ما هي فوائد الهرولة الصباحية في الصباح 2024.

ما هي ظپظˆط§ط¦ط¯ ط§ظ„ظ‡ط±ظˆظ„ط© ط§ظ„طµط¨ط§ط­ظٹط© في الصباح

إن كنت لا تحبين رياضة العدو والإستيقاظ صباحاً لممارستها، لا تشعري بالذنب أبداً. الهرولة الصباحية لا تعزز النشاط بالضرورة، بحسب البروفيسور إنغو فروبوزه، الخبير في المركز الصحي التابع للجامعة الرياضية في مدينة كولونيا غربي ألمانيا. السبب في ذلك أنه أثناء ساعات ط§ظ„طµط¨ط§ط­ الأولى ــــ كما هي الحال أثناء الليل ــــــ تكون عملية التمثيل الغذائي للدهون ما زالت جارية. ويوضح فروبوزه: "عند التدريب صباحاً على الريق، يظل التمثيل الغذائي للدهون فعالاً إلى أن ينضب مخزون السكر"، مشيراً إلى أنه بعد ذلك تنهار القدرة على بذل المجهود، ثم يتوجب التوقف مبكراً عن ممارسة العدو الذي يندرج ضمن رياضات قوة التحمل. ومن تحدوه رغبة ملحة في العدو صباحاً، فينبغي له أن يتناول ثمرة موز غنية بالكربوهيدرات على الأقل.
غير أن البروفيسور الألماني فروبوزه فينصح بممارسة تمارين تقوية العضلات على نحو بسيط صباحاً بعد تناول الإفطار. وعن فائدة ذلك، يقول فروبوزه: "إنه ينشط جسمك ويجعلك تتمتع باللياقة البدنية طوال اليوم". وأضاف فروبوزه أن تدريب العضلات يزيد من الضغط على الأوعية الدموية الطرفية الذي يظل بدوره مرتفعاً لوقت طويل، الأمر الذي يجعل المرء يقظاً ومتنبهاً. وعلى العكس من ذلك، يرى الخبير الرياضي الألماني أن تدريبات قوة التحمل
تكون أكثر فائدة في المساء؛ فعلى سبيل المثال يساعد العدو المعتدل في الاسترخاء ويتمتع بتأثير تأملي. وينصح فروبوزه بالتوقف عن ممارسة التمارين الرياضية قبل الذهاب إلى الفراش بساعتين من أجل التمتع بنوم هانىء وعميق.

من انا زهرة

يســــــــلمؤِ غلآتيِ

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.