ما هي لفض و ط§ط³ط±ط¹ ط·ط±ظٹظ‚ط© ظ„ظ„طھط؛ظ„ط¨ على ط§ظ„ط¬ظˆط¹ ط¨ط¯ظˆظ† ادوية
لكن ما العمل حين يهاجمنا الإحساس بالجوع؟ وكيف يمكن لمن يتمتعون بشهيّة مفتوحة على الأكل، أن يلجموا رغبتهم المتواصلة بالتهام كلّ ما لذّ وطاب؟ لحسن الحظ، يمكنهم اعتماد بعض عادات صحية لضبط الشهيّة، وذلك من خلال تناول مأكولات من شأنها أن تنظّم الإحساس بالجوع.
ويشرح الطبيب نجار أنّ السيطرة على الإحساس بالجوع يمرّ بمرحلتين الأولى هي الأكل طبعاً، كي نملأ معدتنا. وهذا الإمتلاء يعطي إشارة للدماغ بالشبع. والمرحلة الثانية هي الحفاظ على هذا الشعور بالشبع لأطول فترة ممكنة، من دون العودة للوقوف بحيرة أمام باب البراد.
"الأطعمة
الغنيّة بالبروتينات، تسبب شعوراً بالشبع على المدى الطويل"، يقول نجار. من هنا، يمكن اعتبار الأطعمة الغنيّة بالبروتينات كبديل مممكن عن عقاقير قطع الشهيّة.
ومن الأطعمة التي يمكن أن تسهم في إطالة شعورنا بالشبع:
الفطر على أنواعه
الخضار المختلفة تساعد على سدّ الرمق، ومنها الفول، واللوبياء، إضافةً إلى حبوب العدس.
التفاح، إذ إنّ قرمشة تفاحة أو اثنتين يمكن أن تسدّ فجوة كبيرة في المعدة. ومن فئة الفاكهة أيضاً يمكن أن تلجئي إلى الكريب فروت.
كوب من الماء، يمكن أن يسدّ الرمق، ويسيطر على هجمات الجوع القاتلة.
اللبن، شرط أن يكون طبيعياً.
البيض، وخصوصاً بياض البيضة الغني بالبروتينات.
حساء الخضار، يمكن أن يمنحك شعوراً طويلاً بالشبع، خصوصاً أنّه يمكن أن يكون يحوي الكثير من خواص البروتينيات.
"بالطبع لا يجوز يجب الإكثار من هذه المواد على حساب التوازن الغذائي العام، لأنّ ردّة فعل الجسم تصبح عند ذلك عكسيّة، فيصير يطلب الأكل بشكل إضافي"، يقول.
انا زهرة
تســلمينِ غلآتيِ