بحث و معلومات عن مهارات الاتصال الفعال مع الاخرين في الحوار بوربوينت في المستشفى 2024.

بحث و ظ…ط¹ظ„ظˆظ…ط§طھ عن ظ…ظ‡ط§ط±ط§طھ ط§ظ„ط§طھطµط§ظ„ ط§ظ„ظپط¹ط§ظ„ مع ط§ظ„ط§ط®ط±ظٹظ† في ط§ظ„ط­ظˆط§ط± ط¨ظˆط±ط¨ظˆظٹظ†طھ في ط§ظ„ظ…ط³طھط´ظپظ‰ الوظيفي الحكومي للطلاب للطالبات كامل مميز جاهز تخرج ابحاث بحوث ، بحث و معلومات عن مهارات الاتصال الفعال مع الاخرين في الحوار بوربوينت في المستشفى مهارات الاتصال من خلال الانماط الشخصية 101 102

البحث كامل من هنا التحميل
http://www.khieronline.com/upload/AlAtsal.doc

مشــــــــــكوِرِة غنـآإَتيِ

بحث عن فن التواصل مع الاخرين كامل 2024.

بحث عن فن ط§ظ„طھظˆط§طµظ„ مع ط§ظ„ط§ط®ط±ظٹظ† ظƒط§ظ…ظ„ روعه جاهز ، بحث عن فن التواصل مع الاخرين كامل ، بحث عن فن التواصل مع الاخرين كامل ، بحث عن فن التواصل مع الاخرين كامل

حتى تكون لدينا قدرة أكبر على التواصل والحوار وحتى تكون حواراتنا أكثر فاعلية وفائدة أقدم هذه القراءة وهذا العرض لكتاب احترام الصراع وهو مترجم لمؤلفيه (يجي غوت) و (فويتشيخ هامان) والترجمة للدكتور مطاع بركات صادر عن دار الأفاق في دمشق وهو في حدود 235 صفحة من القطع المتوسط .
تهدف هذه المراجعة إلى الاستفادة العملية من الكتاب وتعلم فن المفاوضات وإغناء الحوار وإدارته من أجل الوصول إلى تقريب وجهات النظر والتعرف على الآخر وصقل الأفكار بما يؤدي إلى التفاف حول المفهوم الجوهري لكثير من القضايا الخلافية الشائكة.
إنني أظن أن كثيرا من الاختلافات في وجهات النظر إنما يعود إلى قنا عات أو مفاهيم خاطئة أو ناقصة لبعض القيم الإنسانية. كما يعود إلى طريقة التفكير النمطي الذي يعطي الأفكار والأشخاص والمواقف أحكاما مسبقة تقيم على أساس من الثوابت النظرية والرؤية الشخصية.
احترام الصراع
غـــــــوت . هــــــامان
لماذا ألفنا هذا الكتاب :
تدريب الناس حتى يتجنبوا المزا لق التي تودي بهم إلى صرا عات غير مثمرة وأن يتجنبوا الخضوع والإذعان لتحكم الآخرين بهم
وأن يكتسبوا من القدرات ما يمكنهم من الحوار المثمر ومن بناء علاقة تعاون بناءة مع الآخرين آخذين مفهوم المصلحة خطاً جوهرياً . الفكرة الأولى :
لا تأخذ أياً من التوجيهات دون نقد وتفكر، الفكرة الثانية : في مواقف الخلاف والصراع غالباً ما نخضع لانفعالاتنا وارتكاسانتا وننسى تحقيق مصلحتنا.
نتعارك مع الآخر ونحاول بشتى الطرق إقناعه بوجهة نظرنا، نحاول أن نثبت أننا على حق ونتمسك بأمل خادع مفاده أن النصر اللحظي في موقف الصراع سيضمن لنا النجاح الدائم والواقع ليس كذلك.
إن التفاوض إن وجه نحو التعاون هو خير طريق لتجنب الوقوع في معارك هدامة أو في خضوع أو تهاون.

-الصراع والتحكم بالآخرين :
إذا كنا نواجه الطرف الآخر في موقف الصراع أو الخلاف على أنه عدو فإننا نسعى لتهديمه وإخضاعه وليس إلى حل المشكلة أو إقناعه. في البلدان التي ود فيها مؤسسات متخصصة قادرة على التدخل في مواقف الصراع المتزايدة باستثناء الجهاز الأمني والجهاز القضائي ((الذي تزداد فاعليتهما في بلداننا يوماً بعد يوم)) مما يؤدي إلى تأجيج الصراعات بل وإنتاج واختراع صراعات جديدة وإضافية.

الفكرة الأولى :
إن محاولات التوفيق بين المصالح والحاجات والأفكار المتضاربة يشكل منبعاً أساساً للأفكار المبدعة والحلول المبتكرة، فمواقف الخلاف تفجر مخزوناً هائلاً من الطاقة يمكن لفائدتها أن تكون عظيمة لو وجهت الاتجاه الصحيح.
الفكرة الثانية : إن النقاش الجاد الشجاع للقضايا الصعبة المعلقة بين الأفراد والجماعات هو وحده كفيل ببناء الأمن الحقيقي وتشييد أواصر الثقة. فالخلاف ليس منبعاً بأشكال العراك والحرب بين الناس بل ينب ذلك من أسلوبهم في حل الصراع. إن تجنب النقاش والحوار حول الخلافات الحادة والصغيرة يتسبب في تحول أسلوب التفكير عن الواقعية والمنطق نحو جوٍ مغلق من الخيالات والأوهام التي قد تكون أشد خطراً وضرراً من الوقائع الموضوعية والأفكار والمواقف التي يحملها الآخر.

يحاول الناس السيطرة على الآخرين للأسباب التالية : 1- يريدون تحقيق مصالحهم فقط
2- يخلفون من اللقاء الحقيقي والشخصي للآخرين، خاصة
فيما يتعلق بالتعبير عن القضايا الصعبة والهامة.
3- يتقمصون الدور والموقع الذي يمثلونه بدلاً من تمثل حاجات
ومصالح كل الأطراف.
4- يخضعون لجمود التفكير النمطي الجاهز في حل المواقف المشكلة.
ولا يحاولون ولا يقدرون على إبداع أساليب جديدة وخلاقة.
5- يسعون لحماية وتأمين أشد جوانب شخصياتهم ضعفاً وحساسية.
6- يحاولون تجاوز الصراع أو حله بشكل سطحي دون تعمق في جذوره وحقيقته.

وقد تكون بعض هذه الأسباب أو كلها موجودة فينا أو في الآخرين، لكننا لا نريد كشف القناع عن أنفسنا.

– كيف يتم بناء التواصل والتفاهم :
إن المعاركة والانتصار كثيراً ما يكون هدفاً بحد ذاته لدى البعض ، فإذا كان هدفك التفاهم والتعاون المستمر مع الآخرين فعليك أن تمتلك المهارات والقدرات التي تمكنك من إقامة التواصل الجيد والتقيد بقواعد التفاهم المثمر وعدم إظهار التفوق والقوة على الطرف الآخر. عندما يكون الانطباع الأول سيئاً يقرر طبيعة العلاقة من خلال القلق الذي يتحول إلى موقف دفاعي فيلتزم الآخر الحذر والسكوت أو يصبح المرء هجوميا ومتوتراً أو يتصنع إبراز الثقة الزائدة.

الفكرة الأولى : إذا كنت تشعر أن مصلحتك ي تشجيع محدثك على التعاون المثمر تجنب وإياك أخطاء التفكير النمطي. وكن على وعي بما أتيت به إلى اللقاء. وحدد لنفسك المزايا التي تتمتع بها ونقاط ضعفك في علاقاتك مع الآخرين.
الفكرة الثانية : أزل الحواجز وأعط الآخر فرصة ليتعرف عليك ولا تظهر صورة مصطنعة ولا تتأخر في طرح الأسئلة التي تتقرب بها إلى الآخرين. ومما يساعد هنا إتاحة الفرصة للتواصل الجيد وتجنب سوء التفاهم وتقديم معلومات مباشرة بما يسمح بالتحكم في موضوع النقاش وتوفير إمكانية توجيه الحديث إلى نقاط مختارة.
وليس خطئاً أن ترفض أنت أو الآخر الإجابة على الأسئلة المبائرة بدون أن يشكل ذلك عقبة في التواصل.

– الاستجابة البناءة :
هي التي تدفع المتحاورين للوصول إلى مزيد من نقاط التفاهم واستمرار اللقاء. وتتحقق هذه الاستجابة بالبعد عن الحوار التقييمي للآخر أو النقد الذي يمكن بسهولة ن يحرج محدثه، ولا بأس من الإشارة بطريقة ودية إلى بعض ما يزعجنا ولفت نظر الآخرين إلى الآثار السلبية الناجمة عن تصرفات أنانية أو استفزازية. وهنا تجدر الإشارة إلى بعض مزايا الآخر وتقديره وحتى إظهار الإعجاب بما لديه. لأن التعبير عن المشاعر الإيجابية يحقق تواصلاً متكاملاً.
لقد حان الوقت لنبادر الآخرين بمثل هذه العبارات :
– إنه لمن دواعي سروري أنك تقدر جهودي في التحضير لهذا اللقاء.
– إني أشعر بالامتنان لأنك لبيت دعوتي
– إني أقدر هدوؤك وسعة صدرك.
– لا يسعني إلا الإشادة بالفائدة التي قدمتها
– اعتذر إن أخطأت أو أسأت إليك بدون قصد

وبهذه الطريقة نوقظ المشاعر الإيجابية الحقيقية أثناء التواصل مع الآخرين، وفي المقابل يجدر التجاوز أو البعد عن عبارات مثل :
– إن عمرك لا يعطيك الخبرة والقدرة الكافية
– إنك لا تفهم ولا ترتقي إلى مستوى هذه الأفكار ولا يمكن الاعتماد عليك
– اقتراحك تافه وسخيف وأنت متحيز ومغرض
– إنها امرأة غبية ومغرورة.

إن أكبر مشاكل التواصل هو اعتقادنا امتلاك الحقيقة دون الآخرين أو أننا الأقدر والأعلم لفهم كل ما يدور من حولنا. واستشفاف المستقبل. كل ها لا ينسي التنبيه الواضح إلى بعض النقائص أو الأخطاء أو شرح الاختلاف في وجهات النظر والاحتجاج الهادئ والاعتراض البعيد عن الفظاظة ضروري ويساعد لوقف العدائية رغبة التسلط أو الخروج عن الموضوع لدى الطرف الآخر، ولا بأس من استخدام عبارات مثل :
– إنني لا أوافقك الرأي وأختلف معك تماماً في نقطة محددة
– يبدو أنه لم يتوضح ما أريد شرحه
– ربما أسأت فهمي
– لعلك لم تعطني الوقت الكافي لتوضيح فكرتي

ويفضل عدم التعميم في التخطيء أو التصويب والبعد عن الأحكام الشاملة والتقييمية للأشخاص والأفكار ونبذ الشك وسوء النية بشكل دائم والابتعاد عن الانتقاد الشخصي المباشر أو الإساءات السلوكية الجارحة لأننا بهذه الطريقة نخسر الآخر ونحبطه على نحو غير مرض. ولعله من الأهمية التأكيد على البعد عن الحديث والفوقي والوعظ وتعليم الآخرين ما ينبغي عليهم فهمه لما لذلك الأسلوب من أثر تنفيري يفقد صاحبه المصداقية ويسيء إلى أفكاره حتى لو كانت مفيدة أو صحيحية.

__________________________________________________ ___
أسس التفاهم المثمر والتواصل الجيد

لا تقيم
لا تعمم
لا تفسر
لا تقدم نصائح جاهزة
عرف عن نفسك
اعرف شريكك في الصراع
قدم للآخر مبررات التواصل

أيها المتحدث! أيها المستمع!
ميز بين المسائل الجوهرية الثانوية لا تعرقل محدثك
تحدث إلى المستمع وليس عنه أعط المتحدث الوقت والانتباه
عبر عن حاجاتك ومشاعرك ومخاوفك تحقق هل فهمت القصد جيداً
__________________________________________________ __

الإصغاء الفعال

إن القدرة على الاستماع هي الأداة الرئيسة للوصول إلى وتواصل بين الناس وخاصة في مواقف الخلاف والصراع، وهي تلعب دوراً واضحاً في التخفيف من الميول العدوانية في لحظات التوتر والانفعال. إن الإصغاء الفعال يحمينا من الوقوع أسرى أفكارنا المسبقة أو انفعالاتنا المحمومة، ولتحقيق ذلك علينا تعلم ثلث مهارات :

1- التلخيص : هو تكرار ما قاله محدثنا مستعملين في ذلك كلماتنا الخاصة وهو مفتاح الاصغاء الفعال ويبدأ بعبارات مثل :
مما تقول فهم أنك …….
إذا كنت أفهمك جيداً فإنك تعتقد أنك ……
قلي هل فهمتك جيداً .

بهذه الطريقة تركز انتباهك على ما يقول محدثك ويسهل عليك فهمه. ومن الأخطاء الشائعة في الحوار، المناورة ومحاولة إقناع الآخر بسرعة بصحة وجهة نظرنا وهذا يجعلنا نركز انتباهنا على أنفسنا وأفكارنا الخاصة. والتلخيص له دور كبير في توجيه انتباه المتحدث إلى النقاط التي تهم الطرفين.

إن الانتباه والتركيز وتلخيص النقاط والأفكار يمنع المحاور من الشرود ويجعله يركز على الموضوع المتفق عليه للنقاش.

2- عكس المشاعر : إن التواصل البصري والتركيز على لغة الجسد بمعنى التركيز على حركات أيدينا وجسدنا يعطي الآخر الثقة والأمان ويوحي له باهتمامنا بما يطرحه ويساعد بشكل كبير على رفع قدرته في إيصال ما يريد من الأفكار ويقرب وجهات النظر مغيباً مفهوم العدائية في الحوار.

إن تمثل عالم المحدَّث يفيد في قيادة موضوع الحديث حول النقاط الهامة التي نرغب بها وعندما يحس محدِّثنا بأننا قريبون من عالمه الخاص يكون من الأسهل علينا التأثر والتأثير الإيجابي في مجريات ونتائج الحوار.

3- توجيه الحديث : إن إطالة الحديث والإجابات المعقدة والمتشعبة تصرف الآخر عن الانتباه وتشتت تركيزه ويضيع الوقت، وهنا لا بد من التدخل وإعادة التركيز باستخدام مهارة التلخيص وطرح الأسئلة الاستفهامية وطلب العودة إلى موضوع المحادثة الأصلي.

تشجيع المحدث :
يكون بالبدء بالكلام عن خبراتنا أو خبرات الآخرين المفيدة في مجال النقاش، وبإبداء الجزء لمخفي الإنساني في شخصيتنا فيتشجع على أن يحدثك حديثا أعمق وأصرح عن خبراته المشابهة، ويساعد في ذلك تحديد نقاط الحوار بوضوح ودقة والبعد عن العمومية والتوجيه. إن توجيه الأسئلة ضروري من أجل السير نحو نتائج مرضية في الحوار.

—————————————————————————————
أدوات الاستماع الفعال

1- التلخيص : ويتطلب مهارات :
الانتباه
الفهم
التركيز على الموضوع

2- التمثل : ويتطلب مهارات التلاؤم مع المحدِّث من خلال :
التحكم بالوضعية الجسدية
قوة وإيقاع الحديث
التناسب مع مزاج المحدث

3- توجيه الحديث : ويتضمن :
ترتيب محتوى مبعثر الحديث
تشجيع المتحدث على الكلام
توجيه الأسئلة

إن اعتمادنا الحوار والنقاش وسيلة للوصول إلى تحقيق الأهداف الوطنية وتقريب وجهات النظر وتخفيف التوترات وإنهاء الخلافات الحادة سيؤدي إلى تحقيق أصعب الغايات العملية والواقعية. وفي نفس الوقت يجنبنا سلبية الصراعات ويساهم بشكل فعال في بلورة أفكار رئيسة ومفاهيم أساسية يعتمد عليها وينطلق منها التغيير المطلوب نحو الأمثل والأفضل.

في النهاية تبقى هذه الدراسة المعتمدة أساساً على كتاب (احترام الصراع) لغوت، هامان. وجهة نظر ورأي قابل للإضافة أو الحذف أو الخطأ والصواب. وهذا الجزء الثاني والأخير أبدأهُ بالسؤال التالي :

كيف يمكن مواجهة مواقف الضغط والتحكم :
للإجابة على هذا السؤال يلزم تعرف (التوكيد الذاتي) وهو تصرف الفرد في العلاقات مع الآخرين بحيث يعبر عن مشاعره ومواقفه ورغباته وحقوقه بشكل صريح ومباشر وحازم، دون أن يخل بحقوق أو مشاعر الآخرين.

في الواقع أننا نخضع ونستسلم عندما نسمح للآخرين أن يغتصبوا حقوقنا وحجر الأساس في ذلك هو شعورنا بصعوبة قول لا وقلقنا من التقييم السلبي لنا من قبل الآخرين. ويساعد على توكيد الذات قول حازم وواضح يصف ما نريد وما لا نريد فعله بشكل محدد وعلى تبرير مختصر حقيقي للرفض أو التجاوب.

أسباب الغضب أثناء الحوار وكيفية تجنبه :

من الضروري معرفة أنه عندما يجد الغضب المكبوت والمتراكم مخرجاً للتعبير يشكل على الأغلب انفجاراً غير ملائم لطبيعة الموقف الذي سمح بظهوره. مما يفاقم المشكلة ويضيق آفاق التعامل فالغاضب يستعمل عبارة : العالم شرير، لا يمكن اليوم الثقة بأحد، الجميع سيعون لاستغلالي وإيذائي ولا أحد يصغي إلي. ولكن عندما يكون الإنسان منسجماً مع نفسه وعواطفه ويشعر بغضب طبيعي يستخدم العبارة التالية : أشعر بالغضب والريبة تجاه العالم والآخرين. والفرق الكبير بين العبارتين هو الذي سيساهم في إبقاء التواصل ويترك الباب مفتوحاً من أجل المزيد من النقاش.

قبل أن يتراكم فينا الغضب ويتصاعد بحيث يعرقلنا عن متابعة عملنا وحوارنا يفيدنا تعلم واستخدام العبارات التالية : من فضلك لا تقاطعني ودعني يا سيدي أنهي ما أقوله، يضايقني كثيراً أنك تقاطعني اسمح لي أن أنهي ما أريد قوله، ملاحظتك في محلها إلا أنني لم أكمل حديثي بعد، جميل منك إيضاح فكرتي لكني أرجو منك الانتظار حتى أنهي وجهة نظري.

وربما كان من المفيد التوقف لبعض الوقت في لحظات الشحن والتوتر والانسحاب المؤقت ومن ثمة العودة بعد الاستراحة برغبة معلن عنها من كل الأطراف في الاستمرار في الحوار.

الاستعاضة عن التقييمات بالآراء:

المقصود هنا ألا نأخذ تقييمات الآخرين على أنها حقيقة كاملة وموضوعية تنطبق علينا أو على أنها أحكام قاطعة ضدنا أو في حقنا, لأننا عندما نعتبرها كذلك نعطي لتقييمات الناس قيمة أكبر مما ينبغي ونسمح لهم بالتأثير بشدة في مجرى حياتنا وفي النتيجة فإننا سوف نوجه حياتنا طبقاً لتوقعات الآخرين ومتطلباتهم، بدلاً من توجيهها في ضوء حاجاتنا وقيمنا الخاصة، والحل يكون باعتبار التقييمات الموجهة من الآخرين آراء ووجهات نظر قد تمتلك الحقيقة أو بعضاً منها أو تخالفها ويمكن لنا استخدام عبارات لها تأثير إيجابي تجاه ما يطرحه الآخرون كتقييمات لنا : لا أتفق معك في حكمك علي، إن لي رأياً مخالفاً وربما لم تنظر إلى المسألة من كافة جوانبها، في الواقع إني أرى نفسي بشكل مختلف عن طرحك.

لكن هذا لا يعني عدم توجيه الشكر للآخرين أو التعبير عن المشاعر الإيجابية وقبول المجاملة وتبادلها.

ويمكن التعامل مع النقد الموجه إلينا بشكل سلبي بمواجهة الاتهامات بصراحة ومباشرة والاستفسار عن المعلومات الضرورية وطرحها أيضاً. ولا بد أحياناً من الاعتراف بأننا لسنا في الحقيقة كاملين أو معصومين أو أننا نمتلك الصواب بعينه، وفي حال معرفتنا بارتكابنا خطئاً واضحاً لا بد من استباق النقد لأنفسنا وهذا في الواقع خير أسلوب لتفريغ التوتر وإبعاد العدوانية.

كيف نفاوض أو نحاور كي نصل إلى إحراز التعاون :

تعرف المفاوضة على أنها أسلوب مميز في الحوار يهدف إلى الوصول إلى اتفاق في موقف يرتبط فيه طرفان ببعض المصالح التي منها ما هو مشترك ومنها ما هو متعارض. وهذا خلاف لمفهوم العراك الذي يهدف إلى الانتصار على الخصم. وما ينطبق على المفاوضة ينطبق على الحوارات الثقافية والفكرية.

ومن المفيد هنا عرض قواعد إذا ما اتبعت بشكل جيد فإنها عادة توصل إلى التعاون المثمر وتحقيق الفوائد المشتركة.

1- التمييز بين الأشخاص وبين المشكلات أو الأفكار
2- تركيز الاهتمام على المصالح والأفكار الرئيسة وليس على المواقف
3- القيام بصياغة الأسئلة قبل أن تصاغ الإجابات وهذا يحمينا من الوقوع في شرك أفكارنا المسبقة التي قد تمنعنا من فهم الآخر أو التوصل معه إلى مصلحة أو هدف أو فكرة مشتركة.
4- البحث عن الحسنات والإيجابيات والتحدث عنها أثناء التحاور التفاوض وليس التركيز فقط على السلبيات أو نقاط الضعف والفشل.

مراحل الحوار أو المفاوضة الهادفة إلى التعاون :

إن الاتفاق على قواعد للسلوك وتنظيم الحوار والتفاوض يساهم بشكل فعال في الوصول إلى الغايات المطلوبة، والذي يساعد على ذلك وضع قواعد ملزمة يتم الاتفاق عليها وتنفيذها وهذا يمنع من الوقوع في الحوارات العشوائية وإضاعة الوقت ويجنب التوتر والشك وأشكال سوء التفاهم. وهنا نقترح عدداً من القواعد :

1- لماذا اجتمعنا
2- ماذا يمكن أن نفعل
3- ترتيب الموضوعات التي سنتناولها
4- تحديد الوقت اللازم للتفاوض والحوار
5- تحديد أطراف رئيسة يكون لها الأفضلية والأسبقية
6- تحديد منسق أو ضابط للجلسة يتولى إدارة الحوار ويسجل النقاط الرئيسة
7- حفظ وتسجيل الأفكار والمقترحات والخلاصات.
8- تحليل الخلاصات السابقة.

جدير بالذكر قبل كل مفاوضة أو حوار تحديد أسباب اهتمامنا ولماذا نريد الحوار والتفاوض وما هي الفائدة أو الهدف الذي نبغي الوصول إليه. ويجدر التذكير هنا بضرورة العودة إلى القواعد التي ذكرناها في الجزء الأول من الدراسة حيث لا يصح نسيانها أو تجاهلها في كل مفاوضة أو حوار. ومن ذلك :
– تركيز الاهتمام على الفوائد المرجوة وليس المواقف
– الحديث بوضوح عن أهدافنا الشخصية بحيث تكون الفائدة مشتركة ومتفق عليها والانتباه بشكل فعال إلى أهداف ومصالح الآخرين المرجوة من الحوار
– الاستفادة من الخبرات السابقة لكل الأطراف المشاركة..

ختاماً أرجو أن تقدم هذه الدراسة الموجزة – المعتمدة أساساً على كتابا احترام الصراع – فائدة تساعد وتساهم في تحقيق فائدة أكبر لجلسات الحوار والنقاش التي عادة ما تكون بحاجة إلى بعض التنظيم والنصائح حتى تحقق القيمة والأهمية المطلوبة.

مشكورة

بنتي خوافة تخاف من الاخرين خجولة جدا غير واثقه من نفسها تخاف تلعب 2024.

بنتي ط®ظˆط§ظپط© طھط®ط§ظپ من ط§ظ„ط§ط®ط±ظٹظ† ط®ط¬ظˆظ„ط© جدا غير ظˆط§ط«ظ‚ظ‡ من ظ†ظپط³ظ‡ط§ تخاف طھظ„ط¹ط¨ ، ط¨ظ†طھظٹ خوافة تخاف من الاخرين خجولة جدا غير واثقه من نفسها تخاف تلعب ، بنتي خوافة تخاف من الاخرين خجولة جدا غير واثقه من نفسها تخاف تلعب ، ليش بنتي خوافة تخاف من الاخرين خجولة جدا غير واثقه من نفسها تخاف تلعب

بسم الله الرحمن الرحيم
ولاحول ولاقوة إلا بالله

السلام عليكم ورحمة الله
غالباً مايكون الطفل الاول هكذا
لأن الأم ماعندها خبرة او تعتبر صغيرة في السن
او مالها طولة بال على الاطفال
فتجديها تنهر الطفل بإستمرار ولا تتحمله
لكن مع الطفل الثاني والثالث … تتغير وتصبح ذات خبرة

طيب نجي للمهم كيف تغيري شخصية طفلك
وكيف تخليه يثق بنفسه وقدراته ويكون شخص مسئول !!!

أول خطوة

وهذه الخطوة مهمة جداً وتتعلق فيك أنتِ.

البرونزية
*إحتفظي بهدؤك معه …… كوني صبورة
*وقبل كل شيء كوني واثقة فيه وواثقة بأنه سيتغير بإذن الله
*توكلي على الله
*وادعي ربك يرزقك الصبر والحلم مع اطفالك ويعينك على تربيتهم ولايكلك إلى نفسك
* التزمي الصمت والكتمان في خططك : مولازم تقولي لأحد وإبتعدي عن المثبطين والسلبيين والأمهات الباردات …
ثانياً : خططي بطريقة صحيحة

البرونزية

اكتبي المهام … الخطوات … الأدوات
طفلك ماذا يحب … مهاراته … النقاط التي بحاجة للتشجيع
والأخرى الرائعة … الخ

ثالثاً شجعيه وتقبليه وأحبيه كما هو

البرونزية

تعاملي معه بهدوء بدون نفاذ صبر
وكلي له مهام يقوم بها ثم أثني على عمله امام أخوته وأبيه
إحتضنيه بإستمرار وقبليه
واخبريه بأنه طفلك الحبيب المحب
احكي له عن طفولته الجميلة وانك كنتي تحبينه وتدللينه وانك لاحظت علامات الشجاعة والذكاء … عليه

* العبي معه

البرونزية

اللعاب مرحة وخفيفة … الغميضة
كرة … حزر … اشوف شيء لونه احمر …الخ

واللعبي معه اللعاب منتجة
او بمعنى آخر اصنعا سوياً
أعمال فنية … أشغال يدوية
وشجعيه عليها واعرضيها على الجميع بإفتخار به
صوريها واحتفظي بها …

* شاركيه هواياته
ماذا يحب ؟
وماهي الموضوعات التي يحب أن يتحدث عنها ؟
مثلاً الفضاء ؟ او الحيوانات .
أو يهوى الطهي او يحب ان يعرف اكثر عن الديناصورات او المخترعون
او العلماء المسلمين
او غير ذلك
شاركيه اهتماماته
ابحثي معه في الكتب عن معلومات عنها وفي النت
احتفظي بصور وجدتيها لما يحب واريه اياها

لما يقوم بعمل ما
او ينجز شيء ما حتى لو بسيط
اثني عليه
لكن بشكل محدد وهذا شيء مهم
يعني لو قام ورتب حجرته
وكان السرير اكثر شيء مرتب او متقن
قولي ماشاء الله رووووعه الغرفة
واااو اعجبني جداً ترتيبك للسرير

احذري من كلمة ولد بنت
بعض الامهات لما تزعل من ولدها او لو اخطأ
تصرخ فيه ياولد اقعد
يابنت
أبدا لا تستخدميها
قولي يامحمد اجلس هادي
يامحمد انت ذكي
بدلاً من انت ذكي
الأسم له تأثير عميق على التقدير الذاتي للإنسان

لما تمتدحيه او تتكلمي معه اضيفي الشيء له

مثال لما ترد عليك وحده من الاخوات وتقول الموضوع حلو
هل هو نفس التأثير لما تقولك أخرى
موضوعك جميل

أكيد التعبير الثاني أفضل !

ودائماً اظهري له انك تتوقعي منه الشيء الجيد
ولو ماقام به لاتظهري خيبتك او ألمك او تثوري عليه

مثلا : عند نجاحه وكنتي خائفة من مادة الرياضيات
لاتقولي الحمدلله كنت خايفة انك تجيب فيها درجات ضعيفة! خطأ
او تقولي يالله العلوم الدرجات ماعجبتني بس يلا خيرها في غيرها خطأ
او تقولي اوووف متى بتفرحني زي الناس ! خطأ

احذري من هذه العبارات
………………………… …

طفلي البكر إتكالي وتنقصه الثقة بنفسه متررد وغير صبور
فبدأت بتشجيعه بإستمرار وكذلك والده
**أخليه يرتب غرفة الجلوس دائماً مرة في اليوم على الأقل ( في البداية قال مااعرف وبكى ؟ كيف ؟ قلت له رتب وسائد الكنب رتب الطاولة شيل الأشياء الملقاه في الأرض … الخ
يعني اقول له ايش اللي ابغاه بالضبط منه … وممكن تعيدي عليه كذا مرة او تسئليه انتي ايش تبغي منه او يعيد عليكي اللي قلتيه بهدوء اطلبي ذلك منه ).
المرات الأولى كان يرتبها بطريقة غير متقنة ثم اصبح يرتبها بطريقة ماشاء الله رائعة .

** لاحظت أني لما اتكلم معاهم يكون صوتي عالي وكأني ازعق ( اصرخ ) هههههههه يعني شيء سيء بالنسبة للأطفال
بدأت أغير إسلوبي … أتكلم بهدوء … ابتسم لما يكلموني واسمع لهم بكل حواسي اترك أي شيء بيدي واسمع لهم
وإذا كنت مشغولة ومااقدر اقول لهم الآن مشغولة انتظرووني شوووي
طبعاً في البداية بتصير أخطاء وتنسي لكن مع الوقت ومحاولة الإستمرارية وتصبري على نفسك بإذن الله حتتجاوزي كل أخطاءك

** عملت أعمال فنيه معه واشجعه واخليه يعمل معي ( طفلي إتكالي لأنه تعود أن أقوم بكل شيء عنه عندما كان صغيراً ) فلما اعمل معاه عمل فني او شغل يدوي يسحب يده وينظر لي !
فصرت اوكل له ما يقوم به اساعده اذا احتاج الأمر لكن اتركه يعمل واشجعه ووواو روووعه ماشاء الله عليك
حتى لو أخطأ اتجاوز قد مااقدر
وهذا شيء مهم لازم ماتتنرفزي المهم انو يثق بنفسه اهم من نجاح العمل واذا عصبتي برضوا مو نهاية الدنيا ارجعي لمي اعصابك اتنفسي بهدوء واضحكي

لاحظت في ابني لما مثلاً يعجن معي يخبص العجينة او يغرقها بالزيت
وحتى بألوانها لما يرسم
يعني يسبب فوضى
ففسرتها بأني كنت مااخليه ياخذ راحته كثير وهو صغير خوفاً عليه من ان يتسخ او يؤذي نفسه
فأصبحت اتركه يخبص لحد ماهو يوقف
وبعد كذا اعطيه عجينه صغيرة يشكلها بدون زيت
يعني اشبعت عنده الحاجة للإكتشاف والتعرف
وأيضاً يقوم بعمل منتج طبعاً مو لازم ينتج
اهم شيء تعطيه راحته
ولدي يحب القنافذ جداً
عملنا ملف أو كتاب كما يحب أن يسميه عن القنافذ
أخذنا معلومات وصور من النت وطبعناها سوياً

وهذه صورته

البرونزية
البرونزية

عملنا قلعة مشتركة قمت بلعمل معاهم وتركته يكمل مع اخته والنتيجة كانت مدهشة ماشاء الله
وهذه الصورة

البرونزية

هنا شموع مجرد تزيين بعد وضعها في الماء الساخن

البرونزية

عملنا قطار

وكان شووي تعبان

وبدأ يسحب يده

لكن وكلت له بعض الأعمال قصقص الدوائر العجلات
وركبها
وغلف الكبائن معي ولزق الإستكرات

وهذه الصوور

البرونزية
الحمدلله في تحسن
والنتائج ماراح تبان على طووول الإستمرارية مهمة
والصبر وطولة البال أكيد أهم ……..

يســــــــــــــــــــلمؤٍؤٍ غنآإتيٍ

يسلمو على الموضوع الجميل

سبحآآآآآآآآآآآآآآن الله

اتيكيت التعامل ، اتيكيت فن التعامل مع الاخرين ، اتيكيت التعامل 2024.

اتيكيت التعامل ، اتيكيت فن التعامل مع الاخرين ، اتكيت التعامل ، اتيكيت المشي ، اتيكيت فن المشي ، اتيكيت المشي المرتب ، اتيكيت الكلام ، اتيكيت فن الكلام ، اتيكيت فن الخطاب و المحادثه ، اتيكيت الضيافة ، اتيكيت فن الضيافة ، اتيكيت الضيافة للمضيف ، اتيكيت الطعام ، اتيكيت فن الطعام ، اتيكيت الطعام ، اتيكيت التعامل ، اتيكيت فن التعامل مع الاخرين ، اتيكيت التعامل

إذا فكرنا في العلاقات الإنسانية التي تربط الناس ببعضهم البعض سنجد غياب الكثير من القيم، مما حول النفوس إلي كائنات ضارية نتعارك معها كل يوم بل كل ساعة. لكل إنسان جانبان إحداهما يستحق النقد والآخر يستحق المدح. فكيف حينئذ تحقق السعادة لنفسك في تعاملك مع الآخرين وإصدار أحكامك عليهم؟ لابد من أن تتحلى أنت بهذه الصفات لكي تستطيع ط§ظ„طھط¹ط§ظ…ظ„ مع أى شخص، فأنت فقط الذي بوسعك تحقيق ميزان السعادة والرخاء:
– أولها الموضوعية:
ومعني ذلك أن تنقد نفسك قبل نقدك للآخرين بالإضافة إلي تقبل نقد الآخرين لك، ويقصد هنا "النقد الإيجابي" ليس القائم علي المصالح الشخصية.
– ثانيها المرونة:
المرونة والحياد وعدم الانحياز هي كلمات مرادفة لبعضها البعض تظهر هذه المرادفات بوضوح في تعاملاتنا وعلاقاتنا في محيط الأسرة والعمل ويكون الانحياز مطلوباً وحاجة ملحة في الحق وإنجاز الأعمال وأدائها، أو لموضوع عندما تكون إيجابياته أكثر من سلبياته.

– ثالثها التواضع:
اعرف حدود قدراتك وإمكاناتك، لا تغتر ولا تتعالى علي من هم حولك واجعل الكلمة الطيبة دائماً ضمن قاموسك اللغوي الذي تستخدم مصطلحاته في حوارك مع الآخرين.
– رابعها الصبر والمثابرة:
إذا كان هناك أشخاص يحاصرونك بالمضايقات عليك بالتحلي بالصبر والمثابرة والمحاولة في كل مرة تفشل فيها عند التعامل معهم حتى يتغيروا وتكيفهم حسبما تريد لكي تصل إلي نتيجة ترضيك. – خامسها سعة الأفق:
لا تتعصب لرأيك بل كن علي استعداد لتغييره أو التخلي عنه إذا دعت الحاجة لذلك. لا تقبل أي شئ علي أنه نتيجة نهائية وحتمية بل قابلة للمناقشة والتغيير. تعلم كيف تعارض وكيف تؤيد كل حسب الموقف.
– سادسها العقلانية:
عدم الخضوع للمشاعر الذاتية، لابد وأن يكون هناك تفسيرات وأعذار مقبولة لكل فعل يقوم به الإنسان تجاه غيره.
فسعادتك المنشودة لا تكمن في الجفاء والكراهية وإنما في العطاء والحب للآخرين بلا حدود!! "

شكرا لكى

طفلتي خجولة وتخطئ امام الاخرين 2024.

ابنتي طيبة جدا عمرها ٧ سنوات ط®ط¬ظˆظ„ط© جدا مع انها تخطئ ط§ظ…ط§ظ… ط§ظ„ط§ط®ط±ظٹظ† قليلا تهتم بانطباع الناس عنها صوتها في الصف منخفض قليلة المشاركة في التفاعل مع المعلمة ذكية لكنها بطيئة الحفظ للقصائد والقران احيانا تتحدث مع غيري بخوف وخجل وتلعثم قليل احبها كثيرا وهي كذلك لكن اذا كنا خارج البيت لا تطيعني؟

الجواب

عليك تقوية شخصية ابنتك في البيت أولاً وفي سلوكها مع أفراد العائلة قبل الإنتقال الى المواقف خارج البيت في المدرسة ومع الأصدقاء للتغلب على خجلها وزيادة الثقة بنفسها، لأن تربية الطفل على الخجل والخوف سيؤدي بهم الى الخجل والخوف. شجعي ابنتك على المشاركة وتقبلي منها الأخطاء لتتقبل ذلك من نفسها ولتعتبره جزءا طبيعيا من عملية التعلم والنمو.

مشكوره ياقلبي على الافادهـ ""

مشكــــورهـ ..

يسلموووو