هل ط§ظ„ط³ط¬ط§ط¦ط± ط§ظ„ط®ظپظٹظپط© أو ظ‚ظ„ظٹظ„ط© *****ظˆطھظٹظ† أقل ط¶ط±ط±ط§ظ‹ في الحمل؟
كتبه وحرّره فريق "بيبي سنتر آرابيا"
English version
إجابات ويندي راينر
أنت لا تقومين بأي معروف لطفلك إذا تحوّلت أثناء ط§ظ„طظ…ظ„ إلى السجائر الخفيفة. قد تشير المعلومات المدوّنة على العلبة إلى أنها "قليلة *****وتين" أو "قليلة القطران"، لكن لا معنى من وراء هذا الإدعاء، لأن جميع السجائر تحتوي تقريباً على نفس نسبة *****وتين والقطران. لقد غيّرت شركات التبغ تصميم بعض علب السجائر فقط بحيث تنتج سموماً أقل عن اختبارها في آلات مختبرات الدولة. على سبيل المثال، يضع المصنّعون فتحات صغيرة جداً في الفلاتر بحيث تمتص آلات الاختبار الهواء النقي مع دخان السجائر. لكن عندما يدخّن الناس السجائر المسماة "قليلة *****وتين" أو "قليلة القطران" بدل آلات الاختبار، تختفي أي فوارق.
عندما يدخّن الناس السجائر الخفيفة، فإنهم يكيّفون تقنيات التدخين على الفور. ومن دون التفكير في المسألة، يشفطون أو يسحبون بسرعة أكبر ويتنفسون بشكل أعمق. وهناك العديد من المدخنين الذين، ومن دون انتباه، يغطّون فتحات الفلاتر بأصابعهم، خاصة أثناء إشعال السيجارة فيحوّلون السجائر الخفيفة إلى سجائر عادية. في النهاية، يحصلون على جرعتهم الكاملة من *****وتين إلى جانب أوكسيد الكربون الأحادي، والقطران، وغيرها من السموم التي تؤذي صحة المرأة الحامل وتهدّد حملها.
في حال شعرت بالخوف من خطر السجائر العادية، فلن يكون الانتقال إلى السجائر الخفيفة هو الجواب. عليك الإقلاع عن التدخين، ومن الأفضل أن تقومي بذلك قريباً. إن السجائر الآمنة هي فقط تلك التي لا تشربينها.
تمّت المصادقة الطبية على المقالة لموقع "بيبي سنتر آرابيا" من الدكتورة نفيسة الصيرفي
