الليل . ملآذي الآمن 2024.

الليل … ملاذي ط§ظ„ط¢ظ…ظ†

الليل … وذكرياتي …

والهواء البارد دفاتر مترعه بتفاصيلي !

تذكرني بأشياء أحبها وأفتقدها الآن . فأرتجف حينها برداً !

وتهدأ رجفتي حين يلفني وجود من أحب حولي

يطوقون معصم أيامي بالدعوات

تربت كفوفهم الطاهرة على كتفي وأسترق بصيصا من الفرح لألقى الأمل يمتد عميقاً ويلامس أطراف السماء

يصافح النجوم ويرسمني بدراً يتلألأ نوراً ويشع ثقة بالله

ماعلموا أن عباءة ط§ظ„ظ„ظٹظ„ تخبئ خلفها وجوه مسفرات , عيونها لله دامعات !

تخترق الوجع في حين غفلة ويلفها الرضا بترحاب !

تثق أن الدنيا غبار يألفه الإرماد , إن لم ترافقها معية الله !

تلقى بناصيتها لذلك الدفء , وقوافل نشوتها والجذل تجعلها ترغب في الحياة اكثر

إنه الليل الذي يسخن حرفي البارد !

يسرقني من آيقونه المي !

فتبدو لي الحروف مغرية وتلتهم ورقي !

إنه يجردني من تعلقي بأي أحد !

يبعدني عن منطقة الأشياء !

ويجعلني أمارس تمتماتي لربي بطريقتي !

فأملأني حباً وأعانق السماوات في سجده تطول !

الليل حرز يقيناً مصارع السوء إن امتلأ بقدسية الله وجلاله !

وما أجمله حين تكون سكينته أنت وحدك لأتنفس قربك عميقاً !

وادعوا حين ألتقيك , أن أشهد لي وادخلني في رحمتك
اذا عجبتكم قيمونى

الله يعطيكِ آلعآفية

الله يعافيكى

الله يعطيك العافيه

يسلمووووووووووووو

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.