أخبروا تلك القريبة ~البعيدة 2024.

أخبروا تلك
القريبة ~البعيدة
عن ينابيع المشاعر التي تمسي متجددة بي ..
فقط ،، ولو بالقليل

كــــــ:
أشواق قد شغلت أفكاري بها

أو
أطياف ذكرى بت أسردها نآئية
~
أخبروها أيضا
عن
نبضاتي المتسارعة،، حكاياتي المختبئة،، و عيناي اللامعتان.

هن جميعا بصندوق الأمنيات
] ،،أمنياتي العاجزة [ حتى عن مواجهتي
لأنها تعي تماما بمقدار ماوصلني من <ألم>..

>……<

تمادوا في "شرحكم"
لتصلوها بكل شيء

انقيادي لدفئ الحنين
و أنيني المنكسر،،
ثم
عما أعجزني من الوصول إلى خارطة أحلامنا .

يآآآآه ..
مازلت ألتقي حينا بشتات البعد.
حيث هناك ^يحتويني ^
بريقك ، ضحكك ، صمودك ،

أتلذذ بتذوق كلماتك؛؛
وكأنك تذيقينني حبا ممزوج ‘بنكهات’ أستمتع بها ..

^،،،،،^

تعلمين أنك {
وحدك }
من يجيد نسج صداقتنا
بخيوط،، تزيد منها تماسكا
و متانة..
….
أتشبث جيدا بكل مايعيدني للوراء
زمن اللا ساعات_
ولاحقيقة _
أعلن الرحيل بصمت . ،لكي لا أشدهم للذهول ،،
^،،،،،^
في عالمي ..
ترافقني طعناتي الصلبة
أدس أحلامي خلف ،قروح، أبت النسيان ‘
تستقبلني،،
~فراشات الصباح
~ قطرات الندى
_والطيورالمحلقة_

لاشيء يتغير ،،
تبقى أوتار الحزن تعزف

ويكرر شروق الأمنيات حضوره ،،

يعود ثانيه ليتأجج ..ويخبرني أن

(،،لاجديد
^،،،،،^

أقف ،،
لألملم بقايا هذياني بآمال آن لها أن تغادر..!
أقلبها بتفحص
_أوراق الماضي_
وعلى لآئحة الانتظار أجدني أخيرا
أجد بأورقتي
أحلام اغتالها الواقع..
وذكريات تمحوها سنين الغربة..

وهناك
بين ثنايا قدري (يصعب..)الاختيار.
….
أرمقهن على عجل .
علني أتخلى عن دمعات جميعها تخصني ،،
>…….<

وتستحييني بضع ‘نشوات’
.لهزير عليل..
أفاض لي ..:
جرح ..كان يسكنني قديما‏

”وبقايا شهيق ”
يوشك على النهاية.

>…….<
و يحين فجري
‘بالبزوغ’..
تلقين علي بجزء من ^روح^
شاطرتك إياها ..

ألتقطها ~أشلاءا~ مزقها
الوفاء.
لأحسم ما يأرق نومي
،،،و،أضم، نصفي الآخر.

>…….<

"مشاعرا صادقة"
كما الانبثاق
هي فقط من تعود ..

‘عذرا’ ياصديقة،،

حرري قيود طوقك عن أجنحتي لأحلق
فقناعتي ~ما~ عادت تجذب
نحو"شوشرة "
تدفعني ..:
لخريف اللقاء ..

..
"..إحساس صادق.."

يااا سلااام قلاممم يهز شراااييين القلب شكراا لكييي