احدث تقنية ماتوصل عليه اليه العلم في عملية زرع الشعر زراعة الشعر 2024.

احدث طھظ‚ظ†ظٹط© ظ…ط§طھظˆطµظ„ ط¹ظ„ظٹظ‡ ط§ظ„ظٹظ‡ ط§ظ„ط¹ظ„ظ… في ط¹ظ…ظ„ظٹط© زرع ط§ظ„ط´ط¹ط± ط²ط±ط§ط¹ط© الشعر للبنات للموظفات للمعلمات للمدرسات

ماذا عن عملية زرع الشعر، وأحدث ما تم التوصل إليه في هذا المجال. وهل تساقط الشعر مرتبط بالعامل المناخي والماء؟
لا علاقة بين المناخ أو الماء وتساقط الشعر. العامل الأساسي لتساقط الشعر هو الجينات الوراثية التي تحدّد ما إذا كان الشخص سيعاني من تساقط الشعر وفي أي مرحلة عمرية. يتميز شعر الرأس بحساسيته للهرمونات الذكورية. لذا غالباً ما نجد حالات الصلع النمطي عند الذكور. يفقد الرجل شعره ابتداءً من مقدمة الرأس وزوايا الجبهة، ويطلق على هذه النوع اسم "الشعر المتراجع". ومن المستحيل أن ترى رجلاً يعاني من صلع في مؤخرة رأسه فقط بسبب عدم حساسية جذور الشعر في هذه المنطقة لتلك الهرمونات. كما يمكن للنمط الغذائي السيء أن يلعب دوراً في تساقط الشعر، إضافة إلى عامل القلق أو التوتر.

يمكن أن يشكّل زرع الشعر حلاً مثالياً لبعض أنواع تساقط الشعر، سيما عند الذكور. مع ذلك، لا يمكن إجراء زرع الشعر لحالات تساقط الشعر الناتجة عن التوتر ومشاكل جهاز المناعة. فقدرة بصيلات الشعر على البقاء تظلّ ضعيفة، ولن تنجح عملية نقل الشعر من مكان إلى آخر.

أما بالنسبة إلى أحدث ما تم التوصل إليه في هذا المجال، فهناك "غرس الخصلات" التي لم تؤدِ إلى الشكل المطلوب. إذ بدا الشعر كأشجار نخل صغيرة تنمو على الرأس. لذا توقف الناس عن استخدامها. وإحدى الطرق المستخدمة هي "تقنية الجذور" التي تقضي برفع شريط من الجلد يحتوي على جذور الشعر من مؤخرة الرأس بدءاً من الأذن ولغاية الأذن الأخرى ثم تتم خياطة المنطقة. ويحتوي الشريط المرفوع على 4,000 شعرة يتم فصلها إلى شعيرات منفردة أو مزدوجة تحت المجهر لتعطينا بين 3,000 و4,000 غرسة. ثم يقوم الجراح بغرسها بصورة مكثفة في مقدمة الرأس ورجوعاً لتغطية المنطقة الصلعاء. لكن لن توفر جلسة واحدة شعراً غزيراً، بل يحتاج المرء إلى ثلاث جلسات للحصول على نتائج باهرة.

البرونزية

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.