيرت وأصبح الوالدان في ظل شيخوتهما في حاجة ماسة الى العطف والحنان والرعاية من أولادهما؟ لذلك أكد الفعل بنون التوكيد في قوله “يبلغن” وأظنك لا تجد تلك الظلال لو قيل “إما يبلغن الكبر..”.

وخصت حالة الكبر في الآية، لأنها مظنة انتفاء الاحسان بما يلقى الابن من أبيه وأمه من مشقة القيام بشؤونهما. والواقع المشاهد في هذا الزمان ينطق بصور مشينة من عقوق الوالدين وإهانتهما واهمالهما في وقت هما في أشد الحاجة الى بر أولادهما بهما. وأنت تسمع وترى هذا الولد العاق الذي لا ينفق على والديه، أو ذاك الذي يفضل زوجته على أمه، أو ذلك الذي يرمي بوالديه أو أحدهما في دور العجزة والمسنين ليعيشا أو يعيش احدهما في سجن كبير فيما تبقى من حياته وهذا العاق لا يزورهما ولا يسأل عنهما.

ودع عنك هذا وذاك، وانظر الى هذا الابن المجرم الذي تجرد من كل المشاعر الانسانية النبيلة فيقتل أمه أو يقتل أباه من أجل التخلص من عبئهما أو طمعاً في مالهما أو غير ذلك من الأسباب. ونقول لهذا الابن العاق: ستشرب من كأس العقوق المر، لأن الدائرة ستدور عليك، وكما تدين تدان. ونترك هذا الواقع المظلم لنعود الى البيان القرآني، لنتأمل البلاغة القرآنية في بيان وجود الإحسان الى الوالدين والاهتمام بهما، تأمل تعدد فاعل “يبلغن” وهو قوله “أحدهما أو كلاهما” حيث كان من الممكن ان يقال بضمير التثنية: إما يبلغان عندك الكبر. فما السر في هذا؟، نقول: إن وجه تعدد الفاعل هنا فيه دلالة على وجوب الاهتمام بتخصيص كل حالة من أحوال الوالدين بالذكر، بيان هذا انه قد تكون حالة انفراد أحد الأبوين عند الابن أخف مشقة عليه من حالة اجتماعهما، فكان ذكر قوله “أو كلاهما” لتحذير الابن من ان حالة اجتماعهما ليست فجة للتقصير في حقهما، فلأجل ذلك ذكرت الحالتان، وأجري الحكم عليهما على السواء. ومعنى هذا ان الابن مطالب برعاية والديه معاً في كبرهما أو احدهما كأحسن ما تكون الرعاية. ولأن هذه الحياة المستمرة مع ضعف الشيخوخة واستقذار بعض ما يكون من أحد الأبوين أو منهما داعياً لبعض الضجر فتتفلت عبارة تضجر أو تأفف فقد نهى سبحانه عن مثل هذا فقال: “فلا تقل لهما أف” وهو صوت يصدر عن الانسان في حالة ضجره فنهى حتى عن ذلك، وليس المقصود النهي عن قول كلمة “أف” خاصة، وانما المقصود النهي عن الأذى الذي أقله الأذى باللسان بأوجز كلمة، فيفهم من هذا النهي عما هو أشد أذى من باب أولى. وعطف على هذا النهي عن نهرهما فقال سبحانه: “ولا تنهرهما” لئلا يحسب أن ذلك تأديب لصلاحهما وليس بالأذى والعلة في ذلك انهما تضعف مسؤوليتهما لضعفهما في كل قواهما. وفي قوله: “واخفض لهما جناح الذل…” ارتقاء في الوصاية بالأبوين الى أمر الولد بالتواضع لهما تواضعا يبلغ حد الذل لهما لإزالة وحشة نفوسهما إن صارا في حاجة الى معونة الولد لأن الأبوين يبغيان ان يكونا النافعين لولدهما. والقصد من ذلك التخلق بالوفاء وتذكر الجميل والاحسان. وقد صيغ التعبير عن التواضع بتصويره في هيئة تذلل الطائر عندما يعتريه خوف من طائر أشد منه، إذ يخفض جناحه متذللاً، ففي هذا التعبير استعارة مكنية، وأحب ان أشير ان هذا التواضع والانكسار والخضوع للوالدين من الرحمة لا من الذلة، وكان خفض جناح من ذُل لا من الذلة، بل من الرحمة، وفرق شاسع بين ذل الرحمة، فهو عطف ورفق ولين وتواضع، وذل الاستكانة والمذلة، فهو ذل خنوع وضعف وخور ويصدر عن غير قوة، وهو ذل منبوذ مكروه، أما الذل الأول فهو ذل محمود محبب لأنه يصدر عن قوة وقدرة، وهذا له مدلوله العظيم في حياتنا. ويؤيد هذا المعنى قوله “من الرحمة” فإن “من” هنا ابتدائية، والمراد كما قلنا الذل الناشىء عن الرحمة لا عن الخوف أو الجبن أو الخور أو المداهنة. والمقصود اعتياد النفس على التخلق بالرحمة باستحضار وجوب معاملة الأبوين بها حتى يصير هذا خلقاً متأصلاً فيه.

وهكذا لمسنا قمة البيان في التعبير عن الاحسان الى الوالدين وبرهما والتواضع معهما، ولا عجب في ذلك؛ لأنه بيان رب العالمين احكم الحاكمين سبحانه .

واختم مقالتي بحديث النبي صلى الله عليه وسلم في الوصية بالوالدين حيث يقول: “رضا الله في رضا الوالدين وسخطه في سخطهما) رواه الترمذي.

وصلى الله على سيدنا محمد وعلى آله وصحبه وسلم، والله من وراء القصد.

يسلمووو

الله يعطيك العافية …

يسلموو الله يعطيك العافيه

اجمل اروع احلى قصة قصيرة عن بر الوالدين رهيبه 2024.

اجمل ط§ط±ظˆط¹ ط§ط­ظ„ظ‰ قصة ظ‚طµظٹط±ط© عن بر ط§ظ„ظˆط§ظ„ط¯ظٹظ† رهيبه

تحدث أحد الآباء فقال
أنه قبل خمسين عاماً حج مع والده
بصحبة قافلة على الجمال
وعندما تجاوزوا منطقة عفيف
رغب الأب أن يقضي حاجته
فأنزله الابن من البعير
و مضى الأب إلي حاجته
وقال للإبن
انطلق مع القافلة أنت و سوف ألحق بكم
مضى الإبن
وبعد برهة من الزمن التفت ووجد أن القافلة بعدت عن والده
فعاد جارياً على قدميه ليحمل والده على كتفه
ثم أنطلق يجري به
يقول الابن: و بينما هو كذلك أحسست برطوبة تنزل
على وجهي و تبين لي أنها دموع والدي
فقلت لأبي:
و الله إنك أخف على كتفي من الريشة
فقال الأب
ليس لهذا بكيت
و لكن في هذا المكان حملت أنا والدي

سبحان الله فعلا الدنيا دقه بدقه يعطيك العافيه اختي وردشان مواضيعك دايم مميزه

بر الوالدين من الايمان 2024.

أخلاق المسلم

بر الوالدين
كان إسماعيل -عليه السلام- غلامًا صغيرًا، يحب والديه ويطيعهما ويبرهما. وفي يوم من الأيام جاءه أبوه إبراهيم -عليه السلام- وطلب منه طلبًا عجيبًا وصعبًا؛ حيث قال له: {يا بني إني أرى في المنام أني أذبحك فانظر ماذا ترى} [الصافات: 102] فرد عليه إسماعيل في ثقة المؤمن برحمة الله، والراضي بقضائه: {قال يا أبت افعل ما تؤمر ستجدني إن شاء الله من الصابرين}
[الصافات: 102].
وهكذا كان إسماعيل بارًّا بأبيه، مطيعًا له فيما أمره الله به، فلما أمسك إبراهيم -عليه السلام- السكين، وأراد أن يذبح ولده كما أمره الله، جاء الفرج من الله -سبحانه- فأنزل الله ملكًا من السماء، ومعه كبش عظيم فداءً لإسماعيل، قال تعالى: {وفديناه بذبح عظيم} [الصافات: 107].
يحكي لنا النبي صلى الله عليه وسلم قصة ثلاثة رجال اضطروا إلى أن يبيتوا ليلتهم في غارٍ، فانحدرت صخرة من الجبل؛ فسدت عليهم باب الغار، فأخذ كل واحد منهم يدعو الله ويتوسل إليه بأحسن الأعمال التي عملها في الدنيا؛ حتى يفرِّج الله عنهم ما هم فيه، فقال أحدهم: اللهم إنه كان لي أبوان شيخان كبيران، وكنت أحضر لهما اللبن كل ليلة ليشربا قبل أن يشرب أحد من أولادي، وتأخرت عنهما ذات ليلة، فوجدتُهما نائمين، فكرهت أن أوقظهما أو أعطي أحدًا من أولادي قبلهما، فظللت واقفًا -وقدح اللبن في يدي- أنتظر استيقاظهما حتى طلع الفجر، وأولادي يبكون من شدة الجوع عند قدمي حتى استيقظ والدي وشربا اللبن، اللهم إن كنتُ فعلتُ ذلك ابتغاء وجهك ففرِّج عنا ما نحن فيه، فانفرجت الصخرة، وخرج الثلاثة من الغار.
[القصة مأخوذة من حديث متفق عليه].
ما هو بر الوالدين؟
بر ط§ظ„ظˆط§ظ„ط¯ظٹظ† هو الإحسان إليهما، وطاعتهما، وفعل الخيرات لهما، وقد جعل الله للوالدين منزلة عظيمة لا تعدلها منزلة، فجعل برهما والإحسان إليهما والعمل على رضاهما فرض عظيم، وذكره بعد الأمر بعبادته، فقال جلَّ شأنه: {وقضى ربك ألا تعبدوا إلا إياه وبالوالدين إحسانًا} [الإسراء: 23].
وقال تعالى: {واعبدوا الله ولا تشركوا به شيئًا وبالوالدين إحسانًا}
[النساء: 36]. وقال تعالى: {ووصينا الإنسان بوالديه حملته أمه وهنًا على وهن وفصاله في عامين أن اشكر لي ولوالديك إلى المصير} [لقمان: 14].
بر الوالدين بعد موتهما:
فالمسلم يبر والديه في حياتهما، ويبرهما بعد موتهما؛ بأن يدعو لهما بالرحمة والمغفرة، وينَفِّذَ عهدهما، ويكرمَ أصدقاءهما.
يحكي أن رجلا من بني سلمة جاء إلى النبي صلى الله عليه وسلم فقال: يا رسول الله، هل بقي من بر أبوي شيء أبرُّهما به من بعد موتهما؟ قال: (نعم. الصلاة عليهما (الدعاء)، والاستغفار لهما، وإيفاءٌ بعهودهما من بعد موتهما، وإكرام صديقهما، وصلة الرحم التي لا توصل إلا بهما) [ابن ماجه].
وحثَّ الله كلَّ مسلم على الإكثار من الدعاء لوالديه في معظم الأوقات، فقال: {ربنا اغفر لي ولوالدي وللمؤمنين يوم يقوم الحساب} [إبراهيم: 41]، وقال: {رب اغفر لي ولوالدي ولمن دخل بيتي مؤمنًا وللمؤمنين والمؤمنات}
[نوح: 28].

فضل بر الوالدين:
بر الوالدين له فضل عظيم، وأجر كبير عند الله -سبحانه-، فقد جعل الله بر الوالدين من أعظم الأعمال وأحبها إليه، فقد سئل النبي صلى الله عليه وسلم: أي العمل أحب إلى الله؟ قال: (الصلاة على وقتها).
قال: ثم أي؟ قال: (ثم بر الوالدين). قال: ثم أي؟ قال: (الجهاد في سبيل الله) _[متفق عليه]. ومن فضائل بر الوالدين:
رضا الوالدين من رضا الله: المسلم يسعى دائمًا إلى رضا والديه؛ حتى ينال رضا ربه، ويتجنب إغضابهما، حتى لا يغضب الله. قال صلى الله عليه وسلم: (رضا الرب في رضا الوالد، وسخط الرب في سخط الوالد) [الترمذي]، وقال صلى الله عليه وسلم: (من أرضى والديه فقد أرضى الله، ومن أسخط والديه فقد أسخط الله) [البخاري].
الجنة تحت أقدام الأمهات: جاء رجل إلى النبي صلى الله عليه وسلم يريد الجهاد، فأمره النبي صلى الله عليه وسلم أن يرجع ويبر أمه، فأعاد الرجل رغبته في الجهاد، فأمره النبي صلى الله عليه وسلم أن يرجع ويبر أمه. وفي المرة الثالثة، قال له النبي صلى الله عليه وسلم: (ويحك! الزم رِجْلَهَا فثم الجنة) [ابن ماجه].
الفوز بمنزلة المجاهد: جاء رجل إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم فقال: إني أشتهي الجهاد، ولا أقدر عليه. فقال صلى الله عليه وسلم: (هل بقي من والديك أحد؟). قال: أمي. قال: (فاسأل الله في برها، فإذا فعلتَ ذلك فأنت حاجٌّ ومعتمر ومجاهد) [الطبراني].
وجاء رجل إلى النبي صلى الله عليه وسلم فاستأذنه في الجهاد، فقال صلى الله عليه وسلم: (أحي والداك؟). قال: نعم. قال صلى الله عليه وسلم: (ففيهما فجاهد) [مسلم].
وأقبل رجل على رسول الله صلى الله عليه وسلم، فقال: أبايعك على الهجرة والجهاد؛ أبتغي الأجر من الله، فقال صلى الله عليه وسلم: (فهل من والديك أحد حي؟). قال: نعم. بل كلاهما. فقال صلى الله عليه وسلم: (فتبتغي الأجر من الله؟). فقال: نعم. قال صلى الله عليه وسلم: (فارجع إلى والديك، فأَحْسِنْ صُحْبَتَهُما) [مسلم].
الفوز ببرِّ الأبناء: إذا كان المسلم بارًّا بوالديه محسنًا إليهما، فإن الله -تعالى- سوف يرزقه أولادًا يكونون بارين محسنين له، كما كان يفعل هو مع والديه، روي أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: (بِرُّوا آباءكم تَبرُّكم أبناؤكم، وعِفُّوا تَعِفُّ نساؤكم) [الطبراني والحاكم].
الوالدان المشركان:
كان سعد بن أبي وقاص -رضي الله عنه- بارًّا بأمه، فلما أسلم قالت له أمه: يا سعد، ما هذا الذي أراك؟ لتدعن دينك هذا أو لا آكل ولا أشرب حتى أموت فتُعَير بي، فيقال: يا قاتل أمه. قال سعد: يا أمه، لا تفعلي، فإني لا أدع ديني هذا لشيء. ومكثت أم سعد يومًا وليلة لا تأكل ولا تشرب حتى اشتد بها الجوع، فقال لها سعد: تعلمين -والله- لو كان لك مائة نَفْس فخرجت نَفْسًا نَفْسًا ما تركتُ ديني هذا لشيء، فإن شئتِ فكُلِي، وإن شئتِ فلا تأكلي.
فلما رأت إصراره على التمسك بالإسلام أكلت. ونزل يؤيده قول الله تعالى: {وإن جاهداك على أن تشرك بي ما ليس لك به علم فلا تطعهما وصاحبهما في الدنيا معروفًا} [لقمان: 15]. وهكذا يأمرنا الإسلام بالبر بالوالدين حتى وإن كانا مشركين.
وتقول السيدة أسماء بنت أبي بكر -رضي الله عنها-: قدمت على أمي وهي مشركة في عهد رسول الله صلى الله عليه وسلم، فاستفتيتُ رسول الله صلى الله عليه وسلم، قلت: إن أمي قَدِمَتْ وهي راغبة (أي طامعة فيما عندي من بر)، أفَأَصِلُ أمي؟ فقال صلى الله عليه وسلم: (نعم، صلي أمَّكِ) [متفق عليه].
عقوق الوالدين:
حذَّر الله -تعالى- المسلم من عقوق الوالدين، وعدم طاعتهما، وإهمال حقهما، وفعل ما لا يرضيهما أو إيذائهما ولو بكلمة (أف) أو بنظرة، يقول تعالى: {فلا تقل لهما أف ولا تنهرهما وقل لهما قولاً كريمًا} [الإسراء: 23]. ولا يدخل عليهما الحزن ولو بأي سبب؛ لأن إدخال الحزن على الوالدين عقوق لهما، وقد قال الإمام علي -رضي الله عنه-: مَنْ أحزن والديه فقد عَقَّهُمَا.
جزاء العقوق:
عدَّ النبي صلى الله عليه وسلم عقوق الوالدين من كبائر الذنوب، بل من أكبر الكبائر، وجمع بينه وبين الشرك بالله، فقال صلى الله عليه وسلم: (ألا أنبئكم بأكبر الكبائر: الإشراك بالله، وعقوق الوالدين…) [متفق عليه].
والله -تعالى- يعَجِّل عقوبة العاقِّ لوالديه في الدنيا، قال صلى الله عليه وسلم: (كل الذنوب يؤخِّر الله منها ما شاء إلى يوم القيامة إلا عقوق الوالدين، فإن الله يعجله لصاحبه في الحياة قبل الممات) [البخاري].

الله يعطيكِ آلعآفية

الله يعافيكى سوار منوره

يعطيك العافيه