استشاري ينصح مرضى السكري بقطع الصوم عند حدوث أي انخفاض حاد في مستوى السكر بالدم 2024.

استشاري ظٹظ†طµط­ ظ…ط±ط¶ظ‰ ط§ظ„ط³ظƒط±ظٹ ط¨ظ‚ط·ط¹ ط§ظ„طµظˆظ… عند ط­ط¯ظˆط« أي ط§ظ†ط®ظپط§ط¶ حاد في ظ…ط³طھظˆظ‰ ط§ظ„ط³ظƒط± بالدم
نصح رئيس مجلس إدارة جمعية شفاء الدكتور خالد عبدالله طيب مرضى السكري بقطع صومهم عند حدوث أي انخفاض حاد في هبوط مستوى السكر ط¨ط§ظ„ط¯ظ… دون 60 ملجم/دسل.
وشدد أنه يجب على جميع مرضى السكري الصائمين التأكد من انتظام نسبة سكر الدم أثناء ساعات الصيام بإجراء تحليل سكر الدم وبشكل خاص في الساعة الأولى للصيام وقبل صلاة الظهر، وقبل صلاة العصر، وقبل الإفطار بالمغرب، ويجب استعراض تلك النتائج مع الفريق الطبي المعالج لإجراء التعديل المناسب على جرعات العلاج إذا لزم الأمر.
وأوضح الطيب في تصريح صحفي أمس أنه يجب على مرضى السكري أيضاً الالتزام بالنظام الغذائي المحدد لهم خلال رمضان، وذلك من خلال تناول ثلاث وجبات «الإفطار، وجبة خفيفة في منتصف الليل، وجبة السحور» يومياً، والامتناع عن الأطعمة التي تحتوي على قدر كبير من السكريات البسيطة والدهون المشبعة، كما يجب أيضا تناول أكبر قدر من السوائل التي لا تحتوي على سكر ويفضل ماء زمزم لمن تيسر له ذلك، وكذلك عدم البقاء طويلاً أو بذل جهد كبير في الطقس الحار تجنبا لفقدان السوائل عن طريق العرق أثناء ساعات الصيام.
وحدد رئيس مجلس إدارة جمعية شفاء الدكتور خالد عبدالله طيب، أبرز المخاطر المترتبة على صيام مريض السكري من النوع الثاني، في الانخفاض والارتفاع الحادين في نسبة السكر بالدم، بسبب استهلاك كمية كبيرة من الطعام وقلة النشاط البدني مع خفض جرعة الدواء.
وتابع: بلغت الإصابة بالارتفاع الحاد في سكر الدم حولي 6% في بعض الأبحاث الطبية وأدى ذلك لتنويم حوالي 2% من المرضى بالمستشفيات، إضافة إلى الجفاف ونقص السوائل بالجسم نتيجة لطول ساعات الصيام وبشكل خاص للمرضى الذين يتعرضون للجو الحار والعرق الشديد ويمارسون أعمالا شاقة أثناء ساعات الصيام، والحموضة السكرية الكيتونية -حالة تحدث لارتفاع شديد في سكر الدم مع ارتفاع الكيتون ونسبة الحامض في الدم-، وهي حالة مرضية تؤدي إلى زيادة سرعة التنفس والجفاف الشديد وقد تؤدي للوفاة إذا لم يتلقَ المريض علاجا عاجلا في العناية المركزة.
وأوضح أن ضبط مستوى السكر من النوع الثاني في الدم أثناء الصيام يتم من خلال أساسيات السيطرة على نسبة السكر بالدم وهي التثقيف الصحي للمريض لمعرفة كيفية إجراء التغييرات اللازمة على النظام الغذائي والعلاجي والنشاط البدني مع معرفة الأخطار المحدقة بالمرضى وكيفية التعامل معها، وبشكل خاص معرفة متى يجب الإفطار وإنهاء الصيام عند الشعور بانخفاض نسبة السكر بالدم.
وقال إن الحاجة إلى إجراء تحليل سكر الدم تعتمد على نوع داء السكري وعلى نوع العلاج المستخدم، مؤكدا أهمية دور البرامج التوعوية والإعلامية في نشر التوعية بين الصائمين في الحفاظ على مستوى السكر في الدم أثناء الصوم.

يعطيكـ العافيـــه …

طريقة عمل الالبة بالسكر 2024.

صورة الطبق:
البرونزية

المقادير:
٤ كوب حليب
٥ حبات بيض
١ كوب حليب بو شيرة
١ كوب كريمة سائلة
٢ م-ك سكر
١ كوب ماء ورد
رشة هيل و زعفران مطحون

الطريقة:
طريقه عمل ط§ظ„ط§ظ„ط¨ط© بالسكر
يخلط البيض ثم يضاف إليه باقي المقادير
يسكب الخليط في صحنين بايركس حجم وسط بالتساوي
يضاف القليل من الهيل و الزعفران المطحون
يغطى الصحن البايركس بورق القصدير
يوضعوا الصحنين في ماء مغلي و يدخل الفرن على درجة 180 درجة مؤية
و لمدة 45 دقيقة إلى 60 دقيقة او حتى النضج
يوضع الصحن في الثلاجة حتى يبرد
و تقدم الالبة بالسكر
و بالهناء و الشفاء

يسسسسسلموٍ

وين احصل دلقلاتايد الجديد لمريض السكر 2024.

وين ط§ط­طµظ„ ط¯ظ„ظ‚ظ„ط§طھط§ظٹط¯ ط§ظ„ط¬ط¯ظٹط¯ ظ„ظ…ط±ظٹط¶ ط§ظ„ط³ظƒط± وين القى الاقي حبوب

تناقلت وسائل الإعلام المختلفة خبر موافقة إدارة الدواء والغذاء الأمريكية على تسويق علاج "دلقلاتايد" الأسبوعي لمرضى السكري النوع الثاني، وبالتالي ينضم هذا العلاج هو إلى قائمة العلاجات لمرض السكري النوع الثاني التي تعطى بصفة أسبوعية بدلاً من الوضع الحالي وهو الأدوية اليومية. فقد نشرت مجلة رعاية المرضى في عددها الماضي نجاح فعالية حقنة الدلقلاتايد الأسبوعية في علاج مرضى السكري النوع الثاني، وقد وافقت إدارة الدواء والغذاء الأمريكية على أدوية مشابهة هذا العام تعطى أيضا مرة واحدة أسبوعيا، وهي بايدروين وتانزيم.

* ماهية هرمونات الجهاز الهضمي ودورها في ضبط السكر؟

– ينتمي علاج الدلقلاتايد وعلاج بايدروين وتانزيم إلى عائلة الأدوية شبيهات الجلوكاجون والتي تتحد مع مستقبلات الجلوكاجون. المعروف أن هرمون الجلوكاجون هو هرمون معاكس لهرمون الإنسولين، إلا أن شبيه الجلوكاجون لا يعمل عمل الجلوكاجون أي أنه لا يزيد من سكر الدم كما هو معتقد ولكن يعمل على زيادة مستوى الإنسولين في الدم وبالتالي يخفض من مستوى السكر في الدم، وبالتبحر في هذا العلاج نجد أن مصدره هو الإنكريتين، والإنكريتين هو أحد هرمونات الجهاز الهضمي.

وللتعرف على ميكانيكية عمل هرمونات الجهاز الهضمي وبالتحديد هرمونات الأمعاء ودورها في تحديد مستوى السكر في الدم والحفاظ عليه، نجد أن الإنسان بعد تناوله للطعام وارتفاع سكر الدم نتيجة وصول المواد الغذائية للأمعاء، وبالتالي امتصاص الطعام على شكل سكريات تصل للدم، تقوم الأمعاء بإفراز هرموناتها ومنها هرمون الإنكريتين والتي أحدها شبيه الكلوكاجون. يعمل الإنكريتين ومنها شبيه الجلوكاجون على زيادة إفراز هرمون الإنسولين والذي يعمل على هضم وتحليل السكريات القادمة من الأطعمة. إذا هرمونات الجهاز الهضمي تعمل على خفض مستوى السكر في الدم بعد دخول الطعام إلى الجسم عبر زيادة هرمون الإنسولين. هذه المعلومة جديدة نوعا ما وهو دور هرمونات الجهاز الهضمي وقامت عدة شركات على تصنيع هرمون شبيه الجلوكاجون والذي يزيد من إفراز الإنسولين.

* ماهو هذا العلاج الجديد وهل هو علاج جديد حقا؟

– علاج الدلقلاتايد أو ما يسمى بترلسيتي على سبيل المثال هو علاج يعطى على شكل حقنة وهو علاج جديد من حيث أن تركيبته جديدة، وبالتالي يعطى كل أسبوع، ولكن هذا العلاج الجديد ينتمي لقائمة معروفة من العلاجات وهي كما ذكرنا سابقا شبيهات الجلوكاجون والتي تنتمي إلى عائلة الإنكريتين وهي أحد هرمونات الجهاز الهضمي، وهناك عدة شركات أنتجت أدوية شبيه بهذا العلاج الجديد ولكنها تعطى بشكل يومي وليس أسبوعي ومنها علاج الفيكتوزا (الليراقلوتايد) من شركة نوفونورديسك الهولندية ومنها أيضا البييتا (الإكسينيتايد) من شركة إكسترا زينيكا.

* ماهي وظائف شبيهات الكلوجاكون وطريقة عملها؟

– شبيهات الكلوجاكون تعمل على عدة طرق لخفض مستوى السكر في الدم ومنها زيادة إفراز الإنسولين وهي الوظيفة أو العمل الأهم وأيضا خفض مستوى هرمون الجلوكاجون المضاد للإنسولين، ومن طرق العمل أيضا أنها تزيد من حساسية الإنسولين في الجسم وهذا مطلب مهم لمرضى السكري النوع الثاني الذين يعانون من ضعف مستقبلات الإنسولين. ليس ذلك فقط، بل إنها -أي قائمة العلاجات الجديدة- تقلل من شهية الإنسان للطعام، وهذا أيضا أمر مهم حيث أن الكثير من مرضى السكري النوع الثاني يعانون من زيادة الوزن، وبالتالي نقص الوزن يساعد من تنشيط مستقبلات الإنسولين. إذاً هذه العلاجات الجديدة تنشط مستقبلات الإنسولين من عدة نواحي وليس من ناحية واحدة فقط، وهناك معتقد أن هذه النوعية من العلاجات تزيد من تكاثر خلايا البنكرياس المفرزة للإنسولين، وبالتالي تزيد من نشاط البنكرياس في إفراز الإنسولين. كما أن من وظائف هذا العلاج الجديد أنه يبطأ من عملية تفريغ المعدة وأن تفريغ المعدة السريع يعمل على رفع حاد في مستوى السكر في الدم. لذا فإن تبطأة حركة المعدة بحدود قد يفيد مرضى السكري، وملخص القول أن العلاج الجديد يعمل على أصعدة مختلفة لزيادة مستوى إفراز الإنسولين، وبالتالي خفض مستوى السكر في الدم وهو المطلب الذي يرغب به الطبيب والمريض معا.

لم نكن في السابق نعلم أن الأمعاء وهرموناتها لها صلة بإفراز الإنسولين أو إفراز الهرمون الجلوكاجون المضاد للإنسولين ولكن بعد هذا الاكتشاف تبين لنا أن الجسم وأعضاءه كل متكامل وليس أجزاء منفصلة يعمل كل منها على حدة.

الأعراض الجانبية

لشبيهات الجلوكاجون:

لعل هذا هو أهم أركان الموضوع الذي نتحدث عنه وهو الأعراض الجانبية لأي علاج جديد. الأعراض الجانبية لهذا العلاج الجديد محدودة وتشمل: الشعور بالغثيان والاستفراغ لدى البعض وبعض ألم البطن والإسهال ولكن هذه الأعراض سرعان ما تتلاشى بعد الاستمرار على العلاج ولا تشكل خطرا حقيقيا، ولا ينصح باستخدام هذا العلاج لمرضى السكري النوع الأول ولا للحوامل ولا للأطفال عموما، وطالبت إدارة الدواء والغذاء الأمريكية الشركة المصنعة باستمرار عمل دراسات ما بعد التسويق لمعرفة الجرعات المناسبة لهذا العلاج والتعرف على الأعراض الجانبية بعد التسويق. كما لوحظ تأثير هذا الدواء على أورام الغدة الدرقية لدى فئران التجارب ولذا لا ينصح باستخدامه لمن لديه ورم في الغدة الدرقية أو تاريخ عائلي لمرض أورام الغدة الدرقية.

الدراسات التي شملت

هذا العلاج الجديد:

ضمت الدراسة التي بموجبها وافقت إدارة الغذاء والدواء الأمريكية على تسويق هذا العلاج الجديد دراسات ستة، وليست دراسة واحدة وشملت أكثر من 3 آلاف مريض سكري من النوع الثاني، وجدت مجموعة الدراسات هذه أن العلاج الجديد الذي عرف باسم الدلقلاتايد أو ترلستيي ليس أقل درجة أو فعالية من علاج اللارقلاتايد المعروف والذي يعطى بصفة يومية. أي أنه ليس هناك فرق بين الاثنين وأحدهما يعطي بصفة يومية، والثاني يعطى بصفة أسبوعية، وكلاهما على شكل حقن؛ والدراسة أوضحت أن العلاج الجديد الأسبوعي يمكن أن يعطى بمفرده أو يصحب مع أدوية السكر المعتادة المعروفة مثل الجلوكوفاج وغيرها مثل الجانوفيا مثلا أو حتى الإنسولين أيضا. الجميل في الأمر أن هذا العلاج استطاع خفض معدل السكر التراكمي بنسبة تصل إلى 2 في المئة تقريبا.

المصدر جريدة الرياض