يحكى أنّ ثلاثة أشخاص حكم عليهم بالإعدام بالمقصلة ، وهم (عالم دين- محامي – فيزيائي)
وعند لحظة الإعدام تقدّم ( عالم الدين ) ووضعوا رأسه تحت المقصلة ، وسألوه : (هل هناك كلمة أخيرة توّد قولها؟ )
فقال ( عالم الدين ) : الله . الله. الله. هو من سينقذني
وعند ذلك أنزلوا المقصلة ، فنزلت المقصلة وعندما وصلت لرأس عالم الدين توقفت . فتعجّب النّاس ، وقالوا : أطلقوا سراح عالم الدين فقد قال الله كلمته . ونجا عالم الدين .
وجاء دور المحامي إلى المقصلة
فسألوه : هل هناك كلمة أخيرة تودّ قولها ؟
فقال : أنا لا أعرف الله كعالم الدين ، ولكن أعرف أكثر عن العدالة ، العدالة .. العدالة .. العدالة هي من سينقذني .
ونزلت المقصلة على رأس المحامي ، وعندما وصلت لرأسه توقفت .. فتعجّب النّاس ، وقالوا : أطلقوا سراح المحامي ، فقد قالت العدالة كلمتها ، ونجا المحامي
وأخيرا جاء دور الفيزيائي ..
فسألوه : هل هناك كلمة أخيرة تودّ قولها ؟
فقال : أنا لا أعرف الله كعالم الدين ، ولا أعرف العدالة كالمحامي ، ولكنّي أعرف أنّ هناك عقدة في حبل المقصلة تمنع المقصلة من النزول
فنظروا للمقصلة ووجدوا فعلا عقدة تمنع المقصلة من النزول ، فأصلحوا العقدة وانزلوا المقصلة على رأس الفيزيائي وقطع رأسه .
وهكذا من الأفضل أن تبقي فمك مقفلا أحيانا ، حتى وإن كنت تعرف الحقيقة .
من ط§ظ„ط°ظƒط§ط، أن طھظƒظˆظ† غبيا في بعض المواقف !
حقا قصه رائعه فالغباء في بعض المواقف هو جوهر الذكاء
يــعطيــــــــــــــــكي ألــــــــف عــــــآآآآآآآآآآآآفيه يالغلآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآ
منورهـ الموضوع بكبرهـ بطلتكـ يا قمر
لا ننحرم
يــعطيــــــــــــــــكي ألــــــــف عــــــآآآآآآآآآآآآفيه يالغلآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآ
|
كلك ذوق
تسلمي على القصة نجد غربية بس فيها ذكاء
على كل حال تستاهلي التقيم
يسسسلموو يآلغلآآآآ
يسلمووو
مشكوره ياعسسل