تحميل كتاب الحوار مع أصحاب الأديان مشروعيته وشروطه وآدابه 2024.

  • التحميل

[IMG]http://gselazhry.******.com/photos/gif/1602994_lm.jpg[/IMG]

تحميل كتاب رؤية شرعية في الجدال والحوار مع أهل الكتاب 2024.

  • التحميل

جزاك الله خير
تقبلي مروري
ودمتي بود

البرونزية

تحميل كتاب المناظرات وآداب الحوار 2024.

  • التحميل

[IMG]http://gselazhry.******.com/photos/gif/1602994_lm.jpg[/IMG]

جزاكِ الله خيراً

أخطاؤنا في الحوار مع أبنائنا 2024.

من علامات نجاحنا في التربية نجاحنا في ط§ظ„ط­ظˆط§ط± مع ط£ط¨ظ†ط§ط¦ظ†ط§ بطريقة ترضي الأب وابنه،
ولكننا- للأسف- نرتكب أخطاء تجعلنا نفشل في الحوار مع الأبناء؛
وهذه هي مادة هذه المقالة

( لماذا نفشل في الحوار مع أبنائنا؟).
ترجع أسباب الفشل في الحوار إلى أسلوبين خاطئين هما:
أسباب الفشل في الحوار مع أبنائنا

الخطأ الأول: أسلوب (لا أريد أن أسمع شيئاً منك يا ولدي).

أو إرسالنا عبارات وإشارات (تسكيت)، معناها في النهاية ( أنا لا أريد أن أسمع شيئاً منك يا ولدي).
مثل العبارات التالية: (بعدين بعدين )، ( أنا ماني فاضي لك)، ( رح لأبيك)، ( رح لأمك)، (خلاص خلاص)،
بالإضافة إلى الحركات التي تحمل المضمون نفسه، مثل : التشاغل بأي شيء آخر عن الابن أو عدم النظر إليه،
وأحياناً تلاحظ أن الولد يمد يده حتى يدير وجه أمه إلى جهته كأنه يقول: ( أمي اسمعيني الله يخليك) أو يقوم بنفسه
مقابل وجه أمه حتى تسمع منه، فهو الآن يذكرنا بحقه عليها، لكنه مستقبلاً لن يفعل، وسيفهم أن أمه من الممكن
أن تستمع بكل اهتمام لأي صديقة في الهاتف أو زائرة مهما كانت غريبة، بل حتى تستمع للجماد (التلفاز)،
ولكنها لا تستمع إليه كأن كل شيء مهم إلا هو.

لذلك- عزيزي المربي- عندما يأتيك ولدك يعبر عن نفسه ومشاعره وأفكاره، اهتم كل الاهتمام بالذي يقوله،
هذا الاستماع والاهتمام فيه إشعار منك له بتفهمه، واحترامه، وقبوله، وهي من احتياجاته الأساسية فحديثه
في تلك اللحظة أهم من كل ما يشغل بالك أياً كان، فإذا كنت مشغولاً أيها الأب أو أيتها الأم..
فأعطِ ابنك أو ابنتك موعداً صادقاً ومحدداً..

مثلاً تقول: أنا الآن مشغول، وبعد ربع ساعة أستطيع أن أستمع لك جيداً.. فنحن نريد أن نستبدل كلماتنا وإشاراتنا
التي معناها ( أنا لا أريد أن أسمع منك شيئاً ) بكلمات وإشارات معناها ( أنا أحبك وأحب أن أسمع لك) وبالأخص إذا
كان منزعجاً أو محبطاً ونفسيته متأثرة من خلال مجموعة من الحركات، كالاحتضان الجانبي، والاحتضان الجانبي- حتى نتخيله-
حينما يكون أحد الوالدين مع أحد الأبناء بجانب بعضهما وقوفاً، كما في هيئة المأمومين في الصلاة، أو جلوساً
يمد الأب أو الأم الذراع خلف ظهر الابن أو فوق أكتافه ويضع يده على الذراع أو الكتف الأخرى للابن ويلمه ويقربه إليه، بالإضافة إلى الاحتضان الجانبي التقبيل بكل أشكاله، والتربيت على الكتف، ومداعبة الرأس، ولمس الوجه، ومسك اليد
ووضعها بين يدي الأم أو الأب… وهكذا.. لمّا ماتت رقية بنت الرسول- صلى الله عليه وآله وسلم- جلست فاطمة- عليها السلام

إلى جنب النبي صلى الله عليه وآله وسلم- وأخذت تبكي.. تبكي أختها.. فأخذ رسول الله – صلى الله عليه وآله و سلم- يمسح الدموع
عن عينيها بطرف ثوبه يواسيها مواساة حركية لطيفة، ودخل علي بن أبي طالب وفاطمة ومعهما الحسن والحسين- عليهم السلام إلى رسول الله- صلى الله عليه وسلم- فأخذ الحسن والحسين فوضعهما في حجره، فقبلهما، واعتنق علياً بإحدى يديه،
وفاطمة باليد الأخرى، فقبّل فاطمة وقبّل علياً عليه السلام

يحتاج إلى لغة الحركات الدافئة، فما بالكم بالطفل الصغير؟! والشواهد على احتضانه وتقبيله
للصغار كثيرة جداًعليه افضل الصلاة والسلام.

والخطأ الثاني: أسلوب (المحقق) أو (ضابط الشرطة).

جاء خالد لوالده، وقال: (يبه اليوم طقني ولد في المدرسة).. ركّز أبو خالد النظر في ولده،
وقال: (أنت متأكد إنك مش أنت اللي بديت عليه)؟! قال خالد: ( لا والله.. أنا ما سويت له شي)..
قال أبو خالد: (يعني معقولة كذا على طول يضربك؟!).. قال: ( والله العظيم ما سويت له شي).. بدأ خالد
يدافع عن نفسه، وندم لأنه تكلم مع أبيه.. لاحظوا كيف أغلق أبو خالد باب الحوار، لما تحول في نظر ابنه
من صديق يلجأ إليه ويشكو له همه إلى محقق أو قاضٍ يملك الثواب والعقاب، بل قد يعد أباه محققاً ظالماً؛
لأنه يبحث عن اتهام للضحية، ويسر على اكتشاف البراءة للمعتدي.. الأب في مثل قصة أبي خالد كأنه ينظر للموضوع
على أن ابنه يطلب منه شيئاً.. كأن يذهب للمدرسة ويشتكي مثلاً، ثم يستدرك الأب في نفسه، ويقول: قد يكون
ابني هو المخطئ، وحتى يتأكد من ذلك يستخدم هذا الأسلوب.. في الحقيقة الابن لا يريد شيئاً من هذا أبداً،
إنه لا يريد أكثر من أن تستمع له باهتمام وتتفهم مشاعره فقط لا غير..

مع خالص اعتذارى عن الغلق
الموضوع مكرر

لماذا نفشل في الحوار مع أبنائنا

تعلم اسلوب الحوار المفيد 2024.

البرونزية

أسلوب ط§ظ„ط­ظˆط§ط± المفيد

البرونزية

للحوار أصوله وقواعده ، أكثرنا يعرفها نظرياً ، وأكثرنا – في الوقت ذاته – يحيد عنها تطبيقيا ! المهم هو

معرفة الأسس ، واستشعار أنك صاحب هدف ، أنت لو كنت تهدم فما أسهل ما تصبو إليه ، أما وإنك تبني

وتشيد وتعلي جانب هذه الأمة ممثلة في أفرادها فهو النصب والتعب الذي به تستجلب الأجر والثواب .

القاعدة الأولى :

في الهدم ما ليس في البنيان من صخب

أنت – كما سبق – صاحب رسالة يُنظر إليك بعين القدوة ، إن الفضيلة والتـأدب منك قد لا تلفت النظر لأن

الشيء من معدنه لا يستغرب ، أنما يستكثر منك الزلل الذي قد يُمدح به غيرك ! إذا كنت هاديء النبرة

متزن العبارة فإن أمرك لا يخلو عند خصمك ومشاهدك – وهو الأهم لما يأتي – من أحدى حالتين :

الأول : أن تكون قوي الحجة ، ساطع البرهان ، فإذا ظهرت – مع ذلك – بمظهر الهاديء المتزن ؛ فلا تسل

عن ما تُظهر به الحق الذي معك من صلابة وتماسك واقناع .

البرونزية

القاعدة الثانية

تكلم بعلم ، وكن شجاعا ، ولا تجازف في كلامك

والمقصود من حثك على التكلم بعلم أن لا تتفوه بكلام – خاصة ما تنسبه للشرع أو لله تعالى ولرسوله

الكريم صلى الله عليه وسلم – دون أن تكون طھط¹ظ„ظ… جيدا صواب ما تتحدث به .

البرونزية

القاعدة الثالثة
الصدق كل الصدق ، فإن فيه النجاة ، ولن يفلح كذاب أبدا

يجب أن تكون صادقا في كل حديث أو فعل أو شعور ، فالصدق نجاة ، والكذب باطل والباطل لا ينصر

الحق حتى يعود اللبن في الضرع .

البرونزية

القاعدة الرابعة

النية الطيبة وحب الخير لا يكفي ، قد تكون غير صالح لهذا الميدان

ليس كل مؤمن متمسك بدينه مجاهدا ، وليس كلهم محدث أو فقيه ….الخ فكذلك لا يلزم من كونك

مستمسك بدينك أن تكون محاورا جيدا ، قد تحتاج لإفهام خصمك هذا الأمر بكل صراحة

القاعدة الخامسة

البرونزية

متى تجيب ، ومتى لا تجيب ليس كل سؤال يطلب منك أن تجيب عنه تسارع لذلك ، فقد تحتاج لأن تجيب

بسؤال ! أو أن تستوضح المقصد من طرح السؤال ، أو ما يترتب عليه … فكن ذكيا عميق النظرة عندما

يطرح عليك سؤال.

القاعدة السادسة

البرونزية

الرجوع لمحور النقاش

يحتاج المناقش لهذا كثيرا لأن الواقع أن النقاش كثيرا ما يخرج عن محوره فيولد نقاشات ، ومسائل ، وأنت

ياطالب الحق تستهدف البناء ، وتشتيت الموضوعات والتضليل هو نافع لأهل الهدم ، فكن دائما على ذُكر

من محور النقاش ….

البرونزية
ليس هذا كل شيء ولكن القليل منه للعظة حتي لا نكون جهلاء في تعاملنا مع بعضنا البعض

م ن ق و ل للاستفادة

البرونزية

مششششششششششششششششكورة قلبي

نورتي متصفحي

البرونزية

تحميل كتاب الحوار الديني ودوره في مواجهة التطرف الديني والإرهاب 2024.

  • التحميل

البرونزية

كيف تحاورين أبنائك وتستمتعين بهذا الحوار 2024.

1- ناقشى بهدوء.
2- اتركى الفرصة لابنك كاملة لكي يعبر عن رأيه.
3- اشرحى وبينى وجهة نظرك بكل طريقة حتى يفهم مقصدك.
4- ادعى الله أن يرزقك التوفيق في حوارك مع أبنائك.
5- اجذبى انتباه أبنائك قبل دخولك في موضوع الحوار.
6- اضربى الأمثلة أثناء حوارك مع أبنائك فهذا يدعوهم لفهم ما ترغبين في توصيله.
7- اجعلى ابنك يحس مشاعر الصداقة أثناء حوارك معه حتى يفتح لكى عقله وقلبه.
8- أشركى أبنائك في بعض شئون حياتك ولا تتعاملى معهم على أنهم كتاب مغلق .
9- كونى حريصة على أن تأخذى رأيهم فيما يهمك من مسائل فهذا يساهم في توسعة أفقهم .
10- كونى واسعة الصدر وتقبلى النقاش في الموضوعات الخاصة بالأولاد ؛ سواء الدراسية أو الصحية أو الهوايات وتنميتها.
11- اعملى على أن يتسع وقت حوارك مع أبنائك حتى تعرفى ما يدور في رؤوسهم من أفكار وآراء.
12- خصصى جزءاً من يومك للحوار مع أبنائك، وتذكرى أن هذا يدعو إلى السلام النفسي لدى أبنائك.
13- لا تجعلى نصيحتك أثناء ط§ظ„ط­ظˆط§ط± معهم مباشرة حتى لا يملها أبنائك.
14- إذا لم يكن هناك موضوع محدد للحوار فافتعلى موضوعاً يلقى اهتمامهم.. أو اجعليه تمهيداً للموضوع الذي تودين مناقشته معك.
15- كونى مستمعةً فعالة أثناء حوارك مع أبنائك ولا تنشغلى عنهم أثناء حديثهم بقراءة الجرائد أو متابعة التلفزيون.
16- لا تكثرى من انتقاد أبنائك حتى لا تسببى لهم أزمة في الحوار معك.
17- حاولى أن تبسطى الأمر الذي تناقشيه أو الموضوع الذي تتحاورى فيه حتى لا تجهدى عقل أبنائك.
18- وضّحى أكثر ، فقد لا يفهم ابنك هدفك من الحوار، اجتهدى أن تتكلمى بمنطقه ولغته.
19- استعملى الدلائل والقرائن الموضوعية للوصول إلى إقناعهم.
20- إذا كنتى آمنتى بالحوار سبيلا مع أبنائك فلا تفرضى وجهات نظرك أثناء الحوار.
21- ابتسمى أثناء الحوار مع أبنائك فهذا يجعلهم يشعرون بالأمان في حوارك معهم ولا يتخذون موقفا منه.
22- لا تفرقى بين أبنائك حنى لا تتسبب آلام هذه التفرقة في عدم استجابتهم لحوارك معهم كنوع من الرد الانتقامي السلبي.
23- قومى بحث أبنائك – باستمرار – على الحديث معك، واستثمرى اللحظات التلقائية؛ كوقوفهم بجوارك في الشرفة، أو سؤالهم لك عن شيء تفعله.
24- الضرب آخر الدواء، لا تلجأى إليه حتى لا يهابوا الاقتراب منك والحديث معك.
25- امنحى أبنائك قدراً مناسباً من الحرية يتناسب وسنهم.
26- لا تسبَّى أبناءك أثناء حوارك معهم فيكرهون حديثك والحوار معك.
27- لا تستهينى بما لدى أبنائك من خبرات ومعلومات، وتذكرى أنهم أدرى إلى حد ما بطبيعة سنهم وطريقة تفكير أقرانهم.
28- عاملى أبناءك بحب وصداقة وافتحى قلبك لكل حواراتهم وأشعريهم بأنك أكثر من يخاف عليهم.
29- الثقة فيكى نبتة تنمو رويداً رويداً في قلوبهم.. دعيها تأخذ حظها من النمو ولا تستعجلى غرسها فيقتلعوها من صدورهم.
30- دعهيم يشعرون برجاحة عقلك وحبك، والمواقف التي تقابلهم في حياتهم خير برهان على ذلك.
31- أكثرى من ساعات جلوسك مع أبنائك ودعى الحوار والحديث يحتل مكانته الطبيعية في أثناء وجودك معهم.

البرونزية

32- الأوامر المباشرة تقطع الحوار وتجرده من مضمونه، فلا تلجأ إليها إلا للضرورة.
33- استمعى لأي شيء منهم على أنه مهم وذو أثر.
34- تعرفى على المنطقة التي يمكنهم اتخاذ قراراتهم فيها، ودعهم يتعاملون معها بالطريقة التي تروق لهم.
35- عوّدى أبنائك على احترامهم أثناء الحوار والحديث معك حتى يشعروا بقيمتهم في هذه الأوقات.
36- علمى أبناءك آداب الحديث مع الكبار، حتى لا يتجاوزوا في حديثهم.
37- كونى قدوة لهم في تعليمهم الآداب السلوكية والمهارات الحوارية ؛ من حسن الإصغاء والحديث الهادئ ومراعاة الأوقات المناسبة للحديث.
38- استثمرى لحظات المرح مع أبنائك ووطدى العلاقة القلبية بينك وبينهم.

البرونزية
39- انتبهى جيداً لإشارتك وطريقة حديثك مع أبنائك وكونى كما تودين أن يكونوا مستقبلا.
40- إذا أردتى أن تناقش موضوعاً معيناً فاجمعى أطرافه وكونى منطقية ومقنعة ولا تعتمدى على سلطاتك أثناء الحوار.
41- نمِّى في أبنائك الثقة في أنفسهم ولا تجعليهم يخافون من كل شيء.
42- لا تنفعلى أثناء حوارك مع الأبناء، وتذكرى جيداً أن الانفعال يوقف الحديث ويعطل نمو الصراحة والصدق، ويلزم أبناءك التمسك بوجهات نظرهم حتى وإن كانت خطأ.

البرونزية

43- تبسطى في الحديث معهم بدون فقدان لهيبتك واحترامك؛ كمناداتك باسمك مجرداً مثلا !!
44- احترمى وجهات نظرهم حتى وإن كانت خطأ حتى يتبين لهم الصواب.
45- اختبرى فهم أبنائك لثمرات الحوار معكى في نهاية الحوار بصورة طبيعية.
46- لا تقوم بإحراج أبنائك أمام أصدقائهم واجعلى التوجيه فيما بينك وبينهم.
47- أظهرى لهم روح الود والحب أثناء الحوار.
48- تذكرى أنك لست مشرفة على أبنائك ولكنك مسؤولة عن تربيتهم.
49- اجعلى حوارك شيِّقاً يقبل عليه أبناؤك ويشعرون برغبتهم الذاتية فيه.
50- لا تُنْهِى الحوار بنفسك في كل مرة، دعيهم يختاروا الأسلوب الذي ينتهي به حوارك معهم.
51- لا تتشككى في حوار أبنائك فيقودك ذلك إلى سوء الظن والاتهام.
52- لا تفرضى رأياً، وتذكر أن الحوار جُعل لفهم وجهات النظر، ورؤية الصواب والاقتناع به.
53- الحوار شجرة باسقة.. ارْويها كل فترة حتى لا تجف بينكما ويطول خريفها.
54- لا تتشاجرى مع زوجك أمامهم، وتذكرى أن الحوار مع زوجك يرقبه الأبناء ويمثلونه في كل أحوالهم في الحوار.
55- تجاوزى وتغافلى عن بعض التفاهات التي تصدر منهم.
56- لا تفعلى أي شيء يؤدي إلى غلق باب الحوار معهم أو عدم إتمامه.
57- لا تعيشىْ دور (المعلمة) فقط أثناء الحوار ولكن أعطيهم وخذى منهم.
58- أحبيهم وأسعديهم وسوف يحبونك ويثقون بك.
59- لا تلبِّى كل رغباتهم حتى لو كنتى تستطيعين ، وبرر رفضك بصورة موضوعية.
60- لا تجعلى ابنك يشعر بأنه أقل من زملائه.
61- لا تضربى أبنائك ضرباً مبرحاً فيهابوك ويهابوا حديثك.
62- إذا أردتى أن تصلحى عيباً من خلال الحوار فلا تجعلى الأخطاء تتراكم ثم تحاوريهم فيها.
63- لا تنسى أن ابنك أو ابنتك هو أب أو أم الغد، فاغرسى فيهم ما تتمنى أن يكون عليهم مستقبلا.
64- لا تُمْلِى آرائك أثناء الحوار بدون إبداء الأسباب.
65- لا تكونى عنيفة مع أبنائك ولا تنفعلى أثناء المناقشة.
66- لا تقطعى عليهم حديثاً فهذا يؤثر على صحتهم النفسية واسترسال أفكارهم.
67- اتركى لهم متسعاً من الوقت لعرض مشكلاتهم من وجهات نظرهم هم.
68- لا تحجرى على رأيهم وإن كان غير صائب، ولا تخجلى من انتقاد أبنائك لك طالما أنه في حدود اللياقة والقبول.
69- لا تبخلى عليهم بخبراتك ولا تكثرى من كلمة : كنا.. وكنا.
70- لا تكونى ديكتاتورة.
71- لا تحبطى ابنك ولا تحقرى من شأنه.
72- لا تعنفيهم دائماً، وتغاضى عن بعض الأخطاء.

المصدر: كتاب كيف تحاور أبناءك وتستمتع بهذا الحوار

الله يعطيك العافيه

مشكوووووور والله يعطيك الف عافيه

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سكنات قلبي البرونزية
مشكوووووور والله يعطيك الف عافيه

عفوا ً يا قمر

الله يعافيكى حبيبتى

البرونزية

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة رونه البرونزية
الله يعطيك العافيه


الله يعافيكى يا قلبى
اسعدنى مروووورك

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة هـ زينة الحلا ـيا البرونزية
البرونزية


عفواً يا قلبى
دائما حضورك هو المتميز
تسلمى و يسلم مروووورك

البرونزية

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة نجمة البرونزية
البرونزية


الف شكر يا قمر

تسلمى نجوووومه …. الله لا يحرمنى منك قمرى

الله يـ ع ـطيـــك الـ ع ـــأأأأفيــــه,,

تحميل كتاب نحن والأخر في أدب الحوار معالم التكامل وآفاق المستقبل 2024.

  • التحميل

[IMG]http://gselazhry.******.com/photos/gif/1602994_lm.jpg[/IMG]

جزاكِ الله خيراً

تحميل كتاب أصول الحوار وآدابه في الإسلام 2024.

  • التحميل

هذا الحوار من فهل ستستمعين؟؟؟ 2024.

بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

سؤال أطرحة من القلب إلى القلب

لعله يجد الجواب الكافي

ليستزيد فؤادي وتستزيد أفئدتكم

فأنا أخاف من الموت ومن القبر

وكلما مر بي حادث موت أحد أعيش اللحظات وكأنني أنا من مات

فأتخيل قبري وظلمته

ضيقه وضمته

فأبكي لأنني قادر اليوم على البكاء

ولكن غداً

أين أنا ؟؟؟ وأين أنت غداً

هذا هو القبر أرسل لك حواره فهل ط³طھط³طھظ…ط¹ إليه

أيها الغافل المسكين
أتعلم من أنا

أنا دارك غداً

أعلم أنك تكرهني ولكنك نازل بي لا محالة
أيها الغافل المسكين

أنت الآن تعيش فوق أرضي

وغداً ستكون في بطني

تتقلب في النعيم على ظاهري

وتنسى أو تتناسى موعدك القريب معي

فماذا أعددت لي
أيها الغافل المسكين

يامن تلهث وراء الدنيا الفانية

وتنسى الآخرة الباقية

يا من تكبرت وتجبرت وأغوتك ملاهي الدنيا وألبستك لباس الغرور

فأنت اليوم علىظهري ملك وأمير وسيد

وما علمت أنك في بطني سواء مثل أبسط الخلق

كفنت بكفن أبيض يرمز إلى ما يجب أن يكون عليه فؤادك

أنت والفقير سواء بكفن واحد ولحد واحد

ولكن ……..

ماذا أعددت لي لتكون ملك وأمير وسيد في بطني
أيها الغافل المسكين
ليس بيني وبينك سوى غرغرة الروح والسكرات وما أرداك ما السكرات

فقد قال عنها المولى ( وجاءت سكرة الموت بالحق ذلك ما كنت منه تحيد )

وعبر عنها رسول الرحمة عندما وافته المنية بقوله ( إن للموت لسكرات )

فإذا نزلت بك فلن يستطيع أحد ردها عنك

فلا راق ولا طبيب ولا خل ولا أهل ولا أصحاب

( وقيل من راق * وظن أنه الفراق * والتفت الساق بالساق * إلى ربك يومئذ المساق )

( فلولا إذا بلغت الحلقوم * وانتم حينئذ تنظرون * ونحن أقرب إليه منكم ولكن لا تبصرون * فلولا إن كنتم غير مدينين * ترجعونها إن كنت صادقين )

هذه هي الحقيقة التي تهرب منها وهي تلحق بك وستنزل بك رضيت أم أبيت

( قل إن الموت الذي تفرون منه فإنه ملاقيكم )

( إنك ميت وإنهم ميتون )
أيها الغافل المسكين

الموت هو باب الدخول إلي

منزلك الذي سترقد فيه إلى قيام الساعة

فهل سألت نفسك – ماذا أعددت لأول ليلة لك في جوفي – ؟؟؟؟؟
أيها الغافل المسكين
يامن نسيت ضيق اللحود فتوسعت في منزلك في الدنيا

ونسيت مراتع الدود فتزينت في هذه الدنيا الفانية

وظننت أنك في دار الخلود فاخترت الدنيا وتركت الآخرة

ها أنت اليوم في منزلك الجديد

ذلك المنزل الذي لم تبنه ولم تزينه ولم تهتم به

أنظر إلى حالك فقد دخلت منزلك وهو محطم هالك

لا مصابيح تنيره

ولا أثاث يزينه

تبحث عن الراحة فلا تجد ها مكان ضيقاً حرجا
أيها الغافل المسكين
في هذه الدنيا كنت تخاف من لسعات النار

وتخشى من الاكتواء بها

وتبتعد حتى لا يصيبك ضررها

ونسيت أنك في دارك هنا قد تشوى بنار الاخرة

وتكتوي بحرها

وتحيط بك لسعاتها

فبيدك جعلتني حفرة من حفر النار بدلاً من أكون لك روضة من رياض الجنة
أيها الغافل المسكين
منزلك هو من صنع يديك فأنظر ماذا صنعت

أتقربت بصلاة وصيام …… أم ابتعدت بسهر ولهو هيام

أتقربت بتلاوة حفظ للقرآن …… أم ابتعدت بترديد الغناء والألحان

أتقربت بزكاة وصدقات ……. أم ابتعدت بتبذير للمال في المحرمات

أتقربت بفعل الخيرات لتجني الثمرات …. أم ابتعدت بقول السوء واقتحام المنكرات

أتقربت بتطهير الفؤاد من الشرك واللسان من الغيبة والنميمة والعمل من الرياء

أم ابتعدت بأن جعلت الدنيا هي أكبر همك ومبلغ علمك ولهثت للبحث عن رضاء الناس لا رضى رب الناس وسلمت نفسك لهوى الوسواس الخناس

( ولتنظر نفس ما قدمت لغد )

أيها الغافل المسكين

كفى بالموت واعظا

هاهم ألوف ألوف يفدون إلى بطني كل يوم

وغداً أنت ستلحق بهم

فاغتنم يا مسكين أربعاً لأربع

اغتنم صحتك لمرضك

فأنت اليوم صحيح البدن معافى الجسد تقدر على القيام بالعبادات والطاعات وقد تبتلى غداً بمرض يشل أركانك فتعجز حتى عاى القيام برعاية نفسك فتتمنى لو كنت معافى لتعبد الله كما يفعل غيرك فلا تضيع هذه الفرصة من بين يديك

واغتنم شبابك لهرمك

فأنت اليوم شاباً تستطيع أن تقوم بما لا يقدر عليه غيرك ممن أرداهم الله لأرذل العمر فخارت قواهم فلا يتحملون قيام ولا صيام فاغتنم فقد تهرم غداً وترى غيرك من الشباب يصوم ويقوم فتتمنى لو أنك تعود شاباً لتعبد الله حق العبادة

واغتنم غناك لفقرك

فأنت اليوم تتقلب في نعيم الله فاغتنم هذه الفرصة وأكثر من الصدقات فإن الصدقة تطفئ غضب الرب وتدفع ميتة السوء وقد تزول هذه النعمة عنك غداً فتصبح فقيراً تتمنى كسرة الخبز لتتصدق بها

واغتنم حياتك لموتك

فأنت اليوم حيٌ ترزق وهذه من أكبر نعم الله عليك فاغتنم هذه الحياة وابني آخرتك واستعد للقائي غداً وأنت مرتاح البال راض النفس فكم من الأموات في بطني يتمنون أنهم أحياء ليغتنموا الفرص ويقدموا الخير

فيا أيها الغافل المسكين

لا تلهك الدنيا عن الدين

فتبتعد عن طريق الصالحين

وتسلك درب الضالين

فهذا هو زادي الذي تتزود به فينفعك

فلا تتكاسل ولا تتقاعس

فالأيام تجري

واللحظات عندما تذهب فإنها لا تعود

ايها الغافل المسكين

هذا أنا قبرك الذي ينتظرك أحاورك اليوم وأنت على ظهري وغداً سأحاورك ولكنك ستكون في بطني

فحواري لك اليوم حوار نصح وإرشاد

وغداً حوار لوم وعتاب

فاستعد لي فموعدي معك قريب قريب قريب

الله اكبر

تحياتي للجميع

يعطيــــــك العافيــــــــه اختي,,
موضوع في قمة الروعه كلمات مؤثره الله يحسن خاتمة الجميع,,

البرونزية
البرونزية