الأب: كيف أتخلّص من الشعور بالذنب لأني أتغيّب كثيراً عن طفلي 2024.

الأب: كيف ط£طھط®ظ„ظ‘طµ من ط§ظ„ط´ط¹ظˆط± ط¨ط§ظ„ط°ظ†ط¨ ظ„ط£ظ†ظٹ ط£طھط؛ظٹظ‘ط¨ ظƒط«ظٹط±ط§ظ‹ عن طفلي؟

كتبه وحرّره فريق "بيبي سنتر آرابيا"

11 2024
البرونزية
English version
إجابات فريق تحرير "بيبي سنتر آرابيا":

أوّل ما يجب فعله هو السيطرة على شعورك بالذنب. ثانياً، يجب عليك ألاّ تستسلم لعادة إهتمام زوجتك بالطفل. فكلّما تعرّفت إلى طفلك في وقت مبكر، توثّقت أواصر العلاقة بينكما واتجهت نحو الأفضل.

يقع الأب دوماً في فخّ مسألة تعويض الغياب عن طفله. ربما يجرّب مثلاً تكثيف التفاعل بينه وبين طفله واللعب معه خلال الوقت القليل المتاح له في المساء. رغم أن ذلك قد يُشعر الوالد بالرضى حيال مسألة تغيّبه عن طفله خلال النهار، غير أنه قد يؤدي إلى زيادة مفرطة في نشاط الطفل . لذا، ما أن تنتهي من اللعب والمصارعة مع طفلك، إحرص على تمضية بضع دقائق وأنت تقرأ معه أو تعانقه، لتتعرّفا بهدوء إلى بعضكما.

من الهام الفصل بين وقت العمل والوقت المخصص لطفلك. واحرص على أن تكون مركّزاً بالكامل معه خلال الوقت المخصّص له. دعك من الهاتف، والكمبيوتر، والصحف والتلفزيون. يمكنك أن تفعل كل هذه الأمور حين يخلد طفلك إلى النوم، أو قبل إستيقاظه أو بينما يتناول طعامه. كما يمكنك أن تتبنّى دوام عمل مرناً مثل الذهاب قبل الدوام بساعة أو ساعتين ما قد يتيح لك وقتاً للاستمتاع بساعات إسترخاء مع طفلك في المساء. كذلك، إنّ العمل من المنزل يوماً في الأسبوع سيتيح لك قضاء ساعة في قراءة الكتب مع طفلك بدلاً من إضاعتها في زحمة السير

مششكوره خيتو ع‘ـلى آلطرح
آلله يعطيكي ألف عآفيه
نتظر آلمزيد من ألأبدآع
تقبلي طلتي..}}