فحص دم المولودين حديثًا قد يمنع إصابتهم بالإعاقة لاحقًا 2024.

فحص دم ط§ظ„ظ…ظˆظ„ظˆط¯ظٹظ† ط­ط¯ظٹط«ظ‹ط§ قد ظٹظ…ظ†ط¹ ط¥طµط§ط¨طھظ‡ظ… ط¨ط§ظ„ط¥ط¹ط§ظ‚ط© لاحقًا

من الممكن أن يمنح قياس مستوى الحموضة في دم مشيمة الطفل المولود حديثًا استكشافًا لمستقبله الصحي. ويكشف فحص الدم هذا عن مدى العطب القائم للدماغ لدى الوليد وهذا ما قد يساعد على منع إصابته بالأمراض ظ„ط§ط­ظ‚ظ‹ط§ حسب قول العلماء.

وعادة ما يعني وجود مستوى عال للحموضة في الدم إشارة إلى نقص في الأكسجين خلال الولادة وهي الحالة الشائعة في حالات عطب الدماغ والصرع والموت.

واستنادًا إلى الكشوف التي تم الحصول عليها قال فريق العلماء الذين نشروا دراستهم في مجلة “بريتيش مديكال جورنال” البريطانية طالب هؤلاء بالمزيد من إجراءات الفحص للأطفال المولودين مع مستوى عال من الحموضة في دم مشيمتهم.

ونقلا عن صحيفة الاندبندنت البريطانية قال جيمس نيلسون بروفسور طب النسائية والتوليد من جامعة ليفربول في مقدمته المرفقة للدراسة: ” علينا أن نسعى إلى تقليص عدد الأطفال الذين يولدون مع نسبة حموضة عالية في الدم من دون زيادة للتدخل الجراحي”.

أما اندي شينان بروفسور التوليد في جامعة سانت توماس بلندن فقد رحب بالاكتشاف الجديد الذي ربط ما بين ارتفاع الحموضة في دم الوليد وصحته مستقبلا. وقال لمراسل الاندبندنت: ” نقص الاكسجين خلال المخاض سيؤدي إلى ارتفاع الحموضة في دم المشيمة. وإذا طال الوقت فإن هناك امكانية لحدوث عطب في الأعصاب غير قابل للشفاء وهذا شيء نادر أيضًا”.

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.