اخر صيحات التنورة القصيرة الميني جيب الجديدة للطالبات و للموظفات ررعه 2024.

اخر طµظٹط­ط§طھ ط§ظ„طھظ†ظˆط±ط© ط§ظ„ظ‚طµظٹط±ط© ط§ظ„ظ…ظٹظ†ظٹ جيب ط§ظ„ط¬ط¯ظٹط¯ط© ظ„ظ„ط·ط§ظ„ط¨ط§طھ و ظ„ظ„ظ…ظˆط¸ظپط§طھ ررعه

البرونزية

التنورة القصيرة او الميني جيب كما نعرفها هى تنورة اعلي بكثير من الركبتين وقد تظهر جزء من الفخذين لدى المرأة ، وهي احدى اهم وابرز علامات الموضة الرائجة فى ستينيات وسبعينيات القرن العشرين ، حيث اشتهرت تلك الحقبة بالميني جيب وايضا الميكرو جيب وهى تنورة قصيرة للغاية تكاد تغطي اعلى الفخذين وتظهر اكثر مما تخفي ، وبإلقاء نظرة سريعة على نجمات السينما فى هذا الوقت مثل مرفت امين ونجلاء فتحي نجد انها تظهر بوضوح وكثرة فى ملابسهن .

و مع الاتجاه نحو دمج الموضة القديمة بالجديدة وظهور الموضة القديمة فى شكل جديد ، عادت تلك التنورة القصيرة فى ثوبها الجديد ، ولكن دعينا نكتشف كيف ظهرت الى عالمنا ؟؟؟

قديما فى عهود الاغريق والرومان كان الرادء القصير يلبسه العبيد والمقاتلين فقط ، ومع مرور الزمن وتطور صناعة الملبوسات والازياء ، كانت التنورة القصيرة مقتصرة على الانشطة الرياضية فقط مثل لاعبات التنس والمشجعات الرياضيات.

ولكن فى اواخر خمسينيات القرن الماضي بدأ الاتجاه نحو التنورة القصيرة عن التنورة المعتادة حين قررت المصممة " Mary Quant " فتح متجرها الخاص لبيع تصاميمها الخاصة فى لندن عاصمة بريطانيا ، لتبدأ فى تصميم تنانير قصيرة على عكس السائد ، الامر الذى لاقى نجاح كبير فى عام 1964 واختارت " Mary Quant " اسم ميني تيمنا بسيارتها المفضلة !!

ومن متجر صغير فى قلب لندن الى الاتتشار العالمي ، ليبدأ مصممو الازياء فى اتباع تلك الموضة ، ليقدم لنا المصمم " André Courrèges " الميني جيب او التنورة القصيرة مع حذاء ابيض عالي الرقبة " بوت " فى مجموعته لربيع وصيف 1965 لتبح تلك الطلة من اشهر طلات الستينيات والسبيعنيات ومن هنا اصبحت الميني جيب او التنورة القصيرة هى الموضة الجديدة الرائجة فى العالم .

ومن ثم اتجه مصممون اكثر شهرة نحو الميني الجيب حيث قدم "ايف سان لوران " في مجموعته لخريف وشتاء 1965 فساتين قصيرة لمواكبة الاتجاه الرائج ، ومن ثم اصبحت تلك الموضة حقيقة وموجودة فى الفساتين القصيرة فى الستينيات .

فى بداية السبعينيات ظلت تلك الموضة فى الانتشار مع ظهور التنورة القصيرة المنفصلة بعيدا عن الفستان القصير ، ولكنها تراجعت مع اواخر السبعينيات واوائل الثمانينات لانها كانت مثار للانتقاد لقصرها المبالغ فيه كما ان البعض كانت يراها السبب الرئيسي وراء حالات التحرش والاغتصاب !!!

وخلال تلك الفترة عادت التنورة القصيرة او الميني جيب الى ملابس الرياضة فقط ، على الرغم من انها فى الستينيات كانت رمزا لتحرر المرأة من قيود المجتمع .

ويري الكثير من خبراء الموضة ان السبب الرئيسي وراء رواج الميني جيب هو احتياج المرأة الى تنورة قصيرة سهلة الحركة بدلا من التنورة الطويلة التى لا تساعدها على الحركة السريعة.

وفى الاونة الاخيرة اصبحنا نري الميني جيب و الميكرو جيب في اماكن مغلقة بعينها فقط مثل صالات الرقص ، كما يتم ارتدائها احيانا و تحتها جوارب سميكة " ليجي " او سراويل ضيقة " سترتش " انها بشكل عام لا تصلح للمشي فى الشارع وخاصة فى الشرق الاوسط ، فى حين اصبح السروال القصير " الهوت شورت " هو الاكثر انتشارا الان فى العالم .

تســلمي غلاتي

يسلمو حبيبتي ع الموضوع
في انتظار المزيد من التميز و الابداع


الله يعطيك آلصحه وآلعافيه على آلمعلومات ..
دمت بخير ..’’

لكم من الابداع رونقه
ومن الاختيار جماله
دام لنا عطائكم المميز والجميل

شكرااا لهذا الاطراء العطر
والاعجاب محط تقديري واعتزازي
لكم ودي

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.